تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم الجمعة، العديد من القضايا، كان على رأسها: علاء ثابت: رؤية الرئيس لشراكة اليابان وإفريقيا.. حمدى رزق: نهيتك ما انتهيت والطبع فيك غالب.. خالد منتصر : ادعموا مستشفى أبوالريش قلعة طب الأطفال.. سليمان جودة: الوزيرة مع المتفرجين
الأهرام
علاء ثابت: رؤية الرئيس لشراكة اليابان وإفريقيا
تحدث الكاتب فى مقاله عن رؤية الرئيس عبدالفتاح السيسى، لشكل الشراكة بين اليابان وأفريقيا، والتى استعرضها خلال مشاركته فى قمة "تيكاد 7" بالعاصمة اليابانية طوكيو، حيث يسعى بكل السبل لتحقيق التنمية الشاملة داخل أفريقيا، مشيراً إلى الدعوة التى وجهها الرئيس لشركاء أفريقيا بالاستفادة من الإمكانات الكبيرة وفرص الاستثمار الموجودة فى القارة الأفريقية، وتنفيذ الأجندة التنموية الطموحة 2063 برفع كفاءة البنية الأساسية وتطويرها فى القارة الأفريقية من خلال مشروعات عملاقة عابرة للحدود فى إطار برنامج تنمية البنية التحتية فى أفريقيا، ومشروعات المبادرة الرئاسية للبنية التحتية.
الوطن
خالد منتصر : ادعموا مستشفى أبوالريش قلعة طب الأطفال
وصف الكاتب فى مقاله، منظومة العمل فى مستشفى أبوالريش، بأنها "خلية نحل" و مجرة كونية أخرى ، آلاف المرضى فى حركة دائبة وطوابير طويلة وقوائم انتظار، وأطباء هم بالفعل بئر نفط هذا الوطن وكنزها الذى لن يجف، داعيا إلى دعم مستشفى أبو الريش للأطفال لكى تنهض بأعبائها وتؤدى واجبها.
محمود خليل: تجار «النكبة»
يؤكد الكاتب فى مقاله أن "حسن البنا"مؤسس جماعة الاخوان، كان دائم المتاجر والتحالف مع العديد من الحكومات الديكتاتورية التى حكمت مصر، موضحا أن بعد أنتهاء حرب 48 بهزيمة ونكبة عربية سقطت فيها فلسطين فى أيدى العصابات الصهيونية، عاد "الأخوان" وقتها ليكونوا على رأس المتاجرين بها، الذين سنوا سنة سيئة فى حياة الأداهم المصريين مدارها «الدعاية بالهزيمة».
المصرى اليوم
حمدى رزق: نهيتك ما انتهيت والطبع فيك غالب..
استنكر الكاتب فى مقاله حملة الشائعات التى وجهت إلى القوات المسلحة المصرية بخصوص امتلاك مجموعة صيدليات، واصفا القائمين على هذه الحملات الكاذبة بـ"العقورون" وانهم يعزون فشلهم الذريع إلى نجاحات الجيش المصرى فى إقامة بنية اقتصادية للدولة المصرية، التى كانت خربت تمامًا بفعل فاعل إبان ثورتى 30/25.
سليمان جودة: الوزيرة مع المتفرجين
أنتقد الكاتب فى مقاله موقف الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة، من حملة الشائعات الكاذبة التى وجهتها القنوات المعادية لمصر إلى القوات المسلحة المصرية بخصوص امتلاك مجموعة صيدليات، موضحا أن الوزيرة أكتفت بدور المتفرج، وراحت تتفرج على النار وهى تشتعل، وكان فى مقدورها أن تطفئها فى لحظة ببيان منها فى بضع كلمات.