مقالات الصحف المصرية: مكرم محمد أحمد يتسأل هل يتم عزل الرئيس ترامب؟.. فاروق جويدة يوضح: الأمية وغياب الوعى.. صلاح منتصر يسرد قصة: بيع الأهرام.. عمرو عبد السميع عن حب الأوطان: فرنسا هى أمى

تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم الأربعاء، العديد من القضايا، كان أبرزها الكاتب مرسى عطا الله: وكانت البداية رأس العش! عن حرب أكتوبر المجيدة، وفاروق جويدة: الأمية.. وغياب الوعى، متحدثاً عن محاربة الأمية داخل الوطن. مكرم محمد أحمد: هل يتم عزل الرئيس ترامب؟ تناول الكاتب فى مقاله الحديث عن عزل الرئيس ترامب، وذلك على خلفية الفضيحة الأخيرة، ليسرد الكاتب تفاصيل الواقعة كما قالت عنها رئيس مجلس النواب الأمريكي، فيما أعربت أنها لن تتقاعس عن الالتزام بالدفاع عن دستور الولايات المتحدة أمام الجميع، واصفة ما حدث بأنه تستر على التستر، وأن الحقائق دفعتها إلى الانتقال من موفقها المعارض لخيار عزل الرئيس إلى قيادة جهود عزله. مرسى عطا الله: وكانت البداية رأس العش! تحدث الكاتب عن فترة الحرب التى خاضتها مصر ضد الكيان الصهيوني، مؤكداً أنه لابد أن نعرف حجم ما حققناه قبل 46 عاماً مضت من عبور عسكري أهل العالم كله، موضحاً أن ما جري وجعل أرضنا وسمائنا مكشوفة حيث لم يكن لدينا خط دفاعي، كما أن هذه الأيام كانت مريرة على المصريين وقاسية على نفوسهم، ولكنها كشفت معدن الشعب الأصيل وأصراره على الصمود، مثلما كشفت من هو الصديق، ومن الخائن. فاروق جويدة: الأمية.. وغياب الوعى نوه الكاتب عن أن السبب الرئيس الذى يؤدى إلى اهتزاز أركان الشارع المصري هو الأمية، ذلك الشبح الذي يطاردنا من أكثر من مائة عام، ولم تنجح حكومة واحدة فى أن تكون جادة فى مواجهة هذه المأساة، مؤكداً أن دستور عام 1923 أعظم دساتير مصر ألزم الحكومة باتخاذ إجراءات سريعة للقضاء على الأمية، وكان الدستور الوحيد الذى حدد خمس سنوات لمواجهة هذه القضية، وتكررت هذه المادة فى كل دساتير مصر اللاحقة. صلاح منتصر: بيع الأهرام سرد الكاتب قصة طريفة عن نية سعد باشا زغلول، مؤسس حزب الوفد، والزعيم السياسى الشهير شراء جريدة الأهرام كونه كان منبهراً بالصحيفة، ويرى أنها تقدم صحافة جيدة، وفاتح بعض المقربين منه بالأمر، حتى قال له المهندس أحمد عبود عضو حزب الوفد شرائها، وعندما عرض الأمر على مؤسسى الصحيفة طلبوا 30 ألف جنيهاً ثمنها، ليؤكد الكاتب أنه بمقاييس ذلك الوقت يعد المبلغ ضخماً. عمرو عبد السميع: فرنسا هي أمى قال الكاتب، إن كل دول العالم يختلج فى قلوب أبنائها شعور وطني تعبر عنه بالفعل وليس بالقول، ووضح الكاتب طريقة كل جيش فى الاحتفاء بالنشيد الوطني، ففى بريطانيا "الله يحفظ الملكة"، وفى أمريكا "ضوء الفجر الخافت المبكر"، موضحاً أن اندماج الناس فى هذا اللغو البيانى والثرثرة التى تذوب حباُ فى الأوطان بالكلام ليس هو الوطنية أبداً. محمود خليل: أدهم وسنوات التيه واصل الكاتب سلسلة مقالاته التى بدأها بمقال اليوم، مؤكداً أن ثلاث سنوات بائسة عاشتها الأدهمية المصرية (من 1967 إلى 1970). النفوس قلقة محبطة، والقرارات مضطربة، والصراع على قمة السلطة على أشده، وهو الصراع الذى انتهى بوفاة المشير عبدالحكيم عامر. حوارات "الأداهم" تحولت إلى خناقات تحركها أتفه الأسباب، وصلحهم طفولى يتم بأهون الكلمات غناؤهم نواح، كتاباتهم عويل وصراخ. لم تكن النفسية الأدهمية على ما يرام خاضت مصر حرباً شريفة لاستنزاف العدو، ولتعلن للعالم أنها لن تستسلم.



الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;