أحداث العالم هذا الأسبوع × 100 صورة.. المكسيكيون يحيون ذكرى مرور 5 سنوات على اختفاء 43 طالبا.. وتظاهرات فى العالم احتجاجا على التغير المناخى.. وغياب الجماهير والحرارة يؤثران على بطولة العالم لألعاب ال

شهد العالم هذا الأسبوع العديد من الأحداث، والتى نستعرضها بالصور فى التقرير التالى: تظاهرات فى السلفادور احتجاجا على خصخصة شركات المياه تظاهر مئات الأشخاص فى شوارع العاصمة السلفادورية، سان سلفادور أمس الخميس، للاحتجاج على عمليات تخصيص شركات المياه، وفق صور نشرتها وكالة الأنباء رويترز. والعام الماضى، وافق البرلمان فى سلفادور، بشكل مبدئى على مشروع خصخصة شركات المياه، وذلك بموافقة التحالف اليمينى الجمهورى ذو الأغلبية فى البرلمان. بالتكسير والدمار.. إحياء ذكرى مرور 5 سنوات على اختفاء 43 طالبا فى المكسيك نظم عدد من المكسيكيون، مسيرة للاحتفال بالسنة الخامسة على اختفاء 43 طالبًا من كلية أيوتزينابا لتدريب المعلمين، فى مدينة مكسيكو بالمكسيك. ونشرت وكالة الأنباء الدولية "رويترز"، عددا من الصور التى تُظهر ما نتج عن المسيرة الغاضبة على شوارع المحلات أو جدران المنازل فى المدينة المكسيكية. تظاهرات حاشدة فى عواصم حول العالم احتجاجا على التغير المناخى تظاهر مئات آلاف الطلبة فى عدد من المدن الأوروبية، اليوم الجمعة، فى إطار سلسلة تظاهرات حول العالم تدعو لتجنّب حدوث كارثة مناخية. وأفاد منظمو التظاهرات، وفقا لقناة "فرانس 24"، بأن 200 ألف شخص انضموا إلى مسيرة فى ميلانو، بينما خرجت مسيرة حاشدة أخرى فى وسط روما، فيما دعا ناشطون إلى تظاهرات فى 180 مدينة إيطالية. وفى أكبر مسيرة من أجل المناخ فى النمسا حتى الآن، احتشد عشرات الآلاف فى فيينا، وخرج الآلاف كذلك، معظمهم من طلبة المدارس، إلى شوارع بودابست ومدن مجرية أخرى. وجاءت التظاهرات، استجابة لدعوة المراهقة السويدية الناشطة فى مجال البيئة جريتا تونبرج التى قادت أولى التظاهرات الحاشدة الأسبوع الماضى عندما خرج المحتجون إلى الشوارع فى دول عدة حول العالم. الآلاف يلقون نظرة الوداع على الرئيس الفرنسى الراحل جاك شيراك بدأت مساء الأحد، مراسم تكريم الرئيس الفرنسى الراحل جاك شيراك، بصرح ليزانفاليد بالعاصمة الفرنسية باريس، وشارك عدد من الفرنسيين فى مراسم توديع الرئيس الفرنسى الراحل، وقاموا بإلقاء نظرة الوداع عليه. وتُوفى الرئيس الفرنسى الأسبق جاك شيراك، يوم الخميس الماضي، عن عمر ناهز الـ86 عامًا، وتمت إقامة مراسم تأبين رسمية له، الاثنين، بحضور نحو 30 رئيس دولة وحكومة أجنبية. وماكرون وساسة فرنسا يشاركون فى جنازة جاك شيراك العسكرية تصدر الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون جنازة الرئيس الأسبق جاك شيراك، بالإضافة إلى عدد من المسئولين الحاليين والسابقين، والذين حرصوا على إلقاء نظرة الوداع للرئيس الأسبق. ويثنى فرنسيون كثيرون على شيراك بوصفه زعيما رسخ دور فرنسا على الساحة العالمية ولمعارضته غزو العراق عام 2003، ولم تتلطخ صورته كثيرا بإدانته عقب خروجه من السلطة بسوء استخدام المال العام. وأقيمت جنازة عسكرية لشيراك عند فندق أوتيل ديزينفاليد بوسط باريس، حيث يوجد جثمانه لإلقاء نظرة الوداع عليه قبل أن ينقل فى موكب إلى كنيسة سان سولبيس. الأمير هارى يزور مالاوى ويتبادل الهدايا مع الرئيس بيتر موثاريكا تبادل الأمير البريطانى هارى، ورئيس مالاوى بيتر موثاريكا، الهدايا، خلال أول زيارة يقوم بها لهذا البلد الإفريقى، حيث زار أيضا إحدى الكليات. والتقى الأمير هارى، فى ليلونجوى عاصمة مالاوى، بالرئيس بيتر موثاريكا، الذى قدم له هدية كبيرة ملفوفة فى ورق أخضر كما تسلم أيضا هدية من الأمير هارى، ثم حضر دوق ساكس فيما بعد حفل استقبال فى مقر إقامة المفوض السامى البريطانى حيث ألقى كلمة. وزار الأمير هارى، كلية للقاء فتيات يدعم جزئيا تعليمهن صندوق الكومنولث التابع لملكة بريطانيا، الذى يتولى الأمير هارى رئاسته وتشغل زوجته ميجان منصب نائبة الرئيس، واستقبل طابور من الطالبات اللائى لوحن بعلمى بريطانيا ومالاوى، فيما انضمت ميجان للمراسم عبر سكايب. ويضع باقة من الزهور على قبر جنود بريطانيين فى مالاوى حرص الأمير هارى، على زيارة قبر جنود بريطانيين، وذلك خلال الزيارة التى يقوم بها حاليا إلى مالاوى. وترك دوق ساسكس زوجته الدوقة وابنهما في جوهانسبيرج ليزور بوتسوانا وأنجولا ومالاوى. كان آرتشى، قد خطف الأضواء، عندما ظهر، وهو فى حضن والدته، بينما كان والداه يتجاذبان أطراف الحديث مع ديزموند توتو، كبير أساقفة جنوب إفريقيا السابق والحائز على جائزة نوبل للسلام. وزار هارى، مالاوى عدة مرات على نحو غير رسمى، لكن زيارته هذه المرة ستكون أول زيارة له بصفته الرسمية. غياب الجماهير وارتفاع الحرارة يؤثران بالسلب على بطولة العالم لألعاب القوى بقطر انتقادات واسعة للدوحه بعد عدم القدرة على الخروج بالمظهر اللائق فى تنظيمها لبطولة العالم لألعاب القوى، وغياب الجماهير عن المدرجات وارتفاع درجات الحرارة التى أثرت بالسلب على المنافسات. وكانت شبكة "بلومبرج" الأمريكية، قالت أن استضافة قطر لبطولة ألعاب القوى كان من المفترض أن يظهر استعداد الدوحة لاستضافة كأس العالم 2022، إلا أنه أثار بدلا من ذلك أسئلة حول قدرتها على استضافة أكبر حدث رياضى فى العالم. وأثارت صفوف المقاعد الفارغة فى استاد خليفة الذى يمكن التحكم فى درجة حرارته ويتسم بقدرات تشغيلية عالية، انتقادات من الزوار الأجانب الذين حضروا الأحداث الأولى من بطولة العالم لألعاب القوى فى الدوحة. وأوضحت الشبكة أن ماراثون النساء ، الذى أعقب حفل افتتاح يوم الجمعة ، مثل بداية سيئة للبطولة. ورغم أن الماراثون بدأ قبل منتصف الليل بقليل ، إلا أن درجات الحرارة التى بلغت 32 درجة مئوية (90 فهرنهايت) والرطوبة التى تتجاوز 70% أضرت بأكثر من ثلث المنافسين.