مقالات الصحف.. رأي الأهرام رسالة لمنظمات المجتمع المدني المصرية.. مكرم محمد أحمد: أزمة لبنان.. صعوبة البحث عن مخرج.. عماد الدين أديب: التاريخ فيه مؤامرات لكن ليس كله مؤامرة.. مرسى عطا الله: صورة تبشر

تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح الاثنين، العديد من القضايا، كان على رأسها: مكرم محمد أحمد- أزمة لبنان.. صعوبة البحث عن مخرج.. رأي الأهرام- حقوق الإنسان- ودور المجتمع المدنى.. عماد الدين أديب: التاريخ فيه مؤامرات لكن ليس كله مؤامرة! رأي الأهرام- حقوق الإنسان- ودور المجتمع المدنى نوه المقال على أن أمام منظمات المجتمع المدني المصرية فرصة رائعة فى جنيف فبعد 48 ساعة، تجري المناقشة العلنية لتقرير المراجعة الدورية الشاملة بالمجلس الدولي لحقوق الإنسان فى مقر الأمم المتحدة، حول أوضاع حقوق الإنسان فى مصر، ويجب أن يكون الهدف هو شرح الجهود التى قامت بها الدولة المصرية لتنفيذ توصيات المجتمع الدولي. تناول الكاتب فى مقاله الأزمة اللبنانية الدائرة حالياً موضحاً أن الأزمة لا يمكن الخروج منها أو وجود حل لها قريب لها، وأغلب الظن أن الأزمة سوف تزداد تفاقماً وتعقيداً رغم محافظة اللبنانيين على سلمية التظاهر، مبرراً ذلك بأن الشعب اللبناني ليس لديه الثقة الكاملة فى الطبقة الحاكمة. تطرق الكاتب إلى الوضع الحالي داخل مصر والذى أكد أن هناك إحداث تغيير شامل فى مختلف مناحى الحياة من أجل تلبية الاحتياجات الحقيقة للفرد والمجتمع، وإبراز الكاتب أن هناك علامات مؤكدة تؤكد قدرة هذا الشعب على الاستفادة من دروس وأخطاء الماضى، والسعى لاستشراف طريق جديد. الوطن تناول الكاتب تفسير المؤامرة، أو ما يعرف بالتفسير التآمرى للأحداث والتاريخ، مريح لأصحابه لأنه -بالدرجة الأولى- يعفى أصحابه من مسئولية ما يعملون ويلقى بها على كاهل الخصوم أو الأعداء أو الذين يختلفون معهم فى الرأى أو المصلح، وبهذا المفهوم لن يحدث أبداً أن تعترف بالخطأ، وبالتالى ينعدم أى أمل فى الإصلاح، لأن أولى خطوات إصلاح الخطأ هى الاعتراف به وتحديد مسئولية المخطئ. تحدث الكاتب عن الاستثمارات فى عصر «مبارك» ارتكزت على مجالين أساسيين: مجال الاتصالات ومجال العقارات. مجال الاتصالات كان المجال الأكثر حيوية فى حياة الأداهم. فقد عاشوا عقود معاناة طويلة من ضعف شبكة التليفونات، ودخول خط التليفون الأرضى إلى بيت أحدهم كان يمثل حدثاً جللاً فى حياته، مضيفا أن يمكننا أن نفهم السبب الذى دفع الأدهم إلى نعت الموبايل بـ«المحمول»، كجزء من ثقافته ذات الطابع الميال إلى الاستقرار فى المكان وانتظار الذى يجىء (من مكالمات أو رسائل أو غيرها). ارتبط الأدهم بهذا الاختراع ارتباطاً كبيراً، وأصبح جزءاً من حياة الكبير والصغير، الغنى والفقير، المتعلم وغير المتعلم، الريفى والحضرى.










الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;