مرض التخمة يقعد سائق بالإسماعيلية عن العمل ويمنعه من الحركة.. سيف الدين: زوجتى وابنى الوحيد هجرونى بعد مرضى وأحتاج إلى عملية شفط أو تسليك للغدد.. ويؤكد:أقيم فى منزل أختى وليس لى مأوى وياريت حد يساعدنى

محمد سيف الدين سائق من الإسماعيلية عمره 55 عاما، متزوج ولديه، أصيب منذ سنوات بمرض السمنة أو التخمة، وهو من الأمراض التى تنتهى بصاحبها إلى الجلوس فى المنزل، وتحتاج إلى عناية خاصة وأدوية.

يقول محمد سيف الدين: قبل إصابتى بالمرض كانت حياتى عادية، أعمل سائق تاكسى، وأحصل على رزقى يوما بيوم، تزوجت وأنجبت ولدا، وحلمت بتربيته تربية طيبة، مثل كل الناس الذين يحلمون بتربية أولادهم وتعليمهم حتى لا يعانون ما يعانونه من فقر وقلة حيلة.

غير قادر على العمل وتابع: "الظروف منعتنى، وأصبت بهذا المرض الذى زاد من وزنى بشكل مخيف، وأصبحت غير قادر على العمل وأحتاج إلى عملية شفط ، أو تسليك للغدد، حسب ما قاله الأطباء، ولم أجد من يعيننى على ذلك، حتى ثمن الكشف عند الأطباء ليس معى، وكل ما أملكه 500 جنيه معاش شهرى، قيمة تأمين رخصة القيادة، التى كنت أعمل بها، وأقيم بمنزل زوج أختى، لأن ليس لى منزل بعد هجر زوجتى لى وحضانتها للولد فى منزل الزوجية، وهكذا أصبحت بلا مأوى، ودائما أحمد الله على كل شىء.

مناشدة لأهل الخير ويناشد محمد سيف الدين أهل الخير ومن يسخرهم الله دائما لخدمة المرضى والمحتاجين، بالنظر فى حالته ومنحة فرصة للحياة مرة أخرى بعد أن أصبح عاجزا عن الحركة، لأن عملية الشفط أو التسليك التى يحتاجها سيف الدين تحتاج إلى أموال أو مستشفى خاص، وهو لايملك أى أموال، وأهله ناس غلابة، وكما يقول ليس لديهم وفرة من المال لمساعدته، والـ 500 جنيه مبلغ زهيد يكاد يكفى الأكل والشرب بالعافية، ولا يكفى لأى شىء بخلاف ذلك، وتتكفل أخته وزوجها بإعاشته والإقامة ورعايته بعد أن تركته زوجته وابنه الوحيد، ولا يمكنهما أكثر من ذلك.

للتواصل مع محمد الاتصال على الرقم التالى 01275616234



الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;