صور..العالم هذا المساء.. مظاهرات بالضفة الغربية واشتباكات مع قوات الاحتلال رفضا لخطة ترامب.. وزيرة صحة فرنسا تستقبل أول طائرة للعائدين من مركز تفشى كورونا.. بومبيو يصل مينسك فى مسعى لتحسين العلاقات مع

تواصل مسيرات الغضب فى الضفة الغربية، تنديداً ورفضاً لخطة ترامب للسلام التى أعلنها الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، وخرجت مسيرات حاشدة فى عدة أماكن فى الاراضى الفلسطينية، وذلك تأكيداً على أحقية الفلسطينيين بأرضهم من النهر إلى البحر. استقبلت أنييس بوزان وزيرة الصحة الفرنسية رعايا فرنسيين عادوا من أرض ووهان الصينية مركز تفشى فيروس كورونا القاتل بقاعدة إيستر الجوية ، بالقرب من مرسيليا ، فرنسا. وصل وزير الخارجية الأمريكى مايك بومبيو، إلى بيلاروسيا، فى مسعى لتحسين العلاقات مع الجمهورية السوفيتية السابقة، فيما تشهد العلاقات بين مينسك وموسكو توترا بشأن الطاقة . ولمزيد من التفاصيل:_ مظاهرات فى الضفة الغربية واشتباكات مع قوات الاحتلال رفضا لخطة ترامب تواصل مسيرات الغضب فى الضفة الغربية، تنديداً ورفضاً لخطة ترامب للسلام التى أعلنها الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، وخرجت مسيرات حاشدة فى عدة أماكن فى الاراضى الفلسطينية، وذلك تأكيداً على أحقية الفلسطينيين بأرضهم من النهر إلى البحر. وقمعت قوات الجيش الإسرائيلي، عدة مسيرات تنديدا بخطة السلام، واستخدم الجيش الإسرائيلى، الرصاص المطاطى وقنابل الغاز المسيل للدموع، لتفريق المسيرة، وبدورهم، رشق شبان القوات الإسرائيلية بالحجارة، وأضرموا النار فى إطارات سيارات مطاطية. واندلعت مواجهات مماثلة على مدخل مخيم العروب بمحافظة الخليل، وببلدة كفر قدوم ومدينة رام الله، حيث نظمت مسيرات مناهضة للصفقة. وأمس الجمعة، أصيب شاب، واعتقل آخران خلال قمع قوات الجيش الإسرائيلى لمسيرة حماية الأغوار فى طوباس. وأصيب العشرات بحالات اختناق نتيجة إطلاق قوات الجيش الإسرائيلى لقنابل الغاز المسيل للدموع خلال قمعها لمسيرة حماية الأغوار بطوباس. وكانت قوات الاحتلال الإسرائيلى احتجزت، أمس الجمعة، عدة حافلات من مختلف محافظات الضفة الغربية لأداء صلاة الجمعة فى الأغوار الشمالية، ضمن فعاليات حماية الأغوار والتنديد بخطة ترامب للسلام. وكانت هيئة مقاومة الجدار والاستيطان، وفعاليات محافظة طوباس، دعت إلى أداء صلاة الجمعة فى منطقة عاطوف، يليها مسيرة إلى منطقة عين الساكوت، ضمن فعاليات «حماية الأغوار». وأدى نحو 30 ألفاً من أبناء الشعب الفلسطيني، صلاة الجمعة فى رحاب المسجد الأقصى، رغم القيود التى فرضها الاحتلال عند بوابات المسجد الأقصى، وفى محيطه من تفتيش للشبان والتدقيق فى بطاقاتهم الشخصية. وكانت الشرطة الإسرائيلية، قررت تعزيز قواتها فى مدينة القدس المحتلة، وبشكل خاص داخل البلدة القديمة، تحسباً لاندلاع مواجهات غاضبة. وزيرة صحة فرنسا تستقبل أول طائرة للعائدين من مركز تفشى كورونا استقبلت أنييس بوزان وزيرة الصحة الفرنسية رعايا فرنسيين عادوا من أرض ووهان الصينية مركز تفشى فيروس كورونا القاتل بقاعدة إيستر الجوية ، بالقرب من مرسيليا ، فرنسا. قالت وزيرة الصحة الفرنسى "أنييس بوزان"، إن رئيس الوزراء إدوارد فيليب، طالب بتنظيم عملية إعادة الرعايا الفرنسيين من مدينة (ووهان) الصينية بؤرة انتشار فيروس كورونا عن طريق الجو مباشرة إلى البلاد، وأضاف الوزيرة - خلال الاجتماع الذى عُقد بقصر "ماتينيون"، حسبما ذكرت شبكة (يرونيوز) الإخبارية اليوم الاثنين، أنه سيتم إعادة رعايانا إلى البلاد منتصف الأسبوع المقبل وسيتم تنفيذها تحت إشراف فريق طبي متخصص، موضحة أنه سيتم وضع العائدين فى الحجر الصحى لمدة 14 يومًا وهي فترة حضانة الفيروس . وأعلنت وزارة الصحة الفرنسية الأحد، تشكيل فريق استقبال طبى فى مطار رواسى شارل ديجول لرعاية المسافرين وفحص القادمين من الصين لتفشى فيروس كورونا القاتل، وذكر راديو "فرنسا الدولي" اليوم أن فريق الاستقبال الطبي في المطار سيفحص المسافرين القادمين من الصين إلى فرنسا والذين تظهر عليهم أعراض عدوى فيروس كورونا. وكانت وزارة الصحة الفرنسية قد أعلنت مساء الجمعة الماضية تسجيل ثالث إصابة في الأراضي الفرنسية بفيروس كورونا المستجد الذي كان ظهر في الصين وأكدت فرنسا أن المريضين الأول والثالث نقلا إلى مستشفى في باريس، أما الثاني فيخضع للعلاج في مدينة بوردو جنوب غرب البلاد، وقد اتُخذت الإجراءات اللازمة لعزلهم. وأعلنت وزارة الصحة الفرنسية أن الثلاث حالات المصابة بفيروس كورونا الجديد فى فرنسا بحالة جيدة، وأن وضع انتشار الفيروس لا يزال تحت السيطر، واشارت تقارير صادرة عن الفريق الطبي الفرنسي المسؤول بمتابعة حالتين مصابتين بالفيروس بمستشفى "بيشا" في العاصمة باريس، إنهما بحالة جيدة. وأوضح رئيس قسم الأمراض المعدية بمستشفى بيشا، يزدان يزانبانه، أن المصابين هما "رجل 31 عاماً وامرأة 31 عاماً"، مضيفاً أنهما فى حالة طيبة، ولكن أحدهما لا يزال يعانى من حمى صغيرة وتم وضعهما في غرف منفصلة". وتتواصل العديد من الدول مع بكين لإجلاء رعاياها لاسيما فرنسا حيث هناك حوالي 500 فرنسي يقطنون في مدينة ووهان. بومبيو يصل مينسك فى مسعى لتحسين العلاقات مع بيلاروسيا وصل وزير الخارجية الأمريكى مايك بومبيو، اليوم السبت إلى بيلاروسيا، فى مسعى لتحسين العلاقات مع الجمهورية السوفيتية السابقة، فيما تشهد العلاقات بين مينسك وموسكو توترا بشأن الطاقة، وقال بومبيو، أثناء اجتماعه بالرئيس البيلاروسى ألكسندر لوكاشينكو حسبما ذكرت شبكة (إيه بى سى نيوز) الأمريكية، إنه يأمل فى المساعدة فى توفير فرصة لبيلاروسيا لكى تحقق السيادة والاستقلال اللذين تسعى إليهما. وبدأت بيلاروسيا الشهر الماضى، شراء الغاز من النرويج بعد توقف إمدادات الغاز الروسية فى الأول من يناير الماضى، كما اتهم لوكاشينكو الأسبوع الماضى روسيا، المورد الرئيسى للنفط والغاز بأسعار مخفضة إلى بلاده، بقطع الإمدادات "لدمج بيلاروسيا.. مع روسيا الشقيقة." وأضاف بومبيو، الذى يعد أول وزير خارجية أمريكى يزور بيلاروسيا منذ أكثر من عقدين، أن الولايات المتحدة ترغب فى المساعدة فى ملء الفراغ وستواصل الدفع بالمزيد من العاملين إلى سفارتها فى العاصمة مينسك الذين تم تخفيض عددهم بشكل كبير منذ 12 عاما مضت، واتفق البلدان فى شهر سبتمبر الماضى على تبادل السفراء لأول مرة منذ عام 2008. تجدر الإشارة، إلى أن بيلاروسيا تعتمد على روسيا فى توفير أكثر من 80% من احتياجاتها من الطاقة، ومنذ توقف الإمداد الروسى للنفط، تعهد الرئيس البيلاروسى ألكسندر لوكاشينكو بالبحث عن موردين بدلاء للنفط، وصرح قائلا إن بلاده تتفاوض حاليا مع الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية بشأن النفط. و على صعيد أخر، حذر وزير الخارجية الأمريكى مايك بومبيو، من مغبة حصول النظام الإيرانى على سلاح نووي. وذكر بومبيو، حسبما أفادت قناة "سكاى نيوز الإخبارية"، أن سلوك النظام الإيرانى خطير من غير سلاح نووى وطرح تساؤلا كيف سوف تكون الأمور لو حصلت طهران على سلاح نووى فى ظل هذا السلوك. وكتب بومبيو، على حسابه فى "تويتر"، "فرضنا عقوبات على منظمة الطاقة الذرية فى إيران ورئيسها على أكبر صالحي"، مضيفا أن هذه المنظمة "هى اللاعب الرئيسى فى التصعيد النووى والابتزاز الذى يقوده النظام (الإيراني) عبر البرنامج النووي".