مقالات الصحف.. رأى الأهرام: الإخوان وتخريب ليبيا.. صلاح منتصر: سم قاتل.. فاروق جويدة: طه حسين فى السعودية.. مرسى عطا الله: دور مصر وعصبية أردوغان.. عماد الدين أديب: متى يستمر محمد صلاح.. ومتى يرحل؟

تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح الأحد، العديد من القضايا، كان على رأسها: رأى الأهرام: الإخوان وتخريب ليبيا، صلاح منتصر: سم قاتل، فاروق جويدة: طه حسين في السعودية.. الأهرام رأى الأهرام: الإخوان وتخريب ليبيا يؤكد المقال أن ما يفعله "إخوان ليبيا" ببلدهم والشعب الليبى يفوق الخيال ويصل إلى حد الخيانة التي تستوجب محاكمات عادلة، ويكشف بكل وضوح تنفيذ "إخوان ليبيا" مخططًا غاية في الخطورة يقوم على استنزاف أموال وثروات الليبيين بتحول 4 مليارات دولار، من الاحتياطات النقدية بالمصرف المركزى الليبى، إلى حسابات المصرف المركزى التركى تحت مسمى الوديعة. صلاح منتصر: سم قاتل يحذر الكاتب من السيجارة الإلكترونية، مؤكدًا أنها لا تقل خطورة عن السيجارة العادية، مستطردًا :" اليوم أصبح العالم بقوانينه يطارد المدخنين ويعتبرهم فئة منبوذة، فلماذا تذل نفسك هذا الذل اجتماعيًا وماديًا وقبل ذلك وأهم صحيًا". فاروق جويدة: طه حسين في السعودية تحدث الكاتب عن زيارة عميد الأدب العربى الدكتور طه حسين، عام 1955 للمملكة العربية السعودية، والاستقبال الحافل له آنذاك في المملكة، مؤكدًا أن طه حسين لم يكن إنسانًا ورمزًا عاديًا، بل كان دولة في صورة إنسان، وهذا هو الفرق بين من يصنعون التاريخ لشعوبهم ومن لا يضيفون شيئًا بالحضور أو الغياب. مرسى عطا الله: دور مصر وعصبية أردوغان يؤكد الكاتب أن الأيام ستثبت أن مصر كانت على صواب وأن ما فعله المصريون في 30 يونيو كان قرارًا محتمًا لاستعادة الهوية المصرية وإنقاذ المنطقة من أحلام الخلافة العثمانية التي تعشش في رأس أردوغان. الوطن عماد الدين أديب: متى يستمر محمد صلاح.. ومتى يرحل؟ استعرض الكاتب حوارًا دار بينه وبين بعض الشباب بإحدى البلدان العربية، وذلك على مقهى شعبى تجمع جمهور غفير من المشاهدين لمتابعة مباراة كرة قدم لفريق ليفربول البريطاني، وتشجيع كبير للنجم محمد صلاح. خالد منتصر: تكريم "لينين" بإنتاج أعماله نعى المقال، الكاتب الكبير والسيناريست، لينين الرملى، والذى رحل عن عالمنا ظهر السبت، مؤكدًا ان رحل لينين الرملى، أكبر كاتب كوميدى فى مصر منذ الثمانينات بلا منافس، وسيظل عطاؤه ممتداً لا يموت ولا يصمت، وليس لإبداعه تاريخ صلاحية.