صور.. العالم هذا المساء.. ميليشيا مسلحة من الأطفال لمواجهة مافيا المخدرات فى المكسيك.. جنازة عسكرية لضحايا إطلاق النار فى تايلاند.. أسوأ وأفضل وأغرب إطلالات حفل أوسكار 2020

شهد العالم هذا المساء، العديد من الأحداث على كافة الأصعدة، كان تكوين ميليشيا مسلحة من الأطفال في المكسيك لمواجهة مافيا المخدرات.. فضلا عن تنظيم جنازة عسكرية لضحايا إطلاق النار فى تايلاند الذى استهدف مركزا تجاريا الأحد، وأسفر عن مقتل أكثر من 26 شخص، من بينهم جنود بالجيش. وأيضا عرض سريع لأسوأ وأفضل وأغرب إطلالات حفل أوسكار 2020. ميليشيا مسلحة من الأطفال لمواجهة مافيا المخدرات فى المكسيك عانت المكسيك من 35588 جريمة قتل في عام 2019، وهو رقم قياسي، ولم تكن قرية أياهوالتيمبا وغيرها من آلاف المدن بعيدة عن هذه الجرائم، لذا فخصصت لها ميليشيا من الأطفال.وفى الشهر الماضي، أطلق مسلحون النار على 10 موسيقيين يسافرون لحفلة موسيقية، وأحرقوا جثثهم، ومن بينهم طفل يبلغ 15 عاما. ومنذ تلك اللحظة، قرر مؤسس قوات الدفاع الخاصة، برناردينو سانشيز لونا (48 عاما) مع قادة المنطقة السماح للأطفال بالانضمام إلى القوة. وفي الأشهر الأخيرة، انضم 17 صبيا يرتدون قمصانا متشابهة إلى القوة. ويحمل الأطفال ممن تقل أعمارهم عن 12 عاما بنادق لعب يدوية، أما أولئك الذين تزيد أعمارهم عن 12 يحملون بنادق عاملة. وقال سانشيز لونا: "إذا لم تستطع الحكومة حمايتهم فيجب أن يتم تدريبهم للدفاع عن أنفسهم". جنازة عسكرية لضحايا إطلاق النار فى تايلاند شهدت تايلاند، اليوم الاثنين، مراسم تشييع جنازة ضحايا إطلاق النار، الذى استهدف مركزا تجاريا أمس الأحد، والذى أسفر عن مقتل أكثر من 26 شخص، من بينهم جنود بالجيش. وقد بدأت، منذ قليل مراسم الجنازة العسكرية للجنود التايلانديين ضحايا الحادث. وكان جندى بالجيش التايلاندى قد أطلق النار بشكل عشوائى خارج مركز تجارى فى تايلاند مما أدى إلى مقتل 26 شخص بينهم مدنيين وعسكريين، بينما تمكنت قوات الأمن فى نهاية المطاف من القضاء عليه. وأشارت وزارة الدفاع التايلاندية إلى أن العسكرى الذى أطلق النار كان محترفا، وكان مدرب رماية فى وحدته العسكرية، وقناصا شارك فى برنامج تدريب خاص. أسوأ وأفضل وأغرب إطلالات حفل أوسكار 2020 بالتوازى مع المنافسة الفنية الحامية لأهم نجوم العالم على جوائز الأوسكار دائمًا ما تكون هناك منافسة موازية على السجادة الحمراء تأخذ النجمات منها النصيب الأكبر فى الاهتمام وهى منافسة الموضة والأزياء، حيث تعد السجادة الحمراء فى حفل الأوسكار فرصة لا تقبل المغامرة، لذلك تسعى كل نجمة من نجوم العالم إلى إبراز قدرتها على اختيار الأزياء المناسبة التى تجعلها تضىء فى هذا الحفل الذى تابعه العالم، وكان حفل أوسكار 2020 عامرا بالإطلالات المتميزة لنجمات العالم. فخطفت رينيه زيلويجر وتشارليز ثيرون الأنظار فى فساتين كلاسيكية بالأبيض والأسود، كما انضم إليهما فى قائمة أفضل أزياء الحفل الضخم، سكارليت جوهانسون، مارجوت روبى، سينثيا إريفو، وبينيلوب كروز. وتربعت على قائمة أفضل الإطلالات النجمة العالمية ناتالى بورتمان بإطلالة ساحرة من ديور حملت إلى جانب أناقتها الشديدة رسالة نسوية لافتة، حيث طرزت بورتمان الكاب الخاص بالفستان بجميع أسماء المخرجات اللائى لم يتم ترشيحهن للجائزة. فى المقابل اكتظت السجادة الحمراء فى حفل الأوسكار بإطلالات المشاهير التى خطفت الأنظار ليس لجمالها وأناقتها بقدر غرابتها، حيث تصدرت عارضة الأزياء الأمريكية بلاك شينا قائمة الأسوأ بجدارة هذا العام، بسبب جرائم الموضة التى ارتكبتها على السجادة الحمراء. وتعددت الإطلالات السيئة التى تنوعت أسبابها، سواء بسبب استخدام الألوان الباهتة أو التصميم الذى لا يتناسب مع الجسد وغيرها.