مقالات الصحف: رأى الأهرام: النهج المصرى في التعامل مع خطر كورونا.. عمرو عبد السميع: ثورة مضادة.. وحيد عبد المجيد: البيركامو وستالين.. عماد الدين أديب: زمن يصبح فيه القتيل قاتلاً.. خالد منتصر: مكتب تنس

تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح الثلاثاء، العديد من القضايا، كان على رأسها: رأى الأهرام: النهج المصرى في التعامل مع خطر كورونا.. عمرو عبد السميع: ثورة مضادة.. وحيد عبد المجيد: البيركامو وستالين الأهرام رأى الأهرام: النهج المصرى في التعامل مع خطر كورونا يتحدث المقال حول خطر كورونا الذى أصبح يهدد العالم أجمع وانتشاره بشكل كبير سواء في دول أسيوية أو أوروبية ويؤكد أن مصر نجحت في التعامل مع هذا المرض ومنع انتشاره في مصر، حيث تمكنت من توجيه رسائل طمأنة عديدة للشعب المصرى حول طريقة التعامل مع هذا المرض. عمرو عبد السميع: ثورة مضادة يتحدث كاتب المقال حول كتاب "عبد الناصر والثورة المضادة"، وكيف تمكن كاتب الكاتب وهو النائب مصطفى بكرى من إيجاد أوجه التشابه بين الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، والرئيس عبد الفتاح السيسى، مؤكدا أن التحديات بين الفترتين متشابهتان بشكل كبير. وحيد عبد المجيد: البيركامو وستالين يتحدث كاتب المقال عن الفيلم الوثائقى الذى أعده الكاتب الفرنسي مارك بنمحو في الذكرى الستين لرحيل البير كامو وخلوه من حادث سيارة راح ضحيتها وهو في سن 48 من عمره. الوطن عماد الدين أديب: زمن يصبح فيه القتيل قاتلاً! تحدث الكاتب أنه حينما يصبح الطبيب هو أساس الداء، وحينما يصبح القاضى هو الخصم، وحينما يصبح الدواء هو أساس تركيبة السموم، وحينما يصبح الباطل هو جوهر الحقيقة، يصبح على الدنيا السلام، وتصبح هذه إحدى العلامات الكبرى لقيام الساعة. وأضاف الكاتب، أنه على العقلاء فى هذا الزمن أن يدركوا أن هذا عصر فيه تزوير كامل للوقائع، وأن الحقيقة هى المعدن النادر الذى يصعب اكتشافه فى صحراء العمر القاحلة، وأن الانطباع المصنوع هو الحقيقة التى يتم تسويقها على عقول وقلوب الناس. د. محمود خليل: «كورونا».. من الاقتصاد إلى السياسة تحدث الكاتب عن مستقبل الاقتصاد العالمى أصبح مرتهناً بتطور خريطة انتشار فيروس كورونا. الهزة التى تعرّض لها الاقتصاد الصينى جرّاء ظهور الفيروس فى مدينة ووهان كان لها «تسميع» فى اقتصاديات العديد من دول العالم، مضيفا ان اليوم بات الاقتصاد العالمى (العولمى) مهدداً أكثر من أى وقت مضى. خالد منتصر: مكتب تنسيق الجنة قال الكاتب إنه تذكر مكتب التنسيق وهو يشاهد السلفيين يقررون إخراج د. مجدى يعقوب من الجنة وجرجرته إلى النار، الثقة التى يتحدثون بها جعلتنى أتشكك فى أن لديهم مكتب تنسيق خاصاً ونتيجة معتمدة يعرفونها من الكونترول قبل باقى البشر، حيث يحتكرون توكيل قطع غيار الفردوس حصرياً!، تذكرت قبل عصر الكمبيوتر حين كنا نقف فى هجير الشمس على أبواب مكتب التنسيق نلصق طوابع الكليات وكوبونات الجامعات، ونظل أسبوعاً نضرب أخماساً فى أسداس منتظرين خطاب التنسيق الذى سيخبرنا أين ذهبنا.