انفرد الإعلامى وائل الإبراشى، بلقاء أسرة الفنان الراحل أحمد زكى، لمناقشة بيع مقتنيات الفنان الراحل، واستضاف الفنانة رغدة، بالإضافة إلى مناقشة عدة موضوعات متنوعة، ببرنامج "ألتاسعة"، على التليفزيون المصرى.
شقيقة أحمد زكى تبكى على الهواء بسبب بيع مقتنياته: "ميستحقش كدة"
لم تتمالك إيمان عطية جمعة شقيقة الفنان أحمد زكى نفسها من البكاء، خلال عرض الإعلامى وائل الإبراشى الذى يكشف من خلاله بيع مكتب الراحل أحمد زكى بمنطقة الهرم من محامى العائلة بمبلغ قدره 800 ألف جنيه.
وقالت خلال لقائها ببرنامج "التاسعة"، على التليفزيون المصرى، مع الإعلامى وائل الإبراشى: "مقتنيات أخونا مينفعش تترمى كده، أحمد زكى ميستحقش من البلد كده، ولا رامى مينفعش يعمل كده".
وأوضحت أن والدتها ذهبت إلى المحامى، وتنازلت لهيثم أحمد زكى بكل شىء، مرادفة:"ما حدث لمقتنيات أحمد زكى، وجعتنا كتير، ومكناش مستنيين من رامى يعمل كده، وأخوه ميستحقش إنه يعمل في حاجة أبوه كده، هو جاى ياخد الفلوس والحاجة ويمشى، ومش مسامحين في حاجة أخونا يتعمل فيها كدة".
من جانبها قالت منى عطية جمعة شقيقة الفنان الراحل أحمد زكى، :"أحمد زكى مكنش أخ بس دا كان أب، من ساعة ما شوفنا التقرير مش عارفين ننام، هل أحمد زكى يستحق ده؟"، متابعة: "كانت وصيته لى إنه لا تعملوا لقاء صحفى ولا تعملوا كذا، لأن فيه حاجات بتبقى غير الحقيقة، وكان لازم نعمل بوصيته".
وتابعت: "مقتنيات أحمد زكى ملك الشعب المصرى كله، مش أخواته، إزاى يتهان بها بالطريقة دى، وشريف ابنى طلب من أشرف زكى، احنا مش عاوزة حاجة غير مقتنيات أحمد زكى".
وأعربت إيمان عطية جمعة شقيقة الفنان الراحل أحمد زكى، عن حزنها بيع مقتنيات شقيقها، مردفة:"عاوزة كل مقتنيات أخويا وأحطها في المتحف مش هاخدها، وأتطمن لده، تاريخ أخويا مينفعش يتعمل فيه كده".
من جانبها أعربت منى عطية جمعة شقيقة الفنان الراحل أحمد زكى، وهى باكية، خلال لقائها ببرنامج "التاسعة"، المذاع على التليفزيون المصرى، مع الإعلامى وائل الإبراشى، عن حزنها بسبب الهجوم عليهم، والحديث عن بحثهم عن الميراث، وأنهم لم يسألوا عن شقيقهم هيثم، مردفة:"محدش يعرف حاجة عن أخوات أحمد زكى، هيثم عارف أهله فين وعماته فين، وهيثم لما والدتى اتوفت، أخويا الله يرحمه، كان اتصل بهيثم وقاله جدتك اتوفت وتعالى عشان ليك ورث في الزقازيق، وقاله ممكن أجى أخدك أو أوصفله العنوان، وجه هيثم على بيت أخويا، وقاله دا بيت عمك، وراح معاه البنك وصرف له الفلوس، وخد الفلوس، وقاله عاوز أشوف مدرسة الصنياع اللى أبويا التخرج منها".
وفى سياق متصل، قال أحمد إبراهيم ابن شقيقة الفنان أحمد زكى، كل صورة أو خطاب يخص أحمد زكى، هو بالفعل متحف في المنزل، لافتاً إلى أنه ليس من المنطق أن يقوم رامى ، الذى ليس له علاقة بأحمد زكى، زوج والدته، هل يصح أن يرث تاريخ أحمد زكى وأشقائه موجودين.
وعرض الإعلامى وائل الإبراشى، تقرير مفصلا عبر برنامجه التاسعة المذاع على التليفزيون المصرى، بيع مكتب الراحل أحمد زكى بمنطقة الهرم من محامى العائلة بمبلغ قدره 800 ألف جنيه.
وقال الإبراشى،: "إن المكتب تم بيعه بكل ما فيه من مستندات ومقتنيات وبعض ملابسه التى استخدمها فى بعض الأفلام، والنجتيف لأفلام متعددة ومختلفة، وعدد كبير من السناريوهات والمستندات وخطابات كثيرة جدا، ووصولات لمبالغ من الأفلام، ومنها فيلم درب الهوى، وفيلم الوسية.. وكذلك سيناريوا لصلاح جاهين.. اسمه القنبلة، وعدد من ألبومات كثيرة من الأفلام التي مثلها أحمد زكى".
وأضاف : "أن المكتب شهد العديد من التفاصيل الصغيرة لكل أفلام الراحل أحمد زكى.. ويوجد بعض كارتين بنها النسخ الأصلة للأفلام والأعمال الفنية المختلفة للراحل، مضيفا أن هناك مذكرة توجد بها أرقام الفنانين، منها سعاد حسنى وفريد شوقى وفاتن حمامة.. ويوجد بالمكتب جزء من سيناريوهات الأفلام ومنها عدد منها لم يمثل بها بسبب مرضه".
وأوضح الإبراشى، : " يوجد صور لمراحل مختلفة من حياته.. وعدد كبير من ملابس الشخصيات التي جسدها في أفلامه، مضيفا أنه لابد من الحفاظ على هذه المتعلقات وعرضها في معرض يليق بأعماله الفنية.
رغدة تعلق على بيع مقتنيات أحمد زكى ببيت شعر.. وتؤكد:"شرفه الشخصى والفنى"
ردت الفنانة رغدة، على بيع مقتنيات أحمد زكى ببيت شعر، قائلة: "أقدر ألخص وقع الصدمة على ببيت شعر: عوى ذئب فاستأنست بالذئب إذ عوى.. وصوّت وانسان فكدت أطير"، مردفة:"وقع الصدمة على كانت مخيفة".
وأوضحت خلال لقائها، أن رامى شقيق هيثم من الأم، لا يعرف شيء عن أحمد زكى، ولم يكن لديه صلة تواصل معه، وكان يعيش في لندن، وعرف بالصدفة أن شقيقة هيثم توفى، مشيرة إلى أنه كان الأحرى برامى شقيق هيثم، أن يتصل بالمحامى، وطلب الحصول على العقارات والسيارات، ويعطى المقتنيات لأهله أو النقابة.
وتابعت رغدة:"أحمد زكى اتيتم في الدنيا، ومينفعش يتيتم في الآخرة، احنا لسه موجودين، والله روحه هتلعنا 100 ألف مرة في اليوم لو احنا سيبنا الموضوع يعدى كده"، مردفة:"الحاجات دى مبعتبرهاش بس موروث فنى أو أسرار شخصية، ولكن باعتبرها شرفه الشخصى، ثم شرفه الفني ثانيا، عزة نفسه وكرامته بتتباع في السوق".
من ناحية أخرى أشادت الفنانة رغدة بتطوير التليفزيون المصرى، قائلة:"أنا بنت التليفزيون المصرى ولحم كتافى من خيره".
رغدة ترتدى ساعة ونظارة أحمد زكى على الهواء:"هذا ما أملكه بجانب أشياء رمزية"
وجهت الفنانة رغدة، بنداء لوالد رامى شقيق هيثم أحمد زكى، أن يرسل كل مقتنيات الفنان الراحل أحمد زكى، موضحة أنها تملك من مقتنيات الفانان الراحل أحمد زكى ساعة أحمد زكى:"كان ملبسهالى في باريس لما طلعت معاه رحلة فرنسا قبل تأكيد مرضه".
وأشارت رغدة، إلى أنها تمتلك أيضا نظارة الفنان الراحل أحمد زكى، والتي عرضتهما على الهواء، مردفة:"أول نضارة كان بيلبسها ويخرج بيها بالليل.. وهذا ما أملكه بجانب أشياء رمزية".
وعن قصة ساعة أحمد زكى: "لما سافرت معاه فرنسا كان هناك الدكتور حسن البنا، وكان محمد وطنى مدير أعمال أحمد زكى، ووطنى تعب، وكانت شمس الأتربى، ومحمد هنيدى زاره، ولما عرف أحمد زكى بمرضه في فرنسا اختفى وقعدت أدور عليه، ولقيته منزى وقاعد زى الطفل، وخدت تاكسي وقعدته قدام وقعدنا ورا، وشمس الأتربى قالتله :ايه الساعة دي مش من مقامك؟، راح مدينى الساعة وقالى أوعى تقلعيها".
وعن قصة نظارة أحمد زكى:"كانت معايا في جيبى يوم وفاته، لأنى كنت معاه والدكتور أحمد عكاشة، وكنت بنزله الصبح في الجنينة عشان أشمسه، وقالى اطلبيلى الدكتور عكاشة، وكانت معايا النضارة وحطيتها في جيبى، ولما دخل في مرحلة الوفاة، عكاشة مسكنى من إيدى وقالى أحمد خلاص، وأحمد زكى قاله: "لم يقتلنى السرطان ولكن قتلنى لوع البشر".
زوج والدة هيثم أحمد زكى ينفى بيع نجله مقتنيات الفنان الراحل
وقال عز بركات والد رامى بركات شقيق هيثم أحمد زكى، إن نجله رامى أكثر شخص حريص على حماية تراث أحمد زكى، موضحاً أن علاقة رامى بهيثم ليست فقط علاقته كأخوة ولكنهما أصدقاء.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية، أن رامى ليس في حاجة لبيع مقتنيات أحمد زكى، مشيراً إلى أن ذلك لم يحدث نهائياً، لافتاً إلى أنه تم بيع الشقة، وليس مقتنيات أحمد زكى.
وتابع والد رامى بركات شقيق هيثم أحمد زكى: "الحاجة دى كانت مهملة ومرمية على الأرض، والشقة بقالها 15 أو 20 سنة محدش دخلها"، مردفاً:"الحاجة اللى في المكتب هتتشال، والمشكلة كمية الأوراق كبيرة".
أحمد كريمة: فتاوى المتطاولين على أهل الكتاب على الأرصفة بشوارع القاهرة
أكد الدكتور أحمد كريمة أستاذ الشريعة الإسلامية بالأزهر الشريف، على حسن معاملة أهل الكتاب، وخاصة أن الحديث عن دخول الجنة والنار يتعلق بجزاءات أخروية، وليست من حق أحد، ولا المسلمين، موضحاً أن خطاب الكراهية يجب التحاكم فيه، أو إنزال العقوبات الرادعة.
وأضاف خلال لقائه، أن ما نسب لمن يتطاولون على أهل الكتاب، ليست عقلية اللحظة، مستنكرا عدد من الفتاوى في مرجعياتهم وخطابهم:"الذهاب للكنيسة لإظهار التسامح لا يجوز، ودخول الكنيسة لا يجوز، وتهنئة الكفار –يعنون أهل الكتاب- حرام ولا يجوز السلام على الكافر"، وهذا الكلام في كتاب من إصدارات السلفية، على الأرصفة في شوارع القاهرة.
وأوضح أستاذ الشريعة الإسلامية بالأزهر الشريف، أنه في الفقه الإسلامي يحظر على المفتى الماجن، إذا أفتى الإنسان فتوى تخالف نصوص القرآن الكريم والسنة النبوية، يحجر عليه علمياً وفكرياً، أي يمنع من إصدار الفتوى.
أحمد كريمة: السلفية منهج تكفيرى.. ويجب التصدى لخطاب الكراهية
أكد الدكتور أحمد كريمة أستاذ الشريعة الإسلامية بالأزهر الشريف، أن السلفيين يزعمون أنهم ينتمون بأفكارهم الضالة ومفاهيمهم المنحرفة إلى النبى وأصحابه، هذا كذب على رسول الله، لافتاً إلى أنه لا يوجد ما يسمى بالسلفية لا في القرآن أو السنة أو تراث النبى.
وأضاف خلال لقائه، أن السلفيين لهم أجندات سياسية تتبع قوة مخابراتية عالمية لهز الاستقرار في مصر والمنطقة، ولذلك عندما تلقوا أموال معينة من شبه الجزيرة العربية، كانوا يريدون أن يكونوا بديلا عن الأزهر أو بمحاذاة أو موازاة الأزهر، لافتاً إلى أنه كان هناك 12 قناة في عصر مبارك تبث في مصر وتنشر الفكر مع غياب حتى قناة واحدة للأزهر حتى الآن.
وأوضح أن 30 عاماً عصر مبارك، لم تجد إلا الشيوخ الذين لا يحملون مؤهلاً علمياً معتمداً، مشيراً إلى أن هؤلاء بالأموال والوهج الإعلامى على مدار 30 سنة، فإن الناس لم تجد العمامة إعلامياً، ولا يوجد تكافؤ قوة، ولكن الأزهر موجود وبخير.
وأشار كريمة، إلى أن السلفيين فرقة انتحلت هذا المسمى تدليساً على الناس، موضحاً أنهم كفروا منهج الأزهر والصوفية والشيعة الإمامية والزيدية، فالسلفية منهج تكفيرى وينضح بالتكفير والفتنة.
وتابع:" البروفيسور العلامة الوطنى الشريف، ربنا يحميه ويجزيه خير، الدكتور مجدى يعقوب، أنا في المولد النبوى الشريف بروح احتفل بيه، وهذا العام حدثت ظروف ولم أذهب، وكلفت أحد الهيئة المعاونة في كلية الدراسات الإسلامية بالقاهرة، بأخذ مظروفا بخطاب ثمنت فيه جهود البروفيسور مجدى يعقوب"، مردفاً:" المحاكمة ليست محاكمة فتوى شاذة، ولكنه خطاب كراهية لا بد أن يتصدى له الآن".
وائل الإبراشى عن إلغاء مباراة الأهلى والزمالك: يجب وضع ضوابط شديدة تمنع المهزلة
قال الإعلامى وائل الإبراشى، إن مصر الآن مشغولة بما حدث في مباراة الأهلى والزمالك التي لم تُلعب، مردفاً:"تخيلوا البلد كلها تبقى مشغولة بالأتوبيس، وصل لفين لغاية دلوقتى، ومصر مشغولة بأتوبيس الزمالك".
وشدد الإبراشى، خلال تقديمه برنامج "التاسعة"، على ضرورة أن نبحث عن الضوابط الشديدة التي لا تجعل الكرة المصرية بهذه المهزلة والفضيحة، مؤكداً أن هذا المشهد يتم تناقله على اعتبار "صدق أو لا تصدق.. حدث في مصر"، هذا مشهد فضيحة، حيث قد يحدث ظروف جوية تمنع المباراة، ولكن التأخير بهذا الشكل، ففى هذه المباراة هناك مصالح تتعطل، بخلاف الأموال التي أهدرت والتي حصلت عليها الحكام وغيرها، وكذلك التقليل من شكل مصر الرائدة في لعبة كرة القدم.
وتابع:"دا بيفكرنا بـ احنا بتوع الأتوبيس"، مشيرا إلى أن كل ذلك يتابعه الناس بالنكت المتبادلة، مشدداً على ضرورة التحقيق الجاد فيما حدث، وخاصة أنه كان قبلها ظواهر أخرى، مضيفاً أن كرة القدم في مصر لم تعد تخضع لضوابط أو لوائح، وأصبحت عشوائية.
وليد صلاح الدين: "كرة القدم فى العالم كله صناعة واستثمار.. واحنا هواة"
قال وليد صلاح الدين نجم نادى الأهلى السابق، إنه ستحدث مشاكل كثيرة إذا لم نغير ثقافتنا، ولم نعرف الفرق بين الهواية والاحتراف في كرة القدم، مردفاً:"احنا حتى هذه اللحظة بنلعب كرة القدم، كلعبة، هواة، بالرغم أن اللاعيبة والمدربين يتقاضوا ملايين الدولارات".
وأوضح خلال مداخلة هاتفية، أننا لو عرفنا أن كرة القدم في العالم كله صناعة واستثمار يدر ملايين الدولارات على الدولة ومصدر من مصادر الدخل فى دول كثيرة، لافتاً إلى أنه ليس بالضرورة أن يحصل الفريق على كل البطولات.
وتابع وليد صلاح الدين: "للأسف كل اللى بيمشى الأندية السوشيال ميديا، ولاد صغيرين في السن بيضغطوا على مجلس الإدارة، وبعدين يضطر ياخد قرارات ممكن تبقى غير احترافية، وبالتالي السوشيال ميديا هو اللى بيتحكم في كرة القدم المصرية".
محمد أبو العلا عن إلغاء مباراة القمة: نشعر بالضيق لإعادة أحداث "عفى عليها الزمن"
قال محمد أبو العلا كابتن نادى الزمالك السابق، تعليقاً على إلغاء مباراة الأهلى والزمالك، إن ما يشعر بالقلق أننا فى عام 2020، وخاصة أن مصر نجحت في تنظيم أحداث كبيرة، ونشعر بالضيق أننا فى 2020 ونعيد أحداث "عفى عليها الزمن".
وأوضح خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "التاسعة"، على القناة الأولى، مع الإعلامى وائل الإبراشى، أن الاحتقان جعل كل الأمور معقدة، وجعل كل شخص يفكر بطريقته، ويوجه الخطأ فى الاتجاه الذى يراه، لافتاً إلى أنه حتى ساعات الصباح لم نعرف هل لاعبى الزمالك سيذهبون للمباراة أم لا، والذى وضع الجميع في حرج.
وأشار إلى أنه يشعر بضيق، خاصة أننا بعد تنظيم مصر للبطولات وأصبحت كرة القدم صناعة مهمة، فلا يصح أن تترك بدون معايير ولوائح محددة، لافتاً إلى أنه تم خلق أزمة بلا داعى.
حكم دولى سابق يكشف سبب تأجيل مباراة القمة ساعة قبل إلغائها
قال أحمد الشناوى الحكم الدولى السابق، إن الحكم تلقى تعليمات من الجهة المنظمة لمباراة الأهلى والزمالك تأجيلها ساعة، وهذا الأمر لم يأت اعتباطاً، ولكن حدثت ظروف قهرية لنادى الزمالك، وتم التواصل مع المسئولين في اتحاد كرة القدم، وبعدها تواصل الاتحاد مع المسئولين عن الطرق، وتبين لهم أن يمكن تأخير الموعد ساعة ليكون لديهم وقت.
وأوضح الشناوى ، خلال مداخلة هاتفية، أن تأجيل المباراة ساعة يعنى ان اتحاد الكرة على يقين أنه لا يوجد حائل أمام الفريق ليصل ستاد القاهرة، في الموعد المحدد الذى يسمح له بلعب المباراة، مضيفاً أنه تطبق اللائحة على نادى الزمالك على عدم حضوره وانسحابه من المباراة.
وأشار الحكم الدولى السابق، إلى أنه لو كانت ظروف نادى الزمالك لخوض المباراة قهرية لاتخذ اتحاد الكرة قراراً بتأجيل ساعتين أو إلى أجل غي مسمى.