تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح الأربعاء، العديد من القضايا، كان على رأسها: رأى الأهرام: رحيل مبارك.. عمرو عبد السميع: على حافة الإقالة.. وحيد عبد المجيد: شعر وغناء في الانتخابات.. عماد الدين أديب: زيارة ترامب للهند: نظرية «الزبون» و«الصفقة».. د. محمود خليل: انت أهلاوى.. ولّا زملكاوى
الأهرام
رأى الأهرام: رحيل مبارك
يتحدث المقال عن أبرز الإنجازات التي حققها الرئيس الأسبق محمد حسنى مبارك، خلال فترة حكمه وكذلك إنجازاته العسكرية وأبرز المشروعات التي نفذها خلال فترة حكمه.
عمرو عبد السميع: على حافة الإقالة
يتحدث كاتب المقال عن كيف تمكن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من إنقاذ نفسه من الإقالة خلال المحاكمة التي أجراها له الكونجرس الأمريكي خلال الأسابيع الماضية وكيف حقق الرئيس الأمريكى دونالد ترامب الانتصار على نواب الحزب الديمقراطى.
وحيد عبد المجيد: شعر وغناء في الانتخابات
يتحدث كاتب المقال عن الانتخابات الرئاسية الأمريكية المقبل واستخدام بعض نواب الحزب الديمقراطى في تلك الانتخابات للغناء والشعر واعتمادهم على أسلوب جديد في الدعاية الانتخابية.
الجمهورية
عبد الرازق توفيق: عبدالله رشدى الماكيت المستورد
يتحدث كاتب المقال عن أبرز الفتاوى التي خرج بها الداعية عبد الله رشدى حول أن أفكاره لا تختلف عن أفكار السلفيين المتشددين ويستعرض أبرز فتاويه التي تكفر الأقباط.
السيد البابلى: هاتخش النار والرجالة فى الشوارع والمباراة
يتحدث كاتب المقال حول فتاوى بعض السلفيين المتشددين حول أن الدكتور مجدى يعقوب سيدخل النار ويؤكد أن هذه الفتاوى تكفيرية متشددة كما يتحدث عن مباراة الأهلى والزمالك وعدم لعبها ويؤكد أن إدارة الأندية أخلاق وفن.
الوطن
عماد الدين أديب: زيارة ترامب للهند: نظرية «الزبون» و"الصفقة"!
تحدث الكاتب عن زيارة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب للهند تدخل فى فلسفته وسياسته الأساسية التى يعتمدها، وهى "فلسفة الصفقات"، مضيفا أن عقلية المقاول الذى ورث إمبراطورية عقارية من والده كانت وما زالت هى جوهر فكر وحركة وعلاقات ترامب فى الداخل والخارج.
وأضاف أن هناك ثلاثة أمور كانت توتِّر العلاقة بين البلدين، ومنها علاقة الولايات المتحدة بباكستان، وعلاقة الهند بالجارة الصين، ونظام التسليح الذى يتعاون مع روسيا والصين ولديه قاعدة صناعات وطنية.
د. محمود خليل: أنت أهلاوى.. ولّا زملكاوى
تحدث الكاتب أنه زمان كنا نردّد أن الأهلى والزمالك هما أكبر حزبين فى مصر، فتحت اسم الناديين يحتشد ملايين المتحيزين إلى حد التعصب، والمستعدين لأن يفعلوا أى شىء من أجل أن ينتصر ناديهم، وكذلك الجاهزون بالتبريرات المعلبة لتفسير هزائمه أو التهوين من إخفاقاته، وفى كل بلاد الدنيا تبدو ظاهرة التحيز الكروى طبيعية، لكن المسألة تأخذ مساراً مختلفاً عندما يتحول التعصّب إلى الشتم، ثم الضرب، ثم الحرق، ثم القتل، هنالك تصبح المسألة غير طبيعية.