الجمعة 2024-11-15
القاهره 07:51 م
الجمعة 2024-11-15
القاهره 07:51 م
تحقيقات وملفات
حسين فهمى فى ندوة انفراد: دخلت التمثيل بسبب غلطة فى عقد سعاد حسنى بفيلم "الاختيار".. عمرى ما ندمت على عمل فنى أو جوازة.. أغانى المهرجانات واقع والاحتواء أفضل من المنع.. وبحب أغنية بنت الجيران
السبت، 07 مارس 2020 11:43 ص
- مشاهد العرى فى فيلم سيدة الأقمار السوداء مش بتاعتى - الفن زى مباراة "تنس" ما ينفعش تلعب لوحدك علشان كده أفلام زمان كانت بتنجح الفنان، برنس الشاشة العربية، دنجوان السينما، الرجل الغامض بسلامته، فتى الشاشة الفضية، الواد التقيل، كلها ألقاب أصبحت لصيقة بفتى الشاشة الوسيم حسين فهمى، وعلى الرغم من أن هذه الوسامة فتحت عليه أبواب الهجوم من الصحافة والنقاد فى بداية حياته الفنية، إلا أنه قبل التحدى ليثبت لنفسه قبل الآخرين أنه فنان يمتلك أدواته، فألقى بنفسه فى بحر الفن وسط أمواجه الهادرة، ليسبح بكل سهولة ويسر، حتى يصل إلى شط النجومية، ويحجز له مقعدا بجوار عمالقة فن التمثيل بعد أن حصد من الجوائز ما يقصف أسنان أقلام معارضيه، ويكتب تاريخه الفنى ليس بالكلمات، بل بأعماله الفنية المتميزة وخلال الندوة الفنية التى أقامها "انفراد" يفتح لنا فهمى صندوق أسرار مشواره الفنى.. فى البداية حدثنا عن حكاية حسين فهمى مع التمثيل وكيف دخل هذا المجال؟ أنا كنت على اتصال بيوسف شاهين أثناء فترة تواجدى فى أمريكا فى بداية حياتى، وخلال هذه الفترة كان وزير الثقافة والإعلام عبد القادر حاتم، فقال له حسين فهمى طالب يخرج فيلم، قال له خليه يرجع ويخرج فيلم فرجعت على هذا الأساس، فى هذه الأثناء يوسف شاهين كان بيحضر فيلم «الاختيار»، فاشتغلت معاه فى السيناريو على أساس مخرج مساعد، واتفقنا على هذا الأساس، وكانت معانا فى الفيلم سعاد حسنى، وعندها مشكلة فى العقد مع الشركة المنتجة، فيوسف قالى روح الشركة وصلح البند، فرحت لسعاد فى أستوديو نحاس وسلمتها العقد بعد التصليح، وكانت وقتها بتصور فيلم «بئر الحرمان»، للمخرج كمال الشيخ، وكان فى الاستوديو المنتج رمسيس نجيب، يومها قالى رمسيس هو أنت الممثل الجديد اللى مع يوسف شاهين، قلت له، لا، أنا مخرج مساعد مع يوسف شاهين، قال لى لا تعالى إعمل «تيست»، وسعاد كمان قالت لى إعمل «تيست»، فوقفت قدام الكاميرا، وعملت المشهد اللى قالولى عليه ومشيت، لقيت بالليل الدنيا مقلوبة بعد ما حمضوا «التيست» وبيدورا على عشان ألعب دور كان المفروض هيعمله نور الشريف الله يرحمه وكان يومها راح سوريا، المهم الفيلم كان اسمه «نار الشوق» المهم حكيت ليوسف شاهين اللى حصل، قالى جرب ياحسين مش هتخسر حاجة، وخدت رأى الأستاذ محمود مرسى قال لى جرب، فرحت، وعملت الفيلم ولم يعرض، ولكن اللى اتعرض فيلم «دلال المصرية»، إخراج حسن الإمام اللى رشحنا للفيلم لما سمع عنى، والفيلمين نجحوا بشكل كبير جدا، ولكن النقاد كان ليهم رأى تانى ومكانش عاجبهم إنى أمثل، وكان هجوم شديد ووقتها قال لى يوسف بيه وهبى، مبروك، قلت له دا الصحافة بتهاجمنى قال لى، عشان كدا تبقى نجحت. وهل تواصلت مع الصحفيين الذين هاجموك كى تعرف سبب الهجوم عليك؟ مرة قابلت الأستاذ وحيد فريد فى استوديو نحاس، واشتكيت له من هجوم الصحافة، فقال يعنى أنت فاكر عبد الحليم حافظ هيسيبك فى حالك، قلت له هو أنا بغنى، دا راجل مطرب، وأنا ممثل، قال لى ما هو البنات لما تشيل صورته من تحت المخدة وتحط صورتك أنت، عبد الحليم حافظ مش هيعرف ينام. وهل هذا الهجوم جعل بينك وبين الصحافة حالة فتور؟ أنا خدت الموضوع تحدى، واشتغلت بكل جدية، وقلت لو استسلمت لهجوم الصحافة أكون بأكد كلامهم، ولكن بالعكس ركزت فى شغلى وخدت جوائز، خدت جائزة أحسن ممثل فى فيلم «دمى ودموعى وابتسامتى»، مع نجلاء فتحى، للمخرج حسين كمال. إذن كيف ترى الهجوم عليك عند تجسيدك لشخصية صعيدى بمسلسل «حق مشروع» قبل ما يقرب من 13 عاما؟ كان تحدى جميل جدا أيضا، وكان صعب بالنسبة لى، ومعملتش الدور قبل كدا بس الدور كان جميل والشخصية استهوتنى بكل أبعادها، وكمان المكياج كان غامق علشان يبان الشر اللى فى الشخصية فلما كنت بشوف نفسى كنت أقول مين ده، دا واحد تانى عشان كدة عجبنى الدور واللى بسطنى قوى فى الموضوع إنى مغلطش ولا غلطة فى اللهجة، وبشهادة كل اللى شاف المسلسل، وعظمة الشخصية اللى كتبها الراحل القدير محمد صفاء عامر. فيلم «خلى بالك من زوزو» يعد أحد وأبرز المحطات الفنية فى حياتك..حدثنا عن ترشيحك له أمام السندريلا؟ كنت ماشى فى ميدان رمسيس وجدت بوستر كبير جدا مكتوب عليه «خلى بالك من زوزو»، أنا معرفتش دا إعلان إيه، فقلت يا رب لو فيلم يبقى نفسى أشتغل فيه، واسم الفيلم مكتوب كل حرف فيه بلون مختلف، بعد ثلاث أيام لقيت تليفون جالى من المنتج «تاكفور انطونيان» بيقل لى فى فيلم عاوزينك تمثل فيه، قلت له اسمه إيه؟ قال لى «خلى بالك من زوزو» وقال لى فى اجتماع مع صلاح جاهين، رحت لقيت كمال الطويل وحسن الإمام وسعاد حسنى، بيعملوا أغنية «يا ود يا تقيل» المهم كمال الطويل طلب حد يكتب النوتة علشان مكانش بيكتب نوتة، فالمفاجأة إن اللى جاى يكتب النوتة هو مدرس الموسيقى بتاعى فى المدرسة، ودى كانت تانى صدفة لى فى الفيلم ده. لك محطات كثيرة لكن ظل فيلم «سيدة الأقمار السوداء» من الأفلام التى أغبتك بشدة، خاصة أنه يحتوى على العديد من المشاهد العارية لك.. كيف ترى هذه التجربة وماتعليقك على الفيلم بشكل عام؟ عندما صورت فيلم «سيدة الأقمار السوداء» فى لبنان، وبعدما رجعت مصر المخرج أضاف مشاهد، والفيلم دا كسر الدنيا والأستاذ وجيه أبوذكرى كتب قال الفنانين اللى مثلوا فى الفيلم لازم يستبعدوا من النقابة ويتحقق معاهم، واتصلت بيه، قالى أنا شفت الفيلم دا فيديو، وكان الفيديو دا اختراع جديد، وأنا مش فاهم حاجة، نزلت اشتريت جهاز فيديو وشفت الفيلم، وجدت مشاهد بورنو أنا مش فيها خالص ومصورين واحد من ضهره كأنه أنا، رحت للمحامى بتاعى وقلت له عاوز أقدم شكوى للنائب العام، وقابلت النائب العام فعلا، وتم تشكيل لجنة فنية أثبتت بالفعل إنه مش أنا، وأنا فيه مشاهد أضيفت لى بدوبلير، ولكن بعد ذلك قامت الحرب الأهلية فى لبنان، ولم نتمكن من العثور على مخرج الفيلم، ومرت الأيام، وقابلت هذا المخرج فى مهرجان كان، وضربته بالقلم وجرى. كلمنا عن علاقتك بالسندريلا سعاد حسنى وكواليس العمل معها؟ طبعا سعاد حسنى فنانة هايلة، واشتغلنا مع بعض أربع أفلام، هى «خلى بالك من زوزو» و«موعد على العشاء» و«أميرة حبى أنا»، و«غرباء»، وكانت فى شغلها تتقمص الدور بشكل عجيب جدا، وكل دور تقنعك بيه جدا، ومشكلة سعاد مكانش عندها إحساس بالوقت نهائى، وأنا فى شغلى زى الساعة، ودى نقطة الخلاف اللى بنا، وغير كدا كانت ملتزمة جدا. بما أنك كنت صديقا لسعاد حسنى كيف ترى فكرة انتحارها؟ سعاد حسنى لم تنتحر، بل قُتلت، وعندى دلائل على ذلك وقبل وفاتها أنا كلمتها فى لندن بخصوص تكريمها فى مهرجان القاهرة، وقت رئاستى له، ولأنها لم تتمكن من الحضور أرسلت رسالة صوتية 20 دقيقة للمهرجان فقمت بإذاعة ما يمكن منه حسب وقت المهرجان، فكانت فى منتهى التفاؤل وكانت بتكلمنى عن عمل جديد يجمعنا ويكون كوميدى، وقالت لى جاية مصر قريب، ودا مش منطق واحدة هتنتحر، وبعدين من خلال مكالمة قبل الحادثة بثلاث أيام قالت لى، أنا خرجت من المستشفى، وسحبت فلوسى من البنك 100 ألف جنية إسترلينى وقاعدة مع واحدة صحبتى، وبعدين اتضح إنها ولا صاحبتها ولا حاجة اللى هى نادية يسرى، ويادوب كانت لسة متعرفة عليها قبل وفاتها بكام يوم، ولما حصلت الحادثة كلمت دكاترة صحابى قالوا لى اللى بينتحر لا يستطيع أن يكون على بعد أكثر من متر ونص بعيد عن المبنى، وهى كانت على بعد 5 متر، ثانيا المنتحر بيكون فى دم من الجثة مكان السقوط، ودا طبعا فى حالة سعاد لم يكن هناك دم، وبعدين شبكة البلكونة مقصوصة بمقص يعنى اللى هينتحر دا فاضى يقص بالمقص، ثم إن سعاد كانت بتاخد حبوب مهدئة فلو عايزة تنتحر كانت أخدت حبوب وخلاص مش لازم الفيلم دا كله، وبعدين فين الفلوس اللى سحبتها، خاصة وإن سجل مكالمات التليفون كلها ممسوحة. كلمنا عن الغيرة فى حياة حسين فهمى وما سر زيجات حسين فهمى المتعددة؟ الغيرة لها شقان، الشق الأول يا إما الشخص يغير على الشخص فدا ينجحه، لإنه بيغير عليه، ولكن لو بيغير منه هيدمره، أما أنا بالنسبة لى الغيرة فى حياتى كان ليها عامل كبير فى جوازاتى، أما فيما يتعلق بزيجاتى المتعددة هو أننى أعرف أتعامل مع الست، وبعدين أنا معرفش أكره، أعرف أحب، ووالدتى علمتنى إزاى أتعامل مع الست، وعلشان أنا حبيت أمى جدا بحترم أى واحدة ست، والنهاردة للأسف اللى يقول لواحدة بنسوار يا هانم يعتبروه بيعاكسها. وهل حسين فهمى ندم على فيلم أو زيجة فى حياته؟ أنا معرفش حاجة اسمها الندم لسبب بسيط، إن القرار اللى خدته كانت له ظروف مختلفة غير الظروف الحالية، فهو كان وقت القرار كان كدة، يعنى ما ينفعش أقيس القرار فى ظروف غير الظروف اللى خدت فيها القرار، عشان كدة عمرى ماندمت. كيف ترى هوجة أغانى المهرجانات وما رأيك فيها؟ أولا، الأزمة مكانش ليها أى داعى، وبعدين هانى شاكر صديق عزيز جدا، وأنا بحترمه وبحبه، لكن فى رأيى كان يجب إن نحتوى الموضوع، أنا ضد فكرة المنع حتى على مستوى السينما، يعنى نستوعب الأولاد ونتكلم معاهم، وغنوة شاكوش «بنت الجيران» غنوة ناجحة جدا، فيها كلمتين يتشالوا، لكن مش هتقدر تمنع، الحياة النهاردة سريعة جدا، وكل يوم معجبين، الأولاد فى ازدياد مستمر، ودا نوع من الموسيقى موجود فى العالم كله، والفن يعتمد على التنوع، موجود الأغانى العاطفية والأغنية الخفيفة وكل الأنواع، والفن فى النهاية عبارة عن تنوع، وأنا شايف إننا نوجه الولاد دول مش نمنعهم خالص. شاركت فى العديد من الأفلام السينمائية القائمة على البطولة الجماعية مثل «العار».. فكيف ترى عدم تكرارها الآن واعتماد الأعمال على فكرة النجم الأوحد؟ الفن مثل لعبة «التنس» مينفعش تلعب لوحدك لابد من المشاركة يعنى مثلا فيلم «العار»، كنا فى منافسة فنية، وكنت أنا ونور الشريف ومحمود عبد العزيز، إنما حاليا الممثل عاوز يمثل وحده ودا مينفعش، الفن مشاركة زى لعبة التنس، زى فريق الكورة، وزمان علشان الفيلم يتعرض فى مرسى مطروح كان عاوز 3 سنين، إنما دلوقتى اللى بيعدى قدام الشاشة بيقولوا عليه نجم وفنان، وكلمة فنان النهاردة اتمرمطت. عُرض عليك خلال العامين الماضيين رئاسة مهرجان القاهرة مرة أخرى.. فلماذا اعتذرت؟ وكيف ترى أداء آخر دورتين فى ظل رئاسة محمد حفظى؟ اعتذرت بسبب الروتين وتدخل وزارة الثقافة، وماكنش موجود أيامى غير لجنة مشرفة مكونة من أربعة أشخاص، وأنا معاهم بس أنا كنت مشغل المهرجان كشركة، وهو دا الصح، عشان كدا مهرجان الجونة نجح لإنه شركة، ولازم يكون ليك وجهة نظر واضحة، وآخر دورتين كان فيهم مجهود هايل من محمد حفظى، أنا ما بحبش الروتين عاشن كده اعتذرت للوزيرة إيناس عبدالدايم. بصفتك ابن باشا.. هل السينما استطاعت أن تصور دور الباشا كما هو فى الحقيقة؟ دور الباشا فى السينما تعرض لتشويه شديد جدا، خاصة بعد 1952 أنا شفت جدودى إزاى كانوا بيتعاملوا مع الفلاحين مثلا، جدى كان عامل مستوصف لعلاج الفلاحين وعاملين حظائر للبهائم عشان ماتبتش مع الفلاح فى البيت، وكان عامل مدارس وكتاتيب للفلاحين، مثلا فيلم «الأرض» ليوسف شاهين، الإنجليز هم اللى كانوا بيعملوا كدا فى الفلاحين. كلمنا عن أول لقاء جمعك بالعملاق رشدى أباظة؟ اتقابلنا طبعا فى فيلم «نار الشوق» وهو كان المفروض عمى فى الفيلم، وتعاملت معاه بذكاء شوية، وهو فى الأول كان مش طايقنى، وأثناء تصوير مشهد فى الفيلم بقوله بص يا عمى وأحط إيدى على كتفه، راح موقف التصوير، وقالى أنت قد أنك تحط إيدك على كتف رشدى أباظة، وكان منفعل فقلت له المخرج هو اللى قالى أعمل كدة، بص على المخرج فص ملح وداب ملقتوش خالص، المهم عدنا المشهد وبرضه المخرج قال لى حط إيدك على كتفه، بس أنا بصراحة قلت أمسك إيده بس، وحصلت برضه نفس المشكلة، المهم عدى المشهد، وبعدين لقيته قاعد وحده فرحت، وقلت له يا ريس، هو أنت فى بداية حضرتك كنت عظيم زى دلوقتى، مش كنت زيى برضه، يعنى عاوز أقله خدنا تحت باطك، فضحك، وبقينا أصحاب بعد كدة. بعد هذه السنوات الطويلة فى عالم الفن هل هناك شخصية معينة ترغب فى تجسيدها؟ أتمنى طبعا تجسيد شخصية الخديوى إسماعيل، لإن هذا الرجل اتظلم فعلا، فهو كان ينظر إلى أوروبا، لإن منها جاى الإشعاع الثقافى والحضارة. إيه رأيك فى فكرة إن الفنان يطلق على نفسه لقب معين مثل نمبر ون مثلا؟ زمان كان النجم يتمسك بلقب بس مش هو اللى بيقول، كنا نسمعها من حد غيره، بخلاف الوقت الحالى الذى يطلق الفنان على نفسه اللقب، فمثلا لما محمد رمضان يطلع يعمل أغنية ويقول فيها أنا نمر ون مفيش مشكلة يعمل اللى هو عاوزه، وأنا كمان أعمل أغنية وأقول أنا الإمبراطور أو نمبر ون بلس، والمشكلة إن مفيش حد بيرد عليه. كان لك رأى فى الحجاب أثار جدلا.. كيف ترى هذا الأمر حاليا؟ أنا مع الحجاب، والمقولة اللى قلتها اتفهمت غلط، أنا كان قصدى إن الحجاب يعوق البنات اللى بيلعبوا رياضة التجديف، فأقصد إعاقة جسمانية مش إعاقة ذهنية، وبعدين أنا بنتى محجبة، إنما أنا ضد النقاب لإنه خطر أمنيا.
سعاد حسنى
حسين فهمى
افلام حسين فهمى
اعمال حسين فهمى
الاكثر مشاهده
"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة
شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه
الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة
رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى
جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية
الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"
"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة
شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه
الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة
رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى
;