لو بتدور على شغل فى زمن الكورونا اعرف مجالات الفرص فين؟ 12 مجال عمل عن بعد أكثر نشاطًا خلال الأزمة.. من الكول سنتر للمبيعات.. و 7مهارات تحتاجها لضمان الحصول على وظيفة

قد يشعر البعض بالقلق على مستقبله الوظيفى بسبب انتشار فيروس كورونا المستجد حول العالم، خوفاً من استغناء الشركة عن خدماته الوظيفية أو أنه لن يستطيع إيجاد وظيفة أخرى خلال هذه الفترة من انتشار الفيروس، الأمر الذى نفاه تقرير منشور بموقع " welovesalt"، الذى أشار إلى أن "كورونا" تسببت فى الاحتياج لبعض الوظائف، بالإضافة إلى ضرورة توفر بعض المهارات والشروط . أنواع الوظائف المطلوبة خلال جائحة فيروس كورونا تسبب انتشار فيروس كورونا فى خفض بعض نسب العمالة ببعض المؤسسات لعدم الحاجة إليهم فى الوقت الحالى، خاصة أماكن التجمعات، بينما شهدت ارتفاعاً فى نسب الحاجة لموظفين للعمل بوظائف أخرى ضرورية خاصة خلال فترة تفشى فيروس كورونا، والتي يمكن أن تكون العمل بها عن بُعد، خلال الأشهر القادمة، مثل : - مهندسي البرمجة. -علماء البيانات. - أخصائيى الاتصالات. - خدمة العملاء. -المبيعات (المديرين التنفيذيين للحسابات ، تطوير الأعمال). - إدارة الحسابات. -مدير الإنتاج. - مصممون جرافيك. - مدراء مشروع. وتشمل الصناعات الأخرى التى تنتشر خلال هذه الفترة: - الرعاية الصحية و MedTech والأدوية. -التجارة الإلكترونية وتجار التجزئة عبر الإنترنت. - السلع الاستهلاكية. مهارات تحتاجها الوظائف الجديدة خلال فترة فيروس كورونا: تحتاج الوظائف السابق ذكرها، إلى توفر بعض الشروط لقبول الموظفين، والتى تعتمد على توفر بعض المهارات الشخصية التى تميز موظف عن زميله، وتساعد فى نفس الوقت فى تطوير العمل، مثل : - السرعة فى حل المشاكل. - الإبداع. - الإبتكار. -الوعي الثقافي. - التفكير النقدي. - القدرة على قيادة الآخرين. - الذكاء العاطفي. طبيعة العمل خلال فترة فيروس كورونا المستجد: - سيصبح العمل عن بعد والعمل من المنزل هو القاعدة الأساسية خلال انتشار فيروس كورونا. - سيتم إجراء المقابلات والاجتماعات والتدريب عن بُعد من خلال استخدام الأدوات التقنية المتاحة. - نقل المؤتمرات والفعاليات عبر الإنترنت أثناء فترة انتشار فيروس كورونا المستجد، بدلاً من إقامتها بإحدى الأماكن العامة . -ستتوفر المزيد من الوظائف المؤقتة حيث تبحث الشركات عن العمل فى أوقات الطوارئ خلال فترة فيروس كورونا، والتى بدأت بالفعل بعض المؤسسات والشركات الإعلان عنها عبر مواقع الإنترنت والجرائد، بالإضافة إلى زيادة الطلب فى التخصصات السابق ذكرها، مما يساعد فى حل مشكلة البطالة فى الوقت الحالى.