الصحف العالمية: شركة طيران الاسترالية تخسر 2 مليار دولار بسبب كورونا فى أسوأ نتائج خلال قرن.. آمال وتوقعات غير عادية تقع على أكتاف كامالا هاريس.. السياحة المصرية تهزم كورونا و100 ألف سائح زاروا مصر من

تناولت الصحف العالمية الصادرة اليوم، الخميس، عدد من القضايا والمتابعات فى صدارتها مؤتمر الحزب الديمقراطى وكلمة أوباما وكامالا هاريس، وزيارة 100 ألف سائح كوبى لمصر الصحف الأمريكية: بولتيكو: ترامب يتابع مؤتمر الديمقراطيين ويهاجم أوباما وهاريس مباشرة لم يستطع الرئيس دونالد ترامب إخفاء متابعته لليلة الثالثة من مؤتمر الحزب الديمقراطى أمس، الأربعاء، وكتب تغريدات وقت بث المؤتمر وأثناء توجيه كلا من الرئيس السابق باراك أوباما والمرشحة لمنصب نائب الرئيس كامالا هاريس لانتقادات حادة لرئاسته. وبحسب ما ذكرت مجلة بولتيكو، فإن تغريدة ترامب الأولى، التى جاءت جميعهابحروف إنجليزية كبيرة فى دلالة على قوة كلماتها، جاءت بعد أقل من 10 دقائق من كلمة سلفه، حيث شن أوباما هجوما ضاربا على رئاسة ترامب وشخصيته. وكتب ترامب يقول " لقد تجسس على حملتى، وتم الإيقاع به"، متهما أوباما مثلما فعل من قبل بنظرية مؤامرة كاذبة نابعة من مراقبة الإف بى أى لمساعدى حملة ترامب فى فترة ما قبل انتخابات 2016. ونشر ترامب تغريدة ثانية بعد 7 دقائق، تشير إلى أن هناك المزيد للقصة وراء انتظار أوباما حتى أخلى نائبه السابق جو بايدن السباق الديمقراطى المزدحم للبيت الأبيض ليعلن تأييده له. وقال ترامب " لماذا رفض (أوباما) تأييد جو البطئ حتى انتهى الأمر. وحتى وقتها كان متأخرا للغاية؟ لماذا حاول جعله لا يترشح للرئاسة؟". وتحول ترامب بعدها إلى هاريس مع قبولها رسميا الترشح لمنصب نائبة الرئيس، مما يجعلها أول امرأة من السود ومن أصول آسيوية تترشح لهذا المنصب من قبل حزب كبير فى الولايات المتحدة. وكانت هاريس قد قالت فى خطابها "اعرف المفترس عندما أراه" متحدثا عن ترامب، فى ظل خلفية عملها كمدعية. فحاول ترامب إحياء التوترات بين هاريس وبايدن بالإشارة غلى هجومها عليه فى السباق الديقراطى بسبب قضايا العنصرية. فكتب ترامب يقول "أليس هى من وصفت بايدن بأنه عنصرى؟؟ أليس هى من قالت أنه غير كفء". لكن صحيفة بولتيكو تقول إن هاريس أشارت إلى موقف محدد عندما كانت تقوم باستجواب بايدن فى قضية الحافلات المدرسية ، وهى إحدى قضايا العنصرية الشهيرة، وأنها لم ترى نائب الرئيس السابق عنصريا، كما أنها لم تصف بايدن أبدا بأنه غير كفء. نيويورك تايمز: آمال وتوقعات غير عادية تقع على أكتاف كامالا هاريس قالت صحيفة نيويورك تايمز إن السيناتور كامالا هاريس، المرشحة الديمقراطية لمنصب نائب الرئيس، تحمل مجموعة غير عادية من الآمال والتوقعات من أعضاء الحزب، باعتبارها مرشحة كاسرة للحواجز ورفيقة لمرشح يبلغ من العمر 77 عاما، يسعى للوصل إلى البيت الأبيض، وهو جو بايدن. وأشارت الصحيفة إلى ان هاريس عندما وقفت أمام الحزب الديمقراطى أمس الأربعاء، كان كجسر بين الجيل المعتدل من القادة والليبراليين الشباب الصاعدين، وتوازن بين الالتزام بالترويج لبايدن مع تقديم نفسها كقائدة للحزب فى يوم ما فى مرحلة ما بعد بايدن. وتابعت الصحيفة قائلة إن الضغوط والآمال والتطلعات كان عبئا على هاريس فى مؤتمر الحزب الديمقراطى وهى تسعى لحكاية قصة حياتها، حيث ولدت لأبوين مهاجرين من جاميكا والهند، لتقديم نفسها للبلد وللحزب الذى بالكاد ما يعرفها. لكنه أيضا عبء سيظل واقعا عليها على مدار السنوات الأربع القادمة لو فاز بايدن فى نوفمبر. فنادرا ما كان هناك مرشحا لمنصب نائب رئيس يعمل مع مرشح رئاسى ربما لن يترشح لفترة ثانية. ونتيجة لذلك، فإن هارريس تحمل ثقلا استثنائيا للتوقعات من حزبها للصعود إلى مطالب القيادة. ويقول تيم كاين، سيناتور فرجينيا، الذى رتشح على منصب نائب الرئيس مع هيلارى كلينتون فى انتخابات 2016، إن هذا عبء كبير على كتفى شخص، مشيرا إلى أن بايدن واجه صعوبة فى أنه لم يكن هناك شخص يمكن أن يختاروه يحظى بإعجاب الجميع. وتتابع نيويورك تايمز قائلة إنه مثل كل المرشحين لمنصب نائب الرئيس، سيتم الحكم على هاريس خلال الأسابيع القادمة بعدة طرق، كقدرتها على أن تقوم بحملة ومهارتها فى التعامل مع ترامب ومناظرة نائبه مايك بنس وتحفيز الإقبال بين الناخبين، لاسيما الشباب والتقدميين الذين ربما لن يكونوا متحمسين بشكل كبير للخروج فى ظل الوباء والتصويت لبايدن. نيوزويك: عائلات ضحايا كورونا بأمريكا ينظمون مسيرة الموتى قبل مؤتمر الجمهوريين قالت مجلة "نيوزويك" الأمريكية إن عائلات أمريكية فقدت أحبائها بسبب وباء كورونا ستشارك فى مسيرة الموتى لتسليط الضوء على عدد من ماتوا بسبب كوفيد 19 تحت مرآى من الرئيس دونالد ترامب قبل المؤتمر الوطنى للحزب الجمهورى المقرر الأسبوع المقبل. ومن المتوقع أن يشارك المئات فى جلسة الشموع وقت الغروب غدا، الجمعة والتى ستشهد أيضا مسيرة المتظاهرين من مركز باركليز فى بروكلين حتى مبنى ترامب فى نيويورك، حيث سيعقد لتكريم الآلاف الذين ماتوا من كورونا فى الولايات المتحدة. وحتى صباح اليوم الخميس، سجلت الولايات المتحدة أكثر من 5.5 مليون حالة إصابة بفيروس كورونا، بينما ارتفع عدد الوفيات إلى 173.181 ألف، وفقا لجامعة جونز هوبكينز الأمريكية. وسيشارك من فقدوا أفراد عائلاتهم فى الوباء بقصص شخصية أمام مبنى ترامب غدا الجمعة، ومن المتوقع أن تعقد فعاليات مماثلة فى أماكن أخرى منها واشنطن وويسكونسن وديلاور وأركنساس وألاسكا. وفى بيان لنيوزويك، قالت جماعة "عائلات كوفيد" وهو مشروع لمركز الديمقراطية الشعبية الذى يساعد فى تنظيم الحدث، إن المتظاهرين سيطالبون بمحاسبة إدارة ترامب لتعاملها مع وباء كورونا فى الولايات المتحدة. وأضاف البيان: "نحن الأرقام خلف حصيلة موتى كوفيد، نحن الناجون والآباء والأطفال والاشقاء وأحباء من ماتوا، نحن نتخذ موقف". وتأتى المسيرة فى الوقت الذى من المقرر أن ينعقد فيه المؤتمر العام للحزب الجمهورى فى مدينة تشارلوت بولاية نورث كارولينا ويبدأ يوم الاثنين، ويعلن فيه رسميا ترشيح دونالد ترامب للرئاسة مرة أخرى. وهناك توقعات بأن يشهد المؤتمر احتجاجات حيث يخطط النشطاء المحليين فى المدينة لحفلة بعنوان "ارفض مؤتمر الجمهوريين 2020" فى حديقة مارشال يوم الاثنين. الصحف البريطانية: أسوأ خسارة منذ قرن..شركة الطيران الاسترالية تخسر 2 مليار دولار بسبب كورونا قالت صحيفة الجارديان البريطانية إن وباء كورونا أدى إلى تعرض شركة الخطوط الجوية الاسترالية كانتاس إلى إعلان أسوأ نتيجة مالية لها منذ قرن، وهى خسارة مليارى دولار، وسط دمار واسع النطاق فى صناعات السفر والسياحة. وقالت الصحيفة إنه على الرغم من أن المخاوف فى السوق بأن شركة الطيران تنزف أموال مع بقاء أغلب أسطولها على الأرض، فإن الشركة أعلنت اليوم الخميس أنه لا يزال مبعث قلق مستمر، وأن رئيسها التنفيذى آلاف جويس انتقد منافستها فيرجن استراليا المنكوبة أيضا بعد إعلانها بعد الأزمة أن كانتاس ستكون شركة الطيران الاسترالية الوحيدة التى يمكنها الطيران لمسافات طويلة. وقال جويس أيضا إنه يعتقد أن الرحلات الجوية من وإلى الولايات المتحدة التى أدت الاجئحة إلى تدميرها، تعد واحدة من الوجهات الدولية الرئيسية ستكون جاهزة للعمل فى خلال ثلاث سنوات. وقد أدت عمليات إغلاق الحدود الداخلية والوطنية إلى تعطس عمليات كانتاس ومنافستها الإصغر فرجين استراليا وحطمت وكالات السفر وشركات السياحة فى جميع أنحاء البلاد. وفى دلالة على مدى تأثير قرارات حظر السفر، هاجم جويس حكومتى ولايتى كوينزلاد وتاسامنيا لإغلاق حدودهما، وأشار إلى ضرورة وجود مجموعة من القواعد الوطنية التى تحكم إغلاق الحدود بين الولايات. ورفضت حاكمة كوينزلاتد أناستاشيا بالاسزاكس الاقتراح على الفور، وقالت إن لن تنحنى لأى أحد بشأن إغلاق الحدود وستتبع نصيحة مسئول الصحة بالولاية. لندن تسعى لإنشاء نسخة رقمية من بريطانيا لاختبار المرونة فى مواجهة الأزمات قالت صحيفة "فاينانشيال تايمز" البريطانية إن قادة الدفاع فى المملكة المتحدة يسعون إلى تسريع تكنولوجيا الواقع الافتراضى الجديدة التى طورتها شركة ألعاب بريطانية من أجل إنشاء نسخة رقمية من بريطانيا، وقالوا إن هذا سيساعد فى اختبار المرونة فى مواجهة الأوبئة المستقبلية والكوارث الطبيعية والهجمات التى تشنها الدول المعادية. وأشارت الصحيفة إلى أن وزارة الدفاع البريطانية أنفقت بالفعل أكثر من 25 مليون جنيه استرلينى على عقود مع إحدى شركات تطوير البرمجيات "إمبروببال" الرائدة فى هذه التكنولوجيا، للتحقيق من إمكانيات الفكرة. ويقول المطلعون إن الصعوبات التى واجهتها الحكومة فى تنسيق البيانات الوطنية والاستجابات خلال أزمة كورونا قد أقنعت الوزراء بفوائد النظام المعروف باسم البيئة الاصطناعية الواحدة، والتى من المرجح الآن أن يتم تسريعها فى المراجعة المتكاملة للدفاع والأمن فى الخريف. وتعمل التقنية عن طريق إنشاء توأم افتراضى لأى مكان عن طريق وضع خرائط تضاريس جغرافية وبنية تحتية حيوية مع تفاصيل إمدادات الوقود والطاقة والمياه بالإضافة إلى شبكات الاتصالات وأنظمة توزيع السوبر ماركت وأنماط الطقس. ويمكن دمج هذا مع مواقع تواجد الأشخاص، بناء على إشارات الهاتف ومعرفة ما يفكرون به، والمستقاة من مواقع التواصل الاجتماعى. ويستخدم المنتج النهائى للذكاء الاصطناعى لمحاكاة السيناريوهات المستقبلية ويسمح للمشغلين بالتدريب على استجاباتهم. وكان هيرومان نورولا، الرئيس التنفيذى لشركة "إمبروبال" قد قارن هذا فى الماضى بشكل ساخر ببناء الماتريكس، فى إشارة إلى سلسلة أفلام الخيال العلمى الشهيرة التى يتواجد فيها البشر داخل واقع محاكاة. ويمكن أن تتراوح الاستخدامات الواقعية من التنبؤ بالأضرار الناجمة عن الكوارث الطبيعية مثل الفيضانات إلى حساب تأثير هجوم إلكترونى على محطة طاقة أو تقديم سيناريو محاكاة لإنقاذ الرهائن إلى لجنة الطوارئ الحكومية. الصحافة الإيطالية والإسبانية قلق إيطالى بشأن حالة التمرد فى مالى ودعوة للحوار بين جميع الأطراف أعربت الحكومة الإيطالية عن "القلق البالغ" حيال ما يحدث في مالي وتقويض النظام الدستوري في البلاد، في إشارة إلى الانقلاب وإجبار الرئيس إبراهيم أبو بكر كيتا على الاستقالة، حيث قالت وزارة الخارجية في مذكرة صدرت في روما الخميس، إن "إيطاليا تأمل في عودة سريعة للحوار بين جميع القوى الممثلة للبلد"، مجددة "تأكيد التزامها بالسلام والاستقرار وحماية سيادة القانون ومكافحة الإرهاب في مالي وفي جميع أنحاء منطقة الساحل". وأضافت "ستتعاون إيطاليا مع جميع شركائها، بدءًا من الحلفاء الأوروبيين والمنظمات الدولية والإقليمية، للتوصل إلى حل سلمي في أقرب وقت ممكن لصالح الوحدة والديمقراطية في مالي". وأدان الأعضاء الـ15 لمجلس الأمن التمرد الذى وقع فى مالى منذ يومين، وأكدوا الحاجة الملحة لاستعادة حكم القانون والتحرك نحو العودة إلى النظام الدستورى، وذلك عقب جلسة طارئة لمجلس الأمن لبحث الأوضاع فى مالى، حيث أطلع وكيل الأمين العام لعمليات حفظ السلام، جان بيير لاكروا، أعضاء المجلس على آخر تطورات الوضع فى مالى. وأكدت الأمم المتحدة أنها تواصل رصد الأوضاع الجارية فى مالى، حيث اعتقل جنود الرئيس إبراهيم بوبكر كيتا وعددا من أعضاء حكومته، فى انقلاب عسكرى، يوم الثلاثاء. وقال ستيفان دوجاريك، المتحدث باسم المنظمة الدولية، إن الأمين العام، أنطونيو غوتيريش، يواصل متابعة التطورات "عن كثب وبقلق عميق" وكان الأمين العام قد أدان، فى وقت سابق، التمرد فى مالى، ودعا إلى إعادة النظام الدستورى وسيادة القانون، فورا. وحكم الرئيس إبراهيم بوبكر كيتا مالى على مدى السنوات السبع الماضية. وشهدت البلاد، فى الأسابيع الأخيرة، احتجاجات تطالبه بالتنحى، بسبب مزاعم الفساد وعجز السلطات عن التعامل مع انعدام الأمن المتزايد في المناطق الشمالية والوسطى. ووفقا للأمم المتحدة توصف مينوسما بأنها أخطر عملية للأمم المتحدة فى العالم، وقال الأمين العام للأمم المتحدة لمجلس الأمن فى يونيو إن قرابة 130 من جنود حفظ السلام العاملين هناك قتلوا فى أعمال "كيدية". تأسست البعثة فى عام 2013 بعد انقلاب عسكرى واحتلال متطرفين شمال مالى فى العام الذى سبقه، وقد وقعت الحكومة وممثلون لتحالفين للجماعات المسلحة اتفاق سلام. السياحة المصرية تهزم كورونا.. وكالة كوبية: 100 ألف سائح زاروا مصر منذ يوليو قالت وكالة "برينسا لاتينا" الكوبية إن الاف الزوار الاجانب يفضلون مصر بسبب سواحلها الرائعة ، والدليل على ذلك زيارة أكثر من 100 الف سائح اجنبى المدن الساحلية فى الغردقة وشرم الشيخ منذ الأول من يوليو الماضى، عندما تم استئناف الرحلات الدولية فى مصر. وقالت الوكالة إن بيلاروسيا وسويسرا والمجر وصربيا تعتبر من الأسواق المصدرة الرئيسية للسائحين فى مصر ، خاصة وأنهم يفضلون سواحل البحر الأحمر، فتعتبر شرم الشيخ هي المركز الإداري لمحافظة جنوب سيناء ، والتي تضم مدنًا أخرى على ضفاف النهر ، بالإضافة إلى سانت كاترين الذى لا يزال أحد أقدم الأديرة ، والذي وتم إعلانه كموقع تراث عالمي من قبل منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة. وبالاضافة الى الشمس والشواطئ، فإنه يمكن القيام بجولات صحراوية برفقة البدو واستكشاف البحر الاحمر والصحراء معا، وكذلك الغردقة المعروفة بالمنتجعات الصحية، كما يمكن للغواصين الاستمتراع بمشاهدة الحدائق المرجانية الرائعة. وإلى جانب إعادة تنشيط النشاط السياحي ، أعادت مصر فتح العديد من المتاحف وسمحت بالدخول إلى المواقع والمعالم الأثرية مثل أهرامات الجيزة ، أهم عجائب الدنيا السبع في العالم القديم. وأشارت الوكالة إلى أن الحياة الطبيعية تعود بشكل تدريجى فى مصر بعد أشهر من الاغلاق بسبب فيروس كورونا، حتى أنه تم فتح المساجد مع مراعاة شروط الاجراءات الاحترازية وكذلك الكنائس القبطية.






الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;