على مدار الأيام الماضية كانت قنوات الإخوان التى تبث من تركيا وقطر تصدع رأس المصريين بالهاشتاج والترند، فأراد المصريون أن يلقنوهم درساً قاسياً بحركة بسيطة، فسيطر المصريين على الترند لساعات طويلة.
وأوضح تقرير لموقع "العربى الحديث" أن جميع الرسائل جاءت دعما وحبا للرئيس عبد الفتاح السيسي، وإن كانت كل التغريدات جاءت من تركيا وقطر فالمصريون كانوا حاضرون للرد بقوة بتوجيه كل الدعم والتقدير لشخص الرئيس عبد الفتاح السيسى.
الترند أصبح في قبضة المصريين من خلال الملايين الذين عبروا عن حبهم لبلادهم من خلال تداول الهاشتاج #مش_نازلين_يوم_20، وجاء رد المصريين على جماعات التزييف والخداع كالصاعقة التى أخرستهم.
ولم تستطيع اللجان الإلكترونية لجماعة الإخوان الإرهابية مجاراة المصريين الذين عبروا عن حبهم لبلادهم بمنتهى الحسم، لكن المصريين أرادوا أن يلقنوا معاتيه تميم وأردوغان درسا قاسيا فى أصول الترند.
وأصبحت جماعة الإخوان الإرهابية، على موعد كل يوم، بهاشتاج يدعم الرئيس عبد الفتاح السيسى، والدولة المصرية، وقواتها المسلحة، وحكومتها، فالحسابات المفبركة، وقنوات الإخوان الإرهابية، يتلقون كل يوم هزيمة على مواقع التواصل الاجتماعى بتصدر هاشتاجات تدعم الدولة المصرية وقيادتها ورئيسها، وتتصدى لمحاولاتهم الفاشلة لإعادة الفوضى مرة أخرى.
ومنذ صباح اليوم، تصدر هاشتاج "مش نازلين يوم 20"، الترند على تويتر، ليعلن رفض المصريين لأى محاولات تخريبية، مجددين الثقة فى الرئيس عبد الفتاح السيسى، لاستمرار واستكمال مسيرة الإنجازات والمشروعات الكبرى والعملاقة.
رواد "تويتر"، استعانوا بإنجازات الدولة المصرية على مدار السنوات الـ 7 الماضية، والمشاريع العملاقة والطرق والكبارى ومحاربة البيوت المخالفة والقضاء على العشوائيات وبناء المدن الجديدة، للرد على المشكيين فى الدولة المصرية، حيث علق أحد الأشخاص على إزالة مخالفات البيوت، "نتائج سنوات الفوضى وفساد المحليات كل اللى كان عاوز يعمل حاجة كان بيعملها، ولو الدولة هدمته هتلاقى الصعبانيات وتجار الأزمات زى الإخوان هيقولك السيسى بيهدم البيوت".