قال الإعلامى محمد الباز خلال برنامجه أخر النهار الذى يذاع على قناة النهار: بقالنا فترة وقناة الشرق مالهاش كلام غير مهاجمة الباز وانا مش هرد على " كلاب أيمن نور " لأنه راجل لص ومحتال وأنا سأكشف انفراد خارج من قناة أيمن نور عندما اشترى قناة الشرق وهناك ورقة من أيمن نور تؤكد ان احمد حسن الشرقاوى لديه 35 سهما في قناة الشرق وكل سهم بألف دولار.
تم نقل ملكية الشركة إلى أيمن نور والشركة التي كانت تدير القناة كانت خاسرة فغير اسم الشركة وعمل شركة اسمها الإنسان وعرض أوراق تأسيس الشركة التي تدير قناة الشرق، وكانت الشركة تؤجر معدات وباع المكاتب والكاميرات وأصبحت كل المديونيات معدومة لأنه غير اسم الشركة .
وأكمل عندما ذهب أحمد حسن الشرقاوى للمطالبة بملكيته في الشركة أحاله أيمن نور إلى المستشار القانونى وعرض الباز تقرير المستشار القانوني والذى يفيد بأن أحمد حسن الشرقاوى ضمن أكثر من 200 مساهم في الشركة السابقة، وأنه ليس من الدائنين للشركة بأى شكل من الأشكال وأن أيمن نور تسلم الشركة ورصيدها المالى صفر وليس هناك علاقات مالية بين أيمن نور وأحمد حسن الشرقاوى ولا يوجد اى سند قانونى لأحم حسن الشرقاوى للمطالبة بأى أموال.
وأكد ان هذه الوثيقة تجعل أيمن نور يستولى على أموال 284 مساهم في قناة الشرق وأيمن نور يوجه الأموال التي يستولى عليها من المساهمين على العقارات والنسوان، كما عرض تسريبا لأيمن نور يتحدث فيه عن شراء إحدى الفيلات والتي يبلغ ثمنها ثمنها أكثر من مليون دولار، ومن قام بعمل رابطة التمويل لأيمن نور محامى اسمه عمرو عبد الهادى وكان سببا في الحصول على تمويل ليقوم بعمل الإعلام الفاسد المحرض ضد مصر ثم دب الخلاف بينهما وفى مرة ضرب عمرو عبد الهادى علقة سخنة في أحد مطاعم إسطنبول علقة سخنة أمام سامى كمال الدين
وتابع أيمن نور رجل مضطرب وزوجته الأولى ساندته ودعمته وطلقها بعد خروجه من السجن بفترة قليلة لأنها تحملت لكثير الذى واجهه وهى اعترضت بعد أن علمت أنه حصل على صفقة مع الأمن ولكن الحقيقة أنها ضبطته مع عشيقة له في شقته بالزمالك على فراش الزوجية وكانت جميلة إسماعيل حادة جدا بانها لن تعود لأيمن نور .
وأكد أن أيمن نور يعانى من عجز جنسى لكثرة الأمراض التي يعانى منها، وفى مذيعة اسمها فيروز حليم أيمن نور ضايقها وحاول أن يقيم معها علاقة فاستعانت بعزام التميمى ولينقذها من أيمن نور تزوجها عرفيا، وهؤلاء لا يتورعون في انتهاك حياة بلد، وهو مجرد راجل نصاب يضع نفسه في صورة المناضل الذى يخاف على مصلحة البلد
وعرض ما قاله سامى كمال الدين في تسريب قال فيه إنه كان يضع كاميرات في غرف المذيعات، ومن يومين ظهر واحد اسمه خالد التميمى على إنه ناشط حقوقى وبيوجه كلامه لهشام عبد الله كام مرة اتقالك ان ابنك مش شبهك يا هشام وكام مرة اتأكدت انه مش ابنك وانا عرفتك أهو ان ده ابنى.