مقالات صحف الخليج.. حمود أبو طالب يكشف سبب عزل أئمة فى السعودية وعلاقتهم بالإخوان.. منى بوسمرة تسلط الضوء على بدء حملة التطعيم بلقاح فايزر فى الإمارات.. ناجى سعود الزيد يحذر من أدوية تروج لمعالجة كورو

تناولت مقالات صحف الخليج العديد من القضايا المهمة والرئيسية، أبزرها الكشف عن أسباب الاستغناء عن أئمة فى المملكة العربية السعودية لم يمتثلوا لتعليمات الوزارة، وعلاقتهم بالإخوان، بالإضافة إلى تسليط الضوء على بدء حملة التطعيم بلقاح فايزر ضد كورونا، فى الإمارات، والحرص على تحصين كل فرد من أفراد المجتمع صحياً، والتحذير من الادوية التى يروج لها أنها تقوى المناعة وتقضى على فيروس كورونا. تلميح وتصريح بل هم إخوان يا معالي الوزير كشف الكاتب حمود أبو طالب ظهر الدكتور عبداللطيف آل الشيخ وزير الشؤون الإسلامية في وسائل الإعلام ليوضح قرارات الاستغناء عن الأئمة الذين لم يمتثلوا لتعليمات الوزارة بالتنويه عن فتوى هيئة كبار العلماء بضلال تنظيم جماعة الإخوان وخطرهم على الأوطان والأمة الإسلامية، ومما قاله الوزير إنه ليس بالضرورة أن يكون الذين تم فصلهم «إخوان» وإنما السبب أنهم خالفوا توجيهات الوزارة. أولاً، خيراً فعلت الوزارة باتخاذ قرار حاسم بحق أولئك المخالفين، فلربما هي من المرات النادرة التي تصل فيها العقوبة إلى الفصل في وظائف الأئمة والدعاة الذين يصرون على ترويج الفكر الإخواني بأساليب مختلفة، ولكن يبدو أن للوزير وجهة نظر واعتبارات خاصة في عدم وصف من خالفوا التوجيه بأنهم إخوانيون، ولكنهم بالفعل كذلك وربما هم من أشد الكوادر ولاءً للتنظيم وإلا لما ضربوا عرض الحائط بتعليمات الوزارة وبيان هيئة كبار العلماء وقبل ذلك تصنيف الدولة لهذا التنظيم بأنه إرهابي. لقد حان الوقت وآن الأوان لتسمية الأشياء بأسمائها الحقيقية، وكوادر الإخوان من أكثر الناس تغلغلاً في مجال وظائف الشؤون الدينية والدعوة والتعليم، هذه حقيقة لا يجب أن ندفن رؤوسنا في الرمال تجاهها، والوزير من أكثر الذين تضرروا منهم، فقد هددوا حياته بالخطر ذات مرة. إن تصفية هذا الوباء يجب أن تكون جذرية وشجاعة وصريحة حتى لا نكرر أخطاء الماضي. لقاح «كورونا» .. مرحلة مبشرة رصدت الكاتبة منى بوسمرة فى مقالها بصحيفة "البيان" الإماراتية، الحرص البالغ على تحصين كل فرد من أفراد المجتمع صحياً، الذي ظهر جلياً وباهتمام كبير منذ اللحظات الأولى لبدء جائحة «كورونا»، تُتوّجه دبي اليوم بمرحلة غاية في الأهمية مع بدء الحملة الواسعة للتطعيم باللقاح المضاد للفيروس «فايزر- بايونتيك»". وأضافت الكاتبة أن مسارعة دبي، إلى توفير اللقاح فور اعتماده من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، وتسجيله من قِبَل وزارة الصحة ووقاية المجتمع في الإمارات، تؤكد الأولوية القصوى التي تضعها لضمان صحة المجتمع وسلامته. ولإدراكها ما يمثله اللقاح من خطوة مهمة في مسار الانتصار على الجائحة، فقد كان لها السبق عالمياً بتوفيره ليكون متاحاً للجميع. وأوضحت هذا الإنجاز النوعي بتوفير اللقاح، الذي أثبت مأمونيته وفاعليته ضد الفيروس، يضاف إلى إنجازات استثنائية حققتها دبي في استراتيجيتها الناجحة لمواجهة الجائحة، إذ تركزت هذه الاستراتيجية في أكثر من محور أهمها محور الوقاية، بالإجراءات الاحترازية، وعمليات الرصد والمراقبة والحجر والعزل، وبخطوات استباقية فاعلة من خلال الفحص المخبري الذي رفعت طاقته الاستيعابية ليصل اليوم إلى أكثر من 80 ألف فحص يومياً. وقالت الكاتبة الاستراتيجية الاستباقية المواكبة لكل المستجدات، كان تكاتف المجتمع ووعيه محوراً أساسياً فيها لإنجاح الجهود كافة، ومع بدء مرحلة التطعيم باللقاح، تزداد أهمية هذا التكاتف، والمسؤولية الملقاة على عاتق كل فرد، إذ يمثل الوعي بأهمية اللقاح ركيزة لتجاوزنا جميعاً هذا التحدي، كما يجب أن يرافق ذلك وعي ومسؤولية تجاه عدم الاستغناء عن الإجراءات الوقائية التي تشكل الضمانة الأهم في محاصرة الفيروس، والحرص على هذه الإجراءات حتى من جانب الحاصلين على التطعيم. دبي ترسخ اليوم نجاح جهودها الاستثنائية، بما أعدته من خطة شاملة لضمان وصول اللقاح للجميع، وبإجراءات مدروسة ومنظمة، سواء بتقسيم التطعيم إلى مراحل تبدأ بالفئات الأساسية، ومن ثم كل الراغبين في التطعيم، وهو أمر اختياري، أو من خلال تخصيصها مواقع كافية، حيث اعتمدت 6 مراكز موزعة على مختلف المناطق، ما يتطلب التزاماً جماعياً بكل الإجراءات دعماً لهذه الجهود، ولنشكل معاً الحلقة الأهم في عبور هذه المرحلة أيضاً. وأضافت أن بدء حملة التطعيم في دبي مرحلة مبشرة في رحلة انتصارنا على هذا التحدي، والعودة إلى دورة الحياة الطبيعية بالكامل، والتغلب على كل الآثار السلبية للجائحة صحياً واقتصادياً واجتماعياً، وهو أمر، نجدد التأكيد، على أنه لا يمكن أن يتحقق إلا بمسؤولية الجميع عن الجميع. الله بالنور: الحذر ثم الحذر قال الكاتب دكتور ناجى سعود الزيد، بمقاله بصحيفة " الجريدة " الكويتية، انتشر مؤخراً في بريطانيا دواء مصنّع من الأعشاب يسمى (CORONIL)، وتدّعي الشركة المصنعة لتلك الكبسولات، ومقرها الهند، أنه يعالج الـ"كورونا"، ويحمي من مرض الـ"كورونا" عن طريق تحفيز الجهاز المناعي، وزادت على ذلك بأن هناك حالات شُفيت تماماً من الـ"كورونا". ولأن هذه الكبسولات تُباع في أكثر من محل، وأكثر من مدينة في بريطانيا، خصوصاً في المناطق التي يقطنها سكان من أصول آسيوية، فإن جامعة بيرمنغهام دعت إلى تكليف فريق من علمائها، لإخضاع هذا الدواء للتحليل والفحص والتجربة، واستنتجوا أنه لا يحفز الجهاز المناعي، ولا يحمي من الـ"كورونا" أو يعالجها!! وهأنذا أنشره هنا للتحذير من استعماله، فيما إذا تم تهريبه والترويج له دون المرور بالقنوات الرسمية لإجازة المستحضرات العلاجية، خصوصاً أننا في الكويت مرت علينا صرعات دوائية مثل تلك المستوردة من دول مثل تايلاند، أو كوريا، أو الهند، أو فيتنام، وغيرها، وأكثرها بلا فائدة مرجوة، وقد تسبب الضرر، وهذا ليس بالضرورة تحذيراً من جميع الأعشاب الطبية، لأنه لربما هناك ما هو مفيد، وقد لا يكون هناك أضرار من استعماله. الرجاء الحذر من استعمال CORONIL، على أمل منع هذا الدواء كعلاج لمرض COVID-19 أو الـ"كورونا"








الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;