صور.. العالم هذا الصباح.. استخدام الكلاب من أجل الكشف عن فيروس كورونا.. ولعب كرة القدم بجلود الحيوانات بالهند.. فوتوسيشن الغابة.. لقطات مبهرة للملك والرعية بعدسة مصور أمريكي

أحداث متنوعة شهدتها الساحة العالمية صباح اليوم الخميس، جاء على رأسها، استخدام الكلاب المدربة في الكشف عن فيروس كورونا من خلال لعاب المصابين، ولعب كرة القدم بجلود الحيوانات والحبال بالهند.. وإليكم التفاصيل... استخدام الكلاب من أجل الكشف عن فيروس كورونا لطالما كان مشهد الكلاب فى المطارات والأماكن العامة مألوفاً، فهى تقوم عادة بشم المخدرات، أو الأسلحة، أو المتفجرات إلا أن العالم قد يستعين بها هذه المرة لأمر مختلف تماماً. ومع أزمة تفشى فيروس كورونا المستجد، لم يعد شيئاً مستغرباً، فقد قام باحثون فى العيادة البيطرية بجامعة هانوفر بتدريب كلاب قادرة على اكتشاف فيروس كورونا من عينات لعاب البشر . يأتى ذلك بعد أن أفادت دراسة جديدة، بأنه يمكن تدريب الكلاب على اكتشاف المصاب بالوباء من خلال شم العرق البشرى، حيث من المفترض أن تقوم العديد من البلدان حول العالم باكتشاف احتمالات استخدام الكلاب كوسيلة سريعة وموثوقة ورخيصة نسبياً للفحص المسبق للأشخاص فى ظل كورونا، أو إجراء فحص سريع فى ظروف معينة، مثل المطارات. فوتوسيشن الغابة.. لقطات مبهرة للملك والرعية بعدسة مصور أمريكى استطاع المصور الأمريكى سايموننيدهام ، الذى يعيش في لوس أنجلوس، استخدام عدسته فى توثيق مغامراته الشقية داخل حدائق الحيوانات والغابات ومحميات إفريقيا، والتقط سيمون نيدهام الصور المذهلة للحيوانات بما في ذلك الأسود ووحيد القرن والنمور، الذي قال إن وجوده أمامها يمثل خطورة بالغة وذلك حسبما نشرت صحيفة الديلى ميل البريطانية. وقال فى تصريحة لصحيفة الديلى ميل : تتناقص أعداد الحيوانات البرية بمعدل مذهل ، وإذا لم نتوخى الحذر، فالمكان الوحيد الذي سنتمكن من رؤية بعض هذه الحيوانات فيه هو الكتب أو حدائق الحيوان. وقال سيمون: ليس من السهل الاقتراب من الأسود ، وعند التقاط الصور ، تحتاج أيضًا إلى الصبر وعين للإضاءة وللتقاط اللحظة المناسبة عندما يكون للأسد تعبير رائع أو يقوم بعمل مثير للاهتمام.أنا حريص بشكل خاص على تصوير الحيوانات المهددة بالانقراض وهذا ، جنبًا إلى جنب مع جمالها المطلق وقوتها ، يعني أن الأسود بالتأكيد تجذبني إليها.تم التقاط كلتا الصورتين هنا في محمية أسد غلين غاريف وأضاف : "يمكن أن يمثل تصوير الحياة البرية تحديًا لأن العثور على الحيوانات غالبًا ما يتطلب الكثير من الجهد والوقت للوصول إلى نقطة التقاط تلك الصورة المميزة".في اليسار ، أسد يُدعى تونجا في محمية أسد غلين غاريف.تم التقاط الصورة على اليمين هناك أيضًا.جاء في تعليق سيمون على الإنستغرام: "المرأة التي تعرف ما تقدمه إلى المائدة لا تخشى تناول الطعام بمفردها" وأشار:حريص بشكل خاص على تصوير الحيوانات المهددة بالانقراض وهذا ، جنبًا إلى جنب مع جمالها المطلق وقوتها ، يعني أن الأسود بالتأكيد تجذبني إليها. أود أن أقول منذ الولادة أننا تعرفنا على الأسود كحيوانات سحرية قوية تقريبًا في الكتب والأفلام وهي مختلفة حقًا عندما تتعرف عليها أكثر. ليس من السهل الاقتراب من الأسود ، وعند التقاط الصور ، تحتاج أيضًا إلى الصبر وعين للإضاءة وللتقاط اللحظة المناسبة عندما يكون للأسد تعبير رائع أو يقوم بعمل مثير للاهتمام.لا تفعل الأسود حقًا الكثير خلال اليوم لكي نكون صادقين! أعتقد أن المرة الأولى التي اقتربت فيها من أسد كانت في محمية غلين غاريف للأسود في جنوب إفريقيا.استيقظت قبل شروق الشمس وتوجهت لألتقط صورًا للأسود مع المالك ، وكان غير رسمي بشأن الأمر برمته ، مما جعلني أشعر بالاسترخاء حتى تجاوزنا الزاوية والتقيت بأول أسد ضخم لي - على بعد حوالي ستة أقدام مني . تم تصوير هذا في محمية رعاية الكركدن البرية الأسد صُوِّر ليلاً الأسود فى لحظات المرح وحيد صغير يركض عبر العشب في محمية وحيد القرن البري في جنوب إفريقيا جاذبية ماني تعليق سيمون على معرض الصور المذهلة ملك الغابة التقط سيمون هذا المشهد الجميل بشكل لا يصدق على اثنين من الأشبال يستريحان في حديقة كروجر الوطنية بجنوب إفريقيا التقط سايمون هذه الصورة القوية لأسد يُدعى كودا في محمية غلين غاريف للأسود في جنوب إفريقيا. تكشف عن أسنانها في محمية جلين جاريف فرس النهر الجائع: "السيدة الجميلة" أثناء التغذية في محمية رعاية وحيد القرن البري يُظهر هذا المشهد "النادر لمجموعة من وحيد القرن وهم يسيرون عائدين إلى محمية الكركدن البرية الكودو البري الأكبر ، وهو نوع من الظباء ، يُظهر قرونه المذهلة في محمية رعاية القرن البري لقطة مدهشة لنمر في محمية جوكاني للحياة البرية لبؤة جميلة تم التقاطها على الكاميرا في محمية جلين جاريف للأسد قطة برية متوسطة الحجم تم التقاطها في محمية جوكاني للحياة البرية في جنوب إفريقيا ليس من السهل الاقتراب من الأسود ، وعند التقاط الصور لعب كرة القدم بدون أحذية ..الكرات من جلود الحيوانات والحبال بالهند عندما سأل أحدهم قائد فريق كرة القدم الوطني الهندي، عن سبب لعبهم جميعًا حفاة الأقدام في أولمبياد لندن عام 1948، أجاب: "نلعب كرة القدم هكذا في بلادنا". في قرى النجا، على الحدود الشمالية الشرقية الهندية،يعتبر لعب الأطفال لكرة القدم حفاة الأقدام مشهدًا مألوفًا، وتُصنع الكرات من جلود الحيوانات والحبال، وعندما تُلعب المباريات، تحضر القرية بأكملها لإظهار الدعم، الآباء يحملون الرضع على أكتافهم، بينما الأولاد الصغار يشعلون النيران للحفاظ على دفء المتفرجين. تعتبر الكريكيت هي الرياضة الشعبية في الهند، لكن الحماسة تجاه كرة القدم محسوسة بعمق في ولايات شمال شرق الهند، ومعظم لاعبو الهند يخرجون منها.