العالم هذا الصباح.. مهمة الإمارات لاستكشاف المريخ.. رحلة مسبار الأمل حتى عام 2117.. قصة كاريا حامل 2797 مفتاحًا لأبواب وكنوز الفاتيكان.. ولقطات رائعة للمنزل الأكثر "نحافة" فى لندن.. صور

أحداث متنوعة شهدتها الساحة العالمية صباح اليوم الأربعاء، جاء على رأسها،رحلة مسبار الأمل حتى عام 2117، ولقطات رائعة للمنزل الأكثر "نحافة" فى لندن، بالإضافة إلىقصة كاريا حامل 2797 مفتاحًا لأبواب وكنوز الفاتيكان. وإلى التفاصيل... مهمة الإمارات لاستكشاف المريخ.. رحلة مسبار الأمل حتى عام 2117 أطلقت دولة الإمارات برنامج الفضاء الوطني، الذي ستعمل بموجبه الإمارات على إعداد كوادر إماراتية متخصصة في علوم الفضاء الجوي، ويهدف برنامج الإمارات الفضائي الطموح للوصول إلى المريخ بحلول عام 2021، وبناء أول مستوطنة هناك بحلول عام 2117. تتجه كل الأنظار إلى مسبار الأمل الإماراتي الحاسمة في مدار المريخ (MOI) ، في حال نجاحها، ستصبح الإمارات خامس دولة أو كيان في العالم يصل إلى المريخ، والثالث الذي يحقق هذا الإنجاز في محاولته الأولى. في وقت سابق من يوليو الماضي ، أطلق الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم ، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي ، أول برنامج تدريبي متخصص من نوعه تماشياً مع إطلاق مسبار الأمل إلى المريخ. ، أول مهمة بين الكواكب في العالم العربي. فيما يلي رحلة الإمارات مع الفضاء: المنزل الأكثر "نحافة" فى لندن محشور بين عيادة طبيب وصالون لتصفيف الشعر، ولولا الخط الأزرق الداكن للطلاء لتمييزه، لم يكن أحد سيلاحظ أرفع منزل في لندن، المكون من خمسة طوابق، ويبلغ ارتفاعه نحو 5 أقدام، وحاليًا معروض للبيع في السوق مقابل 950 ألف جنيه إسترليني. مكان الإقامة غير المعتاد، كان في الأصل عبارة عن متجر قبعات فيكتوري مع مخزن للبضائع وأماكن المعيشة في الطوابق العليا، وتم بناؤه في وقت ما في أواخر القرن التاسع عشر أو أوائل القرن العشرين، وفي إشارة إلى ماضيه، لا يزال المنزل يحتوي على واجهة متجر زجاجية قديمة الطراز مع مصباح على شكل قبعة بولر. أبعاد المنزل تختلف في جميع أنحاءه، المطبخ في نهاية الطابق الأرضي هو أضيق بقعة في المنزل، يفتح على مساحة لتناول الطعام تبلغ ضعف حجمها تقريبًا، ويحتوي الطابق الأرضي على غرفة استقبال حيث كان المتجر القديم، والطابق الأول من نفس الحجم. تؤدي السلالم الحلزونية من الطابق الثاني - موقع الحمام وغرفة الاستحمام - حتى غرفة النوم الرئيسية في الطابق الثالث، يتم الوصول إليه من خلال فتحة تفتح من خلال الأرضية لتوفير المساحة والسرير المدمج، يشغل نهاية كاملة من الغرفة ، مثبتة في الجدران على كلا الجانبين. قصة كاريا حامل 2797 مفتاحًا لأبواب وكنوز الفاتيكان أعيد فتح كنيسة سيستين أمام الجمهور الأسبوع الماضي للمرة الأولى منذ إغلاقها بسبب فيروس كورونا في نوفمبر، ولكن بالنسبة لجياني كريا، لم تكن أبواب اللوحات الجدارية الرائعة لمايكل أنجلو مغلقة أبدًا. كريا هو حامل لوحة المفاتيح لمتاحف الفاتيكان، حارس المفاتيح الرئيسي الذي تبدأ وظيفته كل صباح في الساعة 5 صباحًا، ويفتح الأبواب، ويضيء الأضواء عبر 7 كيلومترات من واحدة من أكبر مجموعات العالم من الفن والآثار. يحتفظ كريا بـ 2797 مفتاحًا من كنوز الفاتيكان في خزائن الحائط طوال الليل، بينما كانت المفاتيح تتدلى من سلاسل المفاتيح العملاقة التي يرتديها حول معصمه، شق كريا طريقه عبر معرض الخرائط، مروراً بتمثال الرخام الشهير "لاكون وأبناؤه"، وأخيراً إلى كنيسة سيستين. مفتاح كنيسة سيستين له أهمية خاصة ويتم التعامل معه باستخدام البروتوكول الخاص به، بعد إغلاق الغرفة لليوم الذي يغادر فيه آخر زائر، يتم إعادة المفتاح في مظروف مختوم يوضع في خزنة حائط القبو، مع تسجيل دخولها وذهابها على النحو الواجب في دفتر تسجيل سميك.