صور.. العالم هذا المساء.. "سيلفى الدب".. انبهار كبير بتمثال باندا عملاقة فى الصين.. عودة الحمم البركانية تحول جزيرة أيسلندية لـ"أرض الجليد والنار".. مظاهرات حاشدة أمام البرلمان الصربى لوقف التلوث البي

شهد العالم هذا المساء، العديد من الأحداث المهمة، وهو ما أبرزته عدسات الكاميرات، ويقدم "انفراد"، تقريرا مصورا بأهم لقطات وصور العالم خلال هذا المساء . "سيلفى الدب".. انبهار كبير بتمثال باندا عملاقة فى الصين دشت الحكومة الصينية فى جنوب غرب الصين بمدينة دوجيانجيان تمثالا للباندا العملاقة، وهى تلتقط صورة سيلفى عبر هاتف محمول ضخم. يعد حيوان الباندا من أشهر الحيوانات الموجودة في الصين، ويعود تاريخ حفريات الباندا إلى ثمانية ملايين سن، خلال فترة أسرة جين الغربية (265- 316م)، وكانت صور الباندا تُرسم على رايات الهدنة، ولهذا فهي رمز للسلام، فكان الاتجاه لتشييد التمثال كنوع من الحفاظ على رمز من رموز الحضارة الصينية القديمة. عرف الغربيون الباندا لأول مرة في القرن التاسع عشر، عندما تم نقل بعض حيوانات الباندا إلى القارتين الأوروبية والأمريكية، لكن لسوء الحظ لم تتمكن تلك الحيوانات من التكاثر هناك. بعد تأسيس جمهورية الصين الشعبية، بذلت الحكومة جهودا كبيرة لحماية حيوانات الباندا المهددة بالانقراض. حاليا، يوجد عدد متزايد من حيوانات الباندا التي تعيش طليقة حرة في غابات الخيزران بالصين. يعتبر حيوان الباندا ساكن قديم لكوكب الأرض، فقد بدأ سلفه المعروف باسم "أيلوراركتوس" و تعيش االباندا أساسا في المناطق الجبلية بمقاطعات سيتشوان وشنشي وقانسو، ليست كنزا وطنيا صينيا فحسب، وإنما أيضا حيوانات محبوبة على نطاق واسع من قبل شعوب العالم. في عام 1961 أصبحت الباندا تميمة الصندوق العالمي للحياة البرية. يقطن حيوان الباندا في الجبال والغابات العميقة، لونه الأبيض والأسود يساعده في الاختباء بين أوراق الشجر أو الأرض المغطاة بالثلوج لتجنب اكتشافه من قبل الأعداء المنتشرين في الطبيعة. بالإضافة إلى الأطراف والأذنين والأنف والذيل السوداء، تحاط العينان بدائرة من الشعر الأسود، وكذلك المنطقة من الصدر إلى الكتف والرقبة محاطة بدائرة من الشعر الأسود، والأجزاء الأخرى كلها بيضاء. ومع ذلك، هناك استثناءات، بعض من هذه الحيوانات لديه بطون سوداء، في حين أن البعض الآخر لديه بطون بيضاء. بالإضافة إلى ذلك، بسبب بعض العوامل مثل أشعة الشمس والتغذية، بعض حيوانات الباندا ليست نقية اللون بما فيه الكفاية، وقد تكون حمراء أو رمادية أو بنية. وكانت حديقة الحيوان ببلدية تشونجتشينج جنوب غربى الصين، احتفلت قبل أيام، بعيد ميلاد "باندا جدة" شهيرة تدعى شينشينج تبلغ من العمر 38 عاما، حيث تم تجهيز تورتة عيد الميلاد بالطعام الذى تحبه الباندا العملاقة، من بينه براعم الخيزران والجزر والبطيخ، وذلك بحسب ما نشرت وكالة "شينخوا"، فالباندا الأنثى الكبيرة، تعتبر الآن فى حالة جسدية جيدة باستثناء ارتفاع ضغط الدم الذى تتعرض له، وحضر نحو 100 من محبى الباندا، حفل عيد الميلاد فى الحديقة. تمثال ضخم باسم الباندا العملاقة تلتقط صورة ذاتية المواطنون يطلقون عليه الباندا المعلم الزوار يلتفتوت حول تمثال الباندا فى جنون الصين الباندا تلتقط صورة سيلفى الزوار يلتقطون صورا للباندا تمثال الباندا العملاق مواطنة تلتقط صورة بجوار تمثال الباندا العملاقة عودة الحمم البركانية تحول جزيرة أيسلندية إلى "أرض الجليد والنار" بدأ اندفاع بركاني في جيلدادالو، في شبه جزيرة ريكيانيس في أيسلندا، لتعود أرض الجليد والنار إلى اسمها الأول القديم؛ حيث بدا للجميع الحمم البركانية اللامعة التي تجري في الأنهار المنصهرة. لحسن الحظ ، البركان لا يشكل تهديدًا كبيرًا للحياة أو البنية التحتية أو السفر الجوي، لأنه اندفاع بركاني وليس ثورانًا. هذا يعني أن الحمم البركانية لم تنفجر من الأرض في انفجار من الرماد والصخور والنار، وبدلاً من ذلك ، ظهرت على شكل شق مفتوح أطلق تدفقات حمم بركانية أكثر رقة على شكل أنهار منصهرة. ومع ذلك، يجب على أولئك الذين يعانون من أمراض الجهاز التنفسي توخي الحذر عند التفكير في زيارة موقع البركان، لأن الأبخرة القادمة منه قد تحمل غازات سامة مثل ثاني أكسيد الكبريت وثاني أكسيد الكربون وكبريتيد الهيدروجين.

مظاهرات حاشدة بمحيط البرلمان الصربى للمطالبة بوقف التلوث البيئى عطل آلاف المحتجين حركة المرور أمام البرلمان الصربى يوم السبت احتجاجا على تقاعس الحكومة عن منع التلوث البيئى الناتج عن صناعات مثل قطاع التعدين. وحمل المحتجون الذين تجمعوا من مختلف أنحاء صربيا لافتات كتب عليها "اقطعوا الفساد والجريمة لا الغابات" و"الشباب يتركون البلاد لأنهم لا يستطيعون التنفس". وفى السنوات الماضية بدأت صربيا فى بيع مواردها التعدينية لشركات أجنبية رغم معارضة السكان المحليين الذين حذروا من أن زيادة التنقيب عن الخامات المعدنية يمكن أن تؤدى إلى قدر أكبر من التلوث. وفى حين تسعى صربيا للانضمام للاتحاد الأوروبى فإنها تحتاج إلى استثمارات بمليارات الدولارات لتحقيق المعايير البيئية اللازمة لنجاح محاولتها.












































الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;