الصحف العالمية: بايدن نسعى لعلاقة مستقرة مع روسيا وأولوياتنا إنهاء الجائحة.. جونسون يذعن للضغوط الدولية ويتبرع ببعض مخزون بريطانيا من اللقاحات.. غرامة 3000 يورو لـ41 سائحا فى إيطاليا بسبب سرقة رمال وأ

رصدت الصحف العالمية الصادرة اليوم، الأحد، عددً من القضايا والتقارير، فى مقدمتها مقال الرئيس الأمريكي جو بايدن فى صحيفة واشنطن بوست، واستعدادات قمة السبع. الصحف الأمريكية: بايدن فى مقال بواشنطن بوست: أولوياتنا إنهاء الجائحة وتحسين الأمن الصحى نشرت صحيفة واشنطن بوست مقالا للرئيس الأمريكي جو بايدن تحدث فيه عن زيارته المقبلة لأوروبا للمشاركة فى قمة السبع التي تعقد فى كورنوال بريطانيا. وقال بايدن إنه فى هذه اللحظة من عدم اليقين العالمى، وبينما لا يزال العالم يصارع وباءً يأتي مرة كل قرن، فإن هذه الرحلة تتعلق بتحقيق التزام أمريكا الجديد إزاء حلفائها وشركائها، وإظهار قدرة الديمقراطيات على مواجهة التحديات وتحديد التهديد فى هذا العصر الجديد. وتابع بايدن قائلا: سواء كان الأمر يتعلق بإنهاء جائحة كورونا فى كل مكان، أو تلبية متطلبات أزمة المناخ المتسارع أو مواجهة "الأنشطة الضارة لحكوماتى الصين وروسيا"، على حد قوله، فإن الولايات المتحدة يجب أن تقود العالم من موضع قوة. وبفضل خطة الإنقاذ الأمريكي واستراتيجيته المحلية للتطعيم، فإن اقتصاد الأمريكى ينمو الآن بمعدل أسرع من أي وقت مضى منذ حوالى 40 عاما. وقال الرئيس الأمريكي: وفرنا فرص عمل فى الشهور الأربعة الأولى من عمر الإدارة أكثر مما فعل أى رئيس أخرى، وترتفع الأجور للعمال الأمريكيين، ومع مساعدة التعافى الاقتصادى الأمريكي على دفع الاقتصاد العالمى، سيكون أقوى وأكثر قدرة عندما تحيط بنا الدول التي تشاركنا قيمنا ورؤيتنا للمستقبل. وأكد بايدن أو أهم أولويات قمة السبع التي ستنعقد فى 11 يونيو سيكون إنهاء هذه الجائحة وتحسين الأمن الصحى لكل الدول ودفع انتعاش اقتصادى عالمى قوى وشامل. وتحدث بايدن فى مقاله عن أهمية الاستثمار فى البنية التحتية، وقال إنه مثلما هو الحال فى الداخل، فإن شحذ قدرة الدول الديمقراطية على المنافسة وحماية شعوبها من التهديدات غير المتوقعة يتطلب الاستثمار فى البنية التحتية. وقال إن الدول الديمقراطية الكبرى فى العالم ستقدم بديلا رفيع المستوى للصين لتحسين البنية التحتية المادية والرقمية والصحية لتكون أكثر مرونة وتدعم التنمية العالمية. بايدن: نريد علاقة مستقرة مع روسيا ولا نسعى لصراع معها أكد الرئيس الأمريكي جو بايدن على أهمية العلاقات مع روسيا بالنسبة للولايات المتحدة، مشيرا على إلى أن واشنطن لا تسعى إلى صراع مع موسكو، وتريد علاقة مستقرة معها ويمكن التنبؤ بها. وفى مقال كتبه بايدن بصحيفة واشنطن بوست، ونشرته على موقعها الإلكترونى، قال بايدن إنه سيلتقى بالرئيس الروسى فلاديمير بوتين فى جنيف بعد عقد محادثات رفيعة المستوى مع أصدقاء وشركاء وحلفاء أمريكا خلال قمة السبع التي تنعقد فى كورنوال ببريطانيا هذا الأسبوع. وأشار الرئيس الأمريكى إلى أن هؤلاء الحلفاء يرون العالم بنفس عدسة الولايات المتحدة، ولديها معهم صلات جديدة وهدف مشترك. وتابع قائلا: نقف موحدين لمعالجة تحديات روسيا للأمن الأوروبى، بدءا من العدوان فى أوكرانيا، ولن يكون هناك شكا فى عزم الوايات المتحدة للدفاع عن القيم الديمقراطية التي لا يمكننا فصلها عن مصالحنا. وقال بايدن إنه فى اتصالاته الهاتفية مع بوتين، كان واضحا ومباشرا. الولايات المتحدة لا تسعى لصراع وتريد علاقة مستقرة ويمكن التنبؤ بها بحيث يمكننا العمل مع روسيا حول قضايا مثل الاستقرار الإستراتيجى والحد من الأسلحة، ولهذا قام على الفور بمد اتفاقية ستارت الجدية لخمسية سنوات أخرى وتعزيز أمن الشعب الأمريكي حول العالم. لكنه أشار إلى فرضه عواقب ذات مغزى على السلوكيات التي تنتهك السيادة الأمريكية، بما فى ذلك التدخل فى الانتخابات الديمقراطية. وقال إن الرئيس بوتين يعرف أنه لن يتردد فى الرد على الأنشطة الضارة مستقبلا. وعندما يلتقى بوتين، قال بايدن إنه سيؤكد مجددا التزام الولايات المتحدة أوروبا والديمقراطيات ذات التفكير المشابه بمساندة حقوق الإنسان والكرامة. ترامب يهاجم بايدن فى خطابه للجمهوريين: "إنه أسوأ مما كنت عليه فى أي وقت مضى" أدان الرئيس الأمريكى السابق دونالد ترامب خلفه الرئيس جو بايدن لوضعع أمريكا فى مرتبة أخيرة، وأصر ترامب على أن بايدن أسوأ مما كان هو عليه فى أي وقت مضى، بحسب ما ذكرت مجلة "نيوزويك". وخلال حديثه مساء أمس السبت فى مؤتمر للحزب الجمهورى بولاية نورث كارولينا، انتقد ترامب الرئيس الديمقراطى للتراجع عن سياسته الخاصة بالهجرة، وتعامله مع الاقتصاد وقال إنه يمضى قدما فى أجندته الاشتراكية الراديكالية. وقال ترامب فى كلمته: إن حدودنا مفتوحة للغاية، والهجرة غير القانونية تتصاعد بشدة على مستوى لم نشهده أبدا من قبل، وهذا خلال فترة أشهر قليلة". وتابع قائلا: المخدرات تدخل إلينا وأسعار الغاز ترتفع، والصناعات يتم نهبها من قبل هجمات إلكترونية خارجية. وواصل ترامب اتهاماته لإدارة بايدن، وقال: إنهم يخضعون للصين، أمريكا تتعرض للإهانة والإذلال على المسرح العالمى، حريتنا تتفوق عليها ثقافة الإلغاء اليسارية، وإدارة بايدن تدفع بنظرية العرق والتمييز غير القانوني فى مدارس أطفالنا.. ويبدو أنم إدارة بايدن تضع أمريكا فى المرتبة الأخيرة. ومضى ترامب قائلا: أنه أسوأ مما كنت عليه فى أي وقت مضى". وقالت نيوزويك إنه على الرغم من أن ترامب ترك البيت الأبيض فى يناير الماضى، لكنه ظل واحدا من أقوى الشخصيات فى الحزب الجمهورى وأكثرهم تأثيرا. وعلى مدار أشهر، ألمح ترامب إلى احتمالات ترشحه فى انتخابات 2024. وفى مايو الماضى، قال إن أنصاره سيكونون سعداء للغاية عندما يعلن قراره. وفى خطابه أمس، قال ترامب للحاضرين إنه يتطلع لهذا العام. وتعد ترامب بالإطاحة برئيسة مجلس النواب نانسى بيلوسى واستعادة السيطرة على الكونجرس فى 2022. وقال إنه سيكون سياسيا نشطا فى مساندة حلفاءه الجمهوريين فى الانتخابات النصفية العام المقبل. وأضاف أن بقاء أمريكا يعتمد على القدرة على انتخاب الجمهوريين على كل المستويات، بدءا من الانتخابات النصفية العام المقبل". الصحف البريطانية: إندبندنت: جونسون يذعن للضغوط الدولية ويتبرع ببعض مخزون بريطانيا من اللقاحات قالت صحيفة إندبندنت إن رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون سيذعن للضغوط الدولية لمشاركة بعض من مخزون بريطانيا الشاسع من لقاحات كورونا مع الدول الفقرة، لينهى بذلك أشهر من المماطلة. وأوضحت الصحيفة، نقلا عن داوننج ستريت، أن التفاصيل سيتم الإعلان عنها قبل لقاء جونسون مع قادة العالم فى قمة السبع هذا الأسبوع. وتأتى هذه الخطوة بعد مناشدة منظمة الصحة العالمية وهيئات أخرى للدول الغنية بالتحرك لمنع سلالات كورونا الجديدة من عكس التقدم الذى تم إحرازه لإنهاء الوباء. وكان الرئيس الأمريكي جو بايدن قد أعلن بالفعل أن الولايات المتحدة سترسل 25 مليون جرعة من اللقاح حول العالم، ثلاثة أرباعها من خلال برنامج كوفاكس، والباقى يذهب مباشرة للدول الأكثر احتياجا. كما قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن بلاده سترسل نصف مليون جرعة، بعضها فى طريقه بالفعل لدول غرب أفريقيا. وسيلتقى جونسون بكلا الرئيسيين فى قمة السبع التي تعقد فى كورنوال ببريطانيا هذا الأسبوع. فى المقابل، قالت بريطانيا أنها ستتبرع ببعض الجرعات الفائضة لديها دون أى إشارة على عدد الجرعات أو موعد تقديمها، نظرا لضرورة إكمال برنامج التطعيم المحلى أولا. وقد استطاعت بريطانيا توفير نحو 400 مليون جرعة، وهو أكثر بكثير من احتياجاتها المحتملة، لكن هناك خطط لجرعات معززة من اللقاح فى الخريف، على جانب بدء تطعيم الأطفال قريبا. وقال داوننج سرتيت إن بريطانيا قد تعهدت بالفعل بمشاركة أغلبية كبيرة من جرعاتها الفائضة مع مبادرة كوفاكس.. وأضاف فى بيان أن بوريس جونسون سيعلن فى وقت لاحق هذا الأسبوع مزيد منا لتفاصيل حول خطط بريطانيا لدهعم الدول النامية بمشاركة اللقاحات التي لا تحتاجها بريطانيا. جارديان: نقل المشردين من فنادق كورنوال استعدادا لقمة السبع قالت صحيفة الجارديان البريطانية إنه تم إخراج المشردين الضعفاء من الفنادق فى مدينة كورنوال البريطانية التي تستضيف قمة السبع هذا الأسبوع، وذلك لإفساح الأماكن لرجال الشرطة ومسئولى الحكومة الذين يحضرون القمة، بحسب ما ذكرت إحدى الجمعيات الخيرية المحلية. وقالت جمعية Disc Newsquay إن الكثير من الأشخاص الذين يعيشون فى غرف الفنادق بموجب عقود قصيرة المدى خلال جائحة كورونا قد طُلب منهم الرحيل قبل القمة التي تجمع قادة الدول السبع الاقتصادية الأكبر فى العالم، والتي تعقد فى فندق فخم فى خليج كاربيس. وقالت مونيك كولينز، مدير المؤسسة الخيرية، إن أغلب أماكن الإقامة الفندقية محجوزة فى قمة السبع، ولدينا أشخاص فى فنادق فى مناطق عديدة تم إخراجهم جميعا. وقالت كولينتز إن المئات من الحجوزات المرتبطة بالقمة قد زادت من الضغوط على مساكن المشردين الطارئة فى بريطانيا، مما ترك الكثيرون بخيارات قليلة للغاية. إلا أن مجلس مقاطعة كورنوال ألقى باللوم على الموسم السياحى لنقص أماكن الإقامة المؤقتة. وقد حجزت الشرطة أكثر من 4 آلاف غرفة فى حوالى 200 مكان فى ديفون وكورنوال. وقال مكتب الحكومة الذى قام بمئات الحجوزات أيضا، إنه حجز فقط الغرف المتاحة تجاريا. وقال مجلس مدينة كورنوال إن حوالى 130 شخص قد تم إخراجهم من الفنادق لإفساح المجال للضيوف الذين دفعوا أموال. واضطر سبعة لمغادرة فندق ساندى لودج فى 24 مايو من أجل إقامة ضابط شركة قادمين من خارج كورنوال. وتم نقل البعض إلى فنادق أخرى قبل أن يتم نقلهم مجددا. التايمز: القصر يرسل الأمير وليام وزوجته لاسكتلندا لتعزيز الاتحاد ذكرت صحيفة التايمز البريطانية أن رجال حاشية القصر الملكي يرسمون خططًا لدوق ودوقة كامبريدج الأمير وليام وزوجته كيت ميدلتون لقضاء المزيد من الوقت في اسكتلندا لتعزيز الاتحاد، وسط مخاوف في العائلة المالكة من أن السياسيين قد "يخسرون اسكتلندا". وأوضحت الصحيفة أن مساعدي القصر يسعون لاستغلال نجاح الزيارة الأخيرة لويليام وكيت شمال الحدود من خلال أن يصبحا رمزًا مرئيًا للروابط بين إنجلترا واسكتلندا، خاصة أنهم يعتقدون أنه لا يجب ترك القضية للسياسيين لأن الاتحاد يقوم على ملكية موحدة بالإضافة إلى اتفاق سياسي. وأضافت أن الأمير وليام وكيت ميدلتون سيُطلب منهما قضاء المزيد من الوقت في بالمورال بموجب خطط وضعها قصر باكنجهام لتعزيز الاتحاد خاصة أنه ورد أن المسؤولين الملكيين غير مرتاحين من احتمال انفصال اسكتلندا عن بقية المملكة المتحدة ، حيث تواصل رئيسة وزراء اسكتلندا نيكولا ستورجون والحزب الوطني الاسكتلندي الضغط من أجل إجراء استفتاء استقلال ثاني. وتابعت الصحيفة أن اسكتلندا أصبحت على نحو متزايد بعيدة عن خطى إنجلترا سياسياً، حيث يتمتع المحافظون بأغلبية مريحة في وستمنستر وحصولهم على مقاعد في المجلس في الانتخابات المحلية التي جرت الشهر الماضي. ولهذا قرر القصر أن يقضي كيت وويليام مزيدًا من الوقت في بالمورال ويعززان العلاقات مع بلدتهما الجامعية السابقة سانت أندروز إذا استمرت المقترحات، وفقًا لصحيفة صنداي تايمز. ويأمل المسؤولون أن يعتمد ذلك على نجاح جولتهم الأخيرة التي قال فيها ويليام إن البلاد كانت "مهمة للغاية" بالنسبة له ولزوجته كما تحدث بشكل مؤثر عن كيف استمتع ببعض أفضل أيامه، مشيرًا إلى أيام دراسته الجامعية عندما التقى بـ كيت، وبعضها كان أسوأ حيث كان يقيم في بالمورال عندما توفيت والدته ديانا في عام 1997. وألقى ويليام خطاب وداع شخصي للغاية مع اقتراب جولته التي استمرت أسبوعًا من نهايتها، واصفًا كيف "شكلته" اسكتلندا وأثنى على شعبها. وكان الجدل قد اشتد حول الاستقلال الاسكتلندي بعد الفوز الساحق للحزب الوطني الاسكتلندي في انتخابات هوليرود في مايو الماضي ، والتي أنتجت أيضًا أكبر أغلبية مؤيدة للاستقلال في البرلمان. الصحافة الإيطالية والإسبانية غرامة 3 آلاف يورو لـ41 سائحا فى إيطاليا بسبب سرقة رمال وأصداف بحرية قالت صحيفة "المساجيرو" الإيطالية إن الشرطة الإيطالية فى جزيرة سرديينا فرضت غرامة تصل إلى 3 آلاف يورو على 41 شخصا، بعد مصادرة 100 كيلو جرام من الرمال والأصداف بحرية وصخور من شواطئ سردينيا. وأشارت الصحيفة إلى أن الشرطة الإيطالية صادرت أكياس الرمل والأصداف البحرية فى مطارات وموانئ سردينيا، وذلك حسب قانون عام 2017 الذى ينص على فرض غرامات تتراوح بين 500 يورو و3 آلاف يورو، وتمت مصادرتها وإعادة الصخور والرمال إلى الشواطئ مرة آخرى. وأوضحت الصحيفة أنه تم الكشف أيضا عن عرض بعض السياح لهذه الرمال والصخور والأصداف على الانترنت لبيعها، بما فى ذلك من مناطق المنتجعات الفاخرة على طول ساحل الزمرد الإيطالى. صفقة الإقرار بالذنب.. زوجة أكبر تاجر مخدرات بالعالم تحاول الحصول على أقل عقوبة تحاول إيما كورونيل، زوجة أكبر تاجر مخدرات بالعالم، التشابو جوزمان، الحصول على أقل عقوبة ممكنة بعد أن تم اعتقالها فى الولايات المتحدة الأمريكية، وذلك من خلال محاولات التوصل إلى اتفاق مع الحكومة الأمريكية بعد مناقشات حادة بين المدعين ومحامين كورونيل. وتواجه إيما كورونيل عقوبة لا تقل عن 10 سنوات في السجن وأقصى عقوبة بالسجن مدى الحياة، بالإضافة إلى غرامة محتملة قدرها 10 ملايين دولار، إذا ثبتت إدانتها بتهمة الإتجار بالمخدرات، حسبما قالت صحيفة "انفوباى" الأرجنتينية. وأشارت الصحيفة إلى أن زوجة التشابو جوزمان تقرر اتباع نفس الخطوات التى اتبعها المحيطين بها فى منظمة سينالوا كارتل، وتختار قبول صفقة بالاقرار بالذنب، وذلك فى مقابل حكم غير شديد القسوة. وقالت محاميتها، مارييل كولون، لصحيفة أونيبسيون نوتسياس، إن إيما كورونيل يمكنها ابرام الصفقة مع السلطات الأمريكية، لكن على عكس أعضاء سينالوا كارتل الآخرين لن تتعاون مع حكومة الولايات المتحدة الأمريكية. وأوضحت كولون أن موكلها تخشى على حياتها وحياة توأمها، بعد انتشار الأخبار بأنها سلمت نفسها لتكون شاهدًا متعاونًا. وكان تم اعتقال ايما فى 22 فبراير الماضى، وأكدت وزراة العدل الأمريكية أن كورونيل 31 عاما، ساعدت التشابو ، على الهروب من التيبلانو المكسيك فى عام 2015 ، وتآمرت أيضا لتهريب المخدرات إلى المكسيك . وكانت كشفت إيما كورونيل، أنها على اتصال مع سلطات الولايات المتحدة الأمريكية منذ عام 2017، وعلى اتصال بمسئولين من مكتب التحقيقات الفيدرالية "اف بى إيه" FBI ووكالة مكافحة المخدرات الأمريكية DEA ودائرة الهجرة والجمارك ICE وتحدثوا معها لمدة 4 سنوات. وقال أحد الوكلاء المجهولين "أخبرتنا السيدة كورونيل، عن خطط التسليم الخاصة بها قبل وصولها إلى مطار دالاس (فيرجينيا) بعدة أيام، تم إخطار وزارة العدل والمدعين العامين بهذا الأمر حتى يتمكنوا من إعداد ما هو ضرورى لإخراجها". مقتل مرشح رئاسة بلدية فى فيراكروز قبل ساعات قليلة من الانتخابات المكسيكية توفى رينيه توفار، المرشح لمنصب عمدة بلدية كازونيس بولاية فيراكروز، بعد تعرضه لهجوم مسلح في منزله، لينضم إلى 38 مرشحا تم اغتيالهم منذ بداية هذه الانتخابات، في المجموع، حيث فقد ما لا يقل عن 91 سياسيًا حياتهم بسبب العنف منذ بداية هذه العملية الانتخابية العام الماضى. وأشارت صحيفة "اكسبانثيون" المكسيكية إلى أن رينيه توفار، مرشح حزب حركة المواطنين لمنصب عمدة كازونيس دي هيريرا، في ولاية فيراكروز المكسيكية، تم قتله، بعد أن أطلقت عليه مجموعة من المسلحين النار في منزله، وبحسب مصادر الشرطة، أراد المجرمون خطف القائد، لكنهم أطلقوا عليه عدة مرات خلال الهجوم، مما أدى إلى مقتله. وتم نقله في شاحنة بواسطة مساعديه السياسيين إلى عيادة خاصة في بلدية بوزا ريكا، ومع ذلك، وصل إلى المستشفى دون أن تظهر عليه أى مظاهر للحياة ولم يستطع الأطباء فعل أي شيء لإنعاشه. ووصفت الجريمة أمس السبت، بأنها "شاذة ووحشية" من قبل حزب حركة المواطن الذي عبر عن سخطه الشديد لما حدث. جدير بالذكر أن أكثر من 93 مليون مكسيكي سيتمكنون من التصويت اليوم لتجديد 500 مقعدًا في مجلس النواب وانتخاب 15 حاكمًا و 30 مؤتمرًا محليًا وآلاف مجالس المدينة في أكبر انتخابات في تاريخ البلاد، في المجموع، سيتم تشغيل أكثر من 20000 مكتب عام. ومع ذلك، مع اقتراب موعد الانتخابات، تضاعفت الهجمات ضد المرشحين أيضًا، مما جعل هذه الانتخابات واحدة من أكثر الانتخابات دموية في المكسيك.
















الاكثر مشاهده

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

10 أسئلة وإجابات حول تعديلات قانون تملك الأجانب للأراضى الصحراوية.. برلماني

الشيخ العيسى: يمكن للقيادات الدينية أن تكون مؤثرة وفاعلة فى قضيةٍ ذات جذورٍ دينية

رابطة العالم الإسلامي تُدشِّن برنامج مكافحة العمى في باكستان

جامعة القاهرة تنظم محاضرة تذكارية للشيخ العيسى حول "مستجدات الفكر بين الشرق والغرب"

;