الإذاعة العامة الإسرائيلية: الرئيس الإسرائيلى: حادث أورلاندو ضد "المثليين" إجرامى وجبان
بعث الرئيس الإسرائيلى رؤوفين ريفلين، برسالة تعزية إلى الرئيس الأمريكى بارك أوباما، وصف فيها الاعتداء على مجتمع مثليى الجنس بإجرامى وجبان مؤكدا أن إسرائيل تتضامن مع الشعب الأمريكى فى نضاله الأخلاقى العادل ضد العنف على كافة أشكاله.
وقالت الإذاعة العامة الإسرائيلية، إن رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتانياهو، نقل هو الآخر بتعازيه للشعب الأمريكى، قائلا: "إن إسرائيل تقف فى هذه الساعة العصيبة جنبا إلى جنب مع الولايات المتحدة وتشاطر عائلات الضحايا حزنها وتبعث بتمنيات الشفاء العاجل للجرحى".
يسرائيل هايوم: صحيفة عبرية: إسرائيل تحيى الذكرى الـ35 لهجومها على العراق
ذكرت صحيفة يسرائيل هايوم الإسرائيلية، خلال تقرير لها اليوم الاثنين، أن إسرائيل تحيى خلال الأيام الجارية الذكرى الـ 35 لهجومها على العراق فى عام 1981 وتدمير مفاعلها النووى "اوسيراك" فى عهد الرئيس الراحل صدام حسين.
وقال المحلل الإسرائيلى البروفيسور ايال زيسر، فى مقال له بالصحيفة العبرية إنه قبل "عيد الأسابيع" – عيد نزول التوراة - فى عام 1981، هاجمت طائرات سلاح الجو المفاعل النووى الذى أقامه صدام حسين، بمساعدة فرنسا، بالقرب من بغداد، مضيفا أن تدمير المفاعل، قضى على الحلم النووى للرئيس العراقى.
وزعم زيسر، أن صدام حسن استعد لاستخدام "السلاح الكيماوى" فى حربه ضد إيران، وأنه كان حاكما قاتلا لا يعرف الحدود، كما اثبت فى اجتياحه للكويت فى صيف 1990، مما عزز الاعتقاد بأنه كان سيستخدم السلاح النووى ضد أعدائه، وأيضا ضد إسرائيل، على حد قوله.
وأصاف المحلل الإسرائيلى أن حصول "صدام" على السلاح النووى كان سيمنحه الحصانة أمام الهجمات الأمريكية، كذلك الهجوم الذى قاد إلى نهايته فى ربيع عام 2003.
وأوضح زيسر، أن الهجوم على المفاعل العراقى قبل 35 عام أثار نقاشا داخليا فى إسرائيل، وكان من بين صفوف المعارضة آنذاك من لم يتردد فى انتقاد رئيس الوزراء الأسبق مناحيم بيجين، لأنه قرر شن الهجوم على العراق، لكن هذا كله كان يشبه الصفر مقارنة بموجة الانتقاد الدولية من جانب كل دول العالم، ومن بينها الولايات المتحدة التى فرضت حظر بيع السلاح المؤقت لإسرائيل.
معاريف:دعوى قضائية فى المحكمة الأمريكية ضد الجيش الإسرائيلى بتهمة اغتصاب الفلسطينيات
كشفت صحيفة معاريف الإسرائيلية النقاب عن أن فلسطينيين يحملون الجنسية الأمريكية قدموا دعاوى قضائية بالمحكمة الاتحادية بواشنطن ضد الجيش الإسرائيلى بتهمة اغتصاب الفتيات الفلسطينيات خلال فترة اعتقالهن، ويقومون بصب الكحوليات عليهن.
وأضافت الصحيفة أن أصحاب الدعوى القضائية اتهموا الجيش الإسرائيلى أيضا بعد مراعاة حقوق الإنسان حيث قاموا باحتجاز سيارات الإسعاف الفلسطينية عند نقاط التفتيش عمدا مما أدى إلى وفاة المرضى خلال عمليات نقلهم إلى المستشفيات، كما أن المستوطنين يؤذون الآبار ويسممون الثروة الحيوانية، ويتم صب الكحول على النساء الفلسطينيات.
وأوضحت الصحيفة أن أصحاب الدعوى القضائية طالبوا بشهادات منظمات يسارية مثل " بتسيلم " وكسر الصمت الذين يملكون وثائق تؤكد صحة هذه الدعاوى.
وأشارت الصحيفة إلى أنه من المزمع بدأ أولى الجلسات للاستماع للشهود فى شهر أكتوبر المقبل.