الصحف العالمية: الشيوخ الأمريكى يقر ميزانية الدفاع بقيمة 768 مليار دولار.. مسئولة بريطانية: أوميكرون قد يكون التهديد الأكبر منذ بدء كورونا.. الوثائق الجديدة لاغتيال كينيدى لا تكشف لغز مقتل رئيس أمريكا

رصدت الصحف العالمية الصادرة اليوم، الخميس، عدد من التقارير والقضايا بينها تعلى التحذيرات الطبية من متغير أوميكرون والكشف عن وثائق جون كينيدى. الصحف الأمريكية: نيويورك تايمز: الشيوخ الأمريكى يقر ميزانية الدفاع بقيمة 768 مليار دولار أقر مجلس الشيوخ الأمريكى مشروع ميزانية الدفاع الخاصة بالولايات المتحدة بقيمة 768 مليار دولار، فى وقت متأخر أمس، الأربعاء، ليرسل التشريع إلى الرئيس بايدن، حيث من شأنه أن يزيد ميزانية الدفاع بأكثر من 24 مليار دولار عما طلب. وقالت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية إن مشروع القانون، الذى أثار غضب التقدميين من المناهضين للحرب، الذين كانوا يأمولن ان تؤدى سيطرة الديمقراطيين على البيت الأبيض والكونجرس إلى خفض كبير فى الإنفاق العسكرى، وتم تمريره بأغلبية كبيرة بـ 89 صوت مقابل رفض 10. وشمل القانون زيادات كبيرة فى المبادرات التى تهدف إلى مواجهة الصين وتعزيز أوكرانيا، وأيضا توفير مزيد من السفن والمروحيات والطائرات المحاربة أكثر مما طلب بايدن. ورأت الصحيفة أن التصويت بأغلبية كبيرة على إقرار الميزانية فى مجلسى النواب والشيوخ يسلط الضوء على الإلتزام غير الحزبى فى الكونجرس لإنفاق قدر كبير من الأموال الفيدرالية على المبادرات الدفاعية فى الوقت الذى امتنع فيه الجمهوريون عن إنفاق لو جزء بسيط من ذلك على البرامج الاجتماعية. وقال المشروع إن هذا الإجراء ضرورى، مشيرين إلى التهديدات المتزايدة من الصين وروسيا واستعراض السباق الذى يلوح فى الأفق حول التكنولوجيا العسكرية. وقال السيناتور جاك ريد، الديمقراطى رئيس لجنة الخدمات المسلحة لمجلس الشيوخ إن أمريكا تواجه مجموعة هائلة من التحديات الأمنية، ولهذه الغاية، فإن مشروع القانون يحرز تقدما هائلا، ويتناول مجموعة واسعة من القضايا الملحة من المنافسة الإستراتيجية مع الصين وروسيا، على التكنولوجيات التخريبية مثل سرعة الصوت، والذكاء الاصطناعى والحوسبة الكمية، ولتحديث طائراتنا وسفننا ومركباتنا. الوثائق الجديدة لاغتيال كينيدى..CNN: لا جديد يكشف لغز قتل رئيس أمريكا الأسبق قالت شبكة سى إن إن الأمريكية إن الباحثين فى قضية اغتيال رئيس أمريكا الأسبق جون كينيدى قد أصابهم الإحباط بعد الكشف عن مجموعة كبيرة من الوثائق السرية المتعلقة باغتياله أمس الأربعاء، وقالوا إن الوثائق الخاصة بعملية الاغتيال التى وقعت عام 1963 لم تقدم الجديد. وكانت هيئة المحفوظات الوطنية الأمريكية قد أزاحت الستار عما يقرب من 1500 وثيقة، كانت الأغلبية الكاسحة منها جديدة، لكنها، وكما تقول الشبكة فى تقريرها، تبدو نسخة مكررة من وثائق تم الكشف عنها من قبل، مع كلمات قليلة كان منقحة تم الكشف عنها، تشمل غالبا اسم ضابط السى أى إيه المسئول عن القضية أو كانت محطة للوكالة فى الخارج، والتى جمعها المحققون معا، فى حين أن بعض البعض لم يكن به تغيير. وأشارت الشبكة إلى أنه لا يزال هناك أكثر من 10 آلاف وثيقة منقحة جزئيا أو محجوبة تماما، والتى لن يتم رؤيتها حتى ديسمبر 2022 على أقرب تقدير، بموجب أمر صادر من الرئيس جو بايدن فى أكتوبر الماضى. وقد أدى ذلك إلى إطالة أمد النقاش المرير بين الحكومة الأمريكية والباحثين المتخصصين فى دراسة قضية جون كينيدى، الذين يجادلون بان الـ CIA والـ FBI قد عرقلوا باستمرار الكشف عن الوثائق بتكليف من الكونجرس. وقال لارى ساباتو، من جامعة فرجيينا، وهو باحث بارز فى اغتيال كينيدى، إنهما يقولون دائما المرة القادمة، ووصف التنقيحات التى تمت إزالتها بأنها ضئيلة ولا قيمة لها، وانتقد غياب الشفافية وعدم الحصول على المستندات بعد 58 على عملية الاغتيال. نيويورك تايمز: أبى أحمد خطط لحرب تيجراى لأشهر قبل اندلاعها ونوبل للسلام مهدت الطريق قالت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية إن أبى احمد رئيس الحكومة الإثبوبية كان يخطط لحملة عسكرية فى منطقة تيجراى الشمالية، بحسب ما أظهرت أدلة جديدة، على مدار أشهر قبل اندلاع الحرب منذ عقد، والتى أطلقت العنان للدمار والعنف الطائفى الذى حاصر أثيوبيا. وأشارت الصحيفة فى تقرير لها بعنوان "جائزة نوبل التى مهدت الطريق للحرب" إلى أن أبى أحمد، الذى حصل على جائزة نوبل للسلام والذى شوهد مؤخرا يقود القوات فى ميدان المعركة يصر على أن الحرب فرضت عليه، وأن مقاتلى تيجراى هم الذين أطلقوا الطلقات الأولى فى نوفمبر 2020 عندما هاجموا قاعدة عسكرية فيدرالية فى تيجراى، مما أدى إلى قتل الجنود فى أسرتهم. لكن فى الواقع، كانت حربا من اختيار أبى، حرب، كما تقول الصحيفة كان تتحرك حتى قبل أن تحوله جائزة نوبل التى حصل عليها عام 2019 ولفترة زمنية إلى رمز عالمية للاعنف بعد توصله إلى اتفاق سلام مع إريتريا. لكن الجائزة شجعت أبى احمد على التخطيط سرا لمسار حرب ضد الخصوم فى تيجراى، وفقا لمسئولين إثيوبيين حاليين وسابقين تحدثوا شريطة عدم الكشف عن هويتهم لتجنب الأعمال الانتقامية أو لحماية أفراد أسرهم داخل إثيوبيا. وفى الأشهر التى سبقت اندلاع القتال، حرك أبى القوات باتجاه تيجراى، وأرسل طائرات شحن عسكرية إلى إريتريا. وخلف الأبواب المغلقة، ناقش مستشاروه والجنرالات العسكريون مزايا الصراع. وأولئك الذين لم يوافقوا تم إطللاق النار عليهم واستجوابهم تحت تهديد السلاح أو أجبروا على المغادرة، بحسب الصحيفة. ويقول المسئولون إنه بينما كان الغرب لا يزال منبهرا بنوبل أبى، فإنه تجاهل هذه الإشارات التحذيرية، مما مهد فى نهاية الأمر للحرب. وأوضح مسئول أن أبى احمد بعد حصوله على الجائرة شعر بأنه أحد أكثر الشخصيات نفوذا فى العالم وشعر أن لديه كثير من الدعم الدولى، وأنه إذا ذهب إلى الحرب فى تيجراى، فلن يحدث شىء. الصحف البريطانية: جارديان: بايدن يرشح ابنة كينيدى سفيرة للولايات المتحدة فى استراليا رشح الرئيس الأمريكى جو بايدن كارولين كينيدى، ابنة رئيس أمريكا الراحل جون كيندي، لتكون سفيرة للولايات المتحدة لدى استراليا. وقالت صحيفة الجارديان البريطانية إن كينيدى البالغة من العمر 63 عاما، تنتمى لواحدة من أشهر العائلات السياسية فى أمريكا، وطالما تم اعتبارها مرشحة رئيسية لمنصب مبعوث رفيع المستوى بعدما قدمت الدعم بشدة لحملة بايدن الرئاسية. وفى بيان، وصفت كينيدى استراليا بأنها دولة حيوية لأمن ورخاء أمريكا فى المستقبل. وأضافت أنها تتطلع للتعاون مع حكومة استراليا لتعزيز التحالف الثنائى وتحسين الصحة العالمية وزيادة إتاحة اللقاحات خلال هذا الوباء المروع، ومعالجة أزمة المناخ الملحة. وقال إنها متحمسة للتعرف على الشعب الاسترالى ومعرفة الأمور عن بلده الرائع ومشاركتهم أكثر ما تحبه فى أمريكا. وشغلت كينيدى من قبل منصب سفير أمريكا فى اليابان فى إدارة الرئيس الأسبق باراك أوباما من عام 2013 إلى 2017. وكانت أول سيدة تتولى منصب سفير أمريكا فى اليابان. وفى بيان إعلان ترشيحها الجديد، أشاد البيت الأبيض بعمل كينيدى السابق فى اليابان، وقال إنها قامت بتطوير عملية إعادة تنظيم القوات الأمريكية فى أوكيناوا، وعززت تمكين المرأة فى اليابان. وتقول الجارديان، إن كينيدى كانت داعما هاما لبايدن فى حملته الرئاسية العام الماضى، وأشادت به لخدمته العامة الطويلة. وجاء ترشيح كيتيدى فى وقت تعزز فيه أمريكا واستراليا علاقتهما الثنائية، خاصة العسكرية، فى ظل زيادة القلق بشان ما يراه كل منهما أن سلوك أكثر قوة من قبل الصين. رئيسة وكالة الأمن الصحى البريطانى: أوميكرون قد يكون التهديد الأكبر منذ بدء كورونا وصفت مسئولة بريطانية رفيعة المستوى متحور كورونا الجديد أوميكرون بأنه التهديد الأكبر منذ بداية الجائحة فى ظل تحذيرات بشأن زيادة قادمة فى حالات دخول المستشفيات. وبحسب ما ذكرت صحيفة "الجارديان" البريطانية، فإن د. جينى هاريس، رئيس وكالة أمن الصحة البريطانية، قد أخبرت مجلس العموم بأن الوقت لا يزال مبكرا للغاية للحكم على المخاطر المحتملة للمتغير الجديد، وحذرت من أن الفيروس ينمو بشكل أسرع، متوقع زيادة مذهلة فى معدل النمو خلال الأيام القادمة. وقالت المسئولة البريطانية إنه من المحتمل أن يكون أكبر تهديد واجهناه منذ بداية الوباء، مؤكدة على أن الأرقام التى سيرونها فى البيانات خلال الأيام المقبلة ستكون مذهلة مقارنة بمعدل النمو الذى شوهد فى حالات الإصابة بالمتغيرات السابقة. وتابعت هاريس قائلة إن الخطر الحقيقى المحتمل هنا – فى ظل حقيقة أنهم لا يزالوا يدرسون المتغير- بتعلق بشدته وخطورته الإكلينيكة، ومن ثم أن تتحول هذه الحالات إلى مرض خطير ودخول للمستشفيات ووفيات. واستطردت قائلة إنهم لا يزالوا فى مرحلة مبكرة جدل لذلك، مشيرة إلى أن العالم لا يزال فى مرحلة مبكرة جدا لدرجة يصعب معها الوضوح. وجاءت تصريحات المسئولة البريطانية فى الوقت الذى قالت فيه رئيس خدمات الصحة الوطنية فى إنجلترا إن الزيادة فى إصابات اوميكرون يمكن أن تؤدى إلى دخول عدد أكبر من مرضى كورونا إلى المستشفيات، مقارنة بما كان عليه الحال فى ذروة الوباء. وتوقف متوسط دخول المستشفيات اليومى فى إنجلترا على مدار سبعة أيام عند 752. إلا أن أماندا بريتشارد، الرئيس التنفيذى لخدمات الصحة الوطنية فى إنجلترا، قالت لمجلس العموم إن حالات العلاج بالمستشفيات يمكن أن تتجاوز الأرقام التى شاهدوها فى الشتاء. وكان أعلى تسجيل 3812 فى التاسع من يناير. الصحافة الإيطالية والإسبانية إيطاليا تلغى احتفالات عيد الميلاد وتؤجل مسابقة ملكة الجمال بسبب أوميكرون أعلنت مدن ومناطق إيطالية، تعليق الفعاليات العامة والحفلات الموسيقية في عيد الميلاد، بالإضافة إلى تقييد الحفلات والحشود، خوفا من تفجر الإصابات بفيروس كورونا في يناير، خاصة بعد انتشار متغير اوميكرون، حسبما قالت صحيفة المساجيرو الإيطالية. كما أجلت السلطات الإيطالية، نهائي مسابقة ملكة جمال إيطاليا 2021 في البندقية بدون موعد، بعد إصابة اثنين من المتسابقات بفيروس كورونا. وألغى مجلس مدينة روما حفلة ليلة رأس السنة الجديدة، والتي كانت ستجمع الآلاف من الناس في سيرك ماكسيموس، وأوضح العمدة الجديد للعاصمة، روبرتو جوالتيري ، أن النية هي "التعامل بجدية شديدة مع دعوات الحكومة إلى الحيطة" من خلال إلغاء أي تكتل محتمل. وأشارت الصحيفة، إلى أنه أيضًا مناطق أخرى مثل كامبانيا التى تقع فى الجنوب، والتي بها احتفالات محدودة في الشوارع حظرت تناول أى طعام أو شراب، وتجمعات الأكل في الأماكن العامة. كما تم تعليق الحفلات الموسيقية في الساحات والشوارع في جنوب تيرولين ترينتينو ألتو أديجي. وفي مانتوفا وبادوا فى الشمال ، تم إلغاء الحفلات الموسيقية الليلية التقليدية لسان سيلفستر ، بينما لا تزال الحفلة في تيرني (في الوسط) مؤكدة ، والتي ستستضيف الحفل على التلفزيون العام راى ، RAI. حتى الآن ، لدخول إيطاليا من الاتحاد الأوروبي ، تحتاج فقط إلى جواز سفر كوفيد الذي يوضح تلقى لقاح كورونا او اختبار سلبى . كان اختبار كوفيد إلزاميًا لدخول إيطاليا من معظم الدول غير الأعضاء في الاتحاد الأوروبي ،لا يزال ممنوعًا على من كانوا في ثماني دول أفريقية دخول: جنوب إفريقيا وليسوتو وبوتسوانا وزيمبابوي وملاوي وموزمبيق وناميبيا وسوازيلاند. وبهذه الطريقة تحاول إيطاليا احتواء الإصابات والسلالات الجديدة التي انفجرت في الأسابيع الأخيرة. ووفقًا لبيانات وزارة الصحة ، تم الإعلان في الساعات الأربع والعشرين الماضية عن 20665 إصابة جديدة و 120 حالة وفاة ، وهو رقم لم يُر منذ مايو الماضي. من ناحية أخرى ، في محاولة للتكيف مع الفيروس ، حاولت إيطاليا تقليص الحياة الاجتماعية لغير الملقحي، وتم تقديم نسخة معززة من الشهادة الصحية، فقط أولئك الذين تم تطعيمهم وأولئك الذين تغلبوا على المرض لديهم هذا الدواء. وهذه الشهادة ضرورية لدخول السينما والمسرح والحانات والمطاعم على الأقل حتى 15 يناير. إيطاليا تدفع 57 مليون يورو مقابل حظر الرحلات البحرية فى البندقية أعلنت الحكومة الإيطالية أنها ستدفع 57 مليون يورو لشركات الشحن التي لا تستطيع دخول البندقية بسبب التأثيرات على السفن السياحية، حيث نفذت إيطاليا حظرا يمنع السفن السياحية الكبيرة من الوصول إلى بحيرة المدينة، حسبما قالت صحيفة "المساجيرو" الإيطالية. وبالمثل ، تم تخصيص حوالي 30 مليون يورو في عام 2021 للشركات التي اضطرت إلى إجراء تعديلات على مسارات رحلاتها، وذكرت وزارة البنية التحتية الإيطالية في بيان أن هذا الاستثمار كان أيضًا بسبب إلغاء ركاب الرحلات البحرية. وفقًا لخطة الحكومة الإيطالية ، لن يكون الحظر المفروض على الرحلات البحرية في البندقية شاملاً، على الرغم من أن السفن الكبيرة لن تتمكن من عبور حوض سان ماركوس، وبدلاً من ذلك ، سيتم تحويل الفنادق العائمة الكبيرة إلى ميناء مارغيرا Marghera ، على الرغم من أن الكثيرين لا يدعمون هذه الخطة. ويشير بعض الإيطاليين إلى أن ميناء مارغيرا ، الذي يقع على البر الرئيسي ، على عكس موانئ الجزر ، يقع في بحيرة البندقية، ومع ذلك ، يشير الخبراء الإيطاليون إلى أنه لا تزال هناك تفاصيل عن خطة الرحلات البحرية غير واضحة لأنها لا تزال قيد الإنشاء في مارغيرا. قاضى برازيلى يحكم على شخص بدفع "نفقة" لـ5 كلاب وقطة.. اعرف التفاصيل قضت محكمة العدل البرازيلية، على رجل مطلق بدفع "طعام وإعالة" لزوجته السابقة مخصصة لخمسة كلاب وقطة، حيث كانت تلك الحيوانات ملكا لكلا من الزوجين، الآن ستبقى الحيوانات الأليفة في عهدة الزوجة، وذلك في قضية قانونية غير عادية، حسبما قالت صحيفة "فولها دى ساوباولو" البرازيلية. واتخذت الغرفة التاسعة الخاصة بالقانون بمحكمة العدل في ساو باولو قرارًا بتطبيق هذا القرار، حيث زعمت المرأة "الحاجة إلى المساعدة في رعاية الحيوانات". وبحسب موقع Consultor Jurídico البرازيلي، فإن القضية وقعت في سانتوس ، وهي بلدية على ساحل ساو باولو، الولاية الأكثر كثافة سكانية وصناعية في البرازيل. قبلت محكمة العدل دعوى السيدة، بعد أن رفض زوجها تقديم مساعدة مالية من أجل الحيوانات التى كانت تخصهما أثناء الزواج. وأشارت الصحيفة إلى أن القاضي إدسون لويز دي كويروز حدد نفقة يدفعها الزوج السابق لابنه، وايضا نفقة مخصصة لرعاية الحيوانات، وبالمثل، قرر أن الحيوانات الأليفة للزوجين تظل تحت رعاية ومسؤولية "حصرية" للزوجة، التي طالبت ب"الحضانة من جانب واحد" للكلاب الخمسة والقط، قائلة إنها الشخص "الأنسب" للاعتناء بهما، الأمر الذي لم يعترض عليه الزوج، الذي اعترف بأنه لم يكن لديه وقت حتى يكون برفقتهما. في مواجهة قرار القاضي برفض مساعدة الزوج للحيوانات، تقدمت المرأة باستئناف حصلت من خلاله على مبالغ مالية، من أجل نفقات الحيوانات الأليفة. تم منح "النفقة " للحيوانات الخمسة على أساس أن المحكوم عليه اعترف بأن الحيوانات الأليفة تعتبر "أفرادًا من العائلة". ويستند هذا إلى الالتزام الضمني بالمساعدة المالية لنفقات الغذاء والخدمات البيطرية، كما جادل القاضي إدسون لويز دي كويروز ، الذي وقع على الاستئناف. في البرازيل، لا تتمتع الحيوانات الأليفة بشخصية قانونية، لذا لا يمكنها الحصول على نفقة بعد طلاق أصحابها. ومع ذلك، من الممكن إنشاء مساعدة مالية للحيوانات الأليفة التي تم الحصول عليها أثناء الزواج.








الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;