صور.. العالم هذا الصباح.. عواصم أوروبا تتجمل لاستقبال الكريسماس بأشجار عيد الميلاد.. إصابة وزيرة الخارجية الكندى بفيروس كورونا.. وأبو الغيط يلتقط "سلفى" استثنائى مع طفل.. وحسام زكى يعلق: اختصر مسافة أ

شهد العالم هذا الصباح، العديد من الأحداث المهمة، وهو ما أبرزته وكالات الأنباء، ويقدم "انفراد"، تقريرا بأهم أحداث العالم. عواصم أوروبا تتجمل لاستقبال الكريسماس بأشجار عيد الميلاد تستقبل شوارع المدن الأوروبية احتفالات عيد الميلاد، بالأضواء المبهرة وأشجار عيد الميلاد المزينة. ففى النمسا من 12 نوفمبر تضاء شوارع فيينا وساحاتها بأضواء ساطعة ، وخاصة شارع التسوق النابض بالحياة، يمكن للأشخاص الذين تم تطعيمهم ضد كورونا أو الذين تعافوا الاستمتاع على الأقل بالأجواء الاحتفالية: بالنسبة لهم ، انتهى الإغلاق في يوم الأحد الثالث من زمن المجيء. أما جمهورية التشيك تزين وسط مدينة براغ شجرة كبيرة مزينة بشكل احتفالى ، على الرغم من عدم تزيينها تقليديًا حتى صباح عيد الميلاد. تنتشر أسواق عيد الميلاد المختلفة في المدينة ، وتدعو لتذوق "trdelník" ، كعكة الجوز المغطاة بالسكر البودرة وفى كوبنهاجن تجذب مدينة ملاهي تيفولي الشهيرة عالميًا الزوار من جميع أنحاء العالم في أي وقت من السنة، ومع ذلك ،وبشكل خاص فى احتفالات عيد الميلاد. الحديقة بأكملها مزينة بعدد كبير من الأضواء، و سانتا كلوز وحيوان الرنة يزوران سوق الكريسماس الرائع. فيما تزينت إسبانيا مايوركا ، جزيرة العطلات الأكثر شهرة في إسبانيا ، ترتدي مظهراً رائعاً قبل عيد الميلاد. أهم ما يميزها هو الشجرة التي يبلغ ارتفاعها 27 متراً أمام كاتدرائية بالما. يضيء حوالي 4200 عنصر إضاءة وأكثر من 415 كيلومترًا من الأضواء الملونة عاصمة الجزيرة. جميل ولكنه باهظ الثمن أيضًا: تبلغ تكلفة العرض حوالي 1.5 مليون يورو، وفى سويسرا كل عام ، تجعل مئات الأكشاك وعدد لا يحصى من الأضواء من بازل واحدة من أجمل المدن في أوروبا. لا سيما البلدة القديمة الخلابة ، مثل ساحة بارفوسر ، تتألق بروعة احتفالية. تجذب المتاجر التي لا حصر لها السياح والسكان المحليين الذين يشترون الهدايا الجميلة. ومع ذلك ، بسبب الوباء ، لا يُسمح بالدخول إلى السوق إلا بشهادة التطعيم. كاتوفيتشي .. بولندا، تحت الشجرة المزينة بشكل جميل في ساحة السوق في كاتوفيتشي ، يستمتع الزوار بروح الأعياد. ركوب الكرسي الطائر ، عجلة فيريس العملاقة وحلبة التزلج على الجليد ستسعد الصغار والكبار ، ومن المؤكد أن أولئك الذين ما زالوا بحاجة لشراء الهدايا سيجدون شيئًا مناسبًا في الأكشاك التي لا تعد ولا تحصى لبيع الحلي والحرف اليدوية وتخصصات الطهي. بودابست .. المجر يُعتبر سوق الكريسماس في العاصمة المجرية أحد أجمل الأسواق في أوروبا منذ سنوات. بعد الإلغاء في عام 2020 بسبب الوباء ، سمح مسؤولو المدينة بسحر الأضواء مرة أخرى هذا العام ، ولكن مرة أخرى لا يُسمح بالوصول إلا بالشهادة الصحية الخضراء. ستوكهولم.. السويد الأزقة الخلابة لمدينة ستوكهولم القديمة ، مضاءة بزخارف احتفالية في الليالي الباردة. في سوق عيد الميلاد التقليدي لمتحفSkansenفي الهواء الطلق ، يمكن للزوار صنع الشموع الخاصة بهم ومشاهدة الخبز وهو يخبز. أو مجرد تحاضن مع كعك الزنجبيل. لندن.. المملكة المتحدة مثل كل عام ، تتألق شجرة عيد الميلاد في ميدان ترافالجار بلندن. يعتبر التنوب هدية من مدينة أوسلو تقديراً للدعم البريطاني أثناء احتلال ألمانيا النازية في الحرب العالمية الثانية. ولكن بالنسبة لمعظم المارة ، من المحتمل أنها مجرد واحدة من العديد من أماكن عيد الميلاد المزينة بشكل جميل في العاصمة. بروكسل ..بلجيكا تتحول العاصمة البلجيكية إلى أرض عجائب شتوية ملونة عندما يستقبل ميدان Grand-Placeوميادين المدينة الأخرى أسواق عيد الميلاد، مع وجود مئات من الكبائن الخشبية الصغيرة وآلاف الأضواء أجواء احتفالية، وفى حالة الرغبة في الهروب من الصخب والضجيج لبضع دقائق ، يمكن اخذ بضع لفات على عجلة فيريس العملاقة. روفانيمي .. فنلندا أخيرًا ، إلقاء نظرة على روفانيمي الثلجية في فنلندا ، والمعروفة باسم "قرية سانتا". هنا ، يمكن للسائحين الاستمتاع بالسير عبر الدائرة القطبية الشمالية ، التي تمر عبر القرية وتتميز بالمنارات التي تظهر في الصورة ، والتي تساعد أيضًا سانتا في العثور على طريق العودة. إصابة وزيرة الخارجية الكندى بفيروس كورونا أعلنت وزيرة الخارجية الكندية ميلاني جولي إصابتها بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، مطالبة الكنديين بالحصول على اللقاحات واتباع إرشادات الصحة العامة. وقالت جولي -في تغريدة عبر موقع التدوينات القصيرة "تويتر"- إنها حصلت على نتيجة إيجابية بعد إجراء اختبار سريع لفيروس كورونا، وهي الآن في عزلة. وأضافت: "سأواصل العمل لعدة أيام، حتى أحصل على نتائج اختبار تفاعل البوليميراز المتسلسل". وعبّرت جولي عن امتنانها للحماية التي توفرها اللقاحات، متابعة أنها تشجع الكنديين على الاستمرار في الحصول على لقاحاتهم، محذرة من أن الاختبار وحده لا يحمي الكنديين من الإصابة بالفيروس، وتوصي بمواصلة اتباع إرشادات الصحة العامة. وتسجل كندا حاليا ارتفاعا كبيرا في حالات الإصابة بالفيروس، مما دفع المقاطعات للعودة لفرض المزيد من القيود.

وأعلنت مقاطعة كيبيك إغلاق المدارس ودور السينما وصالات الحفلات الموسيقية والصالات الرياضية والمنتجعات الصحية اعتبارا من الساعة الخامسة مساء اليوم الاثنين، كما فرضت العمل عن بعد. أبو الغيط يلتقط "سلفى" استثنائى مع طفل.. وحسام زكى يعلق: اختصر مسافة أجيال نشر الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية السفير حسام زكى صورة للأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، وهو يلتقط صورة سيلفى مع طفل صغير أمام ساحة احدى المؤتمرات. وقال حسام زكى على صفحته بموقع "الفيس بوك" أن الأمين العام كان خارجا من عرض شباب إحدى الاكاديميات وإذا بالأمين العام يستوقفه طفل صغير ويطلب أن يأخذ معه سلفي. وأضاف زكى: "هكذا بكل ثقة وسلاسة وخفة دم.. ونزل الامين العام على ركبة ونص ليتمكن من التصوير مع الشاب الخطير.. فوضع الشاب يده على كتف الامين العام كأنهما أصدقاء من سنين.. وهكذا اختصر مسافة أجيال عديدة فى لحظات".