الإعلامى خالد سعد كبير مذيعى القناة الأولى لـ "انفراد": أصعب موقف اكتشفت على الهواء أن الضيف مصاب بالزهايمر.. بدايتى مع القناة السابعة وافتخر بانتمائى للصعيد.. زينب سويدان صاحبة فضل وشجعتنى كثيراَ

<< الإعلامى أحمد سمير سألنى خلال اختبار التليفزيون: ايه خبرتك السابقة؟ قلت له خريج جديد وكان لي نشاط في دراستى في الجامعة وأثنى علي.

<< زينب سويدان شجعتنى على تقديم ليالى التليفزيون رغم اهتمامى بتقديم البرامج السياسية والاقتصادية << يلا ياشباب وطبعا ممكن وأستديو 27 أبرز البرامج واقربها إلى قلبى << مثلت مصر في برنامج الزائر الدولي عام 2008 << برنامج ملتقى الشباب دخلت من خلاله أغلب جامعات مصر << حصلت على شهادتين جامعيتين وحريص للغاية على تحصيل العلم ولى دراسات متعددة الإعلامى خالد سعد، هو كبير مذيعى القناة الأولى، وأحد أبرز الإعلاميين في التليفزيون المصرى خلال الفترة الراهنة، بدايته كانت بالقناة السابعة، بشمال الصعيد "المنيا"، فهو أحد أبناء الصعيد، ودائما ما يفتخر بذلك، وبعدها انتقل للقناة الأولى التي كانت لها دور كبير في ثقل موهبته، خاصة خلال فترة رئاسة الإعلامية زينب سويدان للتليفزيون المصرى، حيث رشحته للعديد من البرامج ودعمته في بداية مشواره الإعلامى. خلال حوارنا مع كبير مذيعى القناة الأولى، تحدثنا عن كيف كانت بدايته في التليفزيون المصرى، وما الذى دفعه للعمل كمذيع بالتليفزيون، وأصعب المواقف التي تعرض لها خلال عمله الإعلامى، وأبرز الشخصيات التي يعتبرها قدوة له في عمله كإعلامى بالتليفزيون، بجانب أقرب البرامج إلى قلبه، والجوائز التي حصل عليها والعديد من القضايا والمحاور الأخرى في الحوار التالى.. فى البداية كيف جاء عملك فى مجال الإعلام؟ كان في بداية إنشاء القناة السابعة في المنيا قناة شمال ووسط الصعيد، وتقدمت مع مجموعة من زملائي للالتحاق بها لأنى من محافظة المنيا وأفتخر أنى من عروس الصعيد، وانتمائى للصعيد، وكان لي الحظ ألتحق بالتليفزيون، وكان بداية موفقة وفيه ثناء من اللجنة. ماذا تتذكر عن أول اختبار لك في التليفزيون المصرى للعمل داخل ماسبيرو؟ كانت لجنة الاختبار بالتليفزيون، تضم أحمد سمير، ومحمود سلطان، ودرية شرف الدين، ورئيس قطاع الأخبار وقتها سمير التونى، كان هناك تعليق من أحمد سمير عندما سألنى: أيه خبرتك السابقة؟، قلت له خريج جديد وكان لي نشاط في دراستى في الجامعة، وكنت رئيس اتحاد طلاب جامعة المنيا، حكيت عن الأنشطة، وأنى كنت بلعب رياضة الاسكواش، وكنت بطلع الثالث أو الرابع على الدفعة. هل كان هناك تعليق من جانب اللجنة على أدائك في الاختبار؟ الإعلامى أحمد سمير أثنى علي، وكل أعضاء لجنة الاختبار أثنوا على أدائى. ما هي أقرب البرامج إلى قلبك التي قدمتها في التليفزيون المصرى؟ قدمت برامج كثيرة، ولكن يبقى البرنامج المضئ في حياتى، كنت من المذيعين الذين كانت بدايتهم قوية، وبعد انتقالي للقناة الأولى، وجدت الإعلامية الكبيرة زينب سويدان، رئيسة التليفزيون المصرى وقتها تستدعينى، وجلست معى كثيرا في المكتب، وتكلمت معي في كل حاجة، من قراءاتى، والأشياء التي أحبها واهتماماتي وطريقة اللبس، وتسريحة الشعر، وأنا أتكلم معها بعفوية شديدة، وقالت لى "أنا عندي ليك مفاجأة، وبراهن عليك، وهنزلك في صباح الخير يا مصر مع شافكي المنيري"، ولا يوجد أحسن من بداية كذلك، والحمد لله كانت بداية قوية وكنا نقدم البرنامج يوم الثلاثاء. هل رشحتك زينب سويدان برنامج أخرى في التليفزيون المصرى؟ نعم، حيث قالت لى "برشحك وبراهن عليك تقدم حفلات ليالي التليفزيون، وكان يقدمه مذيع ومذيعة في نفس الوقت". وماذا كان ردك عليها حينها؟ استغربت، وقلت لها أنا شكلي جد، وأمشي أكثر في البرامج الاقتصادية والسياسية والثقافية، وقالت: أنا عاوزاك كده، أنا عاوزاك بأدائك هذا وشخصيتك، وشكرتها، وكانت أول حفلة لنا في محافظة أسيوط، وكانت عاملة تقليد لأنها إعلامية، وكانت بعد نهاية الحفل نستضيف الفنانين حول دائرة مستديرة، ونتكلم معهم عن ذكرياتهم وأعمالهم الفنية. ما هي أبرز ذكرياتك خلال تقديمك حفلات ليالي التليفزيون ؟ لن أنسى مع تقديم أول حفلة بأسيوط، أنه بين الفقرة والثانية كان حمدي لاشين يقول لى مدام زينب سويدان على التليفون، وقالت: "أنا مبسوطة من أدائك وأعطتنى دفعة معنوية كبيرة وروح معنوية مرتفعة، جعلتنى أقدم السهرة بشكل جيد جدا، وكنت بهتم بالكلام عن المكان الذى أنا فيه، والمذيعة بتقدم الفنان، وقعدت أتحدث عن أسيوط، وأنها عاصمة الصعيد والمزارات الإسلامية والمسيحية، وظللت استعرض كل شئ عن أسيوط، وانطلقت بعد ذلك مع زميلاتي في التليفزيون شافكي المنيري، ومها عثمان، ونجلاء العسيلي، ونهلة عبد العزيز، وعمرو قنديل، وكانت ذكريات جميلة جدا. ما هي ألوان البرامج التي كنت تفضل تقديمها في التليفزيون المصرى؟ أقرب البرامج لقلبى التى قدمتها، وتوالت الرحلة الطويلة فى التليفزيون المصرى، حيث قدمت برامج كثيرة مثل برامج المنوعات والتوك شو ، وبرنامج يلا ياشباب، وطبعا ممكن، وكان برنامج يستعرض إنجازات الشباب، وأنه لا يوجد شيء اسمه مستحيل، كما قدمت برنامج المشارك، وبرامج متنوعة فى مجال اهتمام الشباب، وقدمت سهرات خاصة كثيرة جدا. ما هي أبرز البرامج التي دقمتها في التليفزيون المصرى؟ من أبرز البرامج أستديو 27، وكان يشارك فيه أبرز مذيعات ومذيعين التليفزيون المصرى، وعملنه خلاله لقاءات قوية، وكان يذاع على القناة الأولى، مساءً، وتم استضافة أغلب الوزراء والمفكرين فى هذا التوقيت. كيف كانت تجربتك في برنامج أستوديو 27 بالتليفزيون المصرى حينها؟ أنا وزملائى مقدمى برنامج أستديو 27 كنا أبطال، وعلى قلب رجل واحد، وندير البرنامج بمهنية كبيرة جدا، وكان لدينا شعبية كبيرة، واستمر البرنامج وتم تطويره وتطويعه لينافس أكبر البرامج، وفى نفس الوقت كنا نعمل نسبة مشاهدة كبيرة جدا، وبنافس أكبر البرامج، بالرغم أن البرنامج كان يقوم بامكانيات بسيط للغاية، وتغير اسم استديو 27 إلى حديث الساعة، وثم برنامج من ماسبيرو، وحاليا هنا ماسبيرو، وشاركنا فيه عمرو قنديل وهبة رشوان، وعاطف كامل، وشيرين الشايب وعواطف أبو السعود . هل هناك برامج أخرى تعتز بتقديمها داخل التليفزيون المصرى؟ برنامج ملتقى الشباب الذى دخلت من خلاله أغلب جامعات مصر، وكل الجامعات مرحبة بنا، وفكرته تقوم على حوار، واختيار موضوع ووجود ضيف على المسرح، ومعنا جمهور من طلاب الجامعة، ويدور حوار بينى وبين الضيوف ومشاركة الشباب ليكون بين المنصة، والحضور، ويكون حوار ثرى، وناقشت أغلب الموضوعات التى تهم الشباب، وخرجنا جواهر ببرنامج ملتقى الشباب، وذلك بالإضافة إلى برنامج التوك شو الرئيسى الذى نقدمه كأبناء التليفزيون المصرى "هنا ماسبيرو"، وفيه تجربة نقدمها على الفضائية المصرية، بجانب برنامج ولاد البلد، يستعرض نماذج من ولاد البلد من مختلف الأعمار السنية ومختلف الدرجات الوظيفية أو المؤهلات العلمية ونستعرض الانجازات ونقول على هؤلاء هم ولاد البلد. هل ترى أن المذيع قادر على تقديم عدة قوالب إعلامية؟ المذيع المتميز يستطيع أن يقدم عدة قوالب إعلامية، ولكن المذيع الذكى هو الذى يختار أفضل تلك القوالب الإعلامية التي يرى أنه شاطر فيها، ويركز عليها ولكن المذيع الشامل يستطيع أن يقدم كل ألوان البرامج، وهناك برامج تكون متخصصة للغاية مثل البرامج الطبية والرياضية، فلا يمكن أن تكون مجرد مذيع مهتم بالشأن العام وتقدم برامج رياضية أو طبية فلابد أن تكون رياضى أو تكون مذيع متخصص في الرياضة. ما هو أصعب موقف تعرضت له في التليفزيون المصرى؟ مذيع برامج الهواء يتعرض لمواقف صعبة للغاية، وهذا يعود إلى لياقة المذيع، وبديهته وحسن تصرفه، فعلى سبيل المثال وليس الحصر، ولن أذكر أسماء، في أحد المرات كنت التقى شخصية كبيرة للغاية، وكان البرنامج على الهواء، ببرنامج قاهرة المعز، وكان برنامج رائع للغاية، وكنت صاحب فكرة البرنامج، وقدمته في البداية بمفردى ثم اشترك معى زميلات مذيعات، وهن نجاة العسيلى، وغادة شريف، وكنا نقدمه من قلعة صلاح الدين على الهواء مباشرة، وفى أحد سهرات البرنامج في شهر رمضان، كنا نستضيف شخصية كبيرة لها قامة وقيمة، ومؤلفات ودور في المجتمع، من أول سؤال سألته له، عرفت أنه مصاب بالزهايمر وللأسف لم يكتشف أحد من أسرة البرنامج هذا الأمر، إلا بعد بدء البرنامج على الهواء، فهذا موقف صعب إذا لم يكن لديك سرعة بديهة، حيث يشاهدك الملايين. وكيف خرجت من هذا الموقف الصعب؟ كنت قبل الحلقة قد قرأت كثيرا عن الشخصية التي سنستضيفها وكافة مؤلفاته، فظللت أتحدث عنه لمدة 7 دقائق، وبعد ذلك خرجنا لفاصل، واعتقد أنه لم يأخذ أحد باله من هذا الموقف، وربنا ستر، وكان هناك ضيوف آخرين واستمر البرنامج على خير. لماذا تلقب بكبير مذيعي القناة الأولى ؟ بالنسبة للقب كبير مذيعى القناة الأولى بالتليفزيون المصرى، فهذه درجة وظيفية، حصلت عليها، وهى تعادل درجة مدير عام، ولكن في مهنة المذيعين، وأنا أعتز بها بالطبع. تم تكريمك من كليات ومؤسسات مختلفة.. أحك لنا عن تلك التكريمات؟ الحمد لله على مسيرتي الإعلامية، وتم تكريمي من جهات كثيرة جدا في الدولة، ومن وزارات وجامعات وكليات وهيئات، ودائما هناك جامعات كثيرة جدا تدعوني لإلقاء محاضرات على الشباب بها من خلال دراستي للأمن القومي، وحصولى على درجة زمالة كلية الدفاع الوطني بأكاديمية ناصر العسكرية العليا، وحصولي على الماجستير في الاستراتيجية القومية من أكاديمية ناصر العسكرية العليا، ويكون لي لقاء عن دور الإعلام وأهميته بالنسبة للأمن القومي المصري، وأنا أيضا عضو في المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، وعضو في بيت العائلة المصرى، المكون من الأزهر الشريف والكنيسة المصرية وهذا أعتز به للغاية. ما هي أبرز الشهادات التي حصلت عليها؟ حصلت على شهادتين جامعيتين ، وأنا حابب للعلم، ولى دراسات متعددة، بكالوريوس العلوم الزراعية، وليسانس الحقوق بجامعة القاهرة، ودبلوم الدراسات العليا من أكاديمية الفنون بالمعهد العالى للنقد الفني، ودبلوم القانون الدولى في القانون، ودكتوراه تناقش بعد شهور قليلة للغاية من قسم العلوم السياسية بكلية الدراسات الإفريقية بجامعة القاهرة، فأنا حريص للغاية على تحصيل العلم، لأن هذا يثقل شخصية الإعلامى، ويضيف لها الكثير، والإعلام سلاح حاد جدا، إذا تم استخدامه بصورة صحيحة، ويؤدي إلى حدوث مكاسب للدولة بشكل كبير جدا، وإذا تم استخدامه بصورة خاطئة فيعتبر سلاح هدم، ودائما الإعلام الوطني المصري يساعد الدولة المصرية على اعتبار أنه قوة مضافة إلى قوى الدولة الشاملة، وهناك جامعات كثيرة تستضيفني في مؤتمراتها العلمية، ودائما كلية الإعلام بجامعة القاهرة وكليات الإعلام المختلفة تدعوني لأتحدث مع الطلاب خلال ورش العمل أو الندوات، وهذه أمور تسعدني جدا، وكانت تسعين بي وزارة الشباب في إدارة حوارات كبيرة على مسرح الوزارة. ما هي أبرز المواقف السعيدة التي مريت بها خلال علمك بالتليفزيون المصرى؟ برنامج الزائر الدولي في الولايات المتحدة الأمريكية، أنا زميل برنامج الزائر الدولي وأعتز بذلك لأن شخصيات قليلة جدا التي حصلت على هذا الشرف، وهو برتوكول تعاون بين وزارة الخارجية المصرية والخارجية الأمريكية، ويتم ترشيح واحد كل عام أو كل عامين من كل دولة، ليتعرفوا على أمريكا من الداخل، وأنا تم ترشيحي في عام 2008 للحصول على منحة هذا البرنامج والسفر إلى أمريكا من قبل وزارة الإعلام، وكان للأستاذة زينب سويدان دور كبير في هذا الترشيح، وفي هذا العام مثلت مصر في برنامج الزائر الدولي، وزرت عدد من الولايات الأمريكية، وألتقت عدد من صناع الرأي، والفكر، وزرت الكونجرس والبيت الأبيض، وكنت أحاول جاهدا أن أعطى انطباعا وصورة مشرفة عن مصر، بما أنني كنت ممثل مصر في هذا الموضوع، وكانت تجربة ثرية جدا، وعدت إلى مصر سعيد جدا لأنني استطعت تشريف بلدي، وهذا ما كتب في التقارير عقب الزيارة. من أبرز من دعمك داخل التليفزيون المصرى؟ الأستاذة زينب سويدان هي أبرز من دعمنى داخل التليفزيون المصرى ، وأنا ممتن بها بالطبع، وأكن لها كل تقدير واحترام. احك لنا عن نصيحة لا يمكن أن تنسيها وأثرت عليك وكان لها دور فى تشجعك للنجاح فى مجال الإعلام؟ بالنسبة للنصيحة، أنا كان أول مرة قابلت فيها سهير الإتربى رحمها الله عندما كانت رئيسة للتليفزيون قبل زينب سويدان، قالت لى عبارة ما زالت أتذكرها وأكررها خلال لقاءاتى بشباب الإعلاميين أو في المحاضرات المختلفة، حيث شاورت لى على قلبى وقالت لى :""خلى ده حلو"، ثم شاورت لى على وجهى وقالت "سيكون هذا حلو"، لأن الوجه مراية للقلب، فطالما قلبك نظيف فوجهك سينور، وهذه العبارة أثرت في للغاية ودائما افتكرها، ونصيحة غالية للغاية ولا تقدر بمال. من هم أقرب الناس إليك في المجال الإعلامى؟ كل زملائى الذين عملت معهم في البرامج المختلفة قريبين جدا للغياة، لأننى بطبيعتى صريح، وما في قلبى على لسانى، فتعود على الصراحة والوضوح مع زملائى، فأنا لا أستطيع أن أعمل مع شخص لا أحبه أو ليس قريب منى فكل ما يعمل معى معدين أو مذيعين أو مخرجين لابد أن يكونوا قريبين منى كى استطيع أن أعمل. قلت إن والدتك سر نجاحى.. لماذا؟ سر نجاحي، أنني استمديت من والدتي القوة، ووالدي توفى ونحن في سن صغير جدا، وكنت أنا أكبر أخوتي وفي المرحلة الإعدادية، ووالدتي تحملت المسئولية وكانت ثقيلة جدا في عمر 29 سنة، وكان لديها 4 أولاد وتربيهم في الصعيد، ولنا ما لنا وعلينا ما علينا من أموال وممتلكات وكيفية الحفاظ على هذا، ووالدتي توفيت في سن مبكرة أيضا ولم تكمل الـ 55 من عمرها ولم ينقص قيراط واحد مما تركه الواحد بل زاد بفضل قوة وصلابة هذه الشخصية التي أعتبرها تاج على رأسي. هل هناك شخصيات أخرى في عائلتك كان لها دور مهم في حياتك ونجاحك؟ هناك شخص آخر أثر في حياتي بشكل كبير جدا، وهو خالي، ومثلما يقول المثل الخال والد، وتحمل خالي حسين مسئوليتي مع والدتي وفرغ نفسه لنا تماما حتى شق كل واحد منا طريقه في الحياة، وهو توفى منذ شهور قليلة. وماذا عن زوجتك.. هل كان لها دور فى تشجيعك على النجاح في العمل الإعلامى؟ الشخصية النسائية الثانية في حياتي هي زوجتي، الدكتورة غادة المسلمي، أستاذ ورئيس قسم التصميم الداخلي والأثاث بكلية الفنون التطبيقية جامعة بنها، ولها دور كبير في حياتي ، فهي وقفت بجانبي في جميع مراحل حياتي التي كانت بها مطبات وصعوبات، وأشكرها من خلال حواري هذا، ربنا رزقني منها بـلميس وروان وأحمد، ولميس أنهت العام الحالي دراستها بالجامعة البريطانية، وروان بكلية الفنون الجميلة بجامعة حلوان، وأحمد الأصغر ويلتحق بكلية الحقوق قسم اللغة الإنجليزية بجامعة حلوان. من هو مثلك الأعلى فى المجال الإعلامى؟ أبرز المذيعين الذين اعتبرهم مثل وقدوة الأستاذة زينب سويدان، بطريقتها في قراءة النشرة بطريقة محترفة، فهى المدرسة المصرية في قراءة النشرات، وستظل راسخة فهى تعد من أفضل قراء النشرات في الوطن العربى، وأنا أحزن كثيرا من المذيعين والمذيعات الذين يأخذون لهجة أثناء قراءة النشرة أو تقديم البرامج غير اللهجة المصرية أو المدرسة المصرية، بجانب الأستاذ محمود سلطان القدوة في المجال الإعلامى، والأستاذ أحمد سمير، فهما نموذج وقدوة يحتذى بهم في كل العصور، فأنا اعتبرهم أفضل ما أنجب التليفزيون المصرى بجانب رموز كثيرة للغاية.












الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;