العالم هذا المساء.. ضيوف الرحمن ينفرون من عرفات إلى مزدلفة.. 10 محاولات اغتيال للسياسيين اليابانيين خلال 62 عاما أبرزهم جد شينزو آبى.. وقاضى المحكمة العليا الأمريكية يهرب من مطعم بسبب متظاهرى حظر الإج

شهد العالم هذا المساء العديد من الأحداث المهمة، وهو ما أبرزته وكالات الأنباء، ويقدم "انفراد" تقريرا بأهم أحداث العالم التى تم رصدها خلال الساعات الماضية. ضيوف الرحمن ينفرون من عرفات إلى مشعر الله الحرام مزدلفة بدأ حجاج بيت الله الحرام بعد غروب شمس هذا اليوم التاسع من شهر ذي الحجة الجاري التوجه إلى مشعر الله الحرام مزدلفة وسط منظومة من الإجراءات الصحية والتدابير الوقائية والخدمات المتكاملة التي هيأتها حكومة خادم الحرمين الشريفين ليؤدي ضيوف الرحمن مناسكهم بسلام آمنين بعد أن منّ الله عليهم بالوقوف على صعيد عرفات، وقضاء ركن الحج الأعظم، بحسب وكالة الأنباء السعودية. ويؤدي ضيوف الرحمن عقب وصولهم إلى مزدلفة صلاتي المغرب والعشاء جمع تأخير اقتداءً بسنة المصطفى - صلى الله عليه وسلم - ويبيتون هذه الليلة في مزدلفة، ثم يتوجهون إلى منى بعد صلاة فجر يوم غدٍ عيد الأضحى لرمي جمرة العقبة ونحر الهدي. وتعد النفرة من عرفات إلى مزدلفة المرحلة الثالثة من مراحل تنقلات حجاج بيت الله الحرام في المشاعر المقدسة لأداء مناسك حجهم. واتسمت حركة حجاج بيت الله الحرام بالانسيابية وسط جهود تبذلها مختلف الجهات المعنية بشؤون الحج خدمة لضيوف الرحمن ليؤدوا مناسكهم بسلام آمنين . أبرزهم جد شينزو آبى.. 10 حوادث اغتيال السياسيين اليابانيين خلال 62 عاما.. صور لا حديث يعلو فى العالم، فوق الحديث عن واقعة اغتيال شينزو آبى، رئيس وزراء اليابان السابق، الذى توفى فى جريمة شنيعة، بعد إطلاق النيران عليه خلال إلقائه خطابا ضمن حملة انتخابية، وهو واحد من أبرز الشخصيات السياسية تأثيرًا فى اليابان فى العصر الحديث. وسادت حالة من الصدمة فى اليابان والعالم أجمع، بعد وفاة آبى، لكن واقعة اغتيال شينزو آبى، لم تكن الأولى فى تاريخ اليابان، إذ رصد تقرير نشرته شبكة "سكاى نيوز" عربية، بعضا من الهجمات التى أحدثت ضجة وجدل فى اليابان عبر التاريخ التي تعرض فيها سياسيين يابانيين بارزين لمحاولات اغتيال، نجا بعضهم منها. شينزو آبى وفى عام 1960، هاجم مسلح ينتمى إلى جماعات يمينية، رئيس الوزراء آنذاك، نوبوسكى كيشي، بسكين، وهو جد شينزو آبى من ناحية أمه، ولم يتضح الدافع وراء الهجوم، إلا أن كيشى نجا من الحادث، لأن السكين لم يصب شرايين رئيسية. وفى نفس العام 1960، طعن شاب يمينى زعيم الحزب الاشتراكى اليابانى إنيجيرو أسانوما، حتى لفظ أنفاسه الأخيرة فى تجمع سياسى. فيما توفى وزير العمل السابق هيوسوكى نيوا، عام 1990، متأثرا بجروح أصابه بها رجل مختل عقليا، ثم تعرض هيتوشى موتوشيما، حاكم مدينة ناجازاكي، لإصابات خطيرة بعدما أطلق عليه النار رجل يميني. وخلال عام 1992، أطلق مسلح يمينى النار على نائب رئيس الحزب الديمقراطى الليبرالى آنذاك، شين كانيمارو، عندما كان يلقى خطبة إلا أنه لم يصب بجروح. بينما حاول متطرف يمينى، عام 1994، إطلاق النار على رئيس الوزراء موريهيرو هوسوكاوا لكنه لم يصب بأذى. وفى عام 1996، تعرض عمدة بلدة ميتاكى الصغيرة للهجوم وأصيب بجروح خطيرة، واشتبهت الشرطة فى أن جريمة الضرب بالهراوات فى مدينة ياناجاوا كانت منظمة. وفى واقعة أخرى عام 2002، طعن أحد المنتمين إلى جماعات يمينية النائب عن الحزب الديمقراطى كوكى إيشى أمام منزله مما أدى إلى وفاته. وفى عام 2006، احترق مكتب ومنزل الأمين العام السابق للحزب الديمقراطى الليبرالى، كويتشى كاتو، بعد إشعال النيران فيهما. فيما تعرض حاكم آخر لمدينة ناجازاكى، عام 2007، لإطلاق نار على يد أحد أفراد عصابات الجريمة المنظمة مما أودى بحياته. وأخيرًا، جاءت واقعة اغتيالشينزو آبى، رئيس وزراء اليابان السابق، فى جريمة شنيعة، اليوم الجمعة، بعد إطلاق النيران عليه خلال إلقائه خطاب ضمن حملة انتخابية، وأعلنت هيئة الإذاعة والتليفزيون اليابانية، وفاة آبى، 67 عاما، فى مستشفى فى مدينة كاشيهارا، حيث كان يتلقى العلاج، وكان آبى يلقى خطابا خارج محطة القطار الرئيسية فى نارا، حيث كان يقف مرتديا بدلة زرقاء داكنة، قبل أن تدوى صوت طلقات نارية. وأظهرت اللقطات آبى ممددا فى الشارع، فيما ركض العديد من حراس الأمن تجاهه، فيما تلطخت ملابسه بالماء، وبعدها بلحظات، رصدت عدسات المصورين قفز حراس أمن فوق رجل يرتدى قميصا رماديا يرقد على الرصيف ووجهه للأسفل. ويمكن رؤية جهاز مزدوج الماسورة يبدو أنه مسدس يدوى الصنع على الأرض. وجرى نقل آبى فورا على متن مروحية إلى المستشفى، فيما كان قلبه ورئتاه فى حالة توقف، حسب تصريحات المسئولين، وبعد وقت قليل، أكدت شرطة محافظة نارا اعتقال تيتسويا ياماجامى41 عاما، للاشتباه فى محاولة القتل. شينزو آبى بريطانيا.. وزير المالية السابق ريشى سوناك يعلن ترشحه لخلافة بوريس جونسون أطلق وزير المالية البريطاني السابق، ريشى سوناك، حملته لقيادة حزب المحافظين، والترشح لزعامة بريطانيا، ليحل محل بوريس جونسون الذي أعلن تنحيه عن المنصب. وأشار سوناك في مقطع فيديو أعلن خلاله ترشحه، إلى أصوله الهندية وأن الأسرة هي "كل شيء" بالنسبة له، مصرا على أنه لن يكون المرشح الذي يقدم "حكايات خرافية ومريحة". ريشى سوناك وتابع "يجب على شخص ما السيطرة على هذه اللحظة، واتخاذ القرارات الصحيحة.. لهذا السبب أنا أقف لأكون الزعيم القادم لحزب المحافظين ورئيس وزرائكم". وذكرت تقارير بريطانية أن سوناك، الذي استقال هذا الأسبوع احتجاجا على قيادة جونسون، يعتبر نفسه قادراً على "إنقاذ سمعة" حزب المحافظين، وأن لديه الخبرة في التعامل مع الأزمة الاقتصادية. واستقال ريشي سوناك من منصب وزير الخزانة في حكومة جونسون، قائلا إن "الحكومة يجب أن تدار بصورة صحيحة وكفء وجادة". وكان جونسون قد تنحى عن رئاسة حزب المحافظين، وقال إنه سيستقيل من رئاسة وزراء بريطانيا عندما يختار حزبه خليفة له. ويواجه جونسون مطالب بالتخلي فورا عن السلطة وانتقال الحكم إلى رئيس للحكومة بالوكالة، حيث استقال جونسون من منصبه بعدما تخلى عن وزراء عينهم حديثا، وأكثر من 50 وزيراً ومسؤولا في الحكومة، في تمرد جعل الحكومة مهددة على نحو متزايد بخطر الشلل. ومن المتوقع أن يتم الإعلان عن جدول زمني لعملية اختيار خليفة جونسون يوم الإثنين من قبل لجنة بحزب المحافظين، على أن يتولى الفائز رئاسة الحكومة خلال الفترة التي يعقد فيها الحزب مؤتمره السنوي في أوائل كتوبر. هروب قاضى المحكمة العليا الأمريكية من مطعم بسبب مظاهرات ضد حظر الإجهاض أُجبر قاضي المحكمة الامريكية العليا بريت كافانو على التسلل من مطعم لحوم في واشنطن العاصمة الأسبوع الجاري عندما واجهه متظاهرون مؤيدون للإجهاض، وكان “كافانو” يتناول العشاء في مورتون عندما ظهر النشطاء وأخبروا المدير أن يطرده، بعد أسبوعين من كونه الأغلبية التي قلبت قضية “رو ضد وايد”. وبعد ذلك، أُجبر مستشار المحكمة العليا الامريكية على الخروج من الباب الخلفي، حسبما أفاد موقع "ديلى ميل" ، ومع استمرار الغضب في جميع أنحاء البلاد بسبب قرارات المحكمة الأخيرة بشأن حقوق حمل السلاح والإجهاض. ويأتي الاستهداف الأخير لكافانو أيضًا بعد أقل من شهر من اعتقال رجل يبلغ من العمر 22 عامًا واتهامه بمحاولة قتل رئيس المحكمة الامريكية العليا اثناء سفره من كاليفورنيا إلى منزله في ماريلاند وتلقيه تهديدات بقتله. وفي تصريح لـ بولوتيكو، ذكر بيان عن مطعم مورتون: "قاضي المحكمة العليا الموقر كافانو وجميع روّادنا الآخرين في المطعم تعرضوا لمضايقات غير مبررة من قبل المتظاهرين الجامحين أثناء تناول العشاء في مطعم مورتون. واضاف 'السياسة ، بغض النظر عن حظوتك أو آرائك ، يجب ألا تدوس على حرية الاخرين في التجمع وتناول العشاء". وتابع 'هناك وقت ومكان لكل شيء، كان الإزعاج الذي حدث على العشاء لجميع عملائنا من منطلق الأنانية فضلا عن خلوه من أي لياقة". وغردت جماعة ShutDownDC ، وهي مجموعة احتجاجية، بأن كافانو 'تسلل من الباب الخلفي' ، وانتقدت ادارة مطعم مورتون “لترحيبها برجل يكره النساء بوضوح” وفقا لتعبيرهم وتجمع المتظاهرون إلى حيث منزل القضاة في الأسابيع التي تلت تسريب مسودة الرأي التي أسقطت قضية رو ضد وايد. وطالب أعضاء في الكونجرس بمزيد من الأمن للأعضاء التسعة في أعلى محكمة. وتم التوقيع على مشروع قانون الشهر الماضي لتوفير الحماية لأسرهم ، ولكن لا تزال هناك مخاوف على سلامتهم. وأثار نيكولاس جون روسكي ، 26 عامًا ، من وادي سيمي بكاليفورنيا ، أكبر المخاوف الأمنية من خلال إحضار مسدس وسكين وأدوات سطو إلى منزل كافانو في بداية يونيو ، وفقًا لسلطات إنفاذ القانون. وقد دفع بأنه غير مذنب في محاولة قتل قاضٍ فيدرالي في محاكمة من المقرر أن تبدأ في 23 أغسطس، إذا أدين إذا واجه السجن المؤبد. ووفقًا لشهادة مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) ، سافر روسكي من كاليفورنيا إلى واشنطن وشوهد وهو يصل إلى منزل كافانو في منتصف ليلة 8 يونيو ، حسبما ذكرت شبكة سي بي إس.






















الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;