العالم هذا المساء.. حمام دم فى شوارع لندن.. طعن 3 أشخاص حاولوا منع سرقة هاتف أحد العمال.. "التاكسى الطائر" ينطلق فى أول رحلة تجريبية بإيطاليا.. والأميرة شارلين أنيقة بجاكيت من "لويس فيتون" فى أسبوع مو

حرصا على تقديم الخدمات المتكاملة للقراء الكرام، يقدم "انفراد" خدمة توفير أهم الأخبار العالمية والمتنوعة على مدار الساعات الماضية خلال السطور التالية: حمام دم فى شوارع لندن.. طعن 3 أشخاص حاولوا منع سرقة هاتف أحد العمال تعرض ثلاثة أشخاص للطعن وأصيب شخص آخر بينما كانوا يحاولون منع سرقة، فيما وصفته صحيفة دايلى ميل بـ"حمام دم" فى شوارع وسط لندن هذا الصباح، حيث شوهدت استجابة طارئة جماعية خارج أطول مبنى فى مدينة لندن بالقرب من محطة ليفربول ستريت، حيث هرعت سيارات إسعاف وسيارات شرطة متعددة إلى مكان فى بيشوبسجيت. وأظهرت لقطات مصورة على وسائل التواصل الاجتماعى أربع سيارات للشرطة وأربع سيارات إسعاف على الطريق بجوار ناطحة سحاب بيشوبسجيت، وتشير التقارير الواردة من شهود العيان إلى أن اثنين من اللصوص على دراجتين كهربائيتين حاولا سرقة الهاتف المحمول لعامل قبل أن يتدخل المارة في محاولة لمنع السرقة ليقوم المشتبه بهما اللذان قيل أنهما كانا يرتديان أقنعة، بمهاجمة من حاولوا التدخل، وهي أحدث واقعة في دائرة جرائم الطعن والسكاكين في أنحاء لندن وعلى نطاق أوسع في المملكة المتحدة. وقالت شرطة مدينة لندن: "نحن على علم بوقوع حادثة هذا الصباح علىBishopsgate.. ضباطنا في مكان الحادث وسيارة إسعاف لندن حاضرة. طوق في مكانه حاليا". وأضافوا لاحقا: "نقل ثلاثة ضحايا إلى مستشفى قريب لتلقي العلاج .. هذا وضع مستمر ، لكن لا يتم التعامل معه على أنه مرتبط بالإرهاب .. يتم التعامل مع هذا الحادث على أنه عملية سطو مشتبه بها. التحقيقات جارية" وقالت هيئة الإسعاف في لندن في تغريدة على تويتر: 'تم استدعاؤنا الساعة 9:52 صباحًا اليوم لتقارير عن حادث طعن فيBishopsgateلقد أرسلنا عددًا من الموارد - ثلاثة أطقم سيارات إسعاف ، واثنين من المسعفين المتقدمين ، واثنين من ضباط الاستجابة للحوادث ، ووحدة الاستجابة التكتيكية الخاصة بنا عالج طاقمنا أربعة مرضى. تم نقل ثلاثة إلى المستشفى وخرج واحد من المستشفى"، هذه الحادثة الأخيرة هي واحدة من العديد من عمليات الطعن المروعة في إنجلترا في الأسابيع الأخيرة. "التاكسى الطائر" ينطلق فى أول رحلة تجريبة بإيطاليا أقلعت أول رحلة تجريبية لخدمة التاكسى الجوى الجديدة، الذى أطلق عليه "التاكسى الطائر" من مطار فيوميتشينو، حيث سيتم إطلاقه بشكل رسمى فى عام 2024، حسبما قالت وكالة "نوفا" الإيطالية. وأشارت الوكالة إلى أنه تم تقديم أول منفذ موانئ عمودية "فرتي بورت" تجريبي في إيطاليا في مطار ليوناردو دافنشي، المجهز ببنية تحتية للتنقل الجوي تسمح بالهبوط الرأسي والآمن للطائرات الخفيفة "فولوكوبتر"، المستخدمة لنقل الأشخاص على الطرق الحضرية. وتم بالفعل تصور بناء ميناء عمودى فى المدينة، على سطح محطة السكك الحديدية الرئيسية، روما تيرميني. وأشارت الوكالة إلى أن الرحلة التجريبية، انطلقت على متن مروحية كهربائية من طرازVolocopter 2X، هذا الصباح بسرعة 40 كيلومترًا فى الساعة لمدة 5 دقائق على ارتفاع 40 مترًا، مطورًا مسار رحلة "8". وأوضح كلاوديو دي فينشينتي رئيس مطارات روما "آيربورتي دي روما" أن الخدمة هي "شكل جديد من أشكال التنقل له وظيفة نقل الركاب، بين المطار ومركز المدينة، ولأغراض صحية، أي أنه سيكون مفيدًا لنقل، على سبيل المثال، المواد الطبية بين مستشفى وآخر". وقال ماركو ترونكوني الرئيس التنفيذي لـ"مطارات روما" "من وجهة نظر النقل الحضري، سيكون لسيارات الأجرة الجوية مهنة سياحية، ولكن أيضًا مهنة تجارية، حيث ستكون الخدمة متاحة لأولئك الذين يرغبون في التحرك بسرعة، بطريقة ممتعة ولكن أيضًا مستدامة ومبتكرة". كما علّق بييرلوجي دي بالما رئيس هيئة الطيران المدني الإيطالية، قائلاً: "تماشيًا مع العصر، لذلك بالنسبة لعام 2024، أعتقد أننا سنكون قادرين على إجراء اتصال بين فيوميتشينو وروما". وفقًا لدراسة حديثة، أجرتها وكالة سلامة الطيران التابعة للاتحاد الأوروبي ومركز ماكنزي للتنقل في المستقبل، فإن الحجم المقدر لسوق التنقل الجوي الحضري في أوروبا - بما في ذلك البحث والتطوير وإنتاج المركبات والعمليات وبناء البنية التحتية - سيكون حوالي 4.2 مليار يورو عن طريق 2030، مع القدرة على خلق أو الحفاظ على حوالي 90 ألف وظيفة، باستثناء تلك الموجودة في التصنيع. من بين أمور أخرى، تصنف الدراسة روما كواحدة من أنسب المدن في إيطاليا لتنفيذ خدمات النقل الجوي الحضرية والمتقدمة. الأميرة شارلين أنيقة بجاكيت من "لويس فيتون" في أسبوع الموضة بباريس ظهرت الأميرة شارلين أميرة موناكو، في إطلالة أنيقة، عندما ارتدت سترة "لويس فيتون"، في ثاني ظهور لها خلال أسبوع الموضة فى باريس، حيث فاجأت ابنة أختها شارلوت كاسيراجى بالحضور، والتي كانت تشارك فى عرض شانيل مع كريستين ستيوارت. بدت زوجة الأمير ألبرت، 44 عامًا، مذهلة، حيث ارتدت الأميرة سترة منقوشة باللونين الرمادى والأرجوانى مع بلوزة كلاسيكية بيضاء بأزرار ومجوهرات فضية مزخرفة، وفقا لصحيفة "ديلى ميل "البريطانية. ويبدو أن بطلة السباحة السابقة، اختارت إطلالة مكياج براقة مع طبقة من أحمر الشفاه الوردي، وقالت شارلين تعليقاً على الصورة التي نشرتها عبر انستجرام: "من الجيد أن أعود إلى باريس مرة أخرى". وجلست أميرة موناكو في الصف الأول، بجانب الممثلة الشهيرة جنيفير كونلى، وجانيت جاكسون، وسينثيا إريفو. وفى مطلع سبتمبر، اصطحبت الأميرة شارلين، أميرةموناكو، توأميها إلى المدرسة فى أول يوم يعودان فيه للدراسة بعد العطلة الصيفية، وظهرت ملكة موناكو، البالغة من العمر 44 عامًا، فى إطلالة باللون الوردى عندما انضمت إلى زوجها الأمير ألبرت، 64 عامًا، لتوصيل الأمير جاك والأميرة جابرييلا، سبع سنوات، إلى مدرسة فرانسوا دي أسيس نيكولا باري، وهي مدرسة خاصة في موناكو، وفقا لصحيفة" ديلى ميل" البريطانية. وفي العام الماضي، حضر الطفلان إلى المدرسة بمفردهما بينما كانت شارلين تتعافى في موطنها جنوب أفريقيا بعد دخولها المستشفى بسبب مضاعفات "التهاب حاد في الأذن والأنف والحنجرة" أصيبت به في مايو 2021. وبدا الزوجان مرتاحين حيث وقفا بهدوء خلف توأميهما، اللذين كانا بالزى الرسمي للمدرسة، وبدت شارلين أنيقة في الفستان الوردى، الذي بدا وكأنه شال ملفوف بأناقة حول كتفيها، وقامت بإقران الفستان بحزام رفيع من الأمام وأضافت لمسة من الأقراط المرصعة، وصففت شعرها البلاتيني في شكل أنيق.