العالم هذا الصباح.. السويد تؤكد تعاونها مع الدنمارك وألمانيا للتحقيق فى حادث "السيل الشمالى".. أوكرانيا: نطور تقنية لمكافحة الطائرات المسيرة الإيرانية.. والخارجية الأمريكية: انتهاك صفقة الحبوب سيكون م

محاولات دولية حثيثة للوقوف على أسباب تسرب غاز خط "السيل الشمالى" بالقارة الأوروبية، وسط استمرار الحرب بين موسكو وكييف، وتزامنا مع تلقى الأخيرة لمزيد من المساعدات العسكرية من واشنطن. السويد تؤكد تعاونها مع الدنمارك وألمانيا بشأن التحقيق فى حادث "السيل الشمالى" أكدت السويد أنها تتعاون مع الدنمارك وألمانيا في التحقيق في حادث التخريب المحتمل لأنابيب الغاز "السيل الشمالي" في بحر البلطيق. وقالت القائمة بأعمال رئيس الحكومة السويدية ماجدالينا أندرسون، تعليقا على المعلومات السابقة حول رفض السويد التعاون مع الدنمارك وألمانيا في التحقيق، إن "هذه المعلومات غير صحيحة، حسبما أفهم. ونحن نعمل مع ألمانيا والدنمارك بشأن هذه القضية". وكان المدعي السويدي ماتس يونغكويست المشارك في التحقيق، قد صرح في وقت سابق بأن ستوكهولم رفضت مقترح الوكالة الأوروبية لأجهزة العدل (يوروجاست)، بشأن تشكيل فريق مشترك للتحقيق في التخريب المحتمل في أنابيب الغاز، نظرا لحساسية المعلومات. وأضاف المدعي أن السويد تخلت عن الخطة لتشكيل فريق تحقيق مشترك مع الدنمارك وألمانيا. وكانت التقارير الإعلامية تتحدث عن إجراء الدول الثلاث تحقيقات منفصلة خاصة بها في الحادث، وأن السويد رفضت تقديم نتائج تحقيقاتها لألمانيا والدنمارك. وزير الدفاع الأوكرانى: نطور تقنية جديدة لمكافحة الطائرات المسيرة الإيرانية الصنع قال وزير الدفاع الأوكرانى ألكسى ريزنيكوف، إن بلاده تطور تكنولوجيا جديدة لمكافحة موجات من الهجمات التي تشنها الطائرات المسيرة "بدون طيار" الإيرانية الصنع التي قد اشترتها روسيا. وأعرب الوزير الأوكراني -حسبما نقلت شبكة "سي إن إن" الأمريكية عن اعتقاده أن روسيا تمتلك في الوقت الحالي نحو 300 طائرة هجومية بدون طيار إيرانية الصنع، وأن موسكو تحاول شراء بضعة آلاف أخرى من مثل تلك الطائرات.. قائلا "سنرى ما إذا كان ذلك سيحدث من عدمه، غير أنه يتعين علينا الاستعداد". وأضاف "نطور أنظمة لقمع تلك الطائرات المسيرة ونقوم بتفكيكها لمعرفة التفاصيل، ومعرفة نوع (العقول) الالكترونية الموجودة بداخلها، ووفقًا لذلك نعد إجراءات مضادة متنوعة" بشأن هذا الصدد. الرئيس الأوكرانى: اتفقت مع ولى العهد السعودى على التعاون فى إطلاق سراح الأسرى قال الرئيس الأوكرانى فلوديمير زيلنسكى إنه اتفق مع ولى العهد السعودى الأمير محمد بن سلمان على استمرار التواصل لإطلاق مزيد من أسرى الحرب، حسبما ذكرت شبكة العربية. يذكر أن، أعلنت وزارة الدفاع الروسية إعادة 20 جنديا روسيا من أوكرانيا فى عملية تبادل للأسرى. وأشارت الدفاع الروسية، في بيان، إلى أن العائدين يتلقون الآن الرعاية النفسية والطبية اللازمة في المرافق الطبية التابعة لوزارة الدفاع لتلقي العلاج وإعادة التأهيل في أقرب وقت ممكن. إيلون ماسك يخذل إدارة بايدن فى ملف "الحرب الأوكرانية".. "‏CNN‏" تكشف التفاصيل أكدت البنتاجون أن إدارة بايدن تجري محادثات مع سبيس إكس حول من سيدفع فاتورة ‏خدمة الإنترنت في أوكرانيا التي تقدمها شركة ستارلينك التابعة للشركة المملوكة لايلون ‏ماسك.‏ ورد أن مدير المبيعات الحكومية لشركة ‏SpaceX‏ ، المملوكة من قبل الرئيس التنفيذي ‏إيلون ماسك ، أرسل خطابًا إلى البنتاجون الشهر الماضي يفيد بأنه لم يعد بإمكانه تمويل ‏Starlink‏ في أوكرانيا حيث من المتوقع أن تكلف مئات الملايين من الدولارات لإبقائها ‏تعمل حتى العام ، وفقًا للوثائق التي قالت سي إن إن إنها حصلت عليها.‏ وقالت سابرينا سينج ، نائبة السكرتير الصحفي للبنتاجون: "أستطيع أن أؤكد أن [وزارة ‏الدفاع] كانت على اتصال مع سبيس إكس بشأن ستارلينك لن أخوض في مزيد من ‏التفاصيل حول هذه المناقشة الآن. ... لكننا نعمل مع شركائنا وحلفائنا في محاولة ‏لمعرفة الأفضل ".‏ وأضافت أن المسؤولين "يتفهمون هشاشة" نظام الاتصالات الأوكراني و "يقيّمون ‏خياراتنا ويحاولون فعل ما في وسعهم لضمان بقاء الاتصالات للقوات الأوكرانية".‏ تعتبر خدمات ‏Starlink‏ في أوكرانيا بالغة الأهمية للبلاد في حربها المستمرة مع روسيا ، ‏ومن المرجح أن يكون لفقدان نظام الاتصالات هذا تأثير ضار على قواتها المسلحة حيث ‏اعتبر الجيش الأوكراني أن محطات الإنترنت الموثوقة وخفيفة الوزن والمتنقلة ضرورية ‏للاتصالات العسكرية والمدنية.‏ بدا ماسك في وقت سابق يوم الجمعة أنه يؤكد أن ‏SpaceX‏ قد تواصلت مع البنتاجون ‏فيما يتعلق بتكاليف ‏Starlink‏ عندما قام بالتغريد بأن شركته يجب أن "تنشئ وتطلق ‏وتحافظ على وتجديد الأقمار الصناعية والمحطات الأرضية ودفع شركات الاتصالات ‏للوصول إلى الإنترنت وللدفاع ضد الهجمات الإلكترونية والتشويش ، والتي تزداد ‏صعوبة". وزعم أن ذلك كان يكلف الشركة حوالي 20 مليون دولار شهريًا.‏ إطلاق نار على مستوطنة إسرائيلية شمال رام الله وحراس المُستوطنة يقتلون المنفذ أطلق فلسطينيان النار على مُستوطنة "بيت إيل" الواقعة شمال رام الله، ورد حراس المُستوطنة بإطلاق النار، ما أدى إلى مقتل أحدهما وإصابة الآخر بجروح خطيرة. وقالت مصادر إنه تم نقل الفلسطينيين إلى أحد مستفشيات رام الله، أحدهما توفي والآخر في حالة خطيرة. وقالت "نجمة داوود الحمراء" الإسرائيلية إن مستوطنًا (25 عاما) أصيب بجروح طفيفة عبارة عن شظية. وقالت إذاعة الجيش الاسرائيليي إن الفلسطينيين وصلا سيرًا على الأقدام إلى "التل" في مخيم (الجلزون) للاجئين المقابل للمستوطنة، وتم إطلاق النار على المستوطنة من مسافة مئات الأمتار، ما أدى إلى إصابة المستوطن وهو في ساحة منزله.