الثلاثاء 2024-11-05
القاهره 05:35 م
الثلاثاء 2024-11-05
القاهره 05:35 م
تحقيقات وملفات
الصحف الأمريكية: زيارة شكرى لإسرائيل عمل شجاع فى ظل أوضاع الشرق الأوسط.. عضو بالكونجرس: القاهرة تشترى السلاح الروسى بعد تخلى واشنطن عنها فى حربها ضد الإرهاب
الثلاثاء، 12 يوليو 2016 02:08 م
نيويورك تايمز:عضو بهيئة الأمر بالمعروف السعودية يدعو للاختلاط وقيادة النساء للسيارة رصدت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية قصة أحمد قاسم الغامدى عضو هيئة الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر فى السعودية، الذى يواجه تهديدات بالموت بسبب آرائه التى دعا فيها إلى إسلام أكثر ليبرالية، على حد وصف الصحيفة، وقال فيها إن عدم الاختلاط عادة ثقافية وليس من الدين. وقالت الصحيفة طوال أغلب حياته، عمل الغامدى مع أفراد الشرطة الدينية فى السعودية، وكان موظفا متفانيا فى هيئة الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر، وعمل مع القوات التى تحمى المملكة من العلمانية. وكان أحد الجرائم التى سعت الشرطة الدينية إلى مكافحتها الاختلاط. حيث حذر رجال الدين فى السعودية من أنه قد يسفر عن الزنا وانهيار العلاقات الأسرية وأطفال غير شرعيين وانهيار مجتمعى كامل. وعلى مدار سنوات، ظل الغامدى ملتزما بالبرنامج وتولى مسؤلية الهيئة فى منطقة مكة المكرمة، إلا أن بدأ يشكك فى القواعد وعاد إلى القرآن والسنة. وكان ما وجده مذهلا ومغيرا لحياته، وهو أنه كانت هناك العشرات من حوادث الاختلاط فى الجيل الأول للمسلمين، ولم يكن هناك من يأبه على ما يبدو. وعندما تحدث عن هذا الأمر فى مقالاته وفى مداخلاته التلفزيونية، قال إن ما يعتبره كثير من السعوديين فى نطاق الدين ليس أكثر من ممارسات ثقافية عربية اختلطت بالعقيدة. ومن ضمن الأفكار التى طرحا الغامدى أنه لا يوجد حاجة لإغلاق المحال وقت الصلاة ولا لمنع النساء من القيادة. ففى عهد النبى كانت النساء تركبن الجمال. بل إنه قال إنه فى حين أنه يجب أن يغطى النساء أجسادهن فلا حاجة لتغطية وجوههن إلا لو اخترن ذلك طواعية. ولإثبات قناعاته بذلك، ظهر الغامدى على شاشة التلفزيون معه زوجته جواهر التى ابتسمت للكاميرا وهى تكشف عن وجهها وتتزين بقليل من المكياج. وكان الأمر أشبه بقنبلة داخل المؤسسة الدينية فى السعودية، وتهدد النظام الاجتماعى الذى يمنح الهيمنة للشيوخ، على حد وصف الصحيفة. ورفض زملاء الغامدى فى العمل الحديث إليه، ووصلته على هاتفه المحمول مكالمات غاضبة، بينما تلقى تهديدات بالموت على حسابه على تويتر. ووصفه بعض الشيوخ بالمغرور الجاهل الذى يجب أن يعاقب.
واشنطن بوست:زيارة شكرى لإسرائيل عمل شجاع فى ظل أوضاع الشرق الأوسط اهتمت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية بزيارة وزير الخارجية سامح شكرى لإسرائيل، وقالت إن مصر والرئيس عبد الفتاح السيسي أحدث الأطراف التى تدخلت لإنهاء الجمود فى عملية السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين. وذكرت الصحيفة أنه على الهامش فى هذه المحاولة وزير الخارجية الأمريكى جون كيرى والبيت الأبيض، الذى تخلى عن محاولة التوسط لاتفاق فى الأشهر المتبقية من رئاسة أوباما، بينما شجع كيرى محاولات الرئيس السيسي. ولفتت واشنطن بوست إلى لقاء شكرى برئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو مرتين وليس مرة واحدة، ومشاهدتهما معا مقتطفات من المباراة النهائية لبطولة الأمم الأوروبية، وفقا للصور التى نشرها المكتب الصحفى للحكومة الإسرائيلية. وقالت الصحيفة إن زيارة شكرى لإسرائيل هى الأولى لوزير خارجية مصرى منذ تسع سنوات، وتعد فى حد ذاتها عمل شجاع فى الشرق الأوسط اليوم. ونقلت الصحيفة عن دبلوماسيين إسرائيليين قولهم إن الزيارة لها أهمية كبيرة لأن الاجتماعات حدثت فى ضوء النهار كجزء من زيارة رسمية بتصريحات رسمية. وقال إسحاق ليفانون السفير الإسرائيلى السابق لدى مصر، إن القاهرة هى أكثر طرف ذو مصداقية بعد الولايات المتحدة للقيام بدور الدبلوماسية المكوكية بين إسرائيل والفلسطينين. ويقول الدبلوماسيون الإسرائيليون والفلسطينيون إن السيسى مهتم بجعل الطرفين يقدمان إجراءات بناء الثقة التى من شأنها أن تمنع تصعيد الصراع الذى تجدد قبل عشرة أشهر مع هجمات من جانب الشباب الفلسطينى على الجنود الإسرائيليين ورد الفعل الوحشى من جانب الدولة العبرية. ويقول ليفانون، إن المصريين يرون أن الشرق الأوسط يغرق فى إراقة دماء وفى أزمة دون أن يكون هناك حل فى الأفق لسوريا أو اليمن وليبيا والعراق، وعليهم أن يتعاملوا مع الإرهابيين فى الداخل ايضا. ثم فجاة يرون شيئا لم يكن موجودا قبل سنوات قليلة، وهو دولة إسرائيل التى تبنى علاقات ممتازة مع روسيا وتصالحت مع تركيا، والتقى رئيس حكومتها الأسبوع الماضى برؤساء سبع دول أفريقية. من ناحية أخرى، قالت صحيفة "جلوب أند ميل" الكندية إن الزيارة النادرة لشكرى إلى إسرائيل ربما تكون أفضل فرصة باقية لتحقيق حل الدولتين.
بريبارت نيوز:عضو بالكونجرس:القاهرة تشترى السلاح الروسى بعد تخلى واشنطن عنها فى حربها ضد الإرهاب قال روبرت بيتنجير عضو مجلس النواب الأمريكى ورئيس فريق العمل بالكونجرس حول "الإرهاب والحروب غير التقليدية" إن مصر تتحول إلى روسيا للحصول على الأسلحة لأن إدارة أوباما قد تخلت عن حليفتها القاهرة. وأوضح بيتنجير، فى تصريحات لموقع بريبارت نيوز الأمريكى، إن الرئيس عبد الفتاح السيسي يعرب دائما عن احترام كبير وامتنان للولايات المتحدة لكل ما فعلته، إلا أنه لم يتلقى الدعم الذى كان يتمناه فى محاربة الإرهابيين ومحاربة جماعة الإخوان. وأضاف النائب الأمريكى الذى التقى السيسي الشهر الماضى قائلا: لقد طلب السيسي الإمدادات العسكرية من الولايات المتحدة ولم يحصل عليها، ولم تقدم إدارة أوباما بنفس الدعم الذى كانت الولايات المتحدة تقدمه لمصر فى الماضى. واتهم النائب الإدارة الأمريكية بدفع الرئيس السيسي للتعاون الوثيق مع روسيا بسبب موقفها هذا، وقال إنه لو كانت الإدارة مرنة فى مساعدة مصر، ولو كانت تظن أنها تفعل الصالح، فإنها ستواصل دفع مصر صوب روسيا. وتحدث بيتنجير عما فعله الرئيس السيسي للأقباط، وقال إنه بنى حوالى مائة كنيسة لهم، بينما يشعر الأقباط بالسرور، وهم ممتنون للرئيس على الاستقرار وعلى القدرة على ممارسة عبادتهم دون أن يتعرضوا للقتل على يد الإخوان. وأكد عضو الكونجرس على ضرورة أن تعمل الولايات المتحدة مع السيسي، مشيرا إلى أن الرئيس يسعى إلى جعل مصر مستقرة وحرة ومفتوحة وديمقراطية، إلا أنه يواجه معارضة من جماعات مثل الإخوان، والتى لا يبدو أن أمريكا تريد أن تعترف بما تفعله.
السعودية
اسرائيل
سامح شكرى
الفلسطينيين
عضو بالكونجرس
الاختلاط
احمد قاسم الغامدى
الاكثر مشاهده
"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة
شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه
الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة
رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى
جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية
الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"
"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة
شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه
الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة
رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى
;