كيف تغيرت خريطة مصر فى عهد الرئيس عبد الفتاح السيسى.. مدن الجيل الرابع مركز لريادة الأعمال وقاطرة التنمية ومستقبل مصر وحاضرها.. طفرة عمرانية غير مسبوقة.. وزيادة مساحة مصر العمرانية لـ14% خلال 8 سنوات

* 240 مليار جنيه معدل الإنفاق على المدن الجديدة منذ 1978 حتى 2022 * من المخطط أن تستوعب مدن الجيل الرابع 30 مليون نسمة خلال 5 سنوات تغيرت خريطة مصر، زادت المساحة العمرانية من 7% إلى 14%، وذلك بفضل مدن الجيل الرابع التى انطلقت بدايتها فى عام 2018 والتى كانت بمثابة مشروع مصر للمستقبل وحلمها في التوسع العمراني وزيادة المساحة المعمورة وانقاذ المدن الجديدة من التكدس ، فضلا عن ان هذا الجيل من المدن سيكون بمثابة مراكز لادارة الاعمال داخل مصر ونقطة البدايه للتحول نحو العالمية، والدخول والمنافسه بقوة في المدن الذكية . وتمثل مدن الجيل الرابع الحل الوحيد الذى تتعلق به آمال الحكومة الحالية لمواجهة الزيادة السكانية المرتقبة، والهروب من الكارثة التى تهدد محافظات القاهرة الكبرى، وبعض محافظات الدلتا، وهو التكدس المخيف الذى يمثل الشبح الحقيقى لهذه المحافظات، فالهروب من الوادى وتعمير الصحراء، أصبح هو الحصان الرابح للدولة، وخاصة بعد أن نجحت تجربة مدن الجيل الأول فى استقطاب المواطنين وجذب أنظارهم، وأصبح سعر المتر فى هذه المدن يمثل أضعاف سعر المتر فى وسط المحافظات. وطبقا لتصريحات الدكتور عاصم الجزار وزير الإسكان، أن الزيادة السكانية من 2 إلى 2.5 مليون نسمة في العام، وبذلك نحتاج من 800 ألف لـ مليون وحدة سكنية بخلاف المناطق المخططة، موضحاً أن العمران المصري له سمات، حيث إنه عمران متكدس بالسكان والأنشطة، وعانى قبل عام 2014 من نقص خدمات وتكدس، وتدهورت بنيته الأساسية وسكن غير لائق. وأضاف،"الأدبيات العالمية كانت تقول القاهرة مدينة الموتى، وأن المدن المصرية أكثر مدن العالم ازدحاماً، وهو ما يشكل فقر العمران، والعمران ليس رخيصا ولكنه فقير، لأنه لا يستفيد من مقوماته وليس لديه أدوات للتغير، وجاء توجيه الرئيس بإنشاء جيل جديد من المدن والمجتمعات العمرانية الجديدة، وتطوير المعمار القائم، وفي عام 2014 كنا 90 مليونا ونعيش على 7% من مساحة العمران، ونحن في 2022 نعمل على 13.7 من مساحة الجمهورية. وتابع: "معظم المدن المصرية أصابتها الشيخوخة دون أن تلتفت لحالها أو صحتها، وأمراض الشيخوخة تتمثل في عدم السيطرة على النمو وترهل العمران الذي يمثل الامتداد على الأراضي الزراعية، ويظهر العمران القبيح، ومساهمة المجتمعات الجديدة في تطوير العمران، وهناك فرق بين العمران والسكن، ودائما يؤكد الرئيس أننا نقوم بعمل مجتمعات عمرانية وليست سكنية فقط". مدن الجيل الأول تجربة المدن الجديدة في مصر بدأت عام 1978، وكانت أكبر تجربة للمدن الجديدة في العالم، ونحن بدأنا في الجيل الأول بـ7 مدن والثاني 8 والجيل الرابع 27 مجتمعا عمرانيا جديدا منذ عام 2014، وتلك المدن لها أشكال مختلفة، فالجيل الأول ككانت مدن مستقلة على مساحة 344 ألف فدان لها قواعد متنوعة مثل العاشر من رمضان تهدف للهجرة من المدن، ونشأت بأنشطة اقتصادية مختلفة". مدن الجيل الثاني مدن الجيل الثاني تم إنشاؤها كمدن تابعة، وهدفها الاستيعاب السكاني، وتتوسع عمرانياً وعندما توسعت تم عمل أنشطة وقواعد اقتصادية لها، لتتحول لمدن مستقلة، ومنها الشيخ زايد والعبور وغيرهما، وكذلك توفير الأنشطة والجامعات والمستشفيات كبنية أساسية للعمران، والنوع الثالث هي المدن التوأمية، وهي مدن ذات قواعد اقتصادية أحادية مثل سوهاج الجديدة والأقصر الجديد لحل مشكلات المدن". 240 مليار جنيه معدل الإنفاق علي المدن الجديدة بلغ معدل الإنفاق على المدن منذ 1978 حتى 2022 حوالي 240 مليار جنيه، وهو بمعدل 1.7 مليار جنيه في السنة، ومنذ عام 2014 حتى 2022 معدل الإنفاق على المدن 45 مليار جنيه في السنة، وحجم السكان الذي كان يسكن هذه المجتمعات خلال 36 سنة كان بمعدل 140 ألف نسمة في السنة، ونحن منذ 2014 حتى 2022 وصلنا لـ500 ألف نسمة وهو أيضا معدل غير مرضٍ". تقييم تجربة المدن الجديدة في تقييم التجربة، أثبت مجموعة من الدروس وهي توفير البنية الأساسية ومناطق العمل والخدمات ثم يأتي توفير الإسكان، وهو ما ننفذ في المشروعات العمرانية التي نقيمها، وهي أمور نبدأ بها قبل البدء في مشروعات الإسكان، والدرس الثاني هو توفير فرص عمل مناسبة لأفراد الأسرة، فمدينة العاشر من رمضان وفرت فرص للعاملين". وبدات وزارة الإسكان، تنفيذ مخطط المرحلة الولى من مدن الجيل الرابع والتى تضم (22 مدينة جديدة فى عام 2018، وذلك لمضاعفة المسطح المعمور فى مصر وأبرزها: مدينة العلمين الجديدة، مدينة المنصورة الجديدة، شرق بورسعيد، مدينة الجلالة، الإسماعيلية الجديدة، امتداد مدينة الشيخ زايد، مدينة ناصر غرب أسيوط، غرب قنا، توشكى الجديدة، حدائق أكتوبر، مدينة شرق ملوى، والفشن الجديدة (شرق بنى سويف). الهدف من إنشاء مدن الجيل الرابع ويأتى الهدف من بناء مدن الجيل الرابع ليست الرفاهية وإنما المساعدة فى توزيع الزيادة السكانية الكبيرة، ومضاعفة المعمور المصرى بدلا من التكدس الكبير على الوادى والدلتا، إلى جانب وضع مصر على خريطة الاستثمارات العالمية، لافتا إلى أنه تم اختيار هذه المواقع الاستراتيجية لتحقيق أكثر من معيار، منها الموقع المميز الذى يجعلها تنافس عالميا وإقليميا وأنها تكون على المحاور التنموية المحددة لمضاعفة الرقعة السكانية، بالإضافة إلى أنها تكون مرتبطة بالمشروعات الكبرى التى تعمل الدولة على تنفيذها. مركز لريادة الأعمال ومن المقرر ان تصبح هذه المدن مركزا لريادة المال الأعمال على المستويين العالمى والإقليمى، وهو أمر معمول به فى كل مدن العالم، حيث أن لكل مدينة وظيفة سواء على المستوى العالمى، ومنها "العاصمة الإدارية الجديدة ومدينة العلمين"، أو على المستوى الإقليمى. تطبيق معايير الاستدامة وتستهدف الدولة تطبيق معايير استدامة الطاقة وتدوير المخلفات لتصبح مدنا خضراء، يتعدى نصيب الفرد فيها من المسطحات الخضراء والمفتوحة 15 مترا مربعا، ومن المقرر أن تكون مدن ذكية يقدم بها جميع الخدمات إلكترونيا وتغطيها شبكة المعلومات العالمية؛ بما يتوافق مع رؤية مصر 2030 وإستراتيجية التنمية المستدامة 2052 وستصبح هذه المدن مركزا لريادة المال والأعمال على المستوى القومى والإقليمى، وتؤدى جميع الخدمات الحكومية لقاطينها ومحيطها العمران بشكل بسيط وحضارى. مساحة المدن وعدد المواطنين المستهدف وبما يتعلق بمساحة هذه المدن وعدد السكان المستهدف، من المخطط ان تستوعب أكثر من 30 مليون نسمة، مما يعمل على مواجهة الزيادة السكانية المرتقبة، وإنقاذ القاهرة والمحافظات من كارثة حقيقية تهددها وتتمثل فى التكدس المرورى. الاستثمار في البنية التحتية وتستهدف خريطة المدن الجديدة فى مصر الاستثمار فى البنية التحتية وشبكات التكنولوجيا والذى يعد من أهم المجالات التى تعظم الاستفادة الاقتصادية والمجتمعية؛ نظرًا لتأثيرها بطريقة مباشرة وغير مباشرة على السكان، ليس فقط من حيث الاستخدام الفردى لها، وإنما تستفيد منها الأنشطة الإنتاجية التى تخدم أنماط استهلاكهم المختلفة. ويكمن الهدف الرئيسى من تأسيس هذه المدن فى عدة نقاط أبرزها، خلق مراكز حضارية جديدة تحقق الاستقرار الاجتماعى والرخاء الاقتصادى، وإعادة توزيع السكان بعيداً عن الشريط الضيق لوادى النيل، وإقامة مناطق جذب مستحدثة خارج نطاق المدن والقرى القائمة، بالإضافة إلى مد محاور العمران إلى الصحراء والمناطق النائية. أبرز مدن الجيل الرابع العاصمة الإدارية العاصمة الإدارية تأتى فى مقدمة مدن الجيل الرابع، وتصل مساحتها 180 ألف فدان - المرحلة الأولى منها بمساحة 40 ألف فدان، وعدد السكان المتوقع 6.5 مليون نسمة. العلمين الجديدة مدينة العلمين الجديدة، تأتى ضمن قائمة مدن الجيل الرابع، وتصل مساحتها لـ48 ألف فدان، ومن المقرر أن تستوعب نحو 3 مليون نسمة، بالإضافة إلى مدينة شرق بورسعيد "سلام" بمساحة 16 ألف فدان، ويصل عدد السكان المتوقع مليون نسمة. المنصورة الجديدة وتوشكي الجديدة وتتضمن قائمة مدن الجيل الرابع، مدينة المنصورة الجديدة (بمساحة 5100 فدان - عدد السكان المتوقع 680 ألف نسمة – الوحدات السكنية 185 ألف وحدة – يجرى تنفيذ وحدات سكنية بمشروعى سكن مصر (المرحلة الأولى)، ودار مصر (المرحلة الثالثة)، والمرافق والبنية الأساسية)، ومدينة توشكى الجديدة (بمساحة 3 آلاف فدان وتستهدف نحو 500 ألف نسمة. مدينتي ناصر وغرب قنا "أما بالنسبة لمدينة ناصر بغرب أسيوط، فتصل مساحتها 6 آلاف فدان – عدد السكان 680 ألف نسمة – عدد الوحدات السكنية 185 ألف وحدة، ومدينة غرب قنا (بمساحة 9 آلاف فدان - المرحلة الأولى بها 6680 وحدة إسكان اجتماعى – 315 عمارة، و7160 وحدة إسكان متوسط – 350 عمارة - خدمات تجارية 91 فداناً – خدمات حكومية وإدارية 90 فداناً). الإسماعيلية الجديدة وحدائق أكتوبر والعبور الجديدة مدينة الإسماعيلية الجديدة تأتى ضمن القائمة، وتصل مساحتها 2157 فدانا، وكذلك مدينة العبور الجديدة (بمساحة 58 ألف فدان – وتضم وحدات سكنية مختلفة)، ومدينة حدائق أكتوبر (بمساحة 70 ألف فدان، وبها: مركز المال والأعمال – مناطق سكنية – فنادق – ناد رياضى – مناطق مفتوحة – إسكان متميز – مدينة السينما – المدينة الطبية – مدينة التجارة – 41.5 ألف وحدة بالإسكان الاجتماعى – 4 آلاف وحدة بمشروع سكن مصر – عدد من المبانى الخدمية، ومن المقرر أن تستوعب نحو 3 مليون نسمة. مدن أخرى مدينة أكتوبر الجديدة تستوعب 5 ملايين نسمة وأوضح أن مدينة اكتوبر الجديدة تصل مساحتها نحو 78 ألف فدان، ومن المقرر أن تستوعب نحو 5 مليون نسمة، فيما تصل مساحة مدينة النوبارية الجديدة لـ1600 فدان، وكذلك تصل مساحة مدينة الفشن الجديدة لنحو 1800 فدان، ومن المستهدف أن تستوعب نحو 500 ألف نسمة. كما تتضمن مدن الجيل الرابع عدة مدن أخرى منها، مدينة ملوى الجديدة والتى ستقام على مساحة 18420 فدان، ومن المقرر أن تستوعب نحو 530 ألف نسمة، وكذلك مينة الأقصر الجديدة بمساحة 9675 فدانا، وغرب قنا مساحتها 8971 فدان وتستوعب مليون نسمة، ومدينة بئر العبد، بمساحة 2700 فدان، وامتداد زايد بمساحة 9600 فدان، وميدان سفنكس والوراق وجارى الدراسة الخاصة بهم. المرحلة الثانية لمدن الجيل الرابع المرحلة الثانية من مدن الجيل الرابع، تتضمن ما يقرب من 14 مدينة جديدة على مساحات تصل لمليون و394 ألف فدان، ومن المقرر أن تستوعب ما يقرب من 10 ملايين و400 ألف نسمة. وتم الانتهاء من إعداد المخطط الاستراتيجى لنحو 10 مدن، فيما وصلت نسبة التنفيذ لعدد 6 مدن ما يقرب من 60%، وهو معدل يفوق كافة الجداول الزمنية التى تم وضعها من قبل الهيئة. وتتضمن المرحلة الثانية مدينة النوبارية الجديدة بمحافظة البحيرة وتصل مساحتها لـ 15 ألفا و800 فدان، ومدينة الأقصر الجديدة على مساحة 9675 فدانا ومن المقرر أن تستوعب ما يقرب من 800 ألف نسمة، سفنكس الجديدة التابعة لمحافظة الإسكندرية، وتقع على مساحة 76931 فدانا، وتستوعب نحو 2.5 مليون نسمة، وكذلك مدينة جزيرة الوراق بمحافظة الجيزة على مساحة 1280 فدانا، وتستوعب ما يقرب من 500 ألف نسمة، وكذلك مدينة رشيد الجديدة على مساحة 3185 فدانا وتستوعب 250 ألف نسمة. كما تضم قائمة المدن الجديدة مدينة صوارى أرض خلف كارفور بالإسكندرية على مساحة 417 فدانا، ومن المقرر أن تستوعب 40 ألف نسمة، فيما ما زالت ميدنتى نجع حمادى بمحافظة قنا وبنى مزار تحت الدراسة ولم يصدر لهما قرار جمهورى حتى الآن، وتضم القائمة كذلك مدينة حدائق العاصمة على مساحة 29 ألف فدان، ومن المقرر أن تستوعب نحو 2 مليون نسمة، فيما لم يصدر القرار الجمهورى الخاص بمدينة السويس الجديدة، والتى ما زالت تحت الدراسة، وكذلك لم يصدر المخطط التفصيلى لمدينة غرب بورسعيد حتى الآن. ومدينة بئر العبد، تعد من المرحلة الثانية من مدن الجيل الرابع، وتقع على مساحة 2708 فدان، ومن المقرر أن تستوعب 18 ألف نسمة، كما تتضمن المرحلة الثانية مدن رأس الحكمة، ورفح الجديدة وما زالتا تحت الدراسة حتى الآن. مدن الجيل الرابع فى صعيد مصر مدن الجيل الرابع في الصعيد تعد بمثابة فرصة حقيقة للتنمية، وكانت سبب رئيسيى في تحويل محافظات وجه قبلى لمناطق جاذبة للاستثمار والقطاع الخاص، ولأول مرة شركات استثمارية كبرى تتنافس للحصول على قطعة أرض داخل إحدى مدن الصعيد. وطبقا لمخطط وزارة الإسكان، لمدن الجيل الرابع، فإنها خصصت 14 مدينة جديدة، داخل مختلف محافظات الصعيد وذلك على مرحلتين، المرحلة الأولى منها تتضمن 7 مدن ، والمرحلة الثانية 7 مدن أخرى، وتوفر هذه المدن ما يقرب من مليون فرصة عمل حقيقة لشباب تلك المحافظات، بينما يقطن حوالى 7 مدن منها وهى المرحلة الأولى حوالى 950 ألف نسمة. المرحلة الأولى لمدن الجيل الرابع بالصعيد المرحلة الأولى من مدن الجيل الرابع في الصعيد تضمنت 7 مدن وهى عبارة عن ، مدينة الفشن الجديدة التابعة لمحافظة بنى سويف، وتقع على مساحة 18 ألف فدان، ومن المقرر أن تستوعب ما يقرب من 200 ألف نسمة. المدينة الثانية التي صدر لها قرار رئاسى تمثلت في مدينة ملوى الجديدة، وتقام على مساحة 18.4 ألف فدان، ومن المقرر أن تستوعب ما يقرب من 250 ألف نسمة، وكان لمحافظة أسيوط نصيب أيضا من هذه المدن، حيث تم إنشاء مدينة غرب أسيوط على مساحة 16 ألف فدان، ومن المقرر أن تستوعب 345 ألف نسمة. و تم إنشاء مدينة غرب قنا على مساحة 8.9 ألف فدان، ومن المقرر أن تستوعب نحو 55 ألف نسمة، فيما كان لمحافظة الوادى الجديد نصيب أيضا من هذه المرحلة حيث تم إنشاء مدينة توشكى الجديدة على مساحة 10 الاف فدنا، ومن المستهدف أن تستوعب 8 الاف نسمة. و في محافظة أسوان، تم إنشاء مدينة أسوان الجديدة على مساحة 22 ألف فدان، ومن المقرر أن تستوعب 10 الاف نسمة، أما في محافظة الأقصر تم إنشاء مدينة الأقصر الجديدة، على مساحة 9.6 ألف فدان، ومن المقرر أن تستوعب نحو 8 الاف نسمة.



الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;