قال الجراح العالمى مجدى يعقوب: "سعيد جدا لانتمائى لهذه الوظيفة وانتمائى لمركز أسوان ومراكز أخرى فى العالم وإنقاذ الأرواح، هذا يعطى سعادة كبيرة جدا"، مؤكدا أن العودة كانت موجودة فى مخى مدة طويلة جدا وخصوصا أسوان لأنى مديون جدا لمصر وكان لازم أرجع تانى وأدى لناس فرص زى ما انا أخدت فرص اتعلمت أن العالم كله فى اتحاد ولابد أن انتمى لمصر 100 % ولكن أن أنتمى للإنسانية وفكرة اننا نشتغل مع بعض دى جميلة جدا، بكون سعيد جدا وانا راجع مصر وما زالت هناك ارتباطات كثيرة جدا فى بريطانيا وافريقيا.
وأضاف خلال لقائه ببرنامج كلمة أخيرة مع الإعلامية لميس الحديدى: مفيش أمل من غير ألم.. والألم يأتى أولا لأنه فى ألم شديد جدا فى المجتمع العالمى.. كل الناس تقاسى وهذا شيء سىء، ولكن الجيد انه يمكن تخفيف الألم لو اهتمت به مجموعة من الناس وليس واحدا فقط، الأطفال عندهم براءة وفلسفة ومعلومات كثيرة نحن لا نراها وكلها تؤثر على الانسان ونحن نتعلم منهم وهما بيعلمونا دروس للمستقبل بيعلمونى أن فى تفاؤل وفى مرونة وانهم فى أغلب الأحوال بيعانوا كثيرا بشهامة وشجاعة.
وتابع: كنت متوقع انى اشوف حاجات كثيرة ولكن وجدت كفاءات كثيرة فى مصر طبعا كان فى تحديات وكان فى شك، والشباب اللى موجود والناس المؤمنة بنفس الرسالة كانت كثيرة جدا وارى مركز أسوان حاليا من أحسن مراكز العالم، 97 % منهم شباب مصريين متفائلين ومتحمسين بيشتغلوا وبيعالجوا على أعلى مستوى ويقدمون العلم لانهم كلهم لديهم ايمان بالمرضى واحترامهم وان كل ده موجود فى اسوان وده يشرفنى انى أكون جزء صغير فى هذا الموضوع.
وأكمل: العودة كانت موجودة فى مخى مدة طويلة جدا وخصوصا أسوان لانى مديون جدا لمصر وكان لازم ارجع تانى وأدى لناس فرص زى ما انا أخدت فرص اتعلمت أن العالم كله فى اتحاد ولابد أن انتمى لمصر 100 % ولكن أن أنتمى للإنسانية وفكرة اننا نشتغل مع بعض دى جميلة جدا، بكون سعيد جدا وأنا راجع مصر وما زالت هناك ارتباطات كثيرة جدا فى بريطانيا وأفريقيا.
وأضاف : الشغل بيدينى سعادة وهفضل اشتغل لغاية ما أقع وعمرى ما قولت هعتزل لأن الشغل بيدينى سعادة وممكن اعتزل فى بعض الأماكن عن رئاسة القسم لكن عمرى ما اعتزلت عن إجراء العمليات".
واستطرد: صعب جدا أقول انا بشتغل كام ساعة لأنى بقرأ المجلات العلمية بصحى الساعة 3 أو 4 صباحا اقرا المجلات العلمية وبنام بدرى ممكن الساعة 8 وبنام نوم متقطع مش بنام بانتظام وبحاول امشى كثيرا وأعوم على قد ما اقدر، مشيرا إلى أن هناك مجموعة من الأطباء الشباب وبشترك معاهم فى علاج نفسى، فى مراكز فى إنجلترا والخليج عاوزين ياخدوا أطباء مركز أسوان بمرتب 4 أضعاف وهما عندهم تفانى وعاوزين يقعدوا لكن لازم نخلى بالنا منهم.
وأكد أن الفرح والسعادة بيطولوا العمر وان الحزن بيتسبب فى الوفاة، الإنسان لما يحزن لازم يقول لنفسه أن دى مش آخر الدنيا، ولازم يحتفل بالحاجات الإيجابية وليس التركيز على الحاجات السلبية، حزنت على زوجتى واستمر الحزن لمدة معينة ولكن بنشعر انها لسه موجودة وأولادى وأحفادى أيضا وبقيت ذكراها احتفال وليس حزن.
وأشار إلى أن المجتمع كله متساوى وان الاكتشافات الجديدة تطبق على حوالى 15 % من الناس وان 85 % من الناس لا يحصلون على اى شيء وفى دمى مبدأ المساواة ولابد من الوصول إلى الناس وتقديم الخدمات بشكل مجانى.
وأكد أن الفرح والسعادة بيطولوا العمر وان الحزن بيتسبب فى الوفاة، الإنسان لما يحزن لازم يقول لنفسه أن دى مش آخر الدنيا، ولازم يحتفل بالحاجات الإيجابية وليس التركيز على الحاجات السلبية، حزنت على زوجتى واستمر الحزن لمدة معينة ولكن بنشعر انها لسه موجودة وأولادى وأحفادى أيضا وبقيت ذكراها احتفال وليس حزن.
وأشار إلى أن المجتمع كله متساوى وأن الاكتشافات الجديدة تطبق على حوالى 15 % من الناس وأن 85 % من الناس لا يحصلون على أى شيء وفى دمى مبدأ المساواة ولابد من الوصول إلى الناس وتقديم الخدمات بشكل مجانى.
ولفت إلى أن مصر لازم تساعد نفسها فى مسألة زراعة الأعضاء، لأنها هدية من الشعب للشعب، الشعب لازم يثق فى الأطباء والحكومة فى مسألة التبرع بالأعضاء، مؤكدا أن العالم كله اتفق على أن الموت بيكون بموت جذع المخ، ويجب على الإنسان أن ينفع الآخرين.
وأشار إلى أن المجتمع كله متساوى وان الاكتشافات الجديدة تطبق على حوالى 15 % من الناس وان 85 % من الناس لا يحصلون على اى شيء وفى دمى مبدأ المساواة ولابد من الوصول إلى الناس وتقديم الخدمات بشكل مجانى.
واستكمل : أن زواج الأقارب أمر له مخاطر كبيرة، وفحوصات ما قبل الزواج أمر جيد، مؤكدا أن قلوب المصريين مختلفة عن بلاد تانية بسبب الجينات وزواج الأقارب، مشيرا إلى أن العلاقة بين المريض والطبيب لازم يكون فيها ثقة وأراهن على ضمير المجتمع، وحتى الآن لم يخذلنى. وأنا مصر على أن تكون الانسانية هى الاساس فى إجراء العمليات فى المركز دون دفع أموال ورفضت بشدة الحصول على مقابل فى العمليات، والمبادئ مفيهاش فصال. فبعض الناس لما بنعملهم عمليات ببلاش بيبعتوا تبرعات تكفى 50 عيان آخرين.
وتابع: بنشتغل على الخلايا الجذعية فى مركز أسوان من خلال جزء من الدم وليس من الجلد، وأصررت على وجود جزء للبحث العلمى فى مركز أسوان للقلب، بنوفر أحدث المعدات وأمهر الأطباء فى مركز علاج القلب.
وأنهى الدكتور مجدى يعقوب حديثه بالتأكيد على أهمية البحث العلمى لمتابعة واكتشاف كل جديد، قائلاً: أصريت على وجود جزء للبحث العلمى فى مركز أسوان للقلب، وبخاف انى أكون مش بعمل كفاية لخدمة الإنسانية دى أكثر حاجة بتخوفنى فى الوقت الحاضر هل انا بعمل كفاية أم إنه كان من الممكن إنى أعمل أكثر.