الإثنين 2024-12-23
القاهره 10:02 م
الإثنين 2024-12-23
القاهره 10:02 م
تحقيقات وملفات
الصحف العالمية : تحديات تواجه بايدن بشأن دعم أوكرانيا مع بدء العام الثانى للحرب..وإشادة بالسياحة في مصر خلال عام 2023 مع توقعات بزيادة الزائرين.. جونسون يثير الجدل بعد "شتم" أمريكا حول بروتوكول ايرلند
الأحد، 26 فبراير 2023 02:29 م
تناولت الصحف العالمية اليوم ، الأحد، عدد من القضايا، ابرزها تحديات الرئيس الأمريكي جو بايدن بشأن دعم أوكرانيا مع العام الثانى للحرب ، ودعوات الرئيس الفرنسي لاتخاذ إجراءات لتوفير المياه في ظل انتشار موجة جفاف شديدة. الصحف الأمريكية: واشنطن بوست: تحديات تواجه بايدن بشأن دعم أوكرانيا مع بدء العام الثانى للحرب قالت صحيفة واشنطن بوست إنه مع دخول الحرب فى أوكرانيا عامها الثانى، يواجه الرئيس الأمريكى جو بايدن تحديات جديدة. وسواء كان ضمان امتلاك أوكرانيا العتاد اللازمة لمحاربة الروس أو حث الحلفاء الغربيين على بذل المزيد من الجهود لتوحيد الرأى العام المحلى، فكلما طال أمد الحرب، زادت تلك التحديات. وكانت زيارة بايدن أوكرانيا الأسبوع الماضى وخطابه لاحقا فى ولندا قد أظهرا التزاما بالقضية. ورغم أن شعب أوكرانيا أبدى شجاعة وصمود، وأظهر جيشها مهارات مدهمة فى القتال، ورغم المصاعب التي واجهت الجيش الروسى، فإن نتيجة الحرب أبعد ما تكون عن الوضوح. وبالنسبة لبايدن، فإن التداعيات السياسية الداخلية كانت حتى الآن مواتية بشكل عام، حيث يرى الأمريكيون بوتين معدو ومتعاطف مع منحة الشعب الأوكرانى. وفى الأشهر القادمة، ومع بدء سباق حملة الانتخابات الرئاسية لعام 2024، فإن النقاش حول الدعم الأمريكى لأوكرانيا سيصبح أكثر تركيزا على الأرجح. فبعض المرشحين الجمهوريين، وأبرزهم الرئيس السابق دونالد ترامب، أكثر تعاطفا مع بوتين وأكثر انعزالية فى مواقفهم. ويمكن أن تكون النتيجة مزيد من الأسئلة حول تعامل الرئيس مع هذه الجهود. وقد بدأ هجوم روسى كبير، بينما تستعد القوات الأوكرانية لهجوم فى الربيع بهدف استعادة الأرض التي استحوذت عليها روسيا، وهذا الصراع يمكن أن يتعمق لعام آخر أو أكثر، وفى ظل هذه الظروف، فإن الكثير من المحللين يتشككون فى الوقت فى صالح أوكرانيا، ويقولون إنه يجب أن ينجح الهجوم الأوكرانى. ويعبر هذا عن أحدا لتحديات التي تواجه بايدن، وهو ضمان أن يكون لدى جيش أوكرانيا العتاد التي يحتاجها وفى الوقت المناسب وبطريقة تمكن من الوفاء بتعهد. أما ما يتعلق بالتحالف الغربى، تقول واشنطن بوست إنه على الرغم من أن بايدن أداره بشكل جيد العام الماضى، إلا أن الولايات المتحدة تحملت معظم العبء. وأحد الانتقادات هي أن المسئولين أجبروا زيلينسكى على طلب الأسلحة مرارا قبل أن يحصل عليها. وقد حاول بايدن تجنب أى شيء يمكن أن يثير استفزاز بوتين لفعل شيء أحمق أو كارثى. لكن عملية تزويد أوكرانيا بالأسلحة كانت بطيئة مما أخر وصول تلك الأسلحة والتدريب الذى تحتاجها القوات الأوكرانية عليها. أسوشيتدبرس: 120 ألف منزل بلا كهرباء بسبب عاصفة مميتة فى كاليفورنيا قالت وكالة "أسوشيتدبرس" الأمريكية إن العاصفة الشتوية القوية التي اكتسحت الساحل الغربى الأمريكي بفيضانات ودرجات حرارة منخفضة غيرت مسارها إلى جنوب كاليفورنيا أمس السبت، مما أسفرت عن ارتفاع منسوب مياه الأنهار إلى مستويات خطيرة وتساقط جليد حتى فى المناطق المخفضة حول مدينة لوس أنجلوس. وقال هيئة الأرصاد الجوية الأمريكية إن العاصفة هي واحدة من أقوى العواصف التي ضربت جنوب غرب كاليفورنيا على الإطلاق، حتى مع تراجع حجم الرياح والأمطار، فإن تأثيرها لا يزال كبيرا بما فى ذلك تساقط الجليد. وتحولت التلال حول ضاحية سانتا كلارا شمال لوس انجلوس إلى اللون الأبيض، وانهمر الجليد بشكل مفاجئ فى بعض الضواحى البرية إلى الشرق. وبعد أيام من الرياح العاتية وتساقط الأسلاك، ظل أكثر من 120 من العملاء فى كاليفورنيا بدون كهرباء. بينما ظل الطريق السريع الأساسى للساحل الغربى مغلقا بسبب الجليد والثلوج. وأُغلقت بعض الطرق السريعة الرئيسية بسبب الجليد والثلوج، مثل أجزاء من الطريق السريع الذي يربط المكسيك والولايات المتحدة وكندا، ومن غير المتوقع إعادة فتحها سريعا. وحذرت هيئة الأرصاد الجوية الأمريكية حذّرت من أنه قد يكون لتساقط الثلوج عواقب "خطيرة وربما مميتة" على الطرق في جنوب كاليفورنيا. وأثرت الثلوج والرياح على خطوط الكهرباء ما أدى إلى حرمان 120 ألف منزل من الكهرباء في كاليفورنيا. وكانت هيئة الأرصاد الجوية الأمريكية قد حذرت يوم الجمعة الماضى من وقوع عاصفة شتوية باردة وخطيرة حتى يوم السبت. وأشارت إلى أن احتمال تساقط ثلوج قد يصل ارتفاعها إلى 1.5 فى بعض الجبال بالقرب من لوس أنجلوس، مما يؤدى إلى ظهور مناطق بيضاء مع هبوب رياح تصل سرعتها إلى 120 كيلومتر فى الساعة وزيادة خطر الانهيارات الثلجية. وأصدرت هيئة الأرصاد تحذيرات نادرة من عاصفة ثلجية فى المناطق الجبلية بجنوب كاليفورنيا، وحثت السائقين على تجنب الطرق الخطرة. سى إن إن: 3 أسلحة غيرت مسار حرب أوكرانيا فى عامها الأول سلطت شبكة سى إن إن الأمريكية الضوء على ثلاثة أسلحة قالت إنها غيرت مسار الحرب فى أوكرانيا، والتي دخلت عامها الثانى قبل يومين. وأشارت الشبكة إلى أن الكثير كان يتوقع انتصارا سريعا لروسيا عندما قامت بغزو أوكرانيا، لكن هذا لم يحدث بسبب العديد من العوامل التي حدده الخبراء، من بينها ارتفاع المعنويات والتكتيكات العسكرية الفائقة للجانب الأوكرانى وأيضا إمدادات الأسلحة الغربية العامة. وهناك أسلحة ساعدت بالفعل فى تغيير مسار الحرب، استخدمها الأوكرانيون وكان لها تأثير مذهل. صواريخ جافلن فى بداية الحرب، كان المقاتلين من كل الجانبين يتوقعون أن تصل القوات الروسية إلى العاصمة الأوكرانية كييف فى غضون أيام. وكان الأوكرانيين بحاجة إلى سلاح للتعامل مع هذا الهجوم، ووجدوا هذا فى صواريخ جافلن المضادة للدبابات والمحمولة على الكتف بما يعنى إمكانية استخدامها من قبل فرد واحد. وسبب الإقبال على هذا السلاح هو سهولة استخدامه، حيث يوصف بأنه سلاح "اضرب وانسى"، فبمجرد أن يتم إطلاق النيران منه، يستطيع مشغله أن يتخفى فى الوقت الذى يجد فيه الصاروخ طريقه نحو الهدف. وكان لهذا الأمر أهمية كبيرة فى الأيام الأولى للحرب، مع ميل الروس للبقاء فى أعمدة أثناء محاولة دخول منطقة حضرية. فيمكن أن يتم إطلاق صاروخ جافين من مبنى أو من خلف شجرة ويختفى مطلقه قبل أن يرد الروس. هيمارس هو نظام سلاح هجومى دقيق أثبت كفاءة فى القتال ومناسب لكل ظروف الطقس ويمكن استخدامه على مدار الساعة، وقاتل وسريع الاستجابة. وهو عبارة عن شاحنة تزن 6 أطنان تحمل جرابا يمكن أن يطلق ستة صواريخ فى وقت واحد تقريبا، وترسل رؤوسه الحربية المتفجرة إلى ما بعد الخطوط الأمامية فى ساحة المعركة، ثم تغيير المواقع سريعا لتجنب الضربة المضادة. ويقول مارك كانكيان، المستشار فى برنامج الأمن الدولى فى مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية، إنه لو كانت جافلن هي السلاح الأيقونى للمرحلة المبكرة من الحرب، فإن هيمارس هو السلاح الأيقونى للمرحلة اللاحقة. وتطلق هيمارس ذخائر تسمى نظام الصواريخ المجهولة المتعدد يتراوح مداها بين 70 و80 كيلومتر، كما انه انظمة توجيه التتبع الخاصة به تجعلها دقيقة للغاية، على بعد حوالى 10 أمتار من هدفها المقصود. طائرات Bayataktar TB2 وأصبحت واحدة من أشهر المسيرات التي استخدمت فى حرب أوكرانيا، ورخيصة نسبيا ومصنوعة من أجزاء جاهزة وتسجل عمليات القتل التي تقوم بها بالصورة. الصحف البريطانية أوبزرفر: "المحافظين" يدعمون ريشى سوناك للتوصل لاتفاق "معقول" مع بروكسل قال نواب بريطانيون مؤيدون لخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي ليلة السبت إنهم مستعدون لدعم رئيس الوزراء البريطاني، ريشي سوناك بشأن أي اتفاق "معقول" بشأن بروتوكول أيرلندا الشمالية حيث كافح للحد من أي تمرد من قبل أعضاء حزب المحافظين، وسط تفاؤل بإمكانية التوصل لصفقة مع بروكسل، وفقا لصحيفة "الأوبزرفر" البريطانية. وقال العديد من المحافظين البارزين ، والذين كان لهم دورا بارزا في حملة المغادرة من التكتل الأوروبى عام 2016 والذين عارضوا بشدة محاولات رئيسة وزراء بريطانيا السابقة تيريزا ماي للتوسط في حل ، إن مقترح سوناك يمثل تقدمًا واضحًا. وقالوا إن عدد المحافظين الذين قد يصوتون ضد الاتفاق ، الذي يمكن إعلانه للبرلمان في وقت مبكر يوم الاثنين ، من المرجح أن يقتصر على ما بين 20 و 40 نائبا متشددا مناهض للاتحاد الأوروبي. ويرفض مؤيدو خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي هذا الأمر ، قائلين إنه عندما يرى الزملاء إلى أي مدى سيظل قانون الاتحاد الأوروبي ساريًا في أيرلندا الشمالية ، لا سيما على الشركات التي ترسل البضائع إلى أجزاء أخرى من المملكة المتحدة ، فإن الكثيرين سيعارضونها. وقال وزير البريكست السابق ديفيد ديفيس ، الذي استقال من مجلس الوزراء بسبب صفقة ماي بشأن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي ، لصحيفة الأوبزرفر إنه لم يطلع على تفاصيل اتفاق سوناك حتى الآن ، لكنه أوضح أنه لا يتوقع معارضته. وقال ديفيس إن سوناك كان يحاول إصلاح الضرر الذي تسببت به ، في رأيه ، تيريزا ماي عندما "اعترفت بالانحياز الكامل لشمال وجنوب (أيرلندا)". وأضاف: "ما يفعله [سوناك] ليس انعكاسًا كاملاً للضرر الذي حدث ولكنه انعكاس كبير". وقال عضو بارز آخر في حزب المحافظين وملتزم ببريكست ، وهو على دراية بآراء أعضاء مجلس النواب ، إنه يعتقد أن معظم النواب وافقوا على أن الصفقة قد لا تكون مثالية ، لكنها لا تزال تمثل تقدمًا. وقال: "إذا كان الناس مستعدين لقبول البروتوكول في المقام الأول ، فينبغي أن يكونوا قادرين على قبول شيء يمثل تحسينًا عليه". "معظم الناس لا يعتقدون أن هذا هو الوقت المناسب للتسبب في مشاكل سياسية لرئيس الوزراء." بوريس جونسون يثير الجدل بعد "شتم" أمريكا فى خلاف حول برتوكول أيرلندا الشمالية قالت صحيفة "الإندنبدنت" البريطانية إن رئيس الوزراء البريطاني الأسبق، بوريس جونسون اتُهم بإثارة خلاف دبلوماسي مع الرئيس الأمريكي، جو بايدن بعدما استخدم لفظا بذيئا لوصف الولايات المتحدة، فى حوار مع مستشاره السابق على هامش مناقشة بمجلس العموم، حول دعم اتفاق مع الاتحاد الأوروبى متعلق ببرتوكول "أيرلندا الشمالية". وأوضحت الصحيفة أن التصريح أدلى به جونسون بعد مطالبته من قبل أعضاء المحافظين لدعم تحركات رئيس الوزراء ريشى سوناك لحل الخلاف مع الاتحاد الأوروبى والتوصل لاتفاق يحكم التجارة عبر أيرلندا الشمالية، وهو الاتفاق الذى يدعمه الرئيس الأمريكي. واعتبر حلفاء جونسون أن تصريحاته بشأن الولايات المتحدة كانت زلة لسان فى إطار نقاش محتدم مع مستشاره السابق اللورد السير روبرت باكلاند. وقد أثار ذلك رد فعل عنيفًا من أنصار سوناك الذين يزعمون أن جونسون وحلفائه مصممون على تدمير صفقة رئيس الوزراء بشأن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي "بدافع النكاية". واعتبرت الصحيفة أن هناك مزاعم بأن تعليقه الغاضب يمكن أن يضرب آمال جونسون في كسب ثروة في أمريكا من خلال إلقاء المحاضرات. وحصل على مبلغ 277 ألف جنيه إسترليني مقابل خطاب ألقاه أمام بنك في نيويورك في نوفمبر، ويجري محادثات مع وكلاء لحضور المزيد من الأحداث في الولايات المتحدة. يقول المطلعون إن هذا يمكن أن يتضرر إذا نظر إليه الأمريكيون الوطنيون على أنه "مناهض للولايات المتحدة". وأوضحت الصحيفة أن ملاحظته جاءت فى معرض رده على السير روبرت الذي أخبره أنه من الضروري دعم حملة سوناك لحل بروتوكول أيرلندا الشمالية ، جزئيًا لتهدئة العلاقات مع البيت الأبيض. وقال مصدر مقرب من رئيس الوزراء الأسبق إن التهكم كان جزءًا من "محادثة مازحة في الغرفة مع روبرت باكلاند من الواضح أن شخصًا ما أساء فهمها" ، مضيفًا: "هذه ليست لغة سنستخدمها". أوضحت إدارة بايدن أنها لن توقع على اتفاق تجاري بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي حتى يتم نزع فتيل الخلافات السياسية الرئيسية بما في ذلك المتعلقة بالبروتوكول ، الذي يغطي ترتيبات الواردات والصادرات. اقترح مبعوث أمريكي كبير مؤخرًا أن عدم القيام بذلك يمكن أن يمنع بايدن ، الذي له جذور إيرلندية ، من المشاركة في زيارة يشاع إلى أيرلندا الشمالية في أبريل للاحتفال بالذكرى السنوية الخامسة والعشرين لاتفاقية الجمعة العظيمة. الصحف الإيطالية والإسبانية صحيفة إيطالية: 2023 عام السياحة لمصر.. والقاهرة المقصد المفضل للسائحين قالت صحيفة "المساجيرو" الإيطالية إن عام 2023 يعتبرعام السياحة لمصر، وقالت في تقرير لها إن مصر تحتل مع عودة نظام السفر عام 2023 الى طبيعته المعتادة بلا قيود مركز الصدارة بين اختيارات المسافرين. وأشارت الصحيفة الإيطالية إلى أن المتحف المصرى الكبير الذى سيفتتح قريبا ويضم المجموعة الكاملة للملك توت عنخ امون، يعتبر أنه من بين افضل ٢٣ مقصدًا سياحيًا في العالم هذا العام ، وفقا للصحيفة الإيطالية. وأوضحت الصحيفة أنه على الرغم من ان اكتشاف مقبرة توت يعود الى ٤ نوفمبر ١٩٢٢ فان مصر تعتزم الاحتفال بمرور ١٠٠ عام على اكتشافه هذا العام بالتزامن مع افتتاح المتحف المصرى الكبير الجديد الذى يوجد في الجيزة أمام الأهرامات وسيكون أكبر متحف آثار في العالم وسيحتوى على اكثر من مائة الف قطعة أثرية. وأضافت الصحيفة أن الأمر لا يقتصر على ذلك فقط ، ولكن أيضا هناك العاصمة الادارية الجديدة التي تعتبر تحت الإنشاء في شرقى القاهرة وستكون مركزا للحكومة وتتباهى باطلالة أعلى برج في افريقيا ومنتزه جرين ريفر بطول ٣٥ كيلومترًا وصمم على شكل نهر النيل. وأشارت إلى أن هناك أسباب كثيرة لزيارة مصر حتى ان شركةBloom Consultingالاستشارية الإسبانية قالت ان مصر هى الدولة الافريقية الاكثر جذبًا للسائحين وفقا لما جاء في تقرير التصنيف السياحي للبلدان عام ٢٠٢٢/٢٠٢٣. وحققت عائدات السياحة في مصر خلال الربع الاول من السنة المالية الجارية زيادة بنسبة ٤٣,٥٪ وسجلت حوالى ٤,١ مليار دولار في الفترة من يوليو الى سبتمبر مقارنة بمبلغ ٢,٨ مليار دولار في العام الماضي وذكر بيان للبنك المركزى المصرى ان عددٍ السائحين القادمين زاد بنسبة ٥٢,٢٪ وسجل حوالى ٣,٤ ملايين شخص. وتنطوى الاجراءات والسياسات التى تنتهجها مصر حاليا على إصدار حزمة مالية بقيمة ٦٧ مليار جنيه من أجل الحماية الاجتماعية واصدار شهادات توفير بفوائد تصل الى ١٧,٢٥٪ وبرنامج عروض الحكومة في البورصة ومرونة أسعار صرف العملة ودعم الناتج المحلى وزيادة الصادرات وتحقيق احتياطي نقدي بقيمة ٦٠ مليار دولار. رئيس فرنسا يطالب بخطة لتوفير المياه على غرار الطاقة بسبب الجفاف ونقص الأمطار طلب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون من مسئولي الصناعات الزراعية وضع خطة لتوفير المياه على غرار الموضوعة لحل أزمة الطاقة، وذلك في سياق عجز قياسى في هطول الأمطار وانخفاض منسوب المياه في البلاد، والتى تسببت فىموجة جفافخطيرة، حسبما قالت صحيفة "لابانجورديا" الإسبانية. وأعلن الرئيس الفرنسي خلال زيارته أمس السبت لمعرض باريس الزراعى بعد نقاش طويل مع المزارعين "نهاية وفرة المياه "، قائلا إن "أولئك الذين يتعين عليهم بذل جهد على هامشهم هم الموزعون"، مشيرا إلى أنه في ظل الجفاف الذى يجتاح البلاد، دعا إلى "خطة رصانة مائية " تتبع نموذج توفير الطاقة. وأوضح إيمانويل ماكرون: "نعلم أننا سنواجه مشاكل ندرة المياه مثلالج الصيف الماضي، وليس علينا أن ننتظر الى اللحظة الأخيرة وتعمق الأزمة ولكن يجب أن نخطط لكل هذا". ودعا ماكرون إلى "جمع مياه الأمطار" و "تقليل التسربات في شبكات المياه" و "توزيع استخدام مياه الشرب بشكل أفضل على أساس المستخدمين" ، ولا سيما "الاستمرار في الإنتاج والاستثمار في الخزانات". وأضاف"من الضروري أن ننتبه جميعًا ، سواء مواطنون ، وصناعيون ، وموظفى الخدمات ، والمجتمعات محلية ، وأيضا المزارعون إلى هذا المورد الذي أصبح نادرًا و نتحرك نحو سلوك رصين في ممارساتنا". وأشارت الصحيفة إلى أن فرنسا شهدت موجة جفاف استمرت أكثر من شهر ، وهو رقم قياسى في الشتاء". اعترف كريستوف بيتشو ، وزير التحول البيئى ، بأن "الحكومة الفرنسية في حالة تأهب و" نحن متأخرون حوالي شهرين في ملء مناسيب المياه الجوفية". كوبا تفشل في السيطرة على حرائق غابات ضخمة اندلعت منذ أسبوعين أكدتسلطات كوبا، أن حرائق الغابات التي اندلعت قبل أسبوعين لم تتم السيطرة عليه بعد، ولا تزال تمثل قلقا رغم عدم الإبلاغ عن حالات وفاة حتى الآن، مشيرة إلى أن النيران تقدمت بالفعل على مساحة تزيد عن 1300 هكتار ، وقضت على أشجار الصنوبر بشكل كامل. وقدمت السلطات الكوبية دعم بطائرات (M-18) - التابعة للشركة الوطنية للخدمات الجوية - التي انضمت إلى ما يقرب من 400 من أفراد القوات المسلحة ورجال الشرطة والإطفاء والمزارعين الذين شاركوا منذ يوم السبت الماضي ، في محاولة لاخماد النيران ، حسبما قالت صحيفة "انفوباى" الأرجنتينية. وأوضحت الصحيفة أنه تم نقل 18 شخصا للمستشفيات وحتى الآن لم يتم الإبلاغ عن أي حالات وفيات، مشيرة إلى أن النيران تقدمت بسرعة في بعض المناطق، خاصة ، لوما دي لا مينسورا ، ومنطقة منسورا-بيلوتو المحمية ، وفي منطقة من سانتياجو دي كوبا ، وفقًا لوزارة الداخلية (مينينت) بكوبا، فتمتد هذه المنطقة لأكثر من 8480 هكتارًا وتعتبر واحدة من أكثر المناطق تنوعًا بيولوجيًا في البلاد حيث تكثر أنواع النباتات والحيوانات المستوطنة ، وهناك قلقا كبيرا على حيوان اللاما. وشهدت كوبا منذ بداية العام الجارى ، 2023، سلسلة من الحرائق ، فقد تم الإبلاغ عن حريق آخر في الغابات أدى إلى أضرار جسيمة لأكثر من 1000 هكتار من الغابات في بلدية مايارى، وأيضا المناطق الجبلية. وأصدرت السلطات الكوبية تقريرًا في وقت سابق من هذا الشهر يفيد بوجود أكثر من 80 حريقًا في الغابات في جميع أنحاء البلاد في شهر يناير فقط ، وهذا يتزامن هذا مع بداية موسم الجفاف في الجزيرة - الذي يمتد من 1 يناير إلى 31 مايو.
مصر
بريطانيا
الاتحاد الاوروبى
كاليفورنيا
السياحة في مصر
رئيس وزراء بريطانيا
ريشى سوناك
برتوكول ايرلندا الشمالية
حرب أوكرانيا
عام على حرب أوكرانيا
الاكثر مشاهده
"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة
شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه
الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة
رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى
جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية
الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"
"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة
شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه
الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة
رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى
;