الصحف العالمية: منفذ إطلاق النار فى ناشفيل "طالبة سابقة" بالمدرسة وخطط للهجوم بالتفصيل.. حملة على السلوك المعادى ببريطانيا تمكن الملاك من طرد المستأجرين المزعجين.. واعتقال طالب فى البرازيل بعد طعن معل

رصدت الصحف العالمية الصادرة اليوم، الثلاثاء، عددا من القضايا فى مقدمتها إطلاق النار فى مدرسة ابتدائية بمدينة ناشفيل الأمريكية واعتقال طالب فى البرازيل بعد طعن معلمته بسكين. الصحف الأمريكية: إطلاق النار فى ناشفيل.. المنفذ "طالبة سابقة" بالمدرسة وخطط للهجوم بالتفصيل الت وكالة أسوشيتدبرس الأمريكية، إن منفذ حادث إطلاق النار فى مدرسة ابتدائية مسيحية بمدينة ناشفيل الأمريكية، كان طالبة سابقة بالمدرسة، خضعت لعملية تحول جنسى، وقد رسم خريطة مفصلة لها، ووضح عليها نقاط الدخول المحتملة منها وقام بمراقبة المبنى قبل تنفيذ المذبحة، التى أسفرت عن مقتل ستة أشخاص بينهم ثلاثة تلاميذ فى عمر التاسعة. ولم تقدم الشرطة معلومات واضحة عن جنس منفذ إطلاق النار. فعلى مدار ساعات، حددت الشرطة هوية المنفذ بأنه سيدة عمرها 28 عاما، قبل أن يتم توصيفه فى النهاية كشخص يدعى أودرى إليزابيث هال. وفى مؤتمر صحفى لاحق، قالت الشرطة أن هال متحول جنسيا. وبعد المؤتمر، رفض المتحدث باسم الشرطة تقديم توصيف صحيح لجنس المنفذ/ المنفذة. ولم يذكر جون دراك، رئيس شرطة ناشفيل على وجه التحديد دافع منفذ الحادث لفتح النيران صباح أمس الاثنين على المدرسة قبل أن يتم قتله على يد الشرطة، إلا أنه قدم نماذج مروعة من التخطيط للهجوم المستهدف، والذى يعد الأحدث فى سلسلة من حوادث إطلاق النار الجماعية فى البلد الذى أصبح معتادا إلى حد كبير على إراقة الدماء فى المدارس. وقال دراك فى تصريحات: "لدينا مخطط، ولدينا بعض الكتابات التى راجعها والتى تتعلق بهذا التاريخ، والحادث الفعلى. ولدينا خريطة تم رسمها لكيفية حدوث هذا الأمر كله". وأضاف رئيس الشرطة فى مقابلة مع قناةNBC News أن المحققين يعتقدون أن منفذ الحادث لديها بعض الاستياء من اضطراراها للذهاب إلى هذه المدرسة. وكان من بين الضحايا ثلاثة أطفال فى عمر التاسعة، ومدير المدرسة ومدرسة بديلة وحارس. الصغار يدفعون الثمن..175 ضحية 15 حادث إطلاق نار فى مدارس أمريكا قتلت حوادث إطلاق النار الجماعية المئات من الأشخاص فى التاريخ الأمريكى فى مناطق مثل المتاجر وأماكن العمل وغيرها. لكن فى المدارس والجامعات، حيث يتردد صدى تلك المذابح بقوة، فى تلك الأماكن التى تعج بالأطفال الصغار والطلاب الأكبر سنا والمعلمين، فإن هذه الهجمات تنهى رحلاتهم القصيرة فى الحياة. وبحسب ما ذكرت وكالة أسوشيتدبرس الأمريكية، فقبل العنف الذى شهدته مدرسة ناشفيل أمس الاثنين، والذى أسفر عن مقتل ستة أشخاص بينهم ثلاثة أطفال، كان هناك سبعة حوادث قتل جماعى فى المدارس الأمريكية منذ عام 2006، حيث قتل أربعة أشخاص أو أكثر. ولا تشمل القائمة الحوادث التى كان ضحاياها أقل، والتى أصبحت أكثر شيوعا فى السنوات الأخيرة. ولو كان مفهوم إطلاق النار الجماعى يحدد بأنه ذلك الحادث الذى يسفر عنه مقتل أربعة أشخاص أو أكثر، ليس من بينهم مرتبك الحادث، فإن 175 شخص ماتوا فى 15 حادث فى المدارس والكليات الأمريكية، بدءا من مذبحة مدرسة كولومبين الثانوية فى عام 1999 حتى إطلاق النار فى ناشفيل أمس الاثنين، وذلك وفقا لقاعدة بيانات لوكالة أسوشيتدبرس ويو إس غيه تودى وجامعة الشمال الشرقى. ومن أبرز تلك الحوادث مقتل 32 شخص فى معهد فرجينيا تك فى إبريل 2007 عندما فتح طالب النار داخل حرم الجامعة قبل أن يقتل نفسه، ومذبحة ساندى هوك، الأسوأ فى تاريخ أمريكا حيث قتل مراهق والدته فى منزلهما ثم توجه على مدرسة إعدادية قريبة وقتل 20 طالب وستة معلمين قبل أن ينهى حياته. وفى مايو من العام الماضى، فتح مسلح عمره 18 عاما النار داخل مدرسة ابتدائية فى أوفالدى بتكساس، وقتل 19 طفلا ومعلمتين، وقتلت الشرطة المنفذ. بلومبرج: ثلث ميزانية روسيا سرية بسبب الإنفاق العسكرى على حرب أوكرانيا قالت وكالة بلومبرج الأمريكية أن روسيا تخفى نسبة غير مسبوقة من إنفاق ميزانيتها، نحو الثلث، بعيدا عن أنظار الرأى العام، فى إجراء يكشف كيف أن عاما من الحرب ضد أوكرانيا قد أعاد رسم موارد الحكومة الروسية وأولوياتها الاقتصادية. وأشارت الوكالة إلى أن الإنفاق السرى أو غير المحدد حتى 24 مارس قد ارتفع إلى 2.4 تريليون روبل، نحو 31 مليار دولار، وفقا لبيانات وزارة المالية الروسية، وهو أكثر من ضعف المستوى فى نفس الفترة قبل عام، وفقا لتقديرات بلومبرج. ولفتت الوكالة الأمريكية إلى أن الخطط الموضوعة لعام 2023 تضع تصورا للنسبة السرية منميزانية روسيابمقدار الربع، بحسب التقديرات. وقالت الكسندرا سوسليان، خبيرة الاقتصاد الروسى المستقلة، أن هذه الزيادة فى الإنفاق السرى تشير إلى أن النفقات المتعلقة بالحرب لا تزال ترتفع، مضيفة أنه من المنطقى افتراض أن تكاليف الأراضى الجديدة قد تم إدراجها أيضا، مشيرة إلى أجزاء من شرق وجنوب أوكرانيا ضمها الرئيس الروسى فلاديمير بوتين قى سبتمبر الماضى، والتى تعهدت القوات الأوكرانية باستعادتها. ومع الزيادة الحادة فى الإنفاق على الجيش الروسى، فإن الدفاع، بالإضافة على الفئة المرتبطة به المتعلقة بالأمن القومى، يحل فى المرتبة الثانية بعد البرامج الاجتماعية للحكومة من حيث نسبة الإنفاق عليه. ورأت بلومبرج أن السرية المحيطة ببند فى الميزانية الروسية يشير إلى مدى الالتزام المالى لجهود الحرب، والذى وعد بوتين بألا يكون له حدود. وسبق أن ارتفع الإنفاق السرى ليصل إلى ذروته عند 21% فى عام 2015 بعد عام من ضم روسيا لشبه جزيرة القرم من أوكرانيا. الصحف البريطانية حملة على السلوك المعادى للمجتمع فى بريطانيا..الملاك يمكنهم طرد المستأجرين المزعجين نقابة الخدمات العامة البريطانية تعلن إضرابا بمشاركة 133 ألف موظف فى 28 أبريل استمرارا لسلسلة الإضرابات فى المملكة المتحدة المستمرة منذ نهاية العام الماضى، قالت نقابة الخدمات العامة والتجارية البريطانية (PCS) إن أعضائها سيضربون طوال شهر أبريل، بما فى ذلك إضراب شامل آخر من قبل 133 ألف موظف مدنى وعمومى فى 28 أبريل، حسبما ذكرت صحيفة "الجارديان" البريطانية. يأتى ذلك بعد أن اتخذت الحكومة فى السابق خطوات لإنهاء الإضرابات فى قطاعى النقل والصحة بعروض رواتب منقحة، لكن بعض نقابات الخدمة المدنية تخشى أن يتخلف أعضائها عن الركب. ويشترك أعضاء النقابة فى الإضراب الصناعى بشأن الرواتب والمعاشات التقاعدية وشروط التسريح والأمن الوظيفى، حيث بدأ العمال فى مكتب الجوازات إضرابًا لمدة خمسة أسابيع حتى 6 مايو. وأوضحت الصحيفة أنه سبق أن نظمت نقابة الخدمات العامة والتجارية إضرابًا للعمال من 123 دائرة حكومية فى 15 مارس. قال مارك سيروتكا، الأمين العام للنقابة: "أعضاؤنا لا يتراجعون فى هذا النزاع. يجب على الوزراء الانتباه إلى أننا نصعّد إجراءاتنا وأنهم بحاجة إلى حل النزاع عن طريق وضع الأموال على الطاولة." وأضاف "نحن نعلم أن الإضرابات قد تسببت بالفعل فى اضطراب خطير. ستؤدى الإضرابات الجديدة ويوم العمل الوطنى الآخر إلى زيادة الضغط على الحكومة التى ترفض الاستماع ". جارديان: توقعات بتصعيد نقابة التعليم البريطانية لإضرابها بعد عرض "مهين" للأجور انتقدت نقابة المعلمين البريطانية الرئيسية "الإهانة" التى تعرضت لها بسبب عرض الأجور الجديد من قبل الحكومة، مما زاد من احتمالية حدوث المزيد من الإضرابات فى المدارس هذا الربيع، وفقا لصحيفة "الجارديان" البريطانية. وقالت النقابة الوطنية للتعليم أن عرض زيادة بنسبة 4.3% لمعظم المعلمين بالإضافة إلى مبلغ 1000 جنيه إسترلينى لمرة واحدة للعام 2023-24 لم يكن كافيًا وستوصى أعضائها برفض الصفقة. وانتهت المحادثات بين الحكومة وأربع نقابات المعلمين يوم الاثنين مع نظر النقابات فى العرض المقدم من وزارة التربية والتعليم. ومع ذلك، قالت النقابة الوطنية للتعليم أن الحكومة عرضت فقط تمويل نصف نقطة مئوية من زيادة الأجور، مع توقع أن يأتى الباقى من ميزانيات المدارس الحالية. وقالت الدكتورة مارى بوستيد وكيفين كورتنى، الأمينان العامان المشتركان للنقابة الوطنية للتعليم، أن العرض لا يتطابق مع العرض المقدم فى اسكتلندا وويلز أو يعالج أزمة توظيف المعلمين. وقالا: "هذا عرض مهين من حكومة لا تقدر ببساطة المعلمين". وأضافا: "عرض الدفع لا يتعارض تمامًا فحسب مع بقية المملكة المتحدة، بل أنه ليس ممولًا بالكامل. يُظهر تحليل النقابة الوطنية للتعليم أن ما بين اثنين من كل خمسة (42% ) وثلاثة من كل خمسة (58%) من المدارس سيتعين عليها إجراء تخفيضات لتحمل زيادات فى رواتب الموظفين. سيستمر الضغط على المدارس ماليًا، وسوف يعانى الطلاب. وأكدا أنه من الواضح الآن أن لدينا وزيرًا للتعليم وحكومة تتجاهل الأزمة فى مدارسنا وكلياتنا. من خلال رفض معالجة الطلب المشروع والمعقول لإنهاء أكثر من عقد من الزيادات غير الممولة فى رواتب المعلمين التى تقل عن التضخم، تقود الحكومة التعليم والتوظيف فى المدارس فى إنجلترا إلى نقطة الانهيار." وقالا أن فقدان المعلمين الموهوبين: "يجب أن يكون مصدر عار لهذه الحكومة" وقالا أن المسئولين فى النقابة "سيفكرون فى خطواتنا التالية فى حملتنا للدفاع عن تعليم الأطفال ومهنة التدريس". وأوضحت الصحيفة أن الأعضاء سيصدرون حكمهم على الصفقة خلال أيام حيث بدأ الاقتراع أمس الاثنين وينتهى يوم الأحد 2 أبريل. واعتبرت الصحيفة أن الجمود بشأن الأجور ربما يؤدى إلى مزيد من الإضرابات النقابة هذا الربيع والصيف بالإضافة إلى نقابات التدريس الأخرى مثلNASUWTإذا قرر الأعضاء التصويت على الإضراب الصناعي. حملة على السلوك المعادى للمجتمع فى بريطانيا..الملاك يمكنهم طرد المستأجرين المزعجين قالت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية أن ريشى سوناك، رئيس وزراء بريطانيا يخطط لشن حملة على السلوك المعادى للمجتمع، حيث تدرس حكومته إجراءات تتيح للملاك إخلاء أى مستأجرين مزعجين يتسببون فى مشاكل للجيران أو يتخلفون عن الإيجار فى غضون أسبوعين. وتتضمن الخطط أيضًا تسجيل الأجازات القصيرة فى المجالس وسط مخاوف من قيام ضيوف "إير بى أن بى" (خدمة تأجير الشقق حول العالم) بتحويل الشقق المستأجرة إلى "شقق حفلات" تزعج الجيران. وستشمل إجراءات إخلاء المستأجرين الذين يعانون من مشاكل والذين يزعجون الجيران بالموسيقى الصاخبة أو يتعاطون المخدرات أو يتلفون الممتلكات أو يتخلفون عن الإيجار. وتقترح الخطة أن تحظر جميع اتفاقيات الإيجار الخاصة السلوك المعادى للمجتمع، مع تقليص فترة إشعار الإخلاء من أربعة أسابيع إلى أسبوعين. ويأتى ذلك فى الوقت الذى أدانت فيه الجمعيات الخيرية خطة الحكومة للتعامل مع المتسولين الذين تسببوا فى "إزعاج" فى شوارع بريطانيا - ووصفتها بأنها "تجريم إضافى للأشخاص المستضعفين". وتقترح الحكومة إمكانية جلب صلاحيات جديدة للشرطة والمجالس فيما يتعلق بالنوم فى الشارع "وأنشطة الشوارع الأخرى التى تسبب إزعاجًا عامًا، مثل إعاقة المداخل والأرصفة، وتنظيف الأنقاض والخيام والأدوات التى يمكن أن تتسبب فى آفة بالمنطقة ". لكن منظمةHomeless Link، الهيئة الوطنية المعنية بخدمات التشرد، وصفت الخطة بأنها "خطوة إلى الوراء" تقوض التزامها بإنهاء النوم فى الشوارع. وقالت منظمة رقابية سابقة أن الحكومة "تتعثر" للتصويت على خطتها للسلوك المعادى للمجتمع بعد سنوات من تجاهل دعوات الضحايا لاتخاذ إجراءات بشأن هذه القضية. وبالإشارة إلى مشاكل الضوضاء والسلوك المتعلق بالسكر وشرب الخمر والمخدرات والسلوك غير المنضبط فى شقق "إير بى أن بى"، تعد الخطة بإنشاء مخطط تسجيل جديد من شأنه أن يزود المجالس بالبيانات لتحديد الإجازات قصيرة الأجل فى المنطقة المحلية. وتهدف خطة العمل التى نشرتها الحكومة إلى وقف السماح على المدى القصير "باستيراد السلوك المعادى للمجتمع إلى المجتمعات" مما يسمح للمجالس "باتخاذ إجراءات ضد الضيوف والمالكين". الصحف الإيطالية والإسبانية تقرير: ارتفاع عدد الأشخاص المعرضين لخطر الفقر فى إيطاليا إلى 8.2 مليون شخص أصدر مركز الدراسات التابع للاتحاد الوطنى للمستثمرين "أونيمبريزا" الإيطالى تقرير يؤكد ارتفاع عدد الأشخاص المعرضون لخطر الفقر فى إيطاليا، حيث وصل إلى 8.2 مليون شخص بزيادة تقترب من 10 آلاف مقارنة بالعام الماضى، وفقا لصحيفة "الجورنال" الإيطالية. وأشار التقرير إلى أن "هذا الأمر يمثل تباينًا بنسبة 0.12% فى أعداد العمال ذوى الأجور المنخفضة، غير المستقرين والعاطلين عن العمل، حيث وصلت الفئة الأولى إلى 6.5 مليون، بزيادة قدرها 12 ألف وحدة، بينما توقفت الثانية عند 1.9 مليون، بانخفاض بنحو 2000 شخص". ووفقًا للتقرير، فإن "أكبر نمو بين العمال الفقراء، شمل أولئك الذين لديهم عقود دائمة ترغمهم على العمل بدوام جزئى، وهى وسيلة تعاقدية غالبًا ما تخفى جزء من الراتب الذى يدفع بالأسود، أى بدون تسجيل رسمي. وعلق رئيس أونيمبريزا باولو لونجوباردى، قائلا، أن "التحدى الحقيقى للحكومة يكمن فى الوصول إلى نهاية العام بهذا العدد، وهو رقعة ضائقة اجتماعية، ينخفض عن عتبة الـ8.2 مليون شخص الحالية، التى سنقبل بتقلص طفيف لها، يعطى على أية حال فكرة عن مسار جديد وتغيير فى السرعة نحو أفق مختلف. أنه هدف طموح، لكننا نرى إمكانية كبيرة لتحقيقه". ونقلت وكالة آكى الإيطالية قول لونجوباردى "إنها مسألة تهيئة الظروف الملائمة للشركات للنمو والاستثمار وخلق وظائف جديدة، والوصفة بسيطة تقليص البيروقراطية وخفض الضرائب، مع حصة كبيرة من الحوافز لأولئك الذين يخلقون وظائف جديدة ومستقرة". ووفقًا لتقرير مركز الدراسات، الذى استند إلى بيانات المعهد الوطنى الإيطالى للإحصاء (إستات)، فإن منطقة العسر الاجتماعى تتمثل بمجموع العاطلين عن العمل وبعض فئات العمال غير المستقرين أو ذوى الأجور المتدنية، والذين يُعرفون أيضًا باسم العمال الفقراء. وأشار التقرير إلى أن "العاطلين عن العمل بين عامى 2021 و2022، بقوا مستقرين بشكل كبير: فقد انتقلوا من مليون و983 ألفًا إلى مليون و981 ألفًا، بانخفاض بنحو ألفى وحدة وبنسبة 0.11%، وأن من بين العاطلين، ارتفع المشتغلون سابقًا من مليون و20 ألفًا إلى مليون و19 ألفًا، بانخفاض قدره 700 ألف شخص (بنسبة 0.07%)، بينما “بلغ عدد الأشخاص غير النشطين السابقين 208، 000، بزيادة بحوالى 3000 شخص (بنسبة 0.12%). وخلص التقرير إلى القول أن "أعداد أولئك الذين يفتقرون إلى الخبرة فى العمل، قد انخفض بنحو ألف شخص، أى بنسبة 1.67%، ولينتقل من 60 ألفا إلى 59 ألفا". إيطاليا تلجأ لـ"روبوت اجتماعى" لرعاية كبار السن بعد الأزمة الاقتصادية تستعد إيطاليا، التى تتمتع بواحد من أقل معدلات المواليد فى أوروبا، لانفجار سكانى لكبار السن، فمن بين ما يقرب من 60 مليون إيطالى، هناك أكثر من 7 ملايين تزيد أعمارهم عن 75 عامًا. وأشارت صحيفة "كلارين" الأرجنتينية إلى أن أمراض مثل الخرف والامراض المزمنة تؤثر على نظام الرعاية الصحية والأسر فى إيطاليا، فى الوقت الذى تعانى فيه البلاد من ارتفاع فى الأسعار وانخفاض فى الرواتب حتى أصبح من الصعب تخصيص شخص يرعى كبار السن مقابل راتب شهرى، ولذلك فقد وجد الإيطاليون أن "الروبوت" هو الحل الامثل لرعاية كبار السن. وقالت أوليمبيا بينو، أستاذة علم النفس بجامعة بارما، التى صممت مشروع الروبوت، أن "الثورة" ستكون أن "الروبوت الاجتماعى يمكن أن يساعد فى الرعاية"، مشيرة إلى أن التقدم فى الذكاء الاصطناعى سيجعل الروبوتات أكثر استجابة، مما يجعل كبار السن مكتفين ذاتيًا لفترة أطول ويوفر المزيد من الراحة لمقدمى الرعاية. وأوضحت لوريدانا ليجابو، رئيسة مجموعة من مقدمى الرعاية لكبار السن "يتعين علينا جميعًا البحث عن جميع الحلول الممكنة، فى هذه الحالة التكنولوجية"، مشيرة إلى أن الروبوتات تتفاعل بالفعل مع كبار السن فى اليابان وتم استخدامها فى دور رعاية المسنين فى الولايات المتحدة. لكن فى إيطاليا، يعد النموذج الأولى هو أحدث محاولة لإعادة إنشاء صدى لهيكل الأسرة التقليدى الذى أبقى الإيطاليين الأكبر سنًا فى المنزل. على مدى عقود، تجنبت إيطاليا إجراء إصلاحات جادة لقطاع الرعاية طويلة الأجل عن طريق ملء الفراغ بعمال منزليين رخيصين وغير منتظمين فى كثير من الأحيان، وكثير منهم من أوروبا الشرقية ما بعد الاتحاد السوفيتى، ومعظمهم من أوكرانيا، ولكن يقول الإيطاليون أن رواتبهم ومعاشاتهم التقاعدية لم تستمر بالشكل المطلوب مع ارتفاع الأسعار، مما أجبر الكثيرين على الاعتناء بأنفسهم. وفى الأسبوع الماضى، رحبت رئيسة الوزراء جيورجيا ميلونى بإقرار قانون جديد يهدف إلى تسريع الوصول إلى الخدمات لكبار السن وكسب التزام حكومى أكبر بالمجال المتنامى للرعاية طويلة الأجل، ومع ذلك، لا يتضمن القانون تدابير دعم محددة لمقدمى الرعاية الأسرية. اعتقال طالب فى البرازيل بعد طعن معلمته بسكين وإصابة 4 آخرين قتل طالب يبلغ من العمر 13 عامًا معلمته بسكين، وأصاب أربعة أشخاص آخرين داخل مدرسة فى مدينة ساو باولو البرازيلية، وفقًا للحكومة الإقليمية. وأشارت صحيفة "فولها دى ساو باولو" البرازيلية، إلى أنه تم القبض على الطالب الذى قام بقتل معلمته فى مدرسةThomazia Montoro، التى تدعى إليزابيث تينيريرو، والتى تبلغ من العمر 71 عاما، وتعرضت لطعن قاتل فى ظهرها ورأسها، وفقًا لصور التقطتها كاميرات المراقبة بالمدرسة. وأوضحت أنها تم نقلها فى حالة خطيرة إلى المستشفى، ولكنها لم تستطع المقاومة وتوفيت، كما أصاب الشاب 4 أشخاص آخرين منهم ثلاثة معلمين وطالب، بجروح، بحسب المعلومات الرسمية. وفتحت الشرطة البرازيلية تحقيقا لتوضيح دوافع الهجوم، وبحسب شهود عيان نقلتهم وسائل إعلام محلية، فقد تشاجر الشاب الأسبوع الماضى مع بعض الطلاب، وكذلك بعض المعلمين. وأعرب حاكم ساو باولو، تاريثيسو دى فريتاس، الذى يقوم بجولة فى اوروبا بحثا عن استثمارات جديدة للمنطقة، عن أسفه لهذا الحادث العنيف، قائلا على احدى صفحاته على الشبكات الاجتماعية "ليس لدى كلمات للتعبير عن حزنى لأخبار الهجوم على الطلاب والمعلمين فى مدرسةThomazia Montoroالحكومية. تم بالفعل القبض على المراهق البالغ من العمر 13 عامًا وتركز جهودنا على مساعدة الجرحى والعناية بهم. فى 25 نوفمبر الماضى، قتل طالب يبلغ من العمر 16 عامًا أربعة أشخاص فى هجومين متتاليين على مدرستين قريبتين فى أراكروز بولاية إسبيريتو سانتو الجنوبية الشرقية. وقبل شهرين، قام رجل مسلح بمسدس وسكاكين بغزو مدرسة مدنية عسكرية وقتل طالبًا معاقًا فى ولاية باهيا الشمالية الشرقية. وبالمثل، فى 13 مارس 2019، دخل طالبان سابقان مدرسة فى مدينة سوزانو، على بعد حوالى 60 كيلومترًا من ساو باولو، وقاموا بقتل خمسة طلاب وعاملين، وترك عشرات الجرحى، قبل أن يغادر كلاهما.












الاكثر مشاهده

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

10 أسئلة وإجابات حول تعديلات قانون تملك الأجانب للأراضى الصحراوية.. برلماني

;