أحداث مشوقة فى الحلقة 17 من مسلسل جعفر العمدة.. محمد رمضان يعيش أجواء رومانسية مع زينة فى لبنان.. ويطرد لمى كتكت ووالدتها من ورشة أحمد داش.. وخروج منذر رياحنة من السجن

أحداث مشوقة شهدتها الحلقة 17 من مسلسل جعفر العمدة الذي يعرض على قناة دي إم سي، حيث خلال الحلقة سافر الفنان محمد رمضان مع زوجته الرابعة زينة إلى لبنان ليقضي معها أياما سعيدة وأجواء رومانسية، ويصالحها بعد الذي حدث لها، وتعرضها للضرب من زوجة شقيقه. وكشفت الحلقة خروج “شوقي فتح الله” منذر رياحنة من السجن شقيق “دلال” الفنانة إيمان العاصي زوجة جعفر العمدة، ووصل إلى السيدة زينب وسط فرحة الأهالي، بعدما سجن بالحلقات السابقة بسبب إطلاقه الرصاص على جعفر بعدما، قام الأخير بقتل شقيقه الأصغر “حسني شتا” عن طريق الخطأ ليدافع عن نفسه. وخلال الحلقة 17 من مسلسل جعفر العمدة طرد الفنان محمد رمضان الفنانة فريدة سيف النصر وابنتها لمى كتكت من ورشة أحمد داش، حيث ذهبوا إلى داش لمواساته في وفاة والدته والطمع فيه بطلب ورثه، الأمر الذي جعل رمضان بطردهم من الورشة الذي يمتلكها أحمد داش. واعترفت زينة خلال الحلقة 17 من مسلسل جعفر العمدة أن وداد "جورى بكر" زوجة شقيق الفنان محمد رمضان من قامت بضربها على رأسها، وبعد ذلك هربت، حتى لا يعرف أحد طريقها. وخلال الحلقة السابقة من مسلسل جعفر العمدة اتهم الفنان أحمد فهيم الفنانة مى كساب الزوجة الأولى لمحمد رمضان جعفر بخيانتها له، بعد أن شاهدها مع الفنان أحمد داش تحضنه بسبب حزنه على وفاة والدته، وقام فهيم بالتعدى عليه، واتهمها أمام الجميع بأنها تخون جعفر مع سيف. مسلسل جعفر العمدة بطولة محمد رمضان، زينة، هالة صدقى، إيمان العاصى، مى كساب، منة فضالى، أحمد داش، منذر رياحنة، عصام السقا، فريدة سيف النصر، مجدى بدر، أحمد فهيم، فتوح أحمد سلوى عثمان، فريدة سيف النصر، جورى بكر، طارق النهرى، أحمد عبد الله، احسان الترك وضيف الشرف بيومى فؤاد، ومن تأليف وإخراج محمد سامى، وشارك فى السيناريو والحوار مهاب طارق وإنتاج شركة ميديا هب سعدى – جوهر برعاية المتحدة للخدمات الإعلامية. تدور الأحداث فى إطار اجتماعى شعبى، حول جعفر العمدة (محمد رمضان) وهو في العقد الرابع من عمره، متزوج بـ3 سيدات، ويمتلك شركات للمقاولات ويدخل فى العديد من الصراعات سواء فى عمله أو بعيداً عن العمل، ثم يقابل خلال مشواره "عايدة" (زينة) ويتعرف عليها وتنشأ بينهما قصة مليئة بالمفاجآت، كما يعيش جعفر مأساة تستمر عدة سنوات بعد فقدان ابنه واختطافه من قِبل مجهولين، ولا يعرف إذا ما كان حيًا أو أصابه مكروه.