بثت القناة الوثائقية، فيلما وثائقيا بعنوان "شامليون"، والتي استعرض اكتشاف عالم المصريات "شامليون" للحضارة المصرية وفك شفرة اللغة المصرية القديمة.
واستعرض الفيلم الوثائقى، مسيرة حياة شامليون في مصر، وماذا قال عن الحضارة المصرية القديمة، وكذلك ماذا قال عن الملك رمسيس الثانى.
وعرض الفيلم الوثائقي حفل نقل المومياوات المصرية، وردود الأفعال العالمية على هذا الحفل التي أشادت بحكم الإبهار فيه
واستعرض الفيلم الوثائثي، أراء عدد من خبراء الآثار العالميين، الذين كشفوا جهود شامبليون في اكتشاف الحضارة المصرية، مؤكدين أنه كان سيسعد بوجه رمسيس الثاني.
واستعرض الفيلم الوثائقي "شامبليون" الذي عرض على القناة الوثائقية، تفاصيل التماثيل الاثرية في معبد أبو سمبل، واكتشافاته عن رمسيس الثاني وحياته.
ونقل الفيلم الوثائقي عن عدد من الخبراء الآثريين العالميين، أن شامبليون قضى أياما في نسخ الخطوط التي وجدها عن الحضارة المصرية، وكان هناك حجم تحديات كبيرة وجهها، وتحمل الجو الحار الرطب .
وحكى الفيلم عن الحضارة المصرية القديمة العظيمة، ومفتاح أسرارها حجر رشيد، وأن شامبليون عانى كثيرا من أجل الوصول إلى كشف لغز اللغة الهيروغليفية القديمة.
كما استعرض الفيلم الوثائقي "شامبليون" الذي عرض على القناة الوثائقية، حياة الملك رمسيس الثاني وكيف كون لنفسه هالة، واعتبر نفسه نصف إله ونصف إنسان.
كما استعرض الفيلم الوثائقي كيف تم تدمير هالة رمسيس الثاني خلال فترة مصر القبطية، وكيف تم تحطيم أجزاء منه ورد فعل شامبليون عندما وجد تمثال رمسيس الثانى محطم.
وذكر الفيلم الوثائقي، أن عصر رمسيس الثاني كان عصرا مزدهرا في مصر، ولم يكن هناك أى مؤشر لتمرد، وكان عصرا مزدهرا وكيف وضع الأسس الإدارية للدولة والتي جعلته يدخل التاريخ .
واستعرض الفيلم الوثائقي "شامبليون" الذي عرض على القناة الوثائقية، كيف حكم الملك رمسيس الثاني مصر، والجهود التي بذلها لحماية البلاد ، حيث كان توازن البلاد مسئولية الملك الذي فعل ذلك بإعادة ترسيم الحدود.
واستعرض الفيلم الوثائقي، الحملات العسكرية التي شنها الملك رمسيس الثاني من أجل توسيع حدوده، وتفاصيل عدائه مع الحيثيين.
وذكر الفيلم الوثائقي، أنه في 1274 قبل الميلاد قرر الملك رمسيس الثاني شن حملة عسكرية ووجد أن العدو في أقصى الشمال، وما حققه الملك رمسيس الثاني خلال حملاته العسكرية من انتصارات.