بالصور.. امرأة سيئة السمعة.. "عزة" تخلصت من ابن عمها بالدقهلية بعدما تستر عليها بالزوج.. تعترف: خنته مع آخر رغم صونه عرضى.. اشتريت له بـ3 آلاف جنيه منوم.. وقتلته بمساعدة عشيقى ومارسنا الجنس بجوار جثته

لم تشفع عشرة العمر ولا الأطفال الصغار لزوج لدى زوجته، التى سيطرت عليها شهوتها فتغلبت على قلبها، وعطلت عقلها، لتستضيف عشيقها على فراش الزوجية كل يوم وترتكب معه الموبقات، وتضع المنوم له حتى لا يشعر، ولم تكتفى بذلك، وإنما تخلصت منه برفقة عشيقها وقضت ليلتها بجوار جثته بعدما أغلقت على أطفالها حجرة مظلمة لمدة 24 ساعة دون طعام أو شراب. وقالت الزوجة المتهمة "عزة.ا"، أقطن فى إحدى قرى محافظة الدقهلية، بمنطقة يغلب عليها الطابع الريفى، حيث أن الجميع يعرف بعضهم البعض، وكعادة أهل القرية تم الاتفاق على خطوبتى لابن عمى، وأثناء فترة الخطوبة تعرفت على شاب، وتمردت على العادات والتقاليد، فخرجنا وتنزهنا وفعلنا كل شئ، حتى سلمته شرفى فى لحظة ضعف. وتابعت الزوجة، سرعان ما تسرب الخبر إلى أهالى القرية، الذين نصحوا أقاربى بقتلى، إلا أنهم كانوا أكثر حكمة، حيث ضغطوا على ابن عمى "خطيبى" لإتمام مشروع الزواج حتى يتستر على، وبالفعل تزوجته، ومرت السنوات، ولم أستطع أن أرفع عينى فى عينه بسبب ما اقترفت من إثم، حتى أنجبت منه 3 بنات. وأردفت المتهمة: بدلاً من أن أصون زوجى وأحفظ له الجميل بأن صان عرضى وتستر على فضيحتى، قررت التمادى فى الخطأ، إعمالاً بالمثل القائل "عمر ديل الكلب ما يتعدل"، فتعرفت على زوج شقيقة زوجى الذى كان يزورنا، وتبادلنا أرقام الهواتف المحمولة، ونشأت بيننا صداقة تطورت إلى علاقة غير شرعية فى ظل غياب زوجى، الذى كان يخرج منذ الصباح الباكر يعمل سائقا، لا يهدأ ولا يرتاح له بالاً حتى يجمع لنا المال، فنأكل منه وأخونه فى غيابه. وتقول المتهمة: كان عشيقى قلقاً من زوجى، فاشتريت له بـ3 آلاف جنيه "برشام منوم" كنت أضع له منه يومياً أقراصا فى الشاى، يشربه وينام واستضيف عشيقى فى حضرة بناتى وأمارس معه الرذيلة، حيث هددت البنات بالقتل حتى لا تتكلمن. وتواصل المتهمة حديثها: نصحنى عشيقى بالتخلص من الزوج الذى بات صداعاً يدق فى الرأس ويزعجنا فى اللحظات الممتعة، فرسمنا السيناريو سوياً، وقررنا التنفيذ معاً، حيث انتظر عشيقى زوجى خلف باب الشقة وبمجرد أن فتح الباب ضربه بقطعة خشب على رأسه ليسقط مغشياً عليه، وعندها لم أتمالك نفسى وشعرت بالخوف ينتابنى، فنصحت عشيقى بسرعة التخلص من زوجى، واتصل بصديق له وطلب منه الحضور بسيارة لحمل الجثة والذهاب بها إلى مكان نائى بالقرية، وسكب البنزين عليها وحرقها، حتى لا يعلم أحدا عنا شيئاً، ووضعنا الجثة داخل جوال حتى يحضر السائق لحمله والتخلص منه، وخلال دقائق الانتظار فوجئت بعشيقى يداعبنى لممارسة الجنس معه، فرفضت وقلت له: "هو احنا فيه ولا إيه يا أخى"، لكنه أصر ففعلنا مثل كل يوم، لكن هذه المرة بجوار الجثة، لكن أبلغ السائق الشرطة بالواقعة، وتم القبض علينا. وبدورها، قالت والدة القتيل "نجاة.ا" لـ"انفراد"، إن المتهمة كانت علاقتها بنا سيئة، وأنها حاولت 3 مرات قتل ابنى قبل ذلك وفشلت، وطلبنا منه أن يطلقها لكنه رفض من أجل أن يربى بناته. تبكى الأم وتقول: "اعدموها أو طلعوها من السجن أقطعها بأسنانى"، كما حرمتنى من فلذة كبدى، فلم ترعى أننا صونا عرضها وأجبرناه على الزواج منها بالرغم من أنها فرطت فى شرفها، ومع كل ذلك قتلت ابنى وخانته مع عشيقها أمام أحفادى، فقد أغلقت على البنات حجرة مظلمة لمدة 24 ساعة بعدما شاهدوا العشيق يقتل والدهم. وقال الدكتور محمد عادل الحديدى أستاذ الطب النفسى بجامعة المنصورة، إن هذه الجرائم كانت غير مألوفة فى القرى والأرياف المعروف عن أهلها الأخلاق والقيم، مضيفاً لـ"انفراد"، أن هذه المتهمة عندما تخلت عن أخلاقها وتجردت من حياءها تجردت بعد ذلك من كل شئ فغلبت عليها الشهوة، فتحولت إلى إنسانة مفترسة تقتل وتخون من أجل الجنس. شقيقة القتيل أخت الضحية والدة القتيل والدة الضحية أم القتيل المجنى عليه طفلة القتيل تحمل صورة والدها
















الاكثر مشاهده

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

;