الصحف الأمريكية: الإيرانيون يريدون "ماكدونالدز" بعد رفع العقوبات البنتاجون قد يخفض رتبة بتريوس بسبب سوء سلوكه اليابان تكسر الرقم القياسى بـ20 مليون سائح فى 2015

وول ستريت جورنال: اليابان تكسر الرقم القياسى بـ20 مليون سائح فى 2015 ذكرت صحيفة وول ستريت جورنال أن نحو 20 مليون سائح زاروا اليابان وأن البلاد تكافح من أجل استيعاب الأعداد المتزايدة من السائحين حيث تواجه نقص فى الغرف الفندقية مقابل الأعداد الكبيرة من الزائرين. وتشير الصحيفة الأمريكية، فى تقرير على موقعها الإلكترونى، الثلاثاء، إلى أن صناعة السياحة فى اليابان تشهد إزدهار يتجاوز التوقعات ويكسر الأرقام القياسية. وزار البلاد 19.7 مليون سائح أجنبى فى 2015، بزيادة حوالى 50% عن العام السابق له. وبحسب بيانات منظمة السياحة الوطنية اليابانية، فإن ربع السائحين هم سياح صينيين، وهو ما يزيد عن ضعف العدد فى عام 2014. وهذه الأرقام تمثل دفعة اقتصادية نادرة لحكومة رئيس الوزراء شينزو أبى، الذى عملت حكومته على جذب مزيد من السائحين، من خلال عدة إجراءات بينهما تخفيف قواعد استخراج التأشيرة وتوسيع قائمة السلع المعفاة من الضرائب. ويشير الخبراء إلى أن ضعف العملة المحلية شكل عامل جذب كبير، حيث ينظر الزائرين الأجانب إلى أنها ميزة للتمتع بسحر ذلك البلد الذى اشتهر قبلا بأنه باهظ التكاليف. وبحسب وكالة السياحة الرسمية فإن عائد السياحة العام الماضى سجل نحو 30 مليار دولار. وقبل عامين، وضع رئيس الوزراء اليابانى هدفا لجذب 20 مليون سائح بحلول عام 2020، حيث تستضيف طوكيو دورة الألعاب الأوليمبية، لكن مع تحقيق هذا العدد بالفعل فى 2015، فإن الحكومة تستهدف جذب 30 مليون سائح فى السنوات القليلة المقبلة. ومع ذلك، فإن اليابان تكافح من أجل استيعاب حتى ثلثى هذا العدد، حيث تواجه نقص فى عدد الغرف الفندقية، فضلا عن عدم كفاية وكلاء السفر مما يتسبب فى طوابير طويلة من الزائرين فى المطارات. وقال شونبى فوجتا، الاقتصادى بمجموعة ميتسوبيشى "يو إف جيه" للبحوث والاستشارات: "إن نقص أماكن الإقامة قد يشكل مأزق إذا كانت اليابان تستهدف 30 مليون سائح". وقال معهد أبحاث ميزوهو، التابع لأحد أكبر ثلاث مصارف فى اليابان، أن البلاد ستواجه نقص نحو 41 ألف غرفة فندقية باستثمارات قيمتها 4.9 مليار دولار، بإفتراض وصول عدد السائحين لـ25 مليون عام 2020. وردا على هذه التوقعات خصصت وكالة السياحة اليابانية ميزانية بقيمة عشرات ملايين الدولارات لتجديد الغرف الفندقية القائمة وتعزيز معلومات الإجازة بمكاتب السياحة ودعوة الزائرين للأماكن البعيدة التى تتوفر فيها غرف فندقية.

دايلى بيست: البنتاجون قد يخفض رتبة بتريوس بسبب سوء سلوكه قال موقع "دايلى بيست" الأمريكى أن البنتاجون قد يقوم بتخفيض رتبة مدير "السى أى إيه" السابق ديفيد بتريوس بسبب سوء سلوكه. وأوضح أن وزير الدفاع الأمريكى آشتون كارتر يبحث وضع قيود صارمة على الجنرالات الذين يسيئون التصرف، لافتة إلى أن بعض المصادر فى البنتاجون تقول أن بتريوس قد يكون الجنرال القادم الذى يواجه العواقب. ونقل الموقع عن ثلاثة أشخاص على علم بالأمر قولهم أن البنتاجون يدرس تخفيض رتبة الجنرال بتريوس بأثر رجعى بعدما اعترف أنه قدم معلومات سرية لكاتب سيرته الذاتية ولعشيقته فى الوقت الذى كان فيه لا يزال فى الخدمة. وأوضح أن القرار يقع الآن على عاتق وزير الدفاع آشتون كارتر الذى قيل إنه سيكون مستعدا للأخذ فى الاعتبار نقض توصية سابقة من جانب الجيش بعدم تخفيض رتبة بتريوس. وأشار الموقع إلى أن مثل هذه الخطوة يمكن أن تكلف الجنرال مئات الآلاف من الدولار، وستمثل ضربة إضافية لسمعته التى كانت لافتة فى السابق. وأشار مسئول بوزارة الدفاع الأمريكية أن كارتر يفكر فى المضى فى اتجاه مختلف لأنه يريد أن يكون متسقا فى معاملته لكبار الضباط الذين أسأوا التصرف وإرسال رسالة بأن حتى الرجال الذين لديهم شهرة مثل بتريوس ليسوا فى مأمن من العقاب. وقال بيتر كوك، المتحدث باسم البنتاجون، أن كارتر طلب معلومات التى كانت لدى ماكهيو قبل أن يقدم توصياته فى هذا الشأن، قبل أن يتوصل إلى القرار النهائى. وأضاف كوك أن الجيش لا يزال يقدم معلومات لوزير الدفاع على صلة بالتوصيات السابق التى تم تقديمها فى هذا الشأن من قبل وزير الجيش السابق جون ماكهيو الذى أوصى بعدم اتخاذ أى إجراءات ضد بتريوس. وأوضح دايلى بيست أن كارتر قد يوصى بإجراءات أخرى قد لا تسفر عن فقدان بتريوس لنجمته الرابعة، أو ربما يسمح الوزير ببقاء التوصيات السابقة للجيش.

سى إن إن: الإيرانيون يريدون "ماكدونالدز" بعد رفع العقوبات قالت شبكة "سى أن إن" الأمريكية إنه فى الوقت الذى يركز فيه أغلب العالم على كيفية تأثير رفع العقوبات عن إيران على أسعار النفط، فإن الإيرانيين يتساءلون ما إذا كانوا سيحصلون على بطاطس ماكدونالدز الآن. وذكرت الشبكة فى تقرير على موقعها الإلكترونى أن السوشيال ميديا الإيرانية ممتلئة بالحب وأيضا الكراهية لأصابع البطاطس الذهبية التى تشتهر بها سلسلة المحلات الأمريكية، فالبعض يراها رمزا لانضمام إيران للعالم المعاصر، بينما ينتقد البعض سلسلة المطاعم باعتبارها أسوأ تعبير عن الجشع الأمريكى. وردت ماكدونالدز بنشر استمارة على موقعها الإلكترونى حتى يستطيع الإيرانيين أن يطلبوا فتح مطعما هناك. إلا أن الشركة تقول أن شيئا لم يحدث بعد.. وتشير سى أن إن إلى أن الشركات الأمريكية الشهيرة مثل ماكدونالدز لا تستطيع أن تهرع إلى إيران، حيث أن الولايات المتحدة لا ترفع بعد أغلب العقوبات التى تفرضها على طهران، وهذا يعنى أن الشركات والمواطنين الأمريكيين ليس باستطاعتهم بعد أن يقوموا باستثمارات فى إيران. فى حين أن أوروبا فتحت أبواب استمثاراتها هناك، فنهاية العقويات الإيرانية يمثل دفعة هائلة للأعمال الأوروبية، وقد بدأت بالفعل شركات مثل سيمنز فى العمل على صفقات فى إيران. ونقلت "سى أن إن" عن مجيد رافى زاده، خبير الشرق الأوسط بجامعة هارفارد، قوله أن هذا سيجعل الشركات الأمريكية الخاسر الأكبر من الاتفاق النووى. وتقول "سى أن إن" أن الشركات الأمريكية العملاقة مثل ماكدونالدز وأبل تواجه وضعا محرجا بسبب الاتفاق النووى. فهناك طلب واضح على منتجاتهم، على الأقل من جانب بعض الإيرانيين، وهناك سوق جديد به 80 مليون شخص، منهم حوالى 60% تحت سن الثلاثين. والمشكلة أن الشركات الأمريكية لا تزال غير قادرة على فتح متجر أو مطعم فى إيران.
















الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;