ماذا تقول الصحافة العالمية اليوم..خبيرة أمريكية تفضح معهد بروكينجز وتطالب بتصنيف الإخوان "إرهابية"..ماكرون يمثل تحديا وطنيا للوبان بجولة الإعادة بانتخابات فرنسا.. والتحقيق مع هاكر إسرائيلى نشر أخبار ك

نشرت الصحف الأمريكية الصادرة اليوم الاثنين، العديد من الموضوعات كان أبرزها تجديد الدعوة لإدارة ترامب لتصنيف الإخوان جماعة إرهابية، إلى جانب متابعة نتائج انتخابات الرئاسة الفرنسية. فدعت الكاتبة والخبيرة الأمريكية سينثيا فرحات إدارة الرئيس دونالد ترامب إلى ضرورة تصنيف الإخوان جماعة إرهابية، مؤكدة إنها كذلك بالفعل. وفى مقال لها بصحيفة "واشنطن تايمز"، قالت فرحات، الزميل بمنتدى الشرق الأوسط الأمريكى، إن معهد بروكينجز نشر تقريرا فى مطلع الشهر الجارى بعنوان "هل الإخوان جماعة إرهابية" تحدث عن مساعى إدارة ترامب لتصنيفها، وقال إن هذا الأمر قد يكون له تداعيات كبيرة للولايات المتحدة والشرق الأوسط والعالم. ومن بين المزاعم الكثيرة التى وردت فى التقرير، الأفكار الثلاثة الأكثر تضليلا، أولها أن الإخوان جماعة إسلامية غير عنيفة، وأنه لا يوجد خبير أمريكى واحد فى الإخوان يدعم إدراجها على قوائم المنظمات الإرهابية الأجنبية، وأن مستشارى الرئيس ترامب كان يضعون الأمريكيين فى ما وصفه شادى حميد، كاتب تقرير بروكينجز، بصراع حضارى. من ناحية أخرى، علقت صحيفة "نيويورك تايمز" على نتائج الجولة الأولى من سباق انتخابات الرئاسة الفرنسية، والتى فاز فيها المرشح المستقل إيمانويل ماكرون ومرشحة اليمين المتطرف مارين لوبان، وقالت إن ماكرون أصبح يمثل تحديا وطنيا للوبان. وذهبت الصحيفة إلى القول بإن المدافعين عن الديمقراطية الليبرالية فى فرنسا وغيرها تنفسوا الصعداء بعد الجولة الأولى بعدما أسفرت النتائج عن مواجهة ماكرون للوبان. وقد تنبأت الاستطلاعات بأن ماكرون سيهزم لوبان بقوة، وإن كانت فرنسا تظل منقسمة بشدة وسياستها متغيرة. ورأت الصحيفة أن فوز ماكرون فى جولة الإعادة سيكون خبرا جيدا لأوروبا، فلن ينجو الاتحاد الأوروبى المحاصر لو غادرت فرنسا الكتلة. إلا أن الأداء القوى للوبان التى وعدت باستفتاء على بقاء فرنسا فى الكتلة الأوروبية فى حال فوزها، يعد إشارة تحذيرية للخطر الصاعد الذى يفرضه قادة اليمين الشعبوى فى أوروبا وحول العالم. وسيظل حزبها المعادى للهجرة قويا طالما ظلت معدلات البطالة مرتفعة فى فرنسا، وطالما لا يرى الكثير من الفرنسيين الذين يعتقدون أنه تم التخلى عنهم من قبل النخب العالمية أن هناك أى أمل فى أى مكان آخر. ونشرت صحيفة "وول ستريت جورنال" نتائج استطلاع أجرته بالتعاون مع شبكة إن بى سى نيوز، وجد ازدياد رفض الأمريكيين لترامب. وقالت الصحيفة إن أكثر من نصف الأمريكيين، حوالى 54% لا يوافقون على العمل الذى يقوم به ترامب كرئيس، مقارنة بموافقة 40%، بفارق 14 نقطة مئوية. التحقيق مع هاكر إسرائيلى نشر أخبار كاذبة عن وجود قنابل وعبوات ناسفة حول العالم قدمت النيابة العامة الإسرائيلية، اليوم الاثنين، لائحة اتهام ضد إسرائيللا من أصول أمريكية متهم بقيامه ببث آلاف الأخبار الكاذبة عن وجود قنابل وعبوات ناسفة فى أماكن عامة ومؤسسات يهودية وطائرات مدنية فى مختلف أنحاء العالم ، حيث يقوم بعمليات قنص إلكترونى "هاكر". وذكرت صحيفة " يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، أن الشرطة الإسرائيلية قالت إن الشاب البالغ من العمر 19 عاما، من سكان مدينة عسقلان فى جنوب إسرائيل، موضحة أن القبض على الشاب تم بتعاون وثيق بين الشرطة الإسرائيلية ومكتب التحقيقات الفيدرالى التابع لوزارة العدل الأمريكية، وجهات أمنية شرطية من دول أخرى. وأشارت الصحيفة إلى أن الشاب الإسرائيلى ابتز عضو فى الكونجرس الأمريكى من الحزب الجمهورى، مطالبا إياه بالتراجع عن تصريحات أدلى بها. وقالت الصحيفة إنه أعطى إنذار كاذب لفريق كرة السلة الأمريكى بوستن سلتكش أدى إلى منع إقلاع الطائرة التى استقلها الفريق الأمريكى، ولفتت الصحيفة إلى أن "الغالبية العظمى من التحذيرات التى وجهها بوجود قنابل كانت فى مؤسسات يهودية فى الولايات المتحدة". وأشارت الصحيفة إلى أن "الولايات المتحدة قدمت لائحة اتهام ضد الإسرائيلى - الأمريكى يوم الجمعة الماضى قبل تقديم إسرائيل لائحة اتهام ضده اليوم. على جانب آخر، التزمت إسرائيل الصمت رسميا على كشف وزير الدفاع الإسرائيلى السابق، موشيه يعالون اعتذار تنظيم" داعش" عن إطلاق قذيفة صاروخية على إسرائيل من سوريا. ورفض الجيش الإسرائيلى، التعليق على هذه التصريحات كما لم تصدر تعليقات عن الوزراء فى الحكومة الإسرائيلية على التصريحات التى أدلى بها يعالون خلال حواره مع القناة العاشرة بالتلفزيون الإسرائيلى. وقال يعالون، إن تنظيم داعش قدم اعتذار للجيش الإسرائيلى بعدما أطلق قذيفة عن طريق الخطأ على شمال إسرائيل. روحانى يبدأ حملاته الانتخابية ويتوعد بكشف حقائق وصراع داخل أجنحة الأصوليين تناولت الصحافة الإيرانية الصادرة اليوم، بدء الدعاية الانتخابية فى الانتخابات الرئاسية المقرر إجراؤها 19 مايو المقبل، وتم منع الصحف المنتمية للحرس الثورى والبلدية والإذاعة والتلفزيون من دعم أى من المرشحين فى الانتخابات باعتبارها مراكز تحصل على ميزانية عامة، إلا أنها ضاعفت من هجومها على حكومة روحانى والتيار الإصلاحى. بدأ الرئيس الإيرانى حسن روحانى تجمعاته الانتخابية لانتخابات الرئاسة المقرر إجراؤها فى 19 مايو المقبل، من مدينة قزوين وسط أنصاره بتوعد من يعرقلون سياساته داخل البلاد بدلا من دعمها، ووعد بكشف الحقائق للشعب الإيرانى خلال الأيام المقبلة قائلا "قريبا سأكشف حقائق للشعب"، وقال إن البعض نسى الأوضاع السيئة قبل 4 سنوات. وقال روحانى "اليوم أصبح هناك ظروف ملائمة للإنتاج والتصدير إلى الخارج، يجب استغلال تلك الفرصة ونتعاون مع بعضنا، وأعرب عن أسفه لعرقلة سياساته فى الداخل قائلا، للأسف هناك مجموعة لا تستغل هذه الفرصة فحسب بل تسعى لإحباط عزيمة الشعب الإيرانى، وسوف أكشف بعض الحقائق الأيام المقبلة. فيما كشفت صحيفة "آمان" الاصلاحية، عن صراع يدور خلف الكواليس وبدأت تتصاعد حدته داخل أجنحة المعسكر الأصولى، وقالت إن المرشحين المحافظين الثلاثة سيد إبراهيم رئيسى وميرسليم وقاليباف دخلوا ميدان السباق الانتخابى، لا يتحدث أيا منهم عن الانسحاب لصالح الآخر بل قد يقولون مثل ميرسليم "لا يجرؤ أحد على أن يطالبنى بالانسحاب". وقالت الصحيفة إن بعض الأصوليين يطلقون الشائعات عن الانسحاب من أجل الضغط على المرشحين الثلاثة، فعلى سبيل المثال يطلقون إشاعات بأن المراجع الدينية طالبت رئيسى بالانسحاب، لكن يتم نفيها فى الإعلام. وأوضحت الصحيفة أن الانسحاب ليس المشكلة الرئيسة التى تواجه هذا التيار، وهناك بحر من التحديات أمام مسيرة المرشحين الأصوليين، ولفتت الصحيفة إلى الخلافات التى يعانى منها مرشحو هذه الجبهة، فعلى سبيل المثال لا يميل قاليباف إلى فوز رئيسى، وأنصاره يستغلوا الدعاية الانتخابية للعمل على خفض الكتلة الصوتية له. وعلى صعيد آخر طالب النائب الإصلاحى ورئيس كتلة الإصلاحيين محمد رضا عارف، برفع الإقامة الجبرية عن الزعماء الإصلاحيين مير حسين موسوى وزوجته زهرا رهنوارد ومهدى كروبى، وإلغاء منع ظهور الرئيس الإصلاحى الأسبق سيد محمد خاتمى من الإعلام والصحافة، وعدم الطعن فى الاتفاق النووى، وإنهاء الجو الأمنى المسيطر على الجامعات، والانتخابات وعدم تدخل الأمن فيها، وذلك خلال خطاب له داخل البرلمان. سفير الفاتيكان بمصر: حماس كبير لزيارة البابا ومؤتمر السلام أمل مستقبل أفضل أبرزت الصحف الإيطالية والإسبانية عدد من الموضوعات أهمها متابعات زيارة بابا الفاتيكان لمصر، ولقاء عبد الفتاح السيسي مع الملك سلمان بن عبد العزيز فى الرياض، ورأى رئيس الحكومة الإسبانية على الانتخابات الفرنسية. وقال سفير الفاتيكان فى مصر برونو موزارو لإذاعة الفاتيكان حول زيارة البابا فرانسيس إن "هناك أجواء حماسية لزيارة البابا إلى مصر، وليس فقط من المجتمع الكاثوليكى ولكن من قبل جميع المصريين سواء من الأرثوذكس أو المسلمين، فنحن نرى حقا أجواء حماسية رائعة..إنه لطيف حقا". وقالت إذاعة الفاتيكان إن مصر عانت كثيرا خاصة من الناحية الاقتصادية، وكانت السياحة انخفضت بشكل ملحوظ وذلك بسبب الهجمات الإرهابية، وعلق موزارو قائلا "زيارة البابا إلى مصر ستسهم فى انعاش السياحة فى مصر، كما أن المؤتمر الدولى للسلام ولقاءه بشيخ الأزهر أحمد الطيب سيعطى أملا كبيرا فى مصر..الأمل فى مستقبل أفضل". أما وكالة نوفا الإيطالية فأشادت بالقمة الناجحة التى عقدها الملك سلمان بن عبد العزيز خادم الحرمين الشريفين بالرياض مع الرئيس عبد الفتاح السيسي، ووصفتها بالإيجابية جدا وتعكس قوة العلاقات المصرية السعودية، كما أنها تمثل وحدة عربية أمام الإرهاب. أما صحيفة "إيه بى سى" الإسبانية فنقلت قول رئيس الحكومة الإسبانية ماريانو راخوى خلال زيارته إلى برازيليا إن "الانتخابات الفرنسية تراهن على استمرار بناء أوروبا". وأضاف "على الرغم من النتائج الغير مؤكدة فى الانتخابات الفرنسية، إلا أننى على قناعة أن الفرنسيين سيستمرون فى بناء أوروبا كما فعلوا الـ60 عاما الماضية".



الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;