مظاهر حب السيسى تنتقل من الشارع إلى السوشيال ميديا.. هاشتاجات «واثقين فيك ياسيسى» و«هيبنيها وإحنا معاه» يتصدران تويتر لدعم الرئيس.. وتأييد واسع لترشحه لولاية ثانية.. ومغردون: الأمل فيك

انتقلت مظاهر الحب لدعم الرئيس السيسى من الشارع المصرى، عبر حملة «عشان تبنيها»، إلى مواقع التواصل الاجتماعى (تويتر)، لحثه على تولى ولاية ثانية، واستكمال المشروعات القومية، والنهوض بالوطن، وأبدى المغردين على السوشيال ميديا، تأييدهم الكامل للقيادة الحالية بالاستمرار فى الحكم، والدعوة للترشح فى الانتخابات الرئاسية المقبلة. واعتبر مغردون، إن الرئيس السيسى بمثابة الأمل لبناء الوطن، حيث تصدر هاشتاجا «واثقين فيك ياسيسى» و«هيبنيها وإحنا معاه»، موقع التدوين القصير "تويتر"، للتعبير عن ارتياحهم وحبهم للرئيس، واعطاءه فترة رئاسية أخرى، لمواجهة التحديات التى تواجه الوطن، وإصلاح منظومة الاقتصاد لتنفيذ وعوده الخاصة بمحدودى الداخل. «القضاء على الإرهاب، وتعزيز الأمن عبر تقوية الجيش المصرى، عودة ريادة مصر إلى مصاف الأمم، إنجاز المشروع القومية (العاصمة الإدارية) والمدن الجديدة، ومشروع المليون وحدة لمحدودى الدخل والشباب»، سلسلة من الرسائل أفصح عنها جموع المغردين على صفحاتهم عبر الهاشتاجين، واتفقوا على الوقوف بجانب الرئيس السيسى خلال الفترة الحالية. تشابه كبير بين هاشتاجى «واثقين فيك ياسيسى» و«هيبنيها وإحنا معاه»، حول أسباب اختيارهم للرئيس لقيادة سفينة الوطن، واعطاءه فرصة إضافية، باعتباره الشخصية الوحيدة الجديرة بالمنصب فى ظل الظروف التى تشهدها مصر من مخاطر داخلية وخارجية، بالإضافة إلى بدء حكومته فى تشييد المشروعات القومية العملاقة. وأعرب عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعى عن ثقتهم بالرئيس، حيث قال أحد المغردين، إن الرئيس رجل المهام الصعبة التحديات، وهو يسطر تاريخ جديد لمصر،بنشر التنمية والمجتمعات العمرانية فى ربوع مصر عبر الآلاف المشاريع والمدن الجديدة، وبالتالى لابد من مساندته». واتفقت الأراء حول شخص الرئيس، وشملت تأييدا مصريا وعربيا، باعتباره رئيسا لمصر وقائدا للأمة العربية، حيث قال ناشط إماراتى يدعى خالد حجاج، «أنت الأمل والرمز أنت صاحب نهضة مصر الحديثة أنت من أعاد لنا الأمل فى أن تصبح مصر قوى عظمى، بحبك يا ريس يا فخر العرب وليس مصر فقط، مصر فى أيد أمينة.. ابنيها وعمرها وإحنا معاك». وأضاف مغرد آخر على الهاشتاج، «مصر محتاجة عقول شغالة علشان تبنى وتعمر محتاجة همة الشباب علشان تبنيها محتاجة ضمير علشان تنهض.. مصر محتاجة أولادها المخلصين».