مقالات الصحف المصرية: مكرم محمد أحمد يتحدث عن تفاهمات ترامب وبوتين.. جلال عارف يفضح إعلام الضلال.. جلال دويدار ينتقد أردوغان يقتل القتيل ويمشى فى جنازته.. عماد الدين حسين يمتدح رئيس الوزراء رجل القرار

تناولت أغلب مقالات الصحف الصادرة اليوم الأربعاء، زيارة وفد الأزهر لمخيمات الروهينجا، على الحدود بين بنجلاديش وميانمار، كما تطرقت أيضا إلى قرب انتهاء الحرب السورية التى دمرت الأخضر واليابس فى بلاد الشام. وانتقدت إعلان الرئيس التركى رجب طيب أردوغان، الحداد ثلاثة أيام على شهداء حادث "الروضة"، لافتة إلى أنه يعد الداعم الأول لجماعة الإرهاب الإخوانى ويحاول خداع العالم بموقفه الأخير. وتطرقت إلى تفاهمات الرئيس الروسى بوتين ونظيره الأمريكى ترامب، على هامش رحلة الأخير الآسيوية الأخيرة حول قضية الحرب الأهلية السورية. الأهرام مكرم محمد أحمد .. بوتين وبشار متفائلان تحدث الكاتب عن تفاهمات الرئيس الامريكى ترامب والروسى بوتين على هامش رحلة ترامب الآسيوية الأخيرة حول قضية الحرب الأهلية السورية، مشيرًا إلى أن فتح الطريق المغلق أمام تسوية سياسية للأزمة السورية، يتوافق على الخطوط العريضة لكل من الحكم والمعارضة السورية خلال مباحثاتهما التى تجرى فى جنيف، وتنتظر إشارة خضراء من الجانبين الروسى والأمريكى تخرجها من حالة الجمود الراهن. بشار الأسد الأخبار جلال عارف: الخائفون من الحقيقة فى اعلام التضليل!! انتقد الكاتب تناول بعض الصحف الغربية الكبرى والقنوات التليفزيونية الشهيرة فى أمريكا وأوروبا لحادث "الروضة"، وتوصيفهم لما يحدث فى سيناء، مشيداً بموقف سامح شكرى وزير الخارجية فى التصدى لبعض هذه الادعاءات فى حوار ه مع "سى أن إن" الامريكية التى كانت أحد المنابر التى روجت لهذه الاكاذيب. تفجير مسجد الروضة جلال دويدار: "يقتل القتيل ويمشى فى جنازته"؟! تعجب الكاتب من إعلان اردوغان التركى العثمانى الحداد ثلاثة أيام على شهداء حادث "الروضة"، قائلاً أن أردوغان هو الداعم الأول لجماعة الإرهاب الإخوانى يحاول خداع العالم بموقفه الأخير، مستطرداً :" لا أجد تعليق مناسب على هذه المحاولة الفجة سوى ترديد المثل الشعبى الذى يقول ..يقتل القتيل ويمشى فى جنازته". الشروق عماد الدين حسين: شريف إسماعيل.. رجل القرارات الصعبة يرى الكاتب أن رئيس الوزراء شريف إسماعيل سيدخل التاريخ السياسى المصرى باعتباره الرجل الذى غامر هو وحكومته باتخاذ أصعب القرارات الاقتصادية التى لم يجرؤ الكثيرون على اتخاذها، بعد أن اتخذت حكومته والمجموعته الاقتصادية وقيادة البنك المركزى برئاسة طارق عامر، القرارات الصعبة جدا، والمؤلمة، وتحملت بشجاعة منقطعة النظير كل أنواع الهجوم والانتقادات التى وصل بعضها إلى حد التخوين. شريف إسماعيل عباس الطرابيلى: ساندويتش.. عقلة الصباع! تحدث الكاتب عن أزمة ارتفاع الأسعار، قائلاً :"الأسعار ارتفعت كثيراً، من الكهرباء والمياه والصرف الصحي، وبالطبع ما تفرضه الدولة من ضرائب ورسوم وغيرها.. ولكن أن يرتفع ثمن الساندويتش من قرشين إلى 250 قرشاً وفى نفس الوقت تم تصغير كل شيء.. فهذا هو المؤلم، وبالتالى لم يعد يكفى البالغ منا واحد من الفول وواحد من الطعمية وليس أقل من اثنين واثنين، حتى يصبر الواحد منا إلى موعد الغداء ". عداد كهرباء علاء عريبى: هيئة الاستعلامات انتقد الكاتب أداء هيئة الاستعلامات، قائلاً أن إنه ليس من مهام هيئة الاستعلامات إصدار بيانات شجب وإدانة للحوادث أو تأييد ومبايعة للقرارات الهامة، وليس من وظيفتها تلميع رئيسها، بل يجب أن يكون من بين وظائفها أن تكون أداة وصل بين أجهزة ومؤسسات الدولة وبين المراسلين الأجانب. مجدى سرحان: فضيحة "جامليئيل" استنكر الكاتب حضور الوزيرة الإسرائيلية جيلا جامليئيل المؤتمر الإقليمى للنهوض بالمرأة فى القاهرة، قائلاً : "هل من المعقول أن يقام على أرض مصر مؤتمر ذو طبيعة إقليمية.. وتشارك جهة مصرية فى تنظيمه إلى جانب جهة دولية أخرى.. ولا تكون هذه الجهة المصرية على علم مسبق بأسماء وصفات المشاركين فى المؤتمر وجنسياتهم؟". الوطن خالد منتصر: يا شيخ شومان العريش أقرب من ميانمار هاجم الكاتب فى مقاله الدكتور عباس شومان، وكيل شيخ الأزهر، بعد زيارته الأخيرة لميانمار، قائلاً :"إذا كنت تبحث عن حل يا شيخ شومان لأهل الروهينجا، فلا بد أن تسأل إذا كان الأمر كراهية بورمية للإسلام، فلماذا يعيش المسلمون الآخرون فى أمان مع جيرانهم البوذيين؟!، من حقك يا شيخ شومان أن تنتفض للروهينجا وتسافر إليها مئات الآلاف من الأميال، لكن من حقنا أيضاً أن نهمس فى أذنك أن بئر العبد أقرب يا فضيلة الشيخ، واللى يعوزه البيت المصرى، يحرم ع الجامع البورمى". الدكتور عباس شومان عماد الدين أديب: مشروع قتل الإصلاح خلال 18 شهراً! قال الكتب أن دفع فاتورة الإصلاح مع الشعور بالرضا هو معادلة شبه مستحيلة لا تتحقق إلا فى ظل شعب حضارى عظيم لديه ميراث تاريخى من الصبر الأسطورى، ونحن فى مصر بحاجة إلى "16 - 18 شهراً" أخرى حتى نصل إلى نقطة الأمان اقتصادياً واجتماعياً، وإلى أن يحدث ذلك سوف نلاحظ أن أعداء هذا الوطن وخصوم هذا النظام سوف يقومون بالتصعيد المجنون لوتيرة الإرهاب، والشائعات، والقتل، والترويع، وخلق الأزمات فى كل الاتجاهات، حتى تغرق سفينة الإصلاح قبل أن تصل إلى برّ الأمان، إنها معركة العمر! المصرى اليوم مصطفى الفقى: "أتاتورك" العربى يرى الكاتب أن الحركة الإصلاحية التى يحدث فى منطقة الخليج، والمملكة العربية السعودية خصوصاً أشبهه بما فعله "مصطفى كمال أتاتورك" عندما قلب وجه تركيا العثمانية ليصنع منها تركيا الحديثة، قائلاً " أظن أن الحركات الإصلاحية الكبرى قد ارتبطت دائماً بصدمات فاجأت الناس وغيرت الأوضاع، وقد يرفضونها فى وقتها ولكنهم يعودون إليها بعد حين، فالإنسان عدو ما يجهل، والشعوب لا تقبل التغيير بسهولة إلا إذا انبثق عنها أو خرج منها". حمدى رزق: الروهينجا.. لا مودى لهم! تناول الكاتب فى مقاله أزمة "الروهينجا"، قائلاً :"الروهينجا شعب جد عجيب، شعب بلا عنوان، يوصفون بأنهم أكثر شعب مضطهد فى العالم، ولا يشعر به أحد تماماً، ويصدق فيهم القول: "لا مُجيب لهم"، وعلى الوزن والقافية يقولون هنا ساخرين من آلامهم: "روهينجا مسلم.. لا مودى لنا"!. لاجئو الروهينجا طارق الشناوى: يعنى إيه تفاجأت؟ هاجم الكاتب د. مايا مرسى، رئيسة المجلس القومى للمرأة، بعد قولها أنها تفاجأت بحضور وزيرة إسرائيلية المؤتمر الذى تتولى مسؤوليته للنهوض بمكانة المرأة، قائلاً :"ما معنى أن يأتى الرد الرسمى أن السر وراء تواجد إسرائيل بوفد كامل، أن الأمر كله كان خارجاً عن السيطرة.. هل أمن الدولة لا يُدرك التبعات السياسية والفكرية والثقافية والنفسية لحضور إسرائيل رسمياً فى أى لقاء يتم تحت المظلة المصرية". نيوتن: دعاء السفر تناول الكاتب تعليقات بعض القراء عن السلوكيات الخاطئة والدخيلة على المجتمع المصرى، التى تتستر باسم الدين، وتفسير بعضهم لدعاء السفر وخاصة فى المطارات، قائلاً أن هذا الأمر استشرى فى المجتمع المصرى، مظاهره كثيرة ومتعددة، ونجدها فى عبارات تجرى على ألسنة الجميع. عباس الطرابيلى: محمول وتابلت.. من حلاوة المولد! دعا الكاتب لتطوير صناعة حلاوة المولد، قائلاً: "لماذا لا يستغلون عشق الأطفال لهذه الحلوى فيقدمون لهم محمول من حلوى المولد؟.. وإذا كان صناع فانوس رمضان جعلوه يعمل بالكهرباء والبطاريات الجافة، وجعلوه ينطق ويغنى ويرقص، فأقترح عليهم صنع محمول بزراير.. يستقبل ويرسل كمان". محمد أمين: "زيارة" لا "رصاصة"! يؤكد الكاتب أن العزاء فى شهداء "حادث الروضة" واجب، والدعم واجب لمصر طبعاً، ولكن الحدوتة لا تنتهى بالعزاء أبداً، قائلاً :"نريد زيارة لا رصاصة.. فمصر لا ينقصها السلاح لمواجهة الإرهاب.. فبوتين يقول: سندعم مصر بالسلاح.. ومصر لا ينقصها السلاح، ما ينقصنا هو إبطال مفعول مخطط الإرهاب.. ادعمونا بزيارة لا برصاصة.. نحن نصر على الحياة، وغيرنا يريد أن يسجننا داخل سجن الخوف والجوع.. نحن أمة تحب الحياة!".






































الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;