الخميس 2024-12-26
القاهره 04:30 ص
الخميس 2024-12-26
القاهره 04:30 ص
تحقيقات وملفات
الصحف العربية اليوم.. قمة التعاون الإسلامى: القدس الشرقية عاصمة فلسطين وقرار ترامب باطل.. الملك سلمان ومحمد بن زايد يبحثان التداعيات الخطيرة لقرار رئيس أمريكا.. وأمين مفتاح كنيسة القيامة يرفض استقبال
الخميس، 14 ديسمبر 2017 05:13 م
ألقت الصحف العربية الصادرة اليوم الضوء على قمة التعاون الإسلامى الطارئة حول القدس التى عقدت أمس فى اسطنبول، أمس، برئاسة الرئيس التركى رجب طيب أردوغان، بمشاركة 16 زعيما، إلى جانب رؤساء وفود الدول الأعضاء، حيث أكد مشروع البيان الختامى للقمة أن قرار الرئيس الأمريكى دونالد ترامب بشأن القدس يعد ملغى وباطلاً ومرفوضاً؛ حيث أنه ينتهك ميثاق الأمم، ودعا البيان مجلس الأمن للعمل على إنهاء الاحتلال لفلسطين، وأكد أن القدس الشرقية عاصمة لفلسطين، ودعت القمة مجلس الأمن لتحمل مسئولياته فوراً، وإعادة تأكيد الوضع القانونى للقدس. وقال مشروع البيان الختامى، إن قرار ترامب تقويض متعمد لجهود السلام، ويصب فى مصلحة التطرف والإرهاب، وأكد مشروع البيان، الطابع المركزى لقضية فلسطين والقدس الشريف للأمة الإسلامية، وأكد التمسك بالسلام العادل والشامل على أساس «حل الدولتين»، والتمسك بالاعتراف بالقدس الشرقية عاصمة لفلسطين وفق المرجعيات الدولية، ودعا المجتمع الدولي؛ للتحرك بشكل فاعل وجاد؛ لتحقيق "حل الدولتين". وأعلنت القمة اعترافها بالقدس الشرقية عاصمة لدولة فلسطينية؛ وذلك رداً على اعتراف الولايات المتحدة بالقدس عاصمة ل«إسرائيل». ودعا البيان «جميع دول العالم إلى الاعتراف بالقدس الشرقية المحتلة، عاصمة لدولة فلسطين، مشيراً إلى أن على الولايات المتحدة أن تنسحب من عملية السلام، كما اعتبر قادة الدول الإسلامية قرار الرئيس الأمريكى، «غير المسؤول» بشأن القدس أنه «باطل ولاغ»، لافتين إلى أنه يغذى "التطرف والإرهاب". واعتبر القادة فى البيان الختامى الصادر عن الدورة الاستثنائية لمؤتمر القمة الإسلامى، القرار الأمريكى لاغياً وباطلاً، واعتداء على الحقوق التاريخية والقانونية والطبيعية والوطنية للشعب الفلسطينى، كما أنه يعد تقويضاً متعمداً لجميع الجهود المبذولة لتحقيق السلام، ويصب فى مصلحة التطرف والإرهاب، ويهدد السلم والأمن الدوليين، ودعوا كافة الدول الأعضاء إلى إيلاء الأولوية القصوى للقضية الفلسطينية فى خطابها اليومى، وفى سياستها الخارجية، ولاسيما فى إطار معاملاتها مع نظيراتها فى أرجاء العالم. سلمان يبحث تداعيات قرار ترامب بحث خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، عاهل المملكة العربية السعودية الشقيقة، وصاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، تعزيز العلاقات الأخوية والاستراتيجية بين البلدين الشقيقين، ومجمل القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك. جاء ذلك خلال استقبال الملك سلمان بن عبد العزيز، صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد، والوفد المرافق أمس، فى قصر عرقة بالرياض. ونقل صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد، فى بداية اللقاء تحيات صاحب السموّ الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، إلى أخيه خادم الحرمين الشريفين، وتمنياته للمملكة العربية السعودية الشقيقة، كل خير وتقدم وازدهار. وكان الملك سلمان، رحب بزيارة صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد، والوفد المرافق، وحمّله تحياته إلى أخيه صاحب السموّ الشيخ خليفة بن زايد، وتمنياته له بموفور الصحة والعافية، ولدولة الإمارات قيادة وشعباً دوام الرقى والازدهار. وبحث الجانبان خلال اللقاء الذى حضره الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولى العهد، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع فى المملكة، وسموّ الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان، مستشار الأمن الوطنى، وسموّ الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير شؤون الرئاسة، سبل تعزيز العلاقات الأخوية المتينة والراسخة بين البلدين والشعبين الشقيقين، وتعاونهما الاستراتيجى فى القضايا الثنائية والإقليمية، وجهودهما فى التصدى للتحديات والتدخلات الإقليمية، الساعية لزعزعة أمن المنطقة واستقرارها. وجرى استعراض العلاقات الأخوية بين البلدين الشقيقين، ومواصلة تطويرها فى مختلف المجالات، فضلاً عن بحث تطورات الأوضاع الراهنة فى المنطقة، وآخر المستجدات فيها، والجهود الثنائية والإقليمية والدولية تجاهها، خاصة ما يتعلق بالتطورات على الساحة الفلسطينية، المتعلقة بموضوع القدس، والتداعيات الخطرة للقرار السلبى للولايات المتحدة، الاعتراف بالقدس عاصمة لـ«إسرائيل»، ونقل سفارتها إليها، وآليات التنسيق فى هذا الشأن، لحماية الحقوق التاريخية والثابتة للشعب الفلسطينى فى القدس، ومواصلة الجهود لإيجاد حل عادل ودائم للقضية الفلسطينية، وفقاً للقرارات الدولية ذات الصلة والمبادرة العربية للسلام. وبحث الجانبان، كذلك، آخر المستجدات على الساحة اليمنية، والجهود المبذولة بشأنها لدحر ميليشيات الحوثى الإيرانية، والتنظيمات العدوانية والإرهابية المسلحة، التى تهدد الشعب اليمنى والأمن والاستقرار الإقليمى والدولى. أمين مفتاح "القيامة" يرفض لقاء بنس ومن جهة أخرى اهتمت الصحف العربية خاصة الخليجية بموجة الغضب اتجاه زيارة بنس للشرق الاوسط وفى هذا السياق أعلن أمين مفتاح كنيسة القيامة فى القدس أديب الحسينى، أمس، رفضه استقبال نائب الرئيس الأمريكى مايك بينس خلال زيارته المرتقبة لمدينة القدس هذا الشهر. وقال الحسينى فى بيان، «تم إعلامنا بنية بينس القيام بزيارة رسمية إلى كنيسة القيامة وطلب منى استقباله الاستقبال الرسمي». وأضاف «إننا عائلة مقدسية فلسطينية قومية أمناء مفاتيح كنيسة القيامة منذ 850 عاما، نذكر بأننا منذ استلامنا مفاتيح الكنيسة وحتى يومنا هذا نقوم بواجبنا تجاه الكنيسة على أكمل وجه». وأكد الحسينى رفضه استقبال نائب الرئيس الأمريكى وأنه لن يتواجد فى الكنيسة عند زيارته لها «استنكارا منى لاعتراف الرئيس الأمريكى دونالد ترامب بالقدس عاصمة لإسرائيل». ووجه الحسينى رسالة إلى ترامب بأنه «لا يعقل أن من لا يملك يعطى لمن لا يستحق»، داعيا بطريرك الروم الأرثوذوكس وحارس الأراضى المقدسة إلى مقاطعة زيارة نائب الرئيس الأمريكى إلى كنيسة القيامة. وسبق أن أعلن مسئولون فلسطينيون أن الرئيس الفلسطينى محمود عباس لن يلتقى بينس خلال زيارته إلى المنطقة كموقف احتجاج على قرار ترامب بشأن القدس. اليوم العالمى للإيدز وفى سياق آخر استقبلت إدارة السجون بمكة الفريق الخاص بالتوعية حول مرض الإيدز بين النزلاء فى السجون، وفى البحرين احتفلت المؤسسة الخيرية الملكية بالعيد الوطنى حيث تناولت الأيام البحرينية ما حققته المؤسسة الخيرية الملكية من بصمة عالمية فى طريق العمل الخيرى والإنسانى، فقد عملت منذ نشأتها فى عام 2001 على الاهتمام بالأيتام الأرامل والمحتاجين فى مملكة البحرين، والقيام بأعمال الخير والبر والإحسان وتنهض المؤسسة بدور إنسانى واجتماعى أكثر شمولاً، يخفف أعباء الحياة عن كثير من الأسر المحتاجة، ومع الكوارث التى يشهدها العالم بشكل يومى، سعت المؤسسة لأن تتخطى الحدود وتمد يد العون للفقراء والمنكوبين فى الدول الشقيقة والصديقة لتكون من أوائل الدول التى تقدم مساعداتها التى تميزت بالديمومة. وأضافت أن المؤسسة الخيرية الملكية استطاعت أن تضع بصمات الخير والإنسانية فى شتى الميادين، ففى هذا العام افتتح الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل الملك للأعمال الخيرية وشئون الشباب رئيس مجلس أمناء المؤسسة الخيرية الملكية البرجين الاستثماريين للمؤسسة الخيرية الملكية (أبراج الخير)، بهدف رفع المستوى المعيشى لأسر الخيرية الملكية حيث تم تخصيص ريع هذه الأبراج لصالح العمل الخيرى والإنسانى الذى تقوم به المؤسسة الخيرية الملكية. وتحرص المؤسسة على الجانب الاستثماري لزيادة دخل الأسر المنتسبة لها، فهي تعتزم انشاء محفظة استثمارية بقيمة 60 مليون دينار بحريني خلال العشرين سنة القادمة موزعة على النحو التالي: 20 مليون دينار نقدا، 20 مليون دينار على هيئة اسهم، 20 للعقارات الاستثمارية وسيخصص ريعها لصالح الأيتام والأرامل، كما بدأت المؤسسة هذا العام بناء برجا استثماريا في منطقة السنابس، يخصص ريعه للأرامل والأيتام،ويتكون من 24 طابقا،وهذا المشروع الاستثماري الخيري يأتي ضمن استراتيجية جلالة الملك المفدى لتوفير المستقبل الآمن للأيتام والأرامل في المؤسسة، و مكملا لنجاح مشروع البرجين اللذين تم إنشاؤهما بنفس المنطقة. أدلة على تورط إيران فى دعم الحوثيين ومن الشأن العربى إلى العالمى كشفت مصادر عسكرية أمريكية، حسبما نقلت عكاظ السعودية أن إدارة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب سوف تعلن أدلة تثبت أن إيران زودت الحوثيين فى اليمن بصواريخ، مثل التى أُطلقت مؤخرا على المملكة العربية السعودية.
إيران
واشنطن
صحف عربية
قمة التعاون الاسلامى
أردوجان
الاكثر مشاهده
"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة
شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه
الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة
رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى
جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية
الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"
"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة
شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه
الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة
رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى
;