ماذا تقول الصحف.. منظمة يهودية أمريكية ضمن قائمة إسرائيل السوداء لمنظمات المقاطعة.. أمريكا تتجمد فى درجة – 40.. : 24 ألف محاولة فى البرلمان البريطانى للدخول إلى مواقع إباحية.. ومظاهرات إيران جسد بلا ر

رصد "انفراد" خلال تغطيته اليومية والمستمرة للصحف الأجنبية الصادرة اليوم الأثنين العديد من التقارير ، وذكرت صحيفة نيويورك تايمز أن منظمات أمريكية، بينهم منظمة يهودية، ضمن القائمة السوداء التى أصدرتها إسرائيل لمنع ممثليهم من دخول الأراضى المحتلة بسبب دعوتهم مقاطعتها لاستمرار احتلالها للأراضى الفلسطينية منذ خمسين عاما. وأوضحت الصحيفة الأمريكية، الاثنين، أن القائمة تضمنت 20 منظمة غير حكومية بينهم عدة منظمات أمريكية وهى "الصوت اليهودى للسلام"، التى تضم 70 فرعا، ولجنة خدمة الأصدقاء الأمريكيين التابعة لمذهب الكويكرز، الحائزة على جائزة نوبل للسلام، والجماعة النسوية "بينك كود" وحملة الولايات المتحدة للحقوق الفلسطينية. ذلك فضلا عن 11 منظمة أوروبية ومنظمات من تشيلى وجنوب أفريقيا. يأتى التحرك الإسرائيلى ضد المنظمات الداعية لمقاطعىة إسرائيل للضغط من أجل إنهاء الإحتلال، بموجب مشروع قانون أقره الكنيست العام الماضى بمنع دخول الأجانب الذين يدعمون مقاطعة إسرائيل أو مستوطناتها غير الشرعية والذى يدخل حيز التنفيذ فى الأول من مارس. حملة أسهم "آبل" وأبحاث التطوير من ناحية أخرى،ذكرت صحيفة وول ستريت جورنال، أن أثنين من حملة الأسهم بشركة "آبل" إلى تطوير أدوات وأبحاث تتعلق بتأثير الإفراط فى إستخدام الهاتف الذكى "آى فون" على الشباب الصغير.وقالت إن هواتف "آى فون"، التى كانت وراء مكاسب بمئات المليارات من الدورات سواء لشركة آبل أو وول ستريت، باتت محل تساؤلات من بعض كبار المساهمين الذين يسألون على التكلفة الفعلية لهذه المكاسب، ذلك فى حملة غير عادية لدفع الشركة لتكون أكثر مسئولية اجتماعية. وأوضحت أن أحد كبار المستثمرين والناشطة الأمريكية، جانا بارتنرز، وصندوق للمعاشات التقاعدية يقولون إن مصنع الهاتف الذكى يحتاج إلى الإستجابة لما يعتبره البعض أزمة صحية عامة متزايدة للشباب المدمن للهاتف الذكى. فى الوقت الذى تعانى فيه الولايات المتحدة من موجة شديدة البرودة تصل إلى حد التجمد فى بعض المناطق على ساحلها الشرقى، فإن استراليا، على الجانب الآخر من الكرة الأرضية تشهد موجة شديدة الحرارة، غير مسبوقة فى العاصمة سيدنى منذ نحو 80 عاما. الثلوج بشوارع بوسطن وتقول صحيفة "واشنطن بوست"، إن شوارع بوسطن غمرتها المياه المتجمدة وغطت الثلوج السيارات، وفى جبل واشنطن بنيوهامبشير، وصلت درجات الحرارة إلى سالب أربعين، والتى بدت من شدة سرعة الرياح وبرودتها أقل من 100 تحت الصفر. لكن فى استراليا، إنه فصل الصيف، وهو صيف حار بشكل ملحوظ، حار لدرجة أن جزء من الأسفلت فى الطريق الحر على لساحل لجنوب الشرقى لاستراليا قد انصهر. وعلى بعد عدة مئات من الأميال فى منطقة سيدنى، أمضى الاستراليون يوم الأحد فى حرارة شديدة لم يعهدوها منذ حوالى 80 عاما. وتقول الصحيفة إن هذا الطقس شديد الحرارة والبرودة كان تحية العام الجديد من طرفى الكرة الأرضية. فمع اندلاع عاصفة ثلجية تاريخية باسم "القنبلة" فى الولايات المتحدة على الساحل الشرقى، أدى الصيف فى استراليا ولاسيما فى المناطق الجنوبية والجنوبية الشرقية للبلاد إلى موجة حرارة كارثية مع تسجيل درجات حرارة قياسية بثلاث أرقام "فهرنهايت" واندلاع الحرائق فى مئات الأفدنة من الأراضى. الصحف البريطانية: 24 ألف محاولة فى البرلمان البريطانى للدخول إلى مواقع إباحية خلال 5 أشهر أفادت صحيفة "الجارديان" تسجيل أكثر من 24 ألف محاولة في البرلمان البريطاني للدخول إلى المواقع الإباحية في الإنترنت، خلال الفترة من يونيو إلى أكتوبر 2017. وقالت الصحيفة إنه يجري يوميا من أجهزة الحاسب الآلى والأجهزة الإلكترونية الأخرى، الموصولة بشبكة البرلمان، إرسال حوالي 160 طلبا لزيارة مواقع "للبالغين" في الإنترنت. ولكن المسئولين عن إمكانية الوصول إلى شبكة الإنترنت في البرلمان البريطاني أكدوا أن غالبية المحاولات كانت غير مقصودة، وشددوا على حظر الوصول إلى المواقع الإباحية عن طريق الشبكة البرلمانية. وذكرت الصحيفة أن نشر هذه المعطيات والأرقام حدث على خلفية فضيحة جنسية، لافتة إلى أن يوم 21 ديسمبر من العام الماضي شهد استقالة داميان غرين من منصب رئيس جهاز الحكومة البريطانية، أي عمليا النائب الفعلي لرئيسة الوزراء تيريزا ماي، وذلك بعد أن عثرت الشرطة على مواد إباحية في الكمبيوتر الخاص به بموقع العمل. من جانبه، أنكر جرين التهمة، وقال إن تصريحات الشرطة "مضللة" وشدد على عدم نسخه ومشاهدته لأية مواد محظورة. مؤلف "النار والغضب": المادة 25 المتعلقة بعزل الرئيس تناقش يوميا بالبيت الأبيض قالت صحيفة "إندبندنت" البريطانية إن مايكل وولف، مؤلف كتاب "النار والغضب: بيت ترامب الأبيض"، والذى أثار كثير من الجدل بمجرد الإعلان عنه، زعم أن التعديل 25 فى الدستور الأمريكى والذى يتعلق بإمكانية عزل الرئيس، تتم مناقشته كل يوم فى البيت الأبيض، واصفا إياه بـ"المفهوم الحى". وقد أثار تقييم الصحفي مايكل وولف المحزن لرئاسة دونالد ترامب تساؤلات حول لياقة الرئيس للاستمرار فى منصب الرئيس الأمريكى، ودفع البعض إلى النظر في "حل التعديل الـ25". ويسمح التعديل بإبعاد الرئيس إذا رأى نائب الرئيس وأغلبية مجلس الوزراء أنه غير قادر جسديا أو عقليا على أداء مهامه. وقال وولف إن أعضاء فى البيت الأبيض يتحدثون صراحة عن هذا الخيار، لكنه أوضح أن الأمر لم يصل بعد إلى الاستعانة بهذه المادة. وردا على سؤال حول إغفاله للأمور الإيجابية عن الرئيس فى كتابه،أضاف وولف فى حديثه مع شبكة NBC الإخبارية الأمريكية "إذا تركت أي شيء، فمن المحتمل أن تكون الأمور أكثر ضررا". ويرسم كتاب وولف، "النار والغضب"، صورة غير محببة لترامب، مدعيا إن موظفي الرئيس - وحتى أفراد أسرته - يعتبرونه "مثل الطفل". خبير إسبانى: مظاهرات إيران جسد بلا رأس والحكومة لا تستطيع اتهام شخصيات بعينه ابرزت الصحف الإسبانية عدد من الموضوعات، وقال الخبير المتخصص فى الشأن الإيرانى "هولى دارجس"، إن إيران تشهد موجة من الاحتجاجات القوية والتى عرفت بـ"التحرك الأخضر" على الرغم من أن الكثير من الشعب الإيرانى بالتخبط وعدم الوضوح حيال الموجة الجديدة من الاحتجاجات التى تشبه الجسد بلا رأس، فلا أحد يعرف من قائدها أو حتى أهدافها كما يردد المتظاهرين شعارات مختلفة وغير محددة. وأشارت صحيفة "الموندو" الإسبانية إلى أن تلك الاحتجاجات حظيت بتأييد المرشح السابق فى الانتخابات الرئاسية أحمد نجاد، وعدد من رجال الدين البارزين فى المدينة مثل "ابراهيم رئيسى " حارس حرم ضريح الامام رضا الذى يعد أحد أهم الأضرحة فى إيران. وبما أن زعيمى التحرك الأخضر "مير حسين موسوى"، و"مهدى كروبى"، يقبعان تحت الإقامة الجبرية، لا يمكن تحديد موقفهما من الاحتجاجات الحالية، إلا أن الطبقة الفنية منحتها دعماً كبيرا، إذ طالبت الممثلة "ترانه عليدوستى" الحكومة بالتوقف عن استخدام العنف ضد المتظاهرين، وأن تتفهم غضب الشعب والبحث عن سبل استرضائه، كما دعا المخرج السينمائى "جعفر بناهى" أحد أبرز المخرجين الإيرانيين، الحكومة إلى إتاحة الفرصة للمتظاهرين. وقالت إحدى الفتيات الإيرانيات، الداعمات للتيار الإصلاحى، تدعى "مريم" للموندو "لا أفهم ماذا يحدث، وهذه المرة لا أعرف من أين نبعت الاحتجاجات"، مضيفة "يعيش المواطنون فى المناطق التى لا تحظى بالاهتمام تحت ضغط، وإذا لم تظهر الحكومة جديتها فى حل مشكلاتهم سوف ينضمون إلى صفوف المتظاهرين". وقال "هولى دارجس"، إن "التحركات الحالية ظهرت فى مدن وأحياء بقيت فى صمت نسبى خلال إحتجاجات 2009". وتم تقييم مجموعة من 55 دولة فى جميع أنحاء العالم لتحديد الدولة الأكثر سعادة، وكانت المفاجأة أن المكسيك واحدة من أسعد 5 بلدان فى العالم، فترأس القائمة جزر فيجى، وكولومبيا والفلبين، والمكسيك وفيتنام وكازاخستان وبابوا غينيا الجديدة وإندونيسيا والهند والأرجنتين وهولندا مرتبطة بالمركز العاشر. ووفقا لصحيفة "ميلينيو" الإسبانية، فإن تقييم السعادة يعتمد على العمر والمستوى التعليمى والدخل ونمط الحياة فى البلاد. وأوضحت دراسة جالوب الدولية، أن الدول الأكثر تعاسة هى إيران والعراق وأوكرانيا واليونان ومولدوفا والبرازيل، وهونج كونج، وجنوب أفريقيا وتركيا وغانا. وكانت إندونيسيا ونيجيريا وجزر فيجى وبنجلاديش والهند وفيتنام وألبانيا وكوسوفو من أكثر البلدان تفاؤلا، فى حين أن الدول العشرة الأكثر تشاؤما هى إيطاليا واليونان والبوسنة وإيران والمكسيك وبابوا غينيا الجديدة وبولندا وتركيا وكوريا الجنوبية وربطت فى المركز العاشر أوكرانيا ولاتفيا وجنوب أفريقيا. وأشارت الدراسة إلى أن ما مجموعه 769.53 شخص تمت مقابلتهم فى جميع أنحاء العالم، مع عينة تمثيلية من حوالى ألف رجل وامرأة فى كل بلد. وزير خارجية تركيا لإذاعة إسرائيل: علاقتنا بتل أبيب مستمرة لوجود مصالح مشتركة أكد وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو أن علاقات تركيا مع إسرائيل مستمرة ولن تنقطع بسبب المصالح المشتركة فيما بينهما ، على الرغم من أجواء التوتر حول الملف الفلسطيني. وقال الوزير التركي بتصريحات لمراسل إذاعة "صوت إسرائيل" في العاصمة الفرنسية باريس، على هامش زيارة الرئيس التركي رجب طيب إردوغان لفرنسا، قال فيها إن بلاده ليست معادية للسامية. ولفت جاويش أوغلو إلى ضرورة تطوير حلول واقعية ترضي الطرفان، وأكد أن الحل الوحيد يكمن في مبدأ الدولتين، منوهًا أن تركيا على استعداد للتوسط بين الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني. يذكر أن الرئيس أردوغان كان قد هدد بقطع العلاقات مع إسرائيل عندما أصدر ترامب قراره بشأن نقل السفارة الأمريكية إلى القدس، وذلك عقب تطبيعها وإعادتها بشكل كامل في حزيران 2016، بعد 6 سنوات من خفض التمثيل الدبلوماسي بسبب حادث السفينة "مافي مرمرة"، التي كانت متوجهة لكسر الحصار على غزة. بلدية طهران تخصص أماكن للاحتجاجات لاتزال الصحف الإيرانية تتركز على موجة الغضب داخل إيران، والتى فجرت احتجاجات عارمة الأسبوع الماضى، وفى صحيفة "أرمان" الصادرة الصادرة اليوم، الإثنين، قالت على صدر صفحتها أن مجلس مدينة طهران قرر تخصيص مكانا للاحتجاجات والتجمعات!. فيما تساءلت صحيفة "ابتكار" حول القرار، هل هو مشروع وهمى؟ أم دعم رمزى لحقوق المواطنة؟، وقالت أن ما حدث الأسبوع الماضى فى البلاد، احتجاج، تحول سريعا بطريقة أو بأخرى إلى أعمال شغب، وفقد ماهية الإحتجاج. لكن المراقبين يروا أن هذا القرار يصب فى مصلحة النظام الذى يعمل على وأد أى حراك جديد يندد بسياسات النظام والفقر والفساجد المنتفشى داخل المجتمع. فيما علقت صحيفة أفتاب يزد، على قرار منع تدريس اللغة الانجليزية فى المدارس الابتدائية فى إيران، ووصفت القرار الذى اتخذته التربية والتعليم على صدر صفحتها بالعجيب.