صور.. العالم هذا الصباح.. الأمير الوليد بن طلال يتوقع إطلاق سراحه خلال أيام.. مظاهرات حاشدة فى فيينا ضد سياسات الحكومة اليمينية.. توزيع مساعدات إغاثية سعودية باليمن.. وإخماد حريق مستشفى فى سول أودى بح

ليلة هادئة نسبيا شهدتها الساحة العالمية، خلال الساعات القليلة الماضية والبداية من السعودية ، حيث أكد الملياردير السعودى الأمير الوليد بن طلال، المحتجز فى إطار حملة المملكة على الفساد، إنه يتوقع تبرئته من ارتكاب أى مخالفات وإطلاق سراحه خلال أيام، وأكدت وكالة "رويترز" أنها أجرت مقابلة حصرية مع الأمير الوليد فى جناحه بفندق "ريتز كارلتون" بالرياض، أكد بن طلال أنه تلقى معاملة طيبة أثناء احتجازه. ومن السعودية إلى النمسا والتى شهدت مظاهرات حاشدة فى العاصمة فيينا ضد الحكومة بسبب سياستها ضد الهجرة، وخرج الآلاف فى مظاهرات حاشدة تنديدا بالسياسة التى تتبعها حكومة اليمنية مع الهجرة والنظام الاجتماعى، ومن النمسا إلى اليمن وتحديدا فى محافظة مأرب اليمنية حيث يتم توزيع المساعدات الإغاثية السعودية بها على المحتاجين والفقراء نتيجة للحرب التى تخوضها مليشيا الحوثى ضد الدولة . وإلى مزيد من التفاصيل.. الأمير الوليد بن طلال يتوقع إطلاق سراحه خلال أيام البداية من السعودية، حيث قالت وكالة "رويترز"، أن الملياردير السعودى الأمير الوليد بن طلال، المحتجز فى إطار حملة المملكة على الفساد، قال اليوم السبت، إنه يتوقع تبرئته من إرتكاب أى مخالفات وإطلاق سراحه خلال أيام. وأكدت "رويترز" أنها أجرت مقابلة حصرية مع الأمير الوليد فى جناحه بفندق ريتز كارلتون بالرياض، وقال بن طلال، أنه يلقى معاملة طيبة أثناء احتجازه. الأمير الوليد بن طلال بجناح الفندق الأمير وليد بن طلال مظاهرات حاشدة فى فيينا ضد سياسات الحكومة اليمينية وإلى فيينا حيث خرج آلالاف الأشخاص للتظاهر فى العاصمة فيينا ضد الحكومة النمساوية، والذى تؤخذ عليها مواقفها من الهجرة وبرنامجها الاجتماعى، وسار موكب كبير وسط المدينة وصولا إلى حى الوزارات. وتظاهر الألاف فى فيينا ضد ائتلاف اليمين واليمين المتطرف الحاكم منذ نحو شهر فى النمسا، والذى تؤخذ عليه مواقفه من الهجرة وبرنامجه الاجتماعي. وتظاهر الآلاف فى فينا منذ شهر وقدرت الشرطة عدد المشاركين بنحو عشرين ألفا فى حين أشاد المنظمون الذين توقعوا مشاركة عشرة آلاف شخص بوجود أكثر من ستين ألفا لبوا دعوة حملت شعار "حفل استقبال العام الجديد." توزيع مساعدات إغاثية سعودية فى اليمن وإلى اليمن.. أعلنت المملكة العربية السعودية عن "مساعدة إنسانية جديدة"، قيمتها 1,5 مليار دولار، وعن عملية لزيادة قدرة مرافئ هذا البلد الذى يشهد حرباً ويخضع لحصار وأبرزت وكالة الأنباء الفرنسية، توزيع المساعدات الانسانية على أبناء محافظة مأرب اليمنية. وأعلن التحالف الذى تقوده السعودية ضد المتمردين الحوثيين فى اليمن، فى بيان، إقامة جسر جوى بين الرياض ومحافظة مأرب بوسط اليمن يتمثل فى رحلات يومية لطائرات النقل العسكرى "سي130" التى ستنقل المساعدة الانسانية. وتأتى المساعدة الانسانية الاخيرة بعد أسبوع من إعلان المملكة إيداع مليارى دولار المصرف المركزى اليمني، ووسط أزمة كبيرة تشهدها البلاد من الحرب الى الكوليرا والمجاعة، مما أدى الى وفاة الآلاف وتعريض حياة الملايين للخطر. وجاء فى البيان ان التحالف سيقدم 1,5 مليار دولار من المساعدات الانسانية التى ستوزّع بواسطة وكالات الامم المتحدة والمنظمات الدولية للاغاثة. وأضاف ان الجهود "لفتح المعابر البرية والبحرية والجوية" ستسمح باستيراد 1,4 مليون طن مترى شهرياً مقابل 1,1 مليون طن مترى شهرياً العام الماضي. وأوضح أن زيادة قدرة المرافئ "للواردات الانسانية والتجارية" ستكلف 40 مليون دولار وسينفق 30 مليوناً لخفض كلفة النقل البرى من طريق تحسين الطرق. إخماد حريق مستشفى فى سول أودى بحياة 41 شخصا ومن سول.. بدأت التحقيقات فى كوريا الجنوبية، بعد أن تمكن رجال الاطفاء من السيطرة على النيران داخل مستشفى بكوريا الجنوبية، وارتفعت حصيلة ضحايا الحريق الذى إندلع داخل مستشفى فى كوريا الجنوبية إلى 41 قتيلا، حسبما ذكرت السلطات هناك. كما أصيب 70 شخصا آخرون بجروح جراء الحريق الذى شبّ فى الطبقة الأولى من مبنى يضم مستشفى وداراً لرعاية المسنين، واندلع حريق ضخم فى مستشفى بكوريا الجنوبية، أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 31 شخصا فى الحصيلة الأولى التى أعلنتها السلطات، إلا أنها ارتفعت إلى 41 قتيلا. وزيرة دفاع فرنسا تتفقد النظام الصاروخى اليابانى المتطور فى طوكيو وإلى اليابان وزيارة وزيرة دفاع فرنسا، حيث تفقدت وزيرة الدفاع الفرنسية فلورنس بارلى، نظام صواريخ أرض-جو من طراز باك-3 فى طوكيو، المخصص لمواجهة صواريخ كوريا الشمالية، بحضور نظيرها اليابانى ايتسونورى اونوديرا يأتى ذلك عقب الاجتماع الذى جمعهما فى طوكيو، لبحث القضايا الأمنية المشتركة. ومن المقرر أن يحضر ما تسمى بمحادثات "اثنين زائد اثنين" كل وزير الدفاع اليابانى إيتسونورى اونوديرا، ووزير الخارجية تارو كونو ووزير القوات المسلحة الفرنسية فلورنس بارلى ووزير الخارجية جان إيف لو دريان. وأوضح وزير الدفاع اليابانى، أنه من المتوقع أن يبحث الوزراء الأربعة سبل تعزيز التعاون فى مجال تكنولوجيا الدفاع والمناورات العسكرية المشتركة. وتعتبر هذه المجموعة الرابعة من المحادثات الثنائية التى تعقد بين فرنسا واليابان، حيث وعقدت آخر المحادثات فى يناير 2017 مظاهرة لأقارب 43 طالبا مكسيكيا بعد عدة سنوات على اختفائهم فيما تظاهر العشرات من ذوى 43 طالبا مكسيكيا أختفوا فى سبتمبر 2014 فى ولاية غيريرو جنوب غرب البلاد، وتعود القضية إلى أن 43 طالبا من كلية إعداد المعلمين الريفية فى إيجوالا، الذين اختطفوا فى سبتمبر الماضى 2014 قبل قتلهم، وتحدث تحقيق مستقل نُشر فى ديسمبر الماضى، عن تورط الشرطة فى عملية اختطاف الطلاب المعروفين بنزعاتهم اليسارية، إذ أتهم تقرير رجال أمن بتسليم الطلاب لعصابات إجرامية محلية. وكشف تحقيق اللجنة الدولية المستقل الأخير، إن الجيش تم إبلاغه بأن عناصر من الشرطة قد هاجموا طلاب كلية المعلمين، الذين استولوا على حافلات بهدف القيام بتظاهرات سياسية.












































































الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;