8 سنوات قضاها الرئيس الإيرانى الأسبق والزعيم الإصلاحى "محمد خاتمى" فى سدة الحكم، ليطبق مشروعا إصلاحيا حاول من خلاله الانفتاح على الغرب متخذا من مشروع "حوار الحضارات" سببا ليخرج بلاده من عزلة دولية ويبعد عنها شبح العقوبات، لكن عارضه المتشددون، واتهموه بتبنى نموذجا علمانيا لا يصلح تطبيقه فى إيران، وعندما انتقد قمع السلطات للاحتجاجات، اتهم بالخيانة، ليتم إقصاؤه من الحياة السياسية لسنوات، ويؤول به الحال إلى فرض إقامة جبرية عليه داخل منزله،
ويلخص الفيديو الذى ينشره "انفراد"، مسيرة رئيس تحول إلى مذنب حددت إقامته.
- محمد خاتمى رئيس إيرانى أسبق حددت طهران إقامته
- تمتع بكاريزما جمعت بين العلوم الدينية والفلسفات الغربية
- ترأس مركز هامبورج الإسلامى فى ألمانيا فى الفترة التى سبقت انتصار الثورة فى إيران 1979
- تولى رئاسة إيران فى (1997 – 2005) وحاول الانفتاح على الغرب فعارضه التيار المتشدد
- اصطدمت مشاريعه الإصلاحية وانفتاحه بالمتشددين والمرشد الأعلى على خامنئى
- حاول إعادة تنشيط المجتمع المدنى ونشر ثقافة القانون
- حدثت سلسلة من الاغتيالات ضد المفكرين المحيطين به لعرقلة مشروعه.
- تمت محاكمة وزرائه بتهم مختلفة منها تلفيق الفضائح الجنسية والاتهام بازدراء الأديان
- خلال احتجاجات عام 2009 انتقد خاتمى السلطات لقمعها المتظاهرين
- استغل شعبيته ودعا لمساندة روحانى فى انتخابات 2013 و2017 على التوالى
- ردت السلطات بالمزيد من التضييق عليه وتحديد إقامته