تحولت سجون إمارة قطر، عقب انقلاب الأمير الأب حمد بن خليفة آل ثانى على والده عام 1995، لما يشبه سلخانات تعذيب، الداخل إليها مفقود والخارج إذا كتب له عمر جديد مولود، وتطورت أساليب التعذيب داخل سجون الدوحة إلى أشكال أكثر عنفا عقب تولى الأمير الابن تميم بن حمد آل ثانى الحكم عام 2013.
انفراد يرصد فى الفيديو التالى التعذيب داخل معتقلات الدوحة.
1ـ منظمات حقوقية دولية أعربت عن قلقها بشأن سلامة وعدد المعتقلين السياسيين فى سجون قطر.
2ـ سجن المخابرات العسكرية القطرية السرى فى الدوحة يعد من أخطر السجون بالإمارة الخليجية.
4ـ تلقت منظمة ألمانية شكاوى بانتهاكات أجهزة الأمن القطرية بحق 64 معتقلا خلال شهر فبراير الماضى.
4ـ الضرب المبرح المركز على الرأس وتعصيب العين والوقوف لأيام ووضع المعتقلين بالحبس الانفرادى أبرز أساليب التعذيب.
5ـ قرابة 120 عاملا أسيويا يتعرضون للتعذيب والحبس الانفرادى والتقييد والضرب ومصادرة جوازاتهم ومقتنياتهم الشخصية.
6ـ السجون فى قطر تم بناؤها بأوامر من موزة المسند، والدة تميم، بسبب رفض عدد كبير من أبناء قطر للانقلاب الذى قام به زوجها حمد آل ثانى ضد والده الشيخ خليفة عام 1995.
7ـ كشفت تقارير غربية أن الوضع فى السجون القطرية يقترب بخطوات سريعة من الانفجار، بسبب سياسة السلطات القطرية،
8ـ السجناء فى قطر يعانون بسبب الجوع الذى دفع الوضع إلى التوتر بدرجة غير مسبوقة، حيث تتعمد سلطات السجون، تجويع النزلاء، بشكل يقترب من السياسة المنهجية، بعد اختفاء المواد الغذائية الطازجة.