يبدد النظام الحاكم فى قطر أموال الشعب القطرى فى استثمارات خارجية "هشة"، ويتم تبديد تلك الاستثمارات فى الأمريكيتين الشمالية والجنوبية وأوروبا.
وأكدت تقارير إعلامية تبديد تنظيم "الحمدين" وعدد من أفراد أسرة آل ثانى ثروات الشعب القطرى من خلال استثمارات شخصية وسرية.
ويغلب على عدد من الاستثمارات القطرية بالخارج عدم تسجيلها لجهاز قطر للاستثمار، حيث تتوزع استثمارات قطر بالخارج بين عدة بلدان أبرزها روسيا حيث تمتلك قطر استثمارات تقدر بـ20%، إضافة 6% من الاستثمارات فى الولايات المتحدة الأمريكية، و18 % فى ألمانيا، وتتركز الاستثمارات القطرية فى بريطانيا بنحو 26%.