هزات اقتصادية عنيفة تضرب تركيا منذ أدى رجب طيب أردوغان اليمين فى بداية فترته الرئاسية الجديدة، التى جاء فيها عبر انتخابات تدور حولها اتهامات التزوير وإقصاء المنافسين واعتقال 60 ألف معارض وصحفى، وفصل ما يقرب من 190 موظفا لأسباب سياسية منذ يونيو 2016.
وصول أردوغان للحكم هذه المرة صاحبه مجموعة من القرارات السياسية والاقتصادية التي تسببت في إثارة الخوف والشكوك لدى المستثمرين الأجانب في تركيا، وترتب عليها نتائج اقتصادية خطيرة رصدتها تقارير دولية.
ويستعرض "انفراد" فى الفيديو التالى السياسات والقرارات التى اتخذها أردوغان بعد نجاحه فى الانتخابات والتى أثارت قلق السوق العالمية، وأدت إلى نتائج اقتصادية خطيرة.