مازالت الأكاذيب المتراصة بمواقع التواصل الاجتماعى، تعصف بكل مستخدم لها مما يؤثر بالسلب على كثير من المناحى فى حياة المصريين منها الجانب النفسى وكذلك تؤثر على التفاصيل اليومية العادية خصوصا أنها تثير كثير من البلبلة فى مناحى متعددة لذا فإن مواجهتها أمر هام وحاسم وهناك العديد من الخطوات الواجب اتباعتها وهذا ما أوضحه "انفراد" فى عديد من موضوعاته اليوم فى بورصة الشائعات فيما يلى..
سمعت آخر خبر.. الإنصات للشائعات يدمرك نفسياً ويهدم المجتمع
كيف أدت الشائعات لجرائم القتل الجماعى؟ تحذيرات من عمليات الخطف الوهمية تسفر عن 24 جريمة قتل بالهند.. رسائل واتس آب تبث الفتنة بين الهنود.. وتقلل نسبة الحضور بالمدارس.. والطب النفسى يحذر من حرب نفسية مشابهة بمصر
فيديو.. مش أى حاجة تشوفها على السوشيال ميديا تصدقها
سمعت آخر خبر.. الشائعة "اشتغالة" والإنصات لها يدمر نفسيتك ويصيبك بالاكتئاب.. مروجها مريض نفسى أو منظمة هدفها تدمير البلد.. تكرارها يثير البلبلة ويهدم المجتمع.. وأطباء ينصحون: سد ودنك عنها وإياك تعيد نشرها
البوست خاطئ حتى تثبت صحته.. دليلك لـ"شير آمن" على سوشيال ميديا.. خبراء يضعون خطوات التأكد من معلومات مواقع التواصل أبرزها صدق رواية الحكومة من البيانات وتصريحات المتحدث.. مراجعة معلومات الصور الخفية تبين صحتها