للأسف بات تداول المعلومات بشكل خاطئ من الآفات التى يعانى منها المجتمع خلال الفترة الأخيرة، خصوصا أن الكثيرين يتداولون المعلومات دون إسنادها إلى مصدر يؤكدها، والمشكلة الأكبر أن البعض يتعامل مع تلك الأكاذيب على أنها حقيقة مسلم بها.
وفى الفيديو التالى نرصد كيف انتشرت بعض المعلومات الخاطئة خلال الأيام الماضية وصدقها البعض دون الرجوع إلى مصدر يؤكدها، خاصة أن الوزارات والمؤسسات الحكومية تصدر بيانات على الفور لنفى أى شائعة تخرج وتنتشر فى الفضاء الإلكتروني.