يكتوى الاقتصاد التركى بنيران سياسات النظام الذى يقوده الرئيس رجب طيب أردوغان، والذى يحتضن منذ سنوات وينفق بسخاء على التنظيمات الإرهابية التى تمنحها أنقرة ملاذا آمنا، وتخصص لها أجهزة استخباراته ميزانية ضخمة لتدشين منابر إعلامية تراهن على تفتيت لحمة شعوب المنطقة، إضافة إلى تحد خاسر دخله الرئيس التركى مؤخرا أمام الولايات المتحدة بسبب تعنته فى تسليم قس أمريكى يقبع فى السجون التركية.
ويستعرض "انفراد" فى الفيديو التالى كيف دمرت سياسة أردوغان العملة التركية.